قررت أن تكسر القاعدة التقليدية، وتغمس فرشتها في فنجان قهوة بدلًا من "بالتة" ألوان، لترسم لوحات فنية بلون ونكهة ورائحة "المعشوقة السمراء". سارة مدحت (32 عامًا) فنانة تشكيلية مصرية ترسم لوحات وصور بورتريه (وجوه) على وقع ألوان تفوح بالحنين للماضي، ونكهة تغمرها مرارة أنيقة هادئة. مسيرة فنية بدأتها "سارة" قبل نحو 10 سنوات باستخدام أدوات الرسم التقليدية، حتى سقطت فرشتها ذات مرة داخل فنجان قهوة بدلًا من الألوان، لتغير هذه الصدفة بوصلة مسارها وتتحول حبات القهوة بالنسبة لها إلى عشق وفن. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
قررت أن تكسر القاعدة التقليدية، وتغمس فرشتها في فنجان قهوة بدلًا من "بالتة" ألوان، لترسم لوحات فنية بلون ونكهة ورائحة "المعشوقة السمراء". سارة مدحت (32 عامًا) فنانة تشكيلية مصرية ترسم لوحات وصور بورتريه (وجوه) على وقع ألوان تفوح بالحنين للماضي، ونكهة تغمرها مرارة أنيقة هادئة. مسيرة فنية بدأتها "سارة" قبل نحو 10 سنوات باستخدام أدوات الرسم التقليدية، حتى سقطت فرشتها ذات مرة داخل فنجان قهوة بدلًا من الألوان، لتغير هذه الصدفة بوصلة مسارها وتتحول حبات القهوة بالنسبة لها إلى عشق وفن. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
قررت أن تكسر القاعدة التقليدية، وتغمس فرشتها في فنجان قهوة بدلًا من "بالتة" ألوان، لترسم لوحات فنية بلون ونكهة ورائحة "المعشوقة السمراء". سارة مدحت (32 عامًا) فنانة تشكيلية مصرية ترسم لوحات وصور بورتريه (وجوه) على وقع ألوان تفوح بالحنين للماضي، ونكهة تغمرها مرارة أنيقة هادئة. مسيرة فنية بدأتها "سارة" قبل نحو 10 سنوات باستخدام أدوات الرسم التقليدية، حتى سقطت فرشتها ذات مرة داخل فنجان قهوة بدلًا من الألوان، لتغير هذه الصدفة بوصلة مسارها وتتحول حبات القهوة بالنسبة لها إلى عشق وفن. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
قررت أن تكسر القاعدة التقليدية، وتغمس فرشتها في فنجان قهوة بدلًا من "بالتة" ألوان، لترسم لوحات فنية بلون ونكهة ورائحة "المعشوقة السمراء". سارة مدحت (32 عامًا) فنانة تشكيلية مصرية ترسم لوحات وصور بورتريه (وجوه) على وقع ألوان تفوح بالحنين للماضي، ونكهة تغمرها مرارة أنيقة هادئة. مسيرة فنية بدأتها "سارة" قبل نحو 10 سنوات باستخدام أدوات الرسم التقليدية، حتى سقطت فرشتها ذات مرة داخل فنجان قهوة بدلًا من الألوان، لتغير هذه الصدفة بوصلة مسارها وتتحول حبات القهوة بالنسبة لها إلى عشق وفن. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
قررت أن تكسر القاعدة التقليدية، وتغمس فرشتها في فنجان قهوة بدلًا من "بالتة" ألوان، لترسم لوحات فنية بلون ونكهة ورائحة "المعشوقة السمراء". سارة مدحت (32 عامًا) فنانة تشكيلية مصرية ترسم لوحات وصور بورتريه (وجوه) على وقع ألوان تفوح بالحنين للماضي، ونكهة تغمرها مرارة أنيقة هادئة. مسيرة فنية بدأتها "سارة" قبل نحو 10 سنوات باستخدام أدوات الرسم التقليدية، حتى سقطت فرشتها ذات مرة داخل فنجان قهوة بدلًا من الألوان، لتغير هذه الصدفة بوصلة مسارها وتتحول حبات القهوة بالنسبة لها إلى عشق وفن. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
قررت أن تكسر القاعدة التقليدية، وتغمس فرشتها في فنجان قهوة بدلًا من "بالتة" ألوان، لترسم لوحات فنية بلون ونكهة ورائحة "المعشوقة السمراء". سارة مدحت (32 عامًا) فنانة تشكيلية مصرية ترسم لوحات وصور بورتريه (وجوه) على وقع ألوان تفوح بالحنين للماضي، ونكهة تغمرها مرارة أنيقة هادئة. مسيرة فنية بدأتها "سارة" قبل نحو 10 سنوات باستخدام أدوات الرسم التقليدية، حتى سقطت فرشتها ذات مرة داخل فنجان قهوة بدلًا من الألوان، لتغير هذه الصدفة بوصلة مسارها وتتحول حبات القهوة بالنسبة لها إلى عشق وفن. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
قررت أن تكسر القاعدة التقليدية، وتغمس فرشتها في فنجان قهوة بدلًا من "بالتة" ألوان، لترسم لوحات فنية بلون ونكهة ورائحة "المعشوقة السمراء". سارة مدحت (32 عامًا) فنانة تشكيلية مصرية ترسم لوحات وصور بورتريه (وجوه) على وقع ألوان تفوح بالحنين للماضي، ونكهة تغمرها مرارة أنيقة هادئة. مسيرة فنية بدأتها "سارة" قبل نحو 10 سنوات باستخدام أدوات الرسم التقليدية، حتى سقطت فرشتها ذات مرة داخل فنجان قهوة بدلًا من الألوان، لتغير هذه الصدفة بوصلة مسارها وتتحول حبات القهوة بالنسبة لها إلى عشق وفن. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
قررت أن تكسر القاعدة التقليدية، وتغمس فرشتها في فنجان قهوة بدلًا من "بالتة" ألوان، لترسم لوحات فنية بلون ونكهة ورائحة "المعشوقة السمراء". سارة مدحت (32 عامًا) فنانة تشكيلية مصرية ترسم لوحات وصور بورتريه (وجوه) على وقع ألوان تفوح بالحنين للماضي، ونكهة تغمرها مرارة أنيقة هادئة. مسيرة فنية بدأتها "سارة" قبل نحو 10 سنوات باستخدام أدوات الرسم التقليدية، حتى سقطت فرشتها ذات مرة داخل فنجان قهوة بدلًا من الألوان، لتغير هذه الصدفة بوصلة مسارها وتتحول حبات القهوة بالنسبة لها إلى عشق وفن. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
قررت أن تكسر القاعدة التقليدية، وتغمس فرشتها في فنجان قهوة بدلًا من "بالتة" ألوان، لترسم لوحات فنية بلون ونكهة ورائحة "المعشوقة السمراء". سارة مدحت (32 عامًا) فنانة تشكيلية مصرية ترسم لوحات وصور بورتريه (وجوه) على وقع ألوان تفوح بالحنين للماضي، ونكهة تغمرها مرارة أنيقة هادئة. مسيرة فنية بدأتها "سارة" قبل نحو 10 سنوات باستخدام أدوات الرسم التقليدية، حتى سقطت فرشتها ذات مرة داخل فنجان قهوة بدلًا من الألوان، لتغير هذه الصدفة بوصلة مسارها وتتحول حبات القهوة بالنسبة لها إلى عشق وفن. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
قررت أن تكسر القاعدة التقليدية، وتغمس فرشتها في فنجان قهوة بدلًا من "بالتة" ألوان، لترسم لوحات فنية بلون ونكهة ورائحة "المعشوقة السمراء". سارة مدحت (32 عامًا) فنانة تشكيلية مصرية ترسم لوحات وصور بورتريه (وجوه) على وقع ألوان تفوح بالحنين للماضي، ونكهة تغمرها مرارة أنيقة هادئة. مسيرة فنية بدأتها "سارة" قبل نحو 10 سنوات باستخدام أدوات الرسم التقليدية، حتى سقطت فرشتها ذات مرة داخل فنجان قهوة بدلًا من الألوان، لتغير هذه الصدفة بوصلة مسارها وتتحول حبات القهوة بالنسبة لها إلى عشق وفن. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
قررت أن تكسر القاعدة التقليدية، وتغمس فرشتها في فنجان قهوة بدلًا من "بالتة" ألوان، لترسم لوحات فنية بلون ونكهة ورائحة "المعشوقة السمراء". سارة مدحت (32 عامًا) فنانة تشكيلية مصرية ترسم لوحات وصور بورتريه (وجوه) على وقع ألوان تفوح بالحنين للماضي، ونكهة تغمرها مرارة أنيقة هادئة. مسيرة فنية بدأتها "سارة" قبل نحو 10 سنوات باستخدام أدوات الرسم التقليدية، حتى سقطت فرشتها ذات مرة داخل فنجان قهوة بدلًا من الألوان، لتغير هذه الصدفة بوصلة مسارها وتتحول حبات القهوة بالنسبة لها إلى عشق وفن. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
قررت أن تكسر القاعدة التقليدية، وتغمس فرشتها في فنجان قهوة بدلًا من "بالتة" ألوان، لترسم لوحات فنية بلون ونكهة ورائحة "المعشوقة السمراء". سارة مدحت (32 عامًا) فنانة تشكيلية مصرية ترسم لوحات وصور بورتريه (وجوه) على وقع ألوان تفوح بالحنين للماضي، ونكهة تغمرها مرارة أنيقة هادئة. مسيرة فنية بدأتها "سارة" قبل نحو 10 سنوات باستخدام أدوات الرسم التقليدية، حتى سقطت فرشتها ذات مرة داخل فنجان قهوة بدلًا من الألوان، لتغير هذه الصدفة بوصلة مسارها وتتحول حبات القهوة بالنسبة لها إلى عشق وفن. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
قررت أن تكسر القاعدة التقليدية، وتغمس فرشتها في فنجان قهوة بدلًا من "بالتة" ألوان، لترسم لوحات فنية بلون ونكهة ورائحة "المعشوقة السمراء". سارة مدحت (32 عامًا) فنانة تشكيلية مصرية ترسم لوحات وصور بورتريه (وجوه) على وقع ألوان تفوح بالحنين للماضي، ونكهة تغمرها مرارة أنيقة هادئة. مسيرة فنية بدأتها "سارة" قبل نحو 10 سنوات باستخدام أدوات الرسم التقليدية، حتى سقطت فرشتها ذات مرة داخل فنجان قهوة بدلًا من الألوان، لتغير هذه الصدفة بوصلة مسارها وتتحول حبات القهوة بالنسبة لها إلى عشق وفن. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
قررت أن تكسر القاعدة التقليدية، وتغمس فرشتها في فنجان قهوة بدلًا من "بالتة" ألوان، لترسم لوحات فنية بلون ونكهة ورائحة "المعشوقة السمراء". سارة مدحت (32 عامًا) فنانة تشكيلية مصرية ترسم لوحات وصور بورتريه (وجوه) على وقع ألوان تفوح بالحنين للماضي، ونكهة تغمرها مرارة أنيقة هادئة. مسيرة فنية بدأتها "سارة" قبل نحو 10 سنوات باستخدام أدوات الرسم التقليدية، حتى سقطت فرشتها ذات مرة داخل فنجان قهوة بدلًا من الألوان، لتغير هذه الصدفة بوصلة مسارها وتتحول حبات القهوة بالنسبة لها إلى عشق وفن. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
قررت أن تكسر القاعدة التقليدية، وتغمس فرشتها في فنجان قهوة بدلًا من "بالتة" ألوان، لترسم لوحات فنية بلون ونكهة ورائحة "المعشوقة السمراء". سارة مدحت (32 عامًا) فنانة تشكيلية مصرية ترسم لوحات وصور بورتريه (وجوه) على وقع ألوان تفوح بالحنين للماضي، ونكهة تغمرها مرارة أنيقة هادئة. مسيرة فنية بدأتها "سارة" قبل نحو 10 سنوات باستخدام أدوات الرسم التقليدية، حتى سقطت فرشتها ذات مرة داخل فنجان قهوة بدلًا من الألوان، لتغير هذه الصدفة بوصلة مسارها وتتحول حبات القهوة بالنسبة لها إلى عشق وفن. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
قررت أن تكسر القاعدة التقليدية، وتغمس فرشتها في فنجان قهوة بدلًا من "بالتة" ألوان، لترسم لوحات فنية بلون ونكهة ورائحة "المعشوقة السمراء". سارة مدحت (32 عامًا) فنانة تشكيلية مصرية ترسم لوحات وصور بورتريه (وجوه) على وقع ألوان تفوح بالحنين للماضي، ونكهة تغمرها مرارة أنيقة هادئة. مسيرة فنية بدأتها "سارة" قبل نحو 10 سنوات باستخدام أدوات الرسم التقليدية، حتى سقطت فرشتها ذات مرة داخل فنجان قهوة بدلًا من الألوان، لتغير هذه الصدفة بوصلة مسارها وتتحول حبات القهوة بالنسبة لها إلى عشق وفن. ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )