هنا ميدان "تقسيم".. أشهر مقصد سياحي في مدينة إسطنبول التركية، استحق أن يكون قلب المدينة النابض بالحياة ومن خلال مزجه بين الأصالة والتاريخ، والثقافة والمعاصرة، وتجسيده لتلاقي الأديان وتعدد الثقافات، وشهادته على سماحة وتقبل الشعب التركي لمختلف الثقافات. مع افتتاح مسجد تقسيم وسط إسطنبول قبل أيام، واقتراب افتتاح مركز "أتاتورك الثقافي"، وتجاور البناءين مع كنيسة "آيا تريادة"، باتت منطقة تقسيم تجسد تعانق الأديان وتلاقي الثقافات. ويعتبر الميدان إضافة لما سبق من مميزات دينية وروحية وثقافية، مع الحركة السياحية والتجارية الكبيرة فيه، أحد أهم الوجهات المتميزة في مدينة إسطنبول وتركيا، ولا بد أن يقصدها زائرو المدينة من داخل تركيا وخارجها. ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )
هنا ميدان "تقسيم".. أشهر مقصد سياحي في مدينة إسطنبول التركية، استحق أن يكون قلب المدينة النابض بالحياة ومن خلال مزجه بين الأصالة والتاريخ، والثقافة والمعاصرة، وتجسيده لتلاقي الأديان وتعدد الثقافات، وشهادته على سماحة وتقبل الشعب التركي لمختلف الثقافات. مع افتتاح مسجد تقسيم وسط إسطنبول قبل أيام، واقتراب افتتاح مركز "أتاتورك الثقافي"، وتجاور البناءين مع كنيسة "آيا تريادة"، باتت منطقة تقسيم تجسد تعانق الأديان وتلاقي الثقافات. ويعتبر الميدان إضافة لما سبق من مميزات دينية وروحية وثقافية، مع الحركة السياحية والتجارية الكبيرة فيه، أحد أهم الوجهات المتميزة في مدينة إسطنبول وتركيا، ولا بد أن يقصدها زائرو المدينة من داخل تركيا وخارجها. ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )
هنا ميدان "تقسيم".. أشهر مقصد سياحي في مدينة إسطنبول التركية، استحق أن يكون قلب المدينة النابض بالحياة ومن خلال مزجه بين الأصالة والتاريخ، والثقافة والمعاصرة، وتجسيده لتلاقي الأديان وتعدد الثقافات، وشهادته على سماحة وتقبل الشعب التركي لمختلف الثقافات. مع افتتاح مسجد تقسيم وسط إسطنبول قبل أيام، واقتراب افتتاح مركز "أتاتورك الثقافي"، وتجاور البناءين مع كنيسة "آيا تريادة"، باتت منطقة تقسيم تجسد تعانق الأديان وتلاقي الثقافات. ويعتبر الميدان إضافة لما سبق من مميزات دينية وروحية وثقافية، مع الحركة السياحية والتجارية الكبيرة فيه، أحد أهم الوجهات المتميزة في مدينة إسطنبول وتركيا، ولا بد أن يقصدها زائرو المدينة من داخل تركيا وخارجها. ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )
هنا ميدان "تقسيم".. أشهر مقصد سياحي في مدينة إسطنبول التركية، استحق أن يكون قلب المدينة النابض بالحياة ومن خلال مزجه بين الأصالة والتاريخ، والثقافة والمعاصرة، وتجسيده لتلاقي الأديان وتعدد الثقافات، وشهادته على سماحة وتقبل الشعب التركي لمختلف الثقافات. مع افتتاح مسجد تقسيم وسط إسطنبول قبل أيام، واقتراب افتتاح مركز "أتاتورك الثقافي"، وتجاور البناءين مع كنيسة "آيا تريادة"، باتت منطقة تقسيم تجسد تعانق الأديان وتلاقي الثقافات. ويعتبر الميدان إضافة لما سبق من مميزات دينية وروحية وثقافية، مع الحركة السياحية والتجارية الكبيرة فيه، أحد أهم الوجهات المتميزة في مدينة إسطنبول وتركيا، ولا بد أن يقصدها زائرو المدينة من داخل تركيا وخارجها. ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )
هنا ميدان "تقسيم".. أشهر مقصد سياحي في مدينة إسطنبول التركية، استحق أن يكون قلب المدينة النابض بالحياة ومن خلال مزجه بين الأصالة والتاريخ، والثقافة والمعاصرة، وتجسيده لتلاقي الأديان وتعدد الثقافات، وشهادته على سماحة وتقبل الشعب التركي لمختلف الثقافات. مع افتتاح مسجد تقسيم وسط إسطنبول قبل أيام، واقتراب افتتاح مركز "أتاتورك الثقافي"، وتجاور البناءين مع كنيسة "آيا تريادة"، باتت منطقة تقسيم تجسد تعانق الأديان وتلاقي الثقافات. ويعتبر الميدان إضافة لما سبق من مميزات دينية وروحية وثقافية، مع الحركة السياحية والتجارية الكبيرة فيه، أحد أهم الوجهات المتميزة في مدينة إسطنبول وتركيا، ولا بد أن يقصدها زائرو المدينة من داخل تركيا وخارجها. ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )
هنا ميدان "تقسيم".. أشهر مقصد سياحي في مدينة إسطنبول التركية، استحق أن يكون قلب المدينة النابض بالحياة ومن خلال مزجه بين الأصالة والتاريخ، والثقافة والمعاصرة، وتجسيده لتلاقي الأديان وتعدد الثقافات، وشهادته على سماحة وتقبل الشعب التركي لمختلف الثقافات. مع افتتاح مسجد تقسيم وسط إسطنبول قبل أيام، واقتراب افتتاح مركز "أتاتورك الثقافي"، وتجاور البناءين مع كنيسة "آيا تريادة"، باتت منطقة تقسيم تجسد تعانق الأديان وتلاقي الثقافات. ويعتبر الميدان إضافة لما سبق من مميزات دينية وروحية وثقافية، مع الحركة السياحية والتجارية الكبيرة فيه، أحد أهم الوجهات المتميزة في مدينة إسطنبول وتركيا، ولا بد أن يقصدها زائرو المدينة من داخل تركيا وخارجها. ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )
هنا ميدان "تقسيم".. أشهر مقصد سياحي في مدينة إسطنبول التركية، استحق أن يكون قلب المدينة النابض بالحياة ومن خلال مزجه بين الأصالة والتاريخ، والثقافة والمعاصرة، وتجسيده لتلاقي الأديان وتعدد الثقافات، وشهادته على سماحة وتقبل الشعب التركي لمختلف الثقافات. مع افتتاح مسجد تقسيم وسط إسطنبول قبل أيام، واقتراب افتتاح مركز "أتاتورك الثقافي"، وتجاور البناءين مع كنيسة "آيا تريادة"، باتت منطقة تقسيم تجسد تعانق الأديان وتلاقي الثقافات. ويعتبر الميدان إضافة لما سبق من مميزات دينية وروحية وثقافية، مع الحركة السياحية والتجارية الكبيرة فيه، أحد أهم الوجهات المتميزة في مدينة إسطنبول وتركيا، ولا بد أن يقصدها زائرو المدينة من داخل تركيا وخارجها. ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )
هنا ميدان "تقسيم".. أشهر مقصد سياحي في مدينة إسطنبول التركية، استحق أن يكون قلب المدينة النابض بالحياة ومن خلال مزجه بين الأصالة والتاريخ، والثقافة والمعاصرة، وتجسيده لتلاقي الأديان وتعدد الثقافات، وشهادته على سماحة وتقبل الشعب التركي لمختلف الثقافات. مع افتتاح مسجد تقسيم وسط إسطنبول قبل أيام، واقتراب افتتاح مركز "أتاتورك الثقافي"، وتجاور البناءين مع كنيسة "آيا تريادة"، باتت منطقة تقسيم تجسد تعانق الأديان وتلاقي الثقافات. ويعتبر الميدان إضافة لما سبق من مميزات دينية وروحية وثقافية، مع الحركة السياحية والتجارية الكبيرة فيه، أحد أهم الوجهات المتميزة في مدينة إسطنبول وتركيا، ولا بد أن يقصدها زائرو المدينة من داخل تركيا وخارجها. ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )
هنا ميدان "تقسيم".. أشهر مقصد سياحي في مدينة إسطنبول التركية، استحق أن يكون قلب المدينة النابض بالحياة ومن خلال مزجه بين الأصالة والتاريخ، والثقافة والمعاصرة، وتجسيده لتلاقي الأديان وتعدد الثقافات، وشهادته على سماحة وتقبل الشعب التركي لمختلف الثقافات. مع افتتاح مسجد تقسيم وسط إسطنبول قبل أيام، واقتراب افتتاح مركز "أتاتورك الثقافي"، وتجاور البناءين مع كنيسة "آيا تريادة"، باتت منطقة تقسيم تجسد تعانق الأديان وتلاقي الثقافات. ويعتبر الميدان إضافة لما سبق من مميزات دينية وروحية وثقافية، مع الحركة السياحية والتجارية الكبيرة فيه، أحد أهم الوجهات المتميزة في مدينة إسطنبول وتركيا، ولا بد أن يقصدها زائرو المدينة من داخل تركيا وخارجها. ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )
هنا ميدان "تقسيم".. أشهر مقصد سياحي في مدينة إسطنبول التركية، استحق أن يكون قلب المدينة النابض بالحياة ومن خلال مزجه بين الأصالة والتاريخ، والثقافة والمعاصرة، وتجسيده لتلاقي الأديان وتعدد الثقافات، وشهادته على سماحة وتقبل الشعب التركي لمختلف الثقافات. مع افتتاح مسجد تقسيم وسط إسطنبول قبل أيام، واقتراب افتتاح مركز "أتاتورك الثقافي"، وتجاور البناءين مع كنيسة "آيا تريادة"، باتت منطقة تقسيم تجسد تعانق الأديان وتلاقي الثقافات. ويعتبر الميدان إضافة لما سبق من مميزات دينية وروحية وثقافية، مع الحركة السياحية والتجارية الكبيرة فيه، أحد أهم الوجهات المتميزة في مدينة إسطنبول وتركيا، ولا بد أن يقصدها زائرو المدينة من داخل تركيا وخارجها. ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )
هنا ميدان "تقسيم".. أشهر مقصد سياحي في مدينة إسطنبول التركية، استحق أن يكون قلب المدينة النابض بالحياة ومن خلال مزجه بين الأصالة والتاريخ، والثقافة والمعاصرة، وتجسيده لتلاقي الأديان وتعدد الثقافات، وشهادته على سماحة وتقبل الشعب التركي لمختلف الثقافات. مع افتتاح مسجد تقسيم وسط إسطنبول قبل أيام، واقتراب افتتاح مركز "أتاتورك الثقافي"، وتجاور البناءين مع كنيسة "آيا تريادة"، باتت منطقة تقسيم تجسد تعانق الأديان وتلاقي الثقافات. ويعتبر الميدان إضافة لما سبق من مميزات دينية وروحية وثقافية، مع الحركة السياحية والتجارية الكبيرة فيه، أحد أهم الوجهات المتميزة في مدينة إسطنبول وتركيا، ولا بد أن يقصدها زائرو المدينة من داخل تركيا وخارجها. ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )
هنا ميدان "تقسيم".. أشهر مقصد سياحي في مدينة إسطنبول التركية، استحق أن يكون قلب المدينة النابض بالحياة ومن خلال مزجه بين الأصالة والتاريخ، والثقافة والمعاصرة، وتجسيده لتلاقي الأديان وتعدد الثقافات، وشهادته على سماحة وتقبل الشعب التركي لمختلف الثقافات. مع افتتاح مسجد تقسيم وسط إسطنبول قبل أيام، واقتراب افتتاح مركز "أتاتورك الثقافي"، وتجاور البناءين مع كنيسة "آيا تريادة"، باتت منطقة تقسيم تجسد تعانق الأديان وتلاقي الثقافات. ويعتبر الميدان إضافة لما سبق من مميزات دينية وروحية وثقافية، مع الحركة السياحية والتجارية الكبيرة فيه، أحد أهم الوجهات المتميزة في مدينة إسطنبول وتركيا، ولا بد أن يقصدها زائرو المدينة من داخل تركيا وخارجها. ( Muhammed Yusuf - وكالة الأناضول )