حوّل الفلسطيني أمين كراكرة، كهفًا يقع داخل أرضه إلى متنفس لأهالي بلدته "سنجل" القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. فعلى سفح جبل يطلّ على العديد من الأودية والجبال، شرع كراكرة قبل نحو 3 سنوات بترميم كهف وتحويله إلى ما يشبه المنتجع، وسط طبيعة خلاّبة يقصده سكان المناطق القريبة للاستجمام. غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وجّهت إخطارا إلى "كراكرة" بوقف "أعمال الترميم والبناء" في الكهف، بدعوى أنه يقع في منطقة مصنفة "ج" التي تُشكّل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
حوّل الفلسطيني أمين كراكرة، كهفًا يقع داخل أرضه إلى متنفس لأهالي بلدته "سنجل" القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. فعلى سفح جبل يطلّ على العديد من الأودية والجبال، شرع كراكرة قبل نحو 3 سنوات بترميم كهف وتحويله إلى ما يشبه المنتجع، وسط طبيعة خلاّبة يقصده سكان المناطق القريبة للاستجمام. غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وجّهت إخطارا إلى "كراكرة" بوقف "أعمال الترميم والبناء" في الكهف، بدعوى أنه يقع في منطقة مصنفة "ج" التي تُشكّل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
حوّل الفلسطيني أمين كراكرة، كهفًا يقع داخل أرضه إلى متنفس لأهالي بلدته "سنجل" القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. فعلى سفح جبل يطلّ على العديد من الأودية والجبال، شرع كراكرة قبل نحو 3 سنوات بترميم كهف وتحويله إلى ما يشبه المنتجع، وسط طبيعة خلاّبة يقصده سكان المناطق القريبة للاستجمام. غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وجّهت إخطارا إلى "كراكرة" بوقف "أعمال الترميم والبناء" في الكهف، بدعوى أنه يقع في منطقة مصنفة "ج" التي تُشكّل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
حوّل الفلسطيني أمين كراكرة، كهفًا يقع داخل أرضه إلى متنفس لأهالي بلدته "سنجل" القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. فعلى سفح جبل يطلّ على العديد من الأودية والجبال، شرع كراكرة قبل نحو 3 سنوات بترميم كهف وتحويله إلى ما يشبه المنتجع، وسط طبيعة خلاّبة يقصده سكان المناطق القريبة للاستجمام. غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وجّهت إخطارا إلى "كراكرة" بوقف "أعمال الترميم والبناء" في الكهف، بدعوى أنه يقع في منطقة مصنفة "ج" التي تُشكّل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
حوّل الفلسطيني أمين كراكرة، كهفًا يقع داخل أرضه إلى متنفس لأهالي بلدته "سنجل" القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. فعلى سفح جبل يطلّ على العديد من الأودية والجبال، شرع كراكرة قبل نحو 3 سنوات بترميم كهف وتحويله إلى ما يشبه المنتجع، وسط طبيعة خلاّبة يقصده سكان المناطق القريبة للاستجمام. غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وجّهت إخطارا إلى "كراكرة" بوقف "أعمال الترميم والبناء" في الكهف، بدعوى أنه يقع في منطقة مصنفة "ج" التي تُشكّل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
حوّل الفلسطيني أمين كراكرة، كهفًا يقع داخل أرضه إلى متنفس لأهالي بلدته "سنجل" القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. فعلى سفح جبل يطلّ على العديد من الأودية والجبال، شرع كراكرة قبل نحو 3 سنوات بترميم كهف وتحويله إلى ما يشبه المنتجع، وسط طبيعة خلاّبة يقصده سكان المناطق القريبة للاستجمام. غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وجّهت إخطارا إلى "كراكرة" بوقف "أعمال الترميم والبناء" في الكهف، بدعوى أنه يقع في منطقة مصنفة "ج" التي تُشكّل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
حوّل الفلسطيني أمين كراكرة، كهفًا يقع داخل أرضه إلى متنفس لأهالي بلدته "سنجل" القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. فعلى سفح جبل يطلّ على العديد من الأودية والجبال، شرع كراكرة قبل نحو 3 سنوات بترميم كهف وتحويله إلى ما يشبه المنتجع، وسط طبيعة خلاّبة يقصده سكان المناطق القريبة للاستجمام. غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وجّهت إخطارا إلى "كراكرة" بوقف "أعمال الترميم والبناء" في الكهف، بدعوى أنه يقع في منطقة مصنفة "ج" التي تُشكّل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
حوّل الفلسطيني أمين كراكرة، كهفًا يقع داخل أرضه إلى متنفس لأهالي بلدته "سنجل" القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. فعلى سفح جبل يطلّ على العديد من الأودية والجبال، شرع كراكرة قبل نحو 3 سنوات بترميم كهف وتحويله إلى ما يشبه المنتجع، وسط طبيعة خلاّبة يقصده سكان المناطق القريبة للاستجمام. غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وجّهت إخطارا إلى "كراكرة" بوقف "أعمال الترميم والبناء" في الكهف، بدعوى أنه يقع في منطقة مصنفة "ج" التي تُشكّل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
حوّل الفلسطيني أمين كراكرة، كهفًا يقع داخل أرضه إلى متنفس لأهالي بلدته "سنجل" القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. فعلى سفح جبل يطلّ على العديد من الأودية والجبال، شرع كراكرة قبل نحو 3 سنوات بترميم كهف وتحويله إلى ما يشبه المنتجع، وسط طبيعة خلاّبة يقصده سكان المناطق القريبة للاستجمام. غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وجّهت إخطارا إلى "كراكرة" بوقف "أعمال الترميم والبناء" في الكهف، بدعوى أنه يقع في منطقة مصنفة "ج" التي تُشكّل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
حوّل الفلسطيني أمين كراكرة، كهفًا يقع داخل أرضه إلى متنفس لأهالي بلدته "سنجل" القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. فعلى سفح جبل يطلّ على العديد من الأودية والجبال، شرع كراكرة قبل نحو 3 سنوات بترميم كهف وتحويله إلى ما يشبه المنتجع، وسط طبيعة خلاّبة يقصده سكان المناطق القريبة للاستجمام. غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وجّهت إخطارا إلى "كراكرة" بوقف "أعمال الترميم والبناء" في الكهف، بدعوى أنه يقع في منطقة مصنفة "ج" التي تُشكّل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
حوّل الفلسطيني أمين كراكرة، كهفًا يقع داخل أرضه إلى متنفس لأهالي بلدته "سنجل" القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. فعلى سفح جبل يطلّ على العديد من الأودية والجبال، شرع كراكرة قبل نحو 3 سنوات بترميم كهف وتحويله إلى ما يشبه المنتجع، وسط طبيعة خلاّبة يقصده سكان المناطق القريبة للاستجمام. غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وجّهت إخطارا إلى "كراكرة" بوقف "أعمال الترميم والبناء" في الكهف، بدعوى أنه يقع في منطقة مصنفة "ج" التي تُشكّل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
حوّل الفلسطيني أمين كراكرة، كهفًا يقع داخل أرضه إلى متنفس لأهالي بلدته "سنجل" القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. فعلى سفح جبل يطلّ على العديد من الأودية والجبال، شرع كراكرة قبل نحو 3 سنوات بترميم كهف وتحويله إلى ما يشبه المنتجع، وسط طبيعة خلاّبة يقصده سكان المناطق القريبة للاستجمام. غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وجّهت إخطارا إلى "كراكرة" بوقف "أعمال الترميم والبناء" في الكهف، بدعوى أنه يقع في منطقة مصنفة "ج" التي تُشكّل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
حوّل الفلسطيني أمين كراكرة، كهفًا يقع داخل أرضه إلى متنفس لأهالي بلدته "سنجل" القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. فعلى سفح جبل يطلّ على العديد من الأودية والجبال، شرع كراكرة قبل نحو 3 سنوات بترميم كهف وتحويله إلى ما يشبه المنتجع، وسط طبيعة خلاّبة يقصده سكان المناطق القريبة للاستجمام. غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وجّهت إخطارا إلى "كراكرة" بوقف "أعمال الترميم والبناء" في الكهف، بدعوى أنه يقع في منطقة مصنفة "ج" التي تُشكّل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
حوّل الفلسطيني أمين كراكرة، كهفًا يقع داخل أرضه إلى متنفس لأهالي بلدته "سنجل" القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. فعلى سفح جبل يطلّ على العديد من الأودية والجبال، شرع كراكرة قبل نحو 3 سنوات بترميم كهف وتحويله إلى ما يشبه المنتجع، وسط طبيعة خلاّبة يقصده سكان المناطق القريبة للاستجمام. غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وجّهت إخطارا إلى "كراكرة" بوقف "أعمال الترميم والبناء" في الكهف، بدعوى أنه يقع في منطقة مصنفة "ج" التي تُشكّل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
حوّل الفلسطيني أمين كراكرة، كهفًا يقع داخل أرضه إلى متنفس لأهالي بلدته "سنجل" القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. فعلى سفح جبل يطلّ على العديد من الأودية والجبال، شرع كراكرة قبل نحو 3 سنوات بترميم كهف وتحويله إلى ما يشبه المنتجع، وسط طبيعة خلاّبة يقصده سكان المناطق القريبة للاستجمام. غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وجّهت إخطارا إلى "كراكرة" بوقف "أعمال الترميم والبناء" في الكهف، بدعوى أنه يقع في منطقة مصنفة "ج" التي تُشكّل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
حوّل الفلسطيني أمين كراكرة، كهفًا يقع داخل أرضه إلى متنفس لأهالي بلدته "سنجل" القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. فعلى سفح جبل يطلّ على العديد من الأودية والجبال، شرع كراكرة قبل نحو 3 سنوات بترميم كهف وتحويله إلى ما يشبه المنتجع، وسط طبيعة خلاّبة يقصده سكان المناطق القريبة للاستجمام. غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وجّهت إخطارا إلى "كراكرة" بوقف "أعمال الترميم والبناء" في الكهف، بدعوى أنه يقع في منطقة مصنفة "ج" التي تُشكّل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
حوّل الفلسطيني أمين كراكرة، كهفًا يقع داخل أرضه إلى متنفس لأهالي بلدته "سنجل" القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. فعلى سفح جبل يطلّ على العديد من الأودية والجبال، شرع كراكرة قبل نحو 3 سنوات بترميم كهف وتحويله إلى ما يشبه المنتجع، وسط طبيعة خلاّبة يقصده سكان المناطق القريبة للاستجمام. غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وجّهت إخطارا إلى "كراكرة" بوقف "أعمال الترميم والبناء" في الكهف، بدعوى أنه يقع في منطقة مصنفة "ج" التي تُشكّل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
حوّل الفلسطيني أمين كراكرة، كهفًا يقع داخل أرضه إلى متنفس لأهالي بلدته "سنجل" القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. فعلى سفح جبل يطلّ على العديد من الأودية والجبال، شرع كراكرة قبل نحو 3 سنوات بترميم كهف وتحويله إلى ما يشبه المنتجع، وسط طبيعة خلاّبة يقصده سكان المناطق القريبة للاستجمام. غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وجّهت إخطارا إلى "كراكرة" بوقف "أعمال الترميم والبناء" في الكهف، بدعوى أنه يقع في منطقة مصنفة "ج" التي تُشكّل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
حوّل الفلسطيني أمين كراكرة، كهفًا يقع داخل أرضه إلى متنفس لأهالي بلدته "سنجل" القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. فعلى سفح جبل يطلّ على العديد من الأودية والجبال، شرع كراكرة قبل نحو 3 سنوات بترميم كهف وتحويله إلى ما يشبه المنتجع، وسط طبيعة خلاّبة يقصده سكان المناطق القريبة للاستجمام. غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وجّهت إخطارا إلى "كراكرة" بوقف "أعمال الترميم والبناء" في الكهف، بدعوى أنه يقع في منطقة مصنفة "ج" التي تُشكّل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
حوّل الفلسطيني أمين كراكرة، كهفًا يقع داخل أرضه إلى متنفس لأهالي بلدته "سنجل" القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. فعلى سفح جبل يطلّ على العديد من الأودية والجبال، شرع كراكرة قبل نحو 3 سنوات بترميم كهف وتحويله إلى ما يشبه المنتجع، وسط طبيعة خلاّبة يقصده سكان المناطق القريبة للاستجمام. غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وجّهت إخطارا إلى "كراكرة" بوقف "أعمال الترميم والبناء" في الكهف، بدعوى أنه يقع في منطقة مصنفة "ج" التي تُشكّل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )