يخرج المهندس التركي أراز كليش في جولة صباحية على الدراجة مع رفيقيه "لاتيه" و"دومان"، في أنطاليا جنوبي تركيا، لكن المثير في الأمر أنهما ليسا من جنس البشر، وإنما قطان من النوع الفارسي. ويلفت كليش ورفيقاه دائما أنظار المارة وهم يتجولون على الدراجة، حيث يجلس دومان مستكينا في السلة، في حين يقبع لاتيه على كتفي كليش، ليحظى برؤية أفضل للمدينة وساكنيها. (Orhan Çiçek - وكالة الأناضول)
يخرج المهندس التركي أراز كليش، في جولة صباحية على الدراجة مع رفيقيه، "لاتيه" و"دومان"، في أنطاليا جنوبي تركيا، ولكن المثير في الأمر أنهما ليسا من جنس البشر وإنما قطّان من النوع الفارسي. ويلفت كليش ورفيقاه دائما أنظار المارة، وهم يتجولون على الدراجة، حيث يجلس دومان مستكينا في السلة، في حين يقبع لاتيه على كتفي كليش، ليحظى برؤية أفضل للمدينة وساكنيها. ( Orhan Çiçek - وكالة الأناضول )
يخرج المهندس التركي أراز كليش، في جولة صباحية على الدراجة مع رفيقيه، "لاتيه" و"دومان"، في أنطاليا جنوبي تركيا، ولكن المثير في الأمر أنهما ليسا من جنس البشر وإنما قطّان من النوع الفارسي. ويلفت كليش ورفيقاه دائما أنظار المارة، وهم يتجولون على الدراجة، حيث يجلس دومان مستكينا في السلة، في حين يقبع لاتيه على كتفي كليش، ليحظى برؤية أفضل للمدينة وساكنيها. ( Orhan Çiçek - وكالة الأناضول )
يخرج المهندس التركي أراز كليش، في جولة صباحية على الدراجة مع رفيقيه، "لاتيه" و"دومان"، في أنطاليا جنوبي تركيا، ولكن المثير في الأمر أنهما ليسا من جنس البشر وإنما قطّان من النوع الفارسي. ويلفت كليش ورفيقاه دائما أنظار المارة، وهم يتجولون على الدراجة، حيث يجلس دومان مستكينا في السلة، في حين يقبع لاتيه على كتفي كليش، ليحظى برؤية أفضل للمدينة وساكنيها. ( Orhan Çiçek - وكالة الأناضول )
يخرج المهندس التركي أراز كليش، في جولة صباحية على الدراجة مع رفيقيه، "لاتيه" و"دومان"، في أنطاليا جنوبي تركيا، ولكن المثير في الأمر أنهما ليسا من جنس البشر وإنما قطّان من النوع الفارسي. ويلفت كليش ورفيقاه دائما أنظار المارة، وهم يتجولون على الدراجة، حيث يجلس دومان مستكينا في السلة، في حين يقبع لاتيه على كتفي كليش، ليحظى برؤية أفضل للمدينة وساكنيها. ( Orhan Çiçek - وكالة الأناضول )
يخرج المهندس التركي أراز كليش، في جولة صباحية على الدراجة مع رفيقيه، "لاتيه" و"دومان"، في أنطاليا جنوبي تركيا، ولكن المثير في الأمر أنهما ليسا من جنس البشر وإنما قطّان من النوع الفارسي. ويلفت كليش ورفيقاه دائما أنظار المارة، وهم يتجولون على الدراجة، حيث يجلس دومان مستكينا في السلة، في حين يقبع لاتيه على كتفي كليش، ليحظى برؤية أفضل للمدينة وساكنيها. ( Orhan Çiçek - وكالة الأناضول )
يخرج المهندس التركي أراز كليش في جولة صباحية على الدراجة مع رفيقيه "لاتيه" و"دومان"، في أنطاليا جنوبي تركيا، لكن المثير في الأمر أنهما ليسا من جنس البشر، وإنما قطان من النوع الفارسي. ويلفت كليش ورفيقاه دائما أنظار المارة وهم يتجولون على الدراجة، حيث يجلس دومان مستكينا في السلة، في حين يقبع لاتيه على كتفي كليش، ليحظى برؤية أفضل للمدينة وساكنيها. (Orhan Çiçek - وكالة الأناضول)
يخرج المهندس التركي أراز كليش، في جولة صباحية على الدراجة مع رفيقيه، "لاتيه" و"دومان"، في أنطاليا جنوبي تركيا، ولكن المثير في الأمر أنهما ليسا من جنس البشر وإنما قطّان من النوع الفارسي. ويلفت كليش ورفيقاه دائما أنظار المارة، وهم يتجولون على الدراجة، حيث يجلس دومان مستكينا في السلة، في حين يقبع لاتيه على كتفي كليش، ليحظى برؤية أفضل للمدينة وساكنيها. ( Orhan Çiçek - وكالة الأناضول )
يخرج المهندس التركي أراز كليش، في جولة صباحية على الدراجة مع رفيقيه، "لاتيه" و"دومان"، في أنطاليا جنوبي تركيا، ولكن المثير في الأمر أنهما ليسا من جنس البشر وإنما قطّان من النوع الفارسي. ويلفت كليش ورفيقاه دائما أنظار المارة، وهم يتجولون على الدراجة، حيث يجلس دومان مستكينا في السلة، في حين يقبع لاتيه على كتفي كليش، ليحظى برؤية أفضل للمدينة وساكنيها. ( Orhan Çiçek - وكالة الأناضول )
يخرج المهندس التركي أراز كليش، في جولة صباحية على الدراجة مع رفيقيه، "لاتيه" و"دومان"، في أنطاليا جنوبي تركيا، ولكن المثير في الأمر أنهما ليسا من جنس البشر وإنما قطّان من النوع الفارسي. ويلفت كليش ورفيقاه دائما أنظار المارة، وهم يتجولون على الدراجة، حيث يجلس دومان مستكينا في السلة، في حين يقبع لاتيه على كتفي كليش، ليحظى برؤية أفضل للمدينة وساكنيها. ( Orhan Çiçek - وكالة الأناضول )
يخرج المهندس التركي أراز كليش، في جولة صباحية على الدراجة مع رفيقيه، "لاتيه" و"دومان"، في أنطاليا جنوبي تركيا، ولكن المثير في الأمر أنهما ليسا من جنس البشر وإنما قطّان من النوع الفارسي. ويلفت كليش ورفيقاه دائما أنظار المارة، وهم يتجولون على الدراجة، حيث يجلس دومان مستكينا في السلة، في حين يقبع لاتيه على كتفي كليش، ليحظى برؤية أفضل للمدينة وساكنيها. ( Orhan Çiçek - وكالة الأناضول )
يخرج المهندس التركي أراز كليش، في جولة صباحية على الدراجة مع رفيقيه، "لاتيه" و"دومان"، في أنطاليا جنوبي تركيا، ولكن المثير في الأمر أنهما ليسا من جنس البشر وإنما قطّان من النوع الفارسي. ويلفت كليش ورفيقاه دائما أنظار المارة، وهم يتجولون على الدراجة، حيث يجلس دومان مستكينا في السلة، في حين يقبع لاتيه على كتفي كليش، ليحظى برؤية أفضل للمدينة وساكنيها. وقال كليش للأناضول، إنه يخرج في هذه الجولة الصباحية 3 مرات في الأسبوع ويقطع فيها 15 كيلومترا حول المدينة، ويحقق منها فائدتان، إذ يمارس الرياضة وفي نفس الوقت يستمتع القطان بالجولة، مشيرا أن القطط بطبعها تحب التجول وتمل من البقاء في المنزل، ولكنها تتعب سريعا من التجول على الأقدام لذلك كانت الدراجة حلا مناسبا. ( Orhan Çiçek - وكالة الأناضول )
يخرج المهندس التركي أراز كليش، في جولة صباحية على الدراجة مع رفيقيه، "لاتيه" و"دومان"، في أنطاليا جنوبي تركيا، ولكن المثير في الأمر أنهما ليسا من جنس البشر وإنما قطّان من النوع الفارسي. ويلفت كليش ورفيقاه دائما أنظار المارة، وهم يتجولون على الدراجة، حيث يجلس دومان مستكينا في السلة، في حين يقبع لاتيه على كتفي كليش، ليحظى برؤية أفضل للمدينة وساكنيها. ( Orhan Çiçek - وكالة الأناضول )
يخرج المهندس التركي أراز كليش، في جولة صباحية على الدراجة مع رفيقيه، "لاتيه" و"دومان"، في أنطاليا جنوبي تركيا، ولكن المثير في الأمر أنهما ليسا من جنس البشر وإنما قطّان من النوع الفارسي. ويلفت كليش ورفيقاه دائما أنظار المارة، وهم يتجولون على الدراجة، حيث يجلس دومان مستكينا في السلة، في حين يقبع لاتيه على كتفي كليش، ليحظى برؤية أفضل للمدينة وساكنيها. ( Orhan Çiçek - وكالة الأناضول )
يخرج المهندس التركي أراز كليش، في جولة صباحية على الدراجة مع رفيقيه، "لاتيه" و"دومان"، في أنطاليا جنوبي تركيا، ولكن المثير في الأمر أنهما ليسا من جنس البشر وإنما قطّان من النوع الفارسي. ويلفت كليش ورفيقاه دائما أنظار المارة، وهم يتجولون على الدراجة، حيث يجلس دومان مستكينا في السلة، في حين يقبع لاتيه على كتفي كليش، ليحظى برؤية أفضل للمدينة وساكنيها. ( Orhan Çiçek - وكالة الأناضول )
يخرج المهندس التركي أراز كليش في جولة صباحية على الدراجة مع رفيقيه "لاتيه" و"دومان"، في أنطاليا جنوبي تركيا، لكن المثير في الأمر أنهما ليسا من جنس البشر، وإنما قطان من النوع الفارسي. ويلفت كليش ورفيقاه دائما أنظار المارة وهم يتجولون على الدراجة، حيث يجلس دومان مستكينا في السلة، في حين يقبع لاتيه على كتفي كليش، ليحظى برؤية أفضل للمدينة وساكنيها. (Orhan Çiçek - وكالة الأناضول)
يخرج المهندس التركي أراز كليش، في جولة صباحية على الدراجة مع رفيقيه، "لاتيه" و"دومان"، في أنطاليا جنوبي تركيا، ولكن المثير في الأمر أنهما ليسا من جنس البشر وإنما قطّان من النوع الفارسي. ويلفت كليش ورفيقاه دائما أنظار المارة، وهم يتجولون على الدراجة، حيث يجلس دومان مستكينا في السلة، في حين يقبع لاتيه على كتفي كليش، ليحظى برؤية أفضل للمدينة وساكنيها. ( Orhan Çiçek - وكالة الأناضول )
يخرج المهندس التركي أراز كليش، في جولة صباحية على الدراجة مع رفيقيه، "لاتيه" و"دومان"، في أنطاليا جنوبي تركيا، ولكن المثير في الأمر أنهما ليسا من جنس البشر وإنما قطّان من النوع الفارسي. ويلفت كليش ورفيقاه دائما أنظار المارة، وهم يتجولون على الدراجة، حيث يجلس دومان مستكينا في السلة، في حين يقبع لاتيه على كتفي كليش، ليحظى برؤية أفضل للمدينة وساكنيها. ( Orhan Çiçek - وكالة الأناضول )
يخرج المهندس التركي أراز كليش، في جولة صباحية على الدراجة مع رفيقيه، "لاتيه" و"دومان"، في أنطاليا جنوبي تركيا، ولكن المثير في الأمر أنهما ليسا من جنس البشر وإنما قطّان من النوع الفارسي. ويلفت كليش ورفيقاه دائما أنظار المارة، وهم يتجولون على الدراجة، حيث يجلس دومان مستكينا في السلة، في حين يقبع لاتيه على كتفي كليش، ليحظى برؤية أفضل للمدينة وساكنيها. ( Orhan Çiçek - وكالة الأناضول )