بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى رفيق الحريري في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا. ( Hussam Shbaro - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى الروم في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا، بحسب ما تقول المسؤولة عن الممرضات. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى الروم في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا، بحسب ما تقول المسؤولة عن الممرضات. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى الروم في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا، بحسب ما تقول المسؤولة عن الممرضات. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى الروم في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا، بحسب ما تقول المسؤولة عن الممرضات. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى الروم في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا، بحسب ما تقول المسؤولة عن الممرضات. وأضافت مسؤولة وحدة العناية بمرضى كورونا نتالي (رجحت عدم ذكر اسمها كاملا) في حديثها للأناضول، "لم يعد هناك أسرة شاغرة في العناية الفائقة، فأحيانا نقوم بتقديم الإسعافات الأولية للمرضى الذين يتوافدوا، إلى حين شغور إحدى غرف العناية الفائقة، أو إلى حين نقلهم لمستشفى آخر". ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى الروم في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا، بحسب ما تقول المسؤولة عن الممرضات. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى الروم في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا، بحسب ما تقول المسؤولة عن الممرضات. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى الروم في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا، بحسب ما تقول المسؤولة عن الممرضات. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
بلغت المستشفيات في لبنان أقصى قدرتها الاستيعابية وبدأ ينفذ مخزون الأكسجين المخصص للمرضى، جراء التفشي الكبير لوباء كورونا، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة طوارئ صحية خشية وقوع كارثة إنسانية في البلاد. وفي 11 يناير/ كانون الثاني أعلن لبنان لأول مرة حالة طوارئ صحية لمدة 10 أيام بدأت الخميس، تتضمن حظر تجول تام وتقليص حركة المسافرين وإقفال المحال التجارية على أنواعها. مستشفى الروم في بيروت، هي واحدة من المستشفيات الخاصة التي امتلأت بالمرضى، إلا أن فريقها الطبي يقوم بتحويل عيادات خاصة إلى غرف لاستقبال التوافد المتزايد لمرضى كورونا، بحسب ما تقول المسؤولة عن الممرضات. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )