وسط أحضان الطبيعة في البحر الأسود، تبدو ولاية سينوب شمالي تركيا وكأنها متحف مفتوح، وتستقطب مئات آلاف السياح المحليين والأجانب بفضل تاريخها الذي يمتد على مدى آلاف السنين. الولاية تتميز بشواطئها التي جعلتها مركز جذب لعشاق السياحة الساحلية، فضلا عن شوارعها المحاطة بالأسوار، وتراثها الثقافي، وجمالها الطبيعي. وتزخر سينوب بالعديد من آثار الحضارات التي تعاقبت على المنطقة، لا سيما العثمانية والفارسية. وكانت الولاية منذ العصور القديمة مركز تجارة ونقطة عبور من الشواطئ الشمالية للبحر الأسود إلى الأناضول والبحر الأبيض المتوسط. وتستقبل الولاية زوارها على مدار العام لما تزخر به من معالم سياحية، مثل السجن التاريخي المدرج على قائمة التراث العالمي المؤقتة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو"، وخليج هامسيلوس، وشاطئ قره قم الممتد على طول الساحل. ( Aişe Hümeyra Akgün - وكالة الأناضول )
وسط أحضان الطبيعة في البحر الأسود، تبدو ولاية سينوب شمالي تركيا وكأنها متحف مفتوح، وتستقطب مئات آلاف السياح المحليين والأجانب بفضل تاريخها الذي يمتد على مدى آلاف السنين. الولاية تتميز بشواطئها التي جعلتها مركز جذب لعشاق السياحة الساحلية، فضلا عن شوارعها المحاطة بالأسوار، وتراثها الثقافي، وجمالها الطبيعي. وتزخر سينوب بالعديد من آثار الحضارات التي تعاقبت على المنطقة، لا سيما العثمانية والفارسية. وكانت الولاية منذ العصور القديمة مركز تجارة ونقطة عبور من الشواطئ الشمالية للبحر الأسود إلى الأناضول والبحر الأبيض المتوسط. وتستقبل الولاية زوارها على مدار العام لما تزخر به من معالم سياحية، مثل السجن التاريخي المدرج على قائمة التراث العالمي المؤقتة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو"، وخليج هامسيلوس، وشاطئ قره قم الممتد على طول الساحل. ( Aişe Hümeyra Akgün - وكالة الأناضول )
وسط أحضان الطبيعة في البحر الأسود، تبدو ولاية سينوب شمالي تركيا وكأنها متحف مفتوح، وتستقطب مئات آلاف السياح المحليين والأجانب بفضل تاريخها الذي يمتد على مدى آلاف السنين. الولاية تتميز بشواطئها التي جعلتها مركز جذب لعشاق السياحة الساحلية، فضلا عن شوارعها المحاطة بالأسوار، وتراثها الثقافي، وجمالها الطبيعي. وتزخر سينوب بالعديد من آثار الحضارات التي تعاقبت على المنطقة، لا سيما العثمانية والفارسية. وكانت الولاية منذ العصور القديمة مركز تجارة ونقطة عبور من الشواطئ الشمالية للبحر الأسود إلى الأناضول والبحر الأبيض المتوسط. وتستقبل الولاية زوارها على مدار العام لما تزخر به من معالم سياحية، مثل السجن التاريخي المدرج على قائمة التراث العالمي المؤقتة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو"، وخليج هامسيلوس، وشاطئ قره قم الممتد على طول الساحل. ( Aişe Hümeyra Akgün - وكالة الأناضول )
وسط أحضان الطبيعة في البحر الأسود، تبدو ولاية سينوب شمالي تركيا وكأنها متحف مفتوح، وتستقطب مئات آلاف السياح المحليين والأجانب بفضل تاريخها الذي يمتد على مدى آلاف السنين. الولاية تتميز بشواطئها التي جعلتها مركز جذب لعشاق السياحة الساحلية، فضلا عن شوارعها المحاطة بالأسوار، وتراثها الثقافي، وجمالها الطبيعي. وتزخر سينوب بالعديد من آثار الحضارات التي تعاقبت على المنطقة، لا سيما العثمانية والفارسية. وكانت الولاية منذ العصور القديمة مركز تجارة ونقطة عبور من الشواطئ الشمالية للبحر الأسود إلى الأناضول والبحر الأبيض المتوسط. وتستقبل الولاية زوارها على مدار العام لما تزخر به من معالم سياحية، مثل السجن التاريخي المدرج على قائمة التراث العالمي المؤقتة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو"، وخليج هامسيلوس، وشاطئ قره قم الممتد على طول الساحل. ( Aişe Hümeyra Akgün - وكالة الأناضول )
وسط أحضان الطبيعة في البحر الأسود، تبدو ولاية سينوب شمالي تركيا وكأنها متحف مفتوح، وتستقطب مئات آلاف السياح المحليين والأجانب بفضل تاريخها الذي يمتد على مدى آلاف السنين. الولاية تتميز بشواطئها التي جعلتها مركز جذب لعشاق السياحة الساحلية، فضلا عن شوارعها المحاطة بالأسوار، وتراثها الثقافي، وجمالها الطبيعي. وتزخر سينوب بالعديد من آثار الحضارات التي تعاقبت على المنطقة، لا سيما العثمانية والفارسية. وكانت الولاية منذ العصور القديمة مركز تجارة ونقطة عبور من الشواطئ الشمالية للبحر الأسود إلى الأناضول والبحر الأبيض المتوسط. وتستقبل الولاية زوارها على مدار العام لما تزخر به من معالم سياحية، مثل السجن التاريخي المدرج على قائمة التراث العالمي المؤقتة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو"، وخليج هامسيلوس، وشاطئ قره قم الممتد على طول الساحل. ( Aişe Hümeyra Akgün - وكالة الأناضول )
وسط أحضان الطبيعة في البحر الأسود، تبدو ولاية سينوب شمالي تركيا وكأنها متحف مفتوح، وتستقطب مئات آلاف السياح المحليين والأجانب بفضل تاريخها الذي يمتد على مدى آلاف السنين. الولاية تتميز بشواطئها التي جعلتها مركز جذب لعشاق السياحة الساحلية، فضلا عن شوارعها المحاطة بالأسوار، وتراثها الثقافي، وجمالها الطبيعي. وتزخر سينوب بالعديد من آثار الحضارات التي تعاقبت على المنطقة، لا سيما العثمانية والفارسية. وكانت الولاية منذ العصور القديمة مركز تجارة ونقطة عبور من الشواطئ الشمالية للبحر الأسود إلى الأناضول والبحر الأبيض المتوسط. وتستقبل الولاية زوارها على مدار العام لما تزخر به من معالم سياحية، مثل السجن التاريخي المدرج على قائمة التراث العالمي المؤقتة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو"، وخليج هامسيلوس، وشاطئ قره قم الممتد على طول الساحل. ( Aişe Hümeyra Akgün - وكالة الأناضول )
وسط أحضان الطبيعة في البحر الأسود، تبدو ولاية سينوب شمالي تركيا وكأنها متحف مفتوح، وتستقطب مئات آلاف السياح المحليين والأجانب بفضل تاريخها الذي يمتد على مدى آلاف السنين. الولاية تتميز بشواطئها التي جعلتها مركز جذب لعشاق السياحة الساحلية، فضلا عن شوارعها المحاطة بالأسوار، وتراثها الثقافي، وجمالها الطبيعي. وتزخر سينوب بالعديد من آثار الحضارات التي تعاقبت على المنطقة، لا سيما العثمانية والفارسية. وكانت الولاية منذ العصور القديمة مركز تجارة ونقطة عبور من الشواطئ الشمالية للبحر الأسود إلى الأناضول والبحر الأبيض المتوسط. وتستقبل الولاية زوارها على مدار العام لما تزخر به من معالم سياحية، مثل السجن التاريخي المدرج على قائمة التراث العالمي المؤقتة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو"، وخليج هامسيلوس، وشاطئ قره قم الممتد على طول الساحل. ( Aişe Hümeyra Akgün - وكالة الأناضول )
وسط أحضان الطبيعة في البحر الأسود، تبدو ولاية سينوب شمالي تركيا وكأنها متحف مفتوح، وتستقطب مئات آلاف السياح المحليين والأجانب بفضل تاريخها الذي يمتد على مدى آلاف السنين. الولاية تتميز بشواطئها التي جعلتها مركز جذب لعشاق السياحة الساحلية، فضلا عن شوارعها المحاطة بالأسوار، وتراثها الثقافي، وجمالها الطبيعي. وتزخر سينوب بالعديد من آثار الحضارات التي تعاقبت على المنطقة، لا سيما العثمانية والفارسية. وكانت الولاية منذ العصور القديمة مركز تجارة ونقطة عبور من الشواطئ الشمالية للبحر الأسود إلى الأناضول والبحر الأبيض المتوسط. وتستقبل الولاية زوارها على مدار العام لما تزخر به من معالم سياحية، مثل السجن التاريخي المدرج على قائمة التراث العالمي المؤقتة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو"، وخليج هامسيلوس، وشاطئ قره قم الممتد على طول الساحل. ( Aişe Hümeyra Akgün - وكالة الأناضول )
وسط أحضان الطبيعة في البحر الأسود، تبدو ولاية سينوب شمالي تركيا وكأنها متحف مفتوح، وتستقطب مئات آلاف السياح المحليين والأجانب بفضل تاريخها الذي يمتد على مدى آلاف السنين. الولاية تتميز بشواطئها التي جعلتها مركز جذب لعشاق السياحة الساحلية، فضلا عن شوارعها المحاطة بالأسوار، وتراثها الثقافي، وجمالها الطبيعي. وتزخر سينوب بالعديد من آثار الحضارات التي تعاقبت على المنطقة، لا سيما العثمانية والفارسية. وكانت الولاية منذ العصور القديمة مركز تجارة ونقطة عبور من الشواطئ الشمالية للبحر الأسود إلى الأناضول والبحر الأبيض المتوسط. وتستقبل الولاية زوارها على مدار العام لما تزخر به من معالم سياحية، مثل السجن التاريخي المدرج على قائمة التراث العالمي المؤقتة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو"، وخليج هامسيلوس، وشاطئ قره قم الممتد على طول الساحل. ( Aişe Hümeyra Akgün - وكالة الأناضول )
وسط أحضان الطبيعة في البحر الأسود، تبدو ولاية سينوب شمالي تركيا وكأنها متحف مفتوح، وتستقطب مئات آلاف السياح المحليين والأجانب بفضل تاريخها الذي يمتد على مدى آلاف السنين. الولاية تتميز بشواطئها التي جعلتها مركز جذب لعشاق السياحة الساحلية، فضلا عن شوارعها المحاطة بالأسوار، وتراثها الثقافي، وجمالها الطبيعي. وتزخر سينوب بالعديد من آثار الحضارات التي تعاقبت على المنطقة، لا سيما العثمانية والفارسية. وكانت الولاية منذ العصور القديمة مركز تجارة ونقطة عبور من الشواطئ الشمالية للبحر الأسود إلى الأناضول والبحر الأبيض المتوسط. وتستقبل الولاية زوارها على مدار العام لما تزخر به من معالم سياحية، مثل السجن التاريخي المدرج على قائمة التراث العالمي المؤقتة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو"، وخليج هامسيلوس، وشاطئ قره قم الممتد على طول الساحل. ( Aişe Hümeyra Akgün - وكالة الأناضول )

