يستقطب مركز حماية الزرافات في العاصمة الكينية نيروبي آلاف الزوار المحليين والأجانب سنويا. ويبعد المركز نحو 20 كم عن وسط نيروبي ويهدف لحماية الزرافات التي تشهد أعدادها تراجعا. ويتيح لزواره الاقتراب من الزرافات وإطعامها من على هيكل خشبي مرتفع. وتأسس المركز من أجل حماية زرافات روتشيلد المهددة بالانقراض، والتي تعيش في الأراضي العشبية في شرق إفريقيا. ( Gerald Anderson - وكالة الأناضول )
يستقطب مركز حماية الزرافات في العاصمة الكينية نيروبي آلاف الزوار المحليين والأجانب سنويا. ويبعد المركز نحو 20 كم عن وسط نيروبي ويهدف لحماية الزرافات التي تشهد أعدادها تراجعا. ويتيح لزواره الاقتراب من الزرافات وإطعامها من على هيكل خشبي مرتفع. وتأسس المركز من أجل حماية زرافات روتشيلد المهددة بالانقراض، والتي تعيش في الأراضي العشبية في شرق إفريقيا. ( Gerald Anderson - وكالة الأناضول )
يستقطب مركز حماية الزرافات في العاصمة الكينية نيروبي آلاف الزوار المحليين والأجانب سنويا. ويبعد المركز نحو 20 كم عن وسط نيروبي ويهدف لحماية الزرافات التي تشهد أعدادها تراجعا. ويتيح لزواره الاقتراب من الزرافات وإطعامها من على هيكل خشبي مرتفع. وتأسس المركز من أجل حماية زرافات روتشيلد المهددة بالانقراض، والتي تعيش في الأراضي العشبية في شرق إفريقيا. ( Gerald Anderson - وكالة الأناضول )
يستقطب مركز حماية الزرافات في العاصمة الكينية نيروبي آلاف الزوار المحليين والأجانب سنويا. ويبعد المركز نحو 20 كم عن وسط نيروبي ويهدف لحماية الزرافات التي تشهد أعدادها تراجعا. ويتيح لزواره الاقتراب من الزرافات وإطعامها من على هيكل خشبي مرتفع. وتأسس المركز من أجل حماية زرافات روتشيلد المهددة بالانقراض، والتي تعيش في الأراضي العشبية في شرق إفريقيا. ( Gerald Anderson - وكالة الأناضول )
يستقطب مركز حماية الزرافات في العاصمة الكينية نيروبي آلاف الزوار المحليين والأجانب سنويا. ويبعد المركز نحو 20 كم عن وسط نيروبي ويهدف لحماية الزرافات التي تشهد أعدادها تراجعا. ويتيح لزواره الاقتراب من الزرافات وإطعامها من على هيكل خشبي مرتفع. وتأسس المركز من أجل حماية زرافات روتشيلد المهددة بالانقراض، والتي تعيش في الأراضي العشبية في شرق إفريقيا. ( Gerald Anderson - وكالة الأناضول )
يستقطب مركز حماية الزرافات في العاصمة الكينية نيروبي آلاف الزوار المحليين والأجانب سنويا. ويبعد المركز نحو 20 كم عن وسط نيروبي ويهدف لحماية الزرافات التي تشهد أعدادها تراجعا. ويتيح لزواره الاقتراب من الزرافات وإطعامها من على هيكل خشبي مرتفع. وتأسس المركز من أجل حماية زرافات روتشيلد المهددة بالانقراض، والتي تعيش في الأراضي العشبية في شرق إفريقيا. ( Gerald Anderson - وكالة الأناضول )
يستقطب مركز حماية الزرافات في العاصمة الكينية نيروبي آلاف الزوار المحليين والأجانب سنويا. ويبعد المركز نحو 20 كم عن وسط نيروبي ويهدف لحماية الزرافات التي تشهد أعدادها تراجعا. ويتيح لزواره الاقتراب من الزرافات وإطعامها من على هيكل خشبي مرتفع. وتأسس المركز من أجل حماية زرافات روتشيلد المهددة بالانقراض، والتي تعيش في الأراضي العشبية في شرق إفريقيا. ( Gerald Anderson - وكالة الأناضول )
يستقطب مركز حماية الزرافات في العاصمة الكينية نيروبي آلاف الزوار المحليين والأجانب سنويا. ويبعد المركز نحو 20 كم عن وسط نيروبي ويهدف لحماية الزرافات التي تشهد أعدادها تراجعا. ويتيح لزواره الاقتراب من الزرافات وإطعامها من على هيكل خشبي مرتفع. وتأسس المركز من أجل حماية زرافات روتشيلد المهددة بالانقراض، والتي تعيش في الأراضي العشبية في شرق إفريقيا. ( Gerald Anderson - وكالة الأناضول )
يستقطب مركز حماية الزرافات في العاصمة الكينية نيروبي آلاف الزوار المحليين والأجانب سنويا. ويبعد المركز نحو 20 كم عن وسط نيروبي ويهدف لحماية الزرافات التي تشهد أعدادها تراجعا. ويتيح لزواره الاقتراب من الزرافات وإطعامها من على هيكل خشبي مرتفع. وتأسس المركز من أجل حماية زرافات روتشيلد المهددة بالانقراض، والتي تعيش في الأراضي العشبية في شرق إفريقيا. ( Gerald Anderson - وكالة الأناضول )
يستقطب مركز حماية الزرافات في العاصمة الكينية نيروبي آلاف الزوار المحليين والأجانب سنويا. ويبعد المركز نحو 20 كم عن وسط نيروبي ويهدف لحماية الزرافات التي تشهد أعدادها تراجعا. ويتيح لزواره الاقتراب من الزرافات وإطعامها من على هيكل خشبي مرتفع. وتأسس المركز من أجل حماية زرافات روتشيلد المهددة بالانقراض، والتي تعيش في الأراضي العشبية في شرق إفريقيا. ( Gerald Anderson - وكالة الأناضول )
يستقطب مركز حماية الزرافات في العاصمة الكينية نيروبي آلاف الزوار المحليين والأجانب سنويا. ويبعد المركز نحو 20 كم عن وسط نيروبي ويهدف لحماية الزرافات التي تشهد أعدادها تراجعا. ويتيح لزواره الاقتراب من الزرافات وإطعامها من على هيكل خشبي مرتفع. وتأسس المركز من أجل حماية زرافات روتشيلد المهددة بالانقراض، والتي تعيش في الأراضي العشبية في شرق إفريقيا. ( Gerald Anderson - وكالة الأناضول )
يستقطب مركز حماية الزرافات في العاصمة الكينية نيروبي آلاف الزوار المحليين والأجانب سنويا. ويبعد المركز نحو 20 كم عن وسط نيروبي ويهدف لحماية الزرافات التي تشهد أعدادها تراجعا. ويتيح لزواره الاقتراب من الزرافات وإطعامها من على هيكل خشبي مرتفع. وتأسس المركز من أجل حماية زرافات روتشيلد المهددة بالانقراض، والتي تعيش في الأراضي العشبية في شرق إفريقيا. ( Gerald Anderson - وكالة الأناضول )
يستقطب مركز حماية الزرافات في العاصمة الكينية نيروبي آلاف الزوار المحليين والأجانب سنويا. ويبعد المركز نحو 20 كم عن وسط نيروبي ويهدف لحماية الزرافات التي تشهد أعدادها تراجعا. ويتيح لزواره الاقتراب من الزرافات وإطعامها من على هيكل خشبي مرتفع. وتأسس المركز من أجل حماية زرافات روتشيلد المهددة بالانقراض، والتي تعيش في الأراضي العشبية في شرق إفريقيا. ( Gerald Anderson - وكالة الأناضول )
يستقطب مركز حماية الزرافات في العاصمة الكينية نيروبي آلاف الزوار المحليين والأجانب سنويا. ويبعد المركز نحو 20 كم عن وسط نيروبي ويهدف لحماية الزرافات التي تشهد أعدادها تراجعا. ويتيح لزواره الاقتراب من الزرافات وإطعامها من على هيكل خشبي مرتفع. وتأسس المركز من أجل حماية زرافات روتشيلد المهددة بالانقراض، والتي تعيش في الأراضي العشبية في شرق إفريقيا. ( Gerald Anderson - وكالة الأناضول )
يستقطب مركز حماية الزرافات في العاصمة الكينية نيروبي آلاف الزوار المحليين والأجانب سنويا. ويبعد المركز نحو 20 كم عن وسط نيروبي ويهدف لحماية الزرافات التي تشهد أعدادها تراجعا. ويتيح لزواره الاقتراب من الزرافات وإطعامها من على هيكل خشبي مرتفع. وتأسس المركز من أجل حماية زرافات روتشيلد المهددة بالانقراض، والتي تعيش في الأراضي العشبية في شرق إفريقيا. ( Gerald Anderson - وكالة الأناضول )
يستقطب مركز حماية الزرافات في العاصمة الكينية نيروبي آلاف الزوار المحليين والأجانب سنويا. ويبعد المركز نحو 20 كم عن وسط نيروبي ويهدف لحماية الزرافات التي تشهد أعدادها تراجعا. ويتيح لزواره الاقتراب من الزرافات وإطعامها من على هيكل خشبي مرتفع. وتأسس المركز من أجل حماية زرافات روتشيلد المهددة بالانقراض، والتي تعيش في الأراضي العشبية في شرق إفريقيا. ( Gerald Anderson - وكالة الأناضول )
يستقطب مركز حماية الزرافات في العاصمة الكينية نيروبي آلاف الزوار المحليين والأجانب سنويا. ويبعد المركز نحو 20 كم عن وسط نيروبي ويهدف لحماية الزرافات التي تشهد أعدادها تراجعا. ويتيح لزواره الاقتراب من الزرافات وإطعامها من على هيكل خشبي مرتفع. وتأسس المركز من أجل حماية زرافات روتشيلد المهددة بالانقراض، والتي تعيش في الأراضي العشبية في شرق إفريقيا. ( Gerald Anderson - وكالة الأناضول )