على بعد 15 كيلو مترا إلى الشمال الشرقي من مدينة السلط، مركز محافظة البلقاء الأردنية (وسط)، تقع قرية الرميمين، مكان الباحثين عن جمال الطبيعة الخلابة، التي تزينها الخضرة الدائمة لأشجارها الحرجية، ومتعة لا تنقطع، يضفيها صوت مياهها العذبة من شلالاتها وينابيعها، دائمة الجريان. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )
على بعد 15 كيلو مترا إلى الشمال الشرقي من مدينة السلط، مركز محافظة البلقاء الأردنية (وسط)، تقع قرية الرميمين، مكان الباحثين عن جمال الطبيعة الخلابة، التي تزينها الخضرة الدائمة لأشجارها الحرجية، ومتعة لا تنقطع، يضفيها صوت مياهها العذبة من شلالاتها وينابيعها، دائمة الجريان. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )
على بعد 15 كيلو مترا إلى الشمال الشرقي من مدينة السلط، مركز محافظة البلقاء الأردنية (وسط)، تقع قرية الرميمين، مكان الباحثين عن جمال الطبيعة الخلابة، التي تزينها الخضرة الدائمة لأشجارها الحرجية، ومتعة لا تنقطع، يضفيها صوت مياهها العذبة من شلالاتها وينابيعها، دائمة الجريان. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )
على بعد 15 كيلو مترا إلى الشمال الشرقي من مدينة السلط، مركز محافظة البلقاء الأردنية (وسط)، تقع قرية الرميمين، مكان الباحثين عن جمال الطبيعة الخلابة، التي تزينها الخضرة الدائمة لأشجارها الحرجية، ومتعة لا تنقطع، يضفيها صوت مياهها العذبة من شلالاتها وينابيعها، دائمة الجريان. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )
على بعد 15 كيلو مترا إلى الشمال الشرقي من مدينة السلط، مركز محافظة البلقاء الأردنية (وسط)، تقع قرية الرميمين، مكان الباحثين عن جمال الطبيعة الخلابة، التي تزينها الخضرة الدائمة لأشجارها الحرجية، ومتعة لا تنقطع، يضفيها صوت مياهها العذبة من شلالاتها وينابيعها، دائمة الجريان. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )
على بعد 15 كيلو مترا إلى الشمال الشرقي من مدينة السلط، مركز محافظة البلقاء الأردنية (وسط)، تقع قرية الرميمين، مكان الباحثين عن جمال الطبيعة الخلابة، التي تزينها الخضرة الدائمة لأشجارها الحرجية، ومتعة لا تنقطع، يضفيها صوت مياهها العذبة من شلالاتها وينابيعها، دائمة الجريان. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )
على بعد 15 كيلو مترا إلى الشمال الشرقي من مدينة السلط، مركز محافظة البلقاء الأردنية (وسط)، تقع قرية الرميمين، مكان الباحثين عن جمال الطبيعة الخلابة، التي تزينها الخضرة الدائمة لأشجارها الحرجية، ومتعة لا تنقطع، يضفيها صوت مياهها العذبة من شلالاتها وينابيعها، دائمة الجريان. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )
على بعد 15 كيلو مترا إلى الشمال الشرقي من مدينة السلط، مركز محافظة البلقاء الأردنية (وسط)، تقع قرية الرميمين، مكان الباحثين عن جمال الطبيعة الخلابة، التي تزينها الخضرة الدائمة لأشجارها الحرجية، ومتعة لا تنقطع، يضفيها صوت مياهها العذبة من شلالاتها وينابيعها، دائمة الجريان. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )
على بعد 15 كيلو مترا إلى الشمال الشرقي من مدينة السلط، مركز محافظة البلقاء الأردنية (وسط)، تقع قرية الرميمين، مكان الباحثين عن جمال الطبيعة الخلابة، التي تزينها الخضرة الدائمة لأشجارها الحرجية، ومتعة لا تنقطع، يضفيها صوت مياهها العذبة من شلالاتها وينابيعها، دائمة الجريان. التسعيني "سلطي الصايغ" من كبار رجال القرية ويعد بمثابة مختار للمسيحيين، وهو موسوعة تاريخية لحجم المعلومات الهائلة التي يعرفها عن المنطقة. مراسل الأناضول زار الصايغ في منزله الذي يحتوي على العديد من الأواني التراثية التي اشتهر بها الأردنيون منذ قديم الزمان، مثل "محماسة القهوة" ومنقل الفحم ودلال القهوة النحاسية، وقلما تجدها في بيوت بعض الأردنيين من الجيل الحديث. مرتديا الزي الأردني القديم من شورة (غطاء الرأس) ودشداش (ثوب) وقمباز (جاكيت يلبس فوق الثوب)، تحدث الصايغ بمنتهى الإلمام بأدق التفاصيل والتطورات التي شهدتها الرميمين. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )
على بعد 15 كيلو مترا إلى الشمال الشرقي من مدينة السلط، مركز محافظة البلقاء الأردنية (وسط)، تقع قرية الرميمين، مكان الباحثين عن جمال الطبيعة الخلابة، التي تزينها الخضرة الدائمة لأشجارها الحرجية، ومتعة لا تنقطع، يضفيها صوت مياهها العذبة من شلالاتها وينابيعها، دائمة الجريان. رئيس المجلس المحلي للقرية، لطفي الخرابشة، أوضح للأناضول أن "الرميمين تتميز بجمالها وطبيعتها الخلابة وأشجارها وينابيعها وخضرواتها، وخاصة منطقة الشلالات". واعتبر أن منطقة الشلالات "تفتقر للخدمات، وعلى وزارة السياحة أن توفر لها تلك النواقص من بنية تحتية ومنتجعات سياحية". ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )