يصادف الأحد 17 أكتوبر/تشرين الأول 1961 الذكرى السنوية الـ60 لمقتل جزائريين خرجوا في مظاهرة سلمية بالعاصمة الفرنسية باريس لدعم نضال بلادهم من أجل الاستقلال، والاحتجاج على حظر التجول المفروض عليهم. ومنذ 2012 تنظم في فرنسا مراسم تأبين ضحايا المجزرة بعد الحصول على ترخيص من السلطات المعنية. ويؤكد خبراء أن الحدث يعد أكبر مجزرة آنذاك في أوروبا، بعد الحرب العالمية الثانية، وأنه تم لأسباب سياسية وعنصرية. ( Yusuf Özcan - وكالة الأناضول )
يصادف الأحد 17 أكتوبر/تشرين الأول 1961 الذكرى السنوية الـ60 لمقتل جزائريين خرجوا في مظاهرة سلمية بالعاصمة الفرنسية باريس لدعم نضال بلادهم من أجل الاستقلال، والاحتجاج على حظر التجول المفروض عليهم. ومنذ 2012 تنظم في فرنسا مراسم تأبين ضحايا المجزرة بعد الحصول على ترخيص من السلطات المعنية. ويؤكد خبراء أن الحدث يعد أكبر مجزرة آنذاك في أوروبا، بعد الحرب العالمية الثانية، وأنه تم لأسباب سياسية وعنصرية. ( Yusuf Özcan - وكالة الأناضول )
يصادف الأحد 17 أكتوبر/تشرين الأول 1961 الذكرى السنوية الـ60 لمقتل جزائريين خرجوا في مظاهرة سلمية بالعاصمة الفرنسية باريس لدعم نضال بلادهم من أجل الاستقلال، والاحتجاج على حظر التجول المفروض عليهم. ومنذ 2012 تنظم في فرنسا مراسم تأبين ضحايا المجزرة بعد الحصول على ترخيص من السلطات المعنية. ويؤكد خبراء أن الحدث يعد أكبر مجزرة آنذاك في أوروبا، بعد الحرب العالمية الثانية، وأنه تم لأسباب سياسية وعنصرية. ( Yusuf Özcan - وكالة الأناضول )
يصادف الأحد 17 أكتوبر/تشرين الأول 1961 الذكرى السنوية الـ60 لمقتل جزائريين خرجوا في مظاهرة سلمية بالعاصمة الفرنسية باريس لدعم نضال بلادهم من أجل الاستقلال، والاحتجاج على حظر التجول المفروض عليهم. ومنذ 2012 تنظم في فرنسا مراسم تأبين ضحايا المجزرة بعد الحصول على ترخيص من السلطات المعنية. ويؤكد خبراء أن الحدث يعد أكبر مجزرة آنذاك في أوروبا، بعد الحرب العالمية الثانية، وأنه تم لأسباب سياسية وعنصرية. ( Yusuf Özcan - وكالة الأناضول )
يصادف الأحد 17 أكتوبر/تشرين الأول 1961 الذكرى السنوية الـ60 لمقتل جزائريين خرجوا في مظاهرة سلمية بالعاصمة الفرنسية باريس لدعم نضال بلادهم من أجل الاستقلال، والاحتجاج على حظر التجول المفروض عليهم. ومنذ 2012 تنظم في فرنسا مراسم تأبين ضحايا المجزرة بعد الحصول على ترخيص من السلطات المعنية. ويؤكد خبراء أن الحدث يعد أكبر مجزرة آنذاك في أوروبا، بعد الحرب العالمية الثانية، وأنه تم لأسباب سياسية وعنصرية. ( Yusuf Özcan - وكالة الأناضول )
يصادف الأحد 17 أكتوبر/تشرين الأول 1961 الذكرى السنوية الـ60 لمقتل جزائريين خرجوا في مظاهرة سلمية بالعاصمة الفرنسية باريس لدعم نضال بلادهم من أجل الاستقلال، والاحتجاج على حظر التجول المفروض عليهم. ومنذ 2012 تنظم في فرنسا مراسم تأبين ضحايا المجزرة بعد الحصول على ترخيص من السلطات المعنية. ويؤكد خبراء أن الحدث يعد أكبر مجزرة آنذاك في أوروبا، بعد الحرب العالمية الثانية، وأنه تم لأسباب سياسية وعنصرية. ( Yusuf Özcan - وكالة الأناضول )