على عكازيّه، يخرج الشاب الجريح عز الدين شاهين (25 عاماً) من سكان مخيم البريج للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، صبيحة كل يومٍ إلى سوق الخضراوات لافتتاح "بسطته الصغيرة"؛ لتوفير لقمة عيش عائلته. ورغم حاجة "شاهين" الملّحة للراحة وعدم التحرك من أجل امتثاله للشفاء في أسرع وقت، إلا أن حالة الفقر وتدهور الأوضاع الاقتصادية تجبره للخروج يومياً إلى العمل. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )
على عكازيّه، يخرج الشاب الجريح عز الدين شاهين (25 عاماً) من سكان مخيم البريج للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، صبيحة كل يومٍ إلى سوق الخضراوات لافتتاح "بسطته الصغيرة"؛ لتوفير لقمة عيش عائلته. ورغم حاجة "شاهين" الملّحة للراحة وعدم التحرك من أجل امتثاله للشفاء في أسرع وقت، إلا أن حالة الفقر وتدهور الأوضاع الاقتصادية تجبره للخروج يومياً إلى العمل. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )
على عكازيّه، يخرج الشاب الجريح عز الدين شاهين (25 عاماً) من سكان مخيم البريج للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، صبيحة كل يومٍ إلى سوق الخضراوات لافتتاح "بسطته الصغيرة"؛ لتوفير لقمة عيش عائلته. ورغم حاجة "شاهين" الملّحة للراحة وعدم التحرك من أجل امتثاله للشفاء في أسرع وقت، إلا أن حالة الفقر وتدهور الأوضاع الاقتصادية تجبره للخروج يومياً إلى العمل. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )
على عكازيّه، يخرج الشاب الجريح عز الدين شاهين (25 عاماً) من سكان مخيم البريج للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، صبيحة كل يومٍ إلى سوق الخضراوات لافتتاح "بسطته الصغيرة"؛ لتوفير لقمة عيش عائلته. ورغم حاجة "شاهين" الملّحة للراحة وعدم التحرك من أجل امتثاله للشفاء في أسرع وقت، إلا أن حالة الفقر وتدهور الأوضاع الاقتصادية تجبره للخروج يومياً إلى العمل. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )
على عكازيّه، يخرج الشاب الجريح عز الدين شاهين (25 عاماً) من سكان مخيم البريج للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، صبيحة كل يومٍ إلى سوق الخضراوات لافتتاح "بسطته الصغيرة"؛ لتوفير لقمة عيش عائلته. ورغم حاجة "شاهين" الملّحة للراحة وعدم التحرك من أجل امتثاله للشفاء في أسرع وقت، إلا أن حالة الفقر وتدهور الأوضاع الاقتصادية تجبره للخروج يومياً إلى العمل. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )
على عكازيّه، يخرج الشاب الجريح عز الدين شاهين (25 عاماً) من سكان مخيم البريج للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، صبيحة كل يومٍ إلى سوق الخضراوات لافتتاح "بسطته الصغيرة"؛ لتوفير لقمة عيش عائلته. ورغم حاجة "شاهين" الملّحة للراحة وعدم التحرك من أجل امتثاله للشفاء في أسرع وقت، إلا أن حالة الفقر وتدهور الأوضاع الاقتصادية تجبره للخروج يومياً إلى العمل. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )
على عكازيّه، يخرج الشاب الجريح عز الدين شاهين (25 عاماً) من سكان مخيم البريج للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، صبيحة كل يومٍ إلى سوق الخضراوات لافتتاح "بسطته الصغيرة"؛ لتوفير لقمة عيش عائلته. ورغم حاجة "شاهين" الملّحة للراحة وعدم التحرك من أجل امتثاله للشفاء في أسرع وقت، إلا أن حالة الفقر وتدهور الأوضاع الاقتصادية تجبره للخروج يومياً إلى العمل. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )
على عكازيّه، يخرج الشاب الجريح عز الدين شاهين (25 عاماً) من سكان مخيم البريج للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، صبيحة كل يومٍ إلى سوق الخضراوات لافتتاح "بسطته الصغيرة"؛ لتوفير لقمة عيش عائلته. ورغم حاجة "شاهين" الملّحة للراحة وعدم التحرك من أجل امتثاله للشفاء في أسرع وقت، إلا أن حالة الفقر وتدهور الأوضاع الاقتصادية تجبره للخروج يومياً إلى العمل. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )
على عكازيّه، يخرج الشاب الجريح عز الدين شاهين (25 عاماً) من سكان مخيم البريج للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، صبيحة كل يومٍ إلى سوق الخضراوات لافتتاح "بسطته الصغيرة"؛ لتوفير لقمة عيش عائلته. ورغم حاجة "شاهين" الملّحة للراحة وعدم التحرك من أجل امتثاله للشفاء في أسرع وقت، إلا أن حالة الفقر وتدهور الأوضاع الاقتصادية تجبره للخروج يومياً إلى العمل. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )
على عكازيّه، يخرج الشاب الجريح عز الدين شاهين (25 عاماً) من سكان مخيم البريج للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، صبيحة كل يومٍ إلى سوق الخضراوات لافتتاح "بسطته الصغيرة"؛ لتوفير لقمة عيش عائلته. ورغم حاجة "شاهين" الملّحة للراحة وعدم التحرك من أجل امتثاله للشفاء في أسرع وقت، إلا أن حالة الفقر وتدهور الأوضاع الاقتصادية تجبره للخروج يومياً إلى العمل. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )
على عكازيّه، يخرج الشاب الجريح عز الدين شاهين (25 عاماً) من سكان مخيم البريج للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة، صبيحة كل يومٍ إلى سوق الخضراوات لافتتاح "بسطته الصغيرة"؛ لتوفير لقمة عيش عائلته. ورغم حاجة "شاهين" الملّحة للراحة وعدم التحرك من أجل امتثاله للشفاء في أسرع وقت، إلا أن حالة الفقر وتدهور الأوضاع الاقتصادية تجبره للخروج يومياً إلى العمل. ( Hassan Jedi - وكالة الأناضول )