بعد زخات من الأمطار المنعشة، ارتدت منطقة صاري قاميش في ولاية قارص شرقي تركيا حلةً جديدة من شتى أنواع الأزهار، لتتحول سهولها وغاباتها إلى لوحةٍ زاهية الألوان. تزينت أشجار التفاح والخوخ بثوبها الأبيض والوردي في بساتين صاري قاميش، بينما تنقلت السناجب الحمراء بخفة بين الأغصان، وكأنها تشارك الطبيعة احتفالها بالربيع. في موقع وادي كيكليك الذي يبلغ ارتفاعه 2500 متر، امتزجت ألوان زهور التوليب الحمراء والصفراء مع الخضرة النضرة لغابات الصنوبر. فيما انهمرت مياه شلال كيكليك بقوةٍ بعد الأمطار، محوّلة المنطقة إلى مشهدٍ خيالي ازداد جمالا بحركة الطيور في البرك الصغيرة المنتشرة بين التلال. ( Hüseyin Demirci - وكالة الأناضول )
بعد زخات من الأمطار المنعشة، ارتدت منطقة صاري قاميش في ولاية قارص شرقي تركيا حلةً جديدة من شتى أنواع الأزهار، لتتحول سهولها وغاباتها إلى لوحةٍ زاهية الألوان. تزينت أشجار التفاح والخوخ بثوبها الأبيض والوردي في بساتين صاري قاميش، بينما تنقلت السناجب الحمراء بخفة بين الأغصان، وكأنها تشارك الطبيعة احتفالها بالربيع. في موقع وادي كيكليك الذي يبلغ ارتفاعه 2500 متر، امتزجت ألوان زهور التوليب الحمراء والصفراء مع الخضرة النضرة لغابات الصنوبر. فيما انهمرت مياه شلال كيكليك بقوةٍ بعد الأمطار، محوّلة المنطقة إلى مشهدٍ خيالي ازداد جمالا بحركة الطيور في البرك الصغيرة المنتشرة بين التلال. ( Hüseyin Demirci - وكالة الأناضول )
بعد زخات من الأمطار المنعشة، ارتدت منطقة صاري قاميش في ولاية قارص شرقي تركيا حلةً جديدة من شتى أنواع الأزهار، لتتحول سهولها وغاباتها إلى لوحةٍ زاهية الألوان. تزينت أشجار التفاح والخوخ بثوبها الأبيض والوردي في بساتين صاري قاميش، بينما تنقلت السناجب الحمراء بخفة بين الأغصان، وكأنها تشارك الطبيعة احتفالها بالربيع. في موقع وادي كيكليك الذي يبلغ ارتفاعه 2500 متر، امتزجت ألوان زهور التوليب الحمراء والصفراء مع الخضرة النضرة لغابات الصنوبر. فيما انهمرت مياه شلال كيكليك بقوةٍ بعد الأمطار، محوّلة المنطقة إلى مشهدٍ خيالي ازداد جمالا بحركة الطيور في البرك الصغيرة المنتشرة بين التلال. ( Hüseyin Demirci - وكالة الأناضول )
بعد زخات من الأمطار المنعشة، ارتدت منطقة صاري قاميش في ولاية قارص شرقي تركيا حلةً جديدة من شتى أنواع الأزهار، لتتحول سهولها وغاباتها إلى لوحةٍ زاهية الألوان. تزينت أشجار التفاح والخوخ بثوبها الأبيض والوردي في بساتين صاري قاميش، بينما تنقلت السناجب الحمراء بخفة بين الأغصان، وكأنها تشارك الطبيعة احتفالها بالربيع. في موقع وادي كيكليك الذي يبلغ ارتفاعه 2500 متر، امتزجت ألوان زهور التوليب الحمراء والصفراء مع الخضرة النضرة لغابات الصنوبر. فيما انهمرت مياه شلال كيكليك بقوةٍ بعد الأمطار، محوّلة المنطقة إلى مشهدٍ خيالي ازداد جمالا بحركة الطيور في البرك الصغيرة المنتشرة بين التلال. ( Hüseyin Demirci - وكالة الأناضول )
بعد زخات من الأمطار المنعشة، ارتدت منطقة صاري قاميش في ولاية قارص شرقي تركيا حلةً جديدة من شتى أنواع الأزهار، لتتحول سهولها وغاباتها إلى لوحةٍ زاهية الألوان. تزينت أشجار التفاح والخوخ بثوبها الأبيض والوردي في بساتين صاري قاميش، بينما تنقلت السناجب الحمراء بخفة بين الأغصان، وكأنها تشارك الطبيعة احتفالها بالربيع. في موقع وادي كيكليك الذي يبلغ ارتفاعه 2500 متر، امتزجت ألوان زهور التوليب الحمراء والصفراء مع الخضرة النضرة لغابات الصنوبر. فيما انهمرت مياه شلال كيكليك بقوةٍ بعد الأمطار، محوّلة المنطقة إلى مشهدٍ خيالي ازداد جمالا بحركة الطيور في البرك الصغيرة المنتشرة بين التلال. ( Hüseyin Demirci - وكالة الأناضول )
بعد زخات من الأمطار المنعشة، ارتدت منطقة صاري قاميش في ولاية قارص شرقي تركيا حلةً جديدة من شتى أنواع الأزهار، لتتحول سهولها وغاباتها إلى لوحةٍ زاهية الألوان. تزينت أشجار التفاح والخوخ بثوبها الأبيض والوردي في بساتين صاري قاميش، بينما تنقلت السناجب الحمراء بخفة بين الأغصان، وكأنها تشارك الطبيعة احتفالها بالربيع. في موقع وادي كيكليك الذي يبلغ ارتفاعه 2500 متر، امتزجت ألوان زهور التوليب الحمراء والصفراء مع الخضرة النضرة لغابات الصنوبر. فيما انهمرت مياه شلال كيكليك بقوةٍ بعد الأمطار، محوّلة المنطقة إلى مشهدٍ خيالي ازداد جمالا بحركة الطيور في البرك الصغيرة المنتشرة بين التلال. ( Hüseyin Demirci - وكالة الأناضول )
بعد زخات من الأمطار المنعشة، ارتدت منطقة صاري قاميش في ولاية قارص شرقي تركيا حلةً جديدة من شتى أنواع الأزهار، لتتحول سهولها وغاباتها إلى لوحةٍ زاهية الألوان. تزينت أشجار التفاح والخوخ بثوبها الأبيض والوردي في بساتين صاري قاميش، بينما تنقلت السناجب الحمراء بخفة بين الأغصان، وكأنها تشارك الطبيعة احتفالها بالربيع. في موقع وادي كيكليك الذي يبلغ ارتفاعه 2500 متر، امتزجت ألوان زهور التوليب الحمراء والصفراء مع الخضرة النضرة لغابات الصنوبر. فيما انهمرت مياه شلال كيكليك بقوةٍ بعد الأمطار، محوّلة المنطقة إلى مشهدٍ خيالي ازداد جمالا بحركة الطيور في البرك الصغيرة المنتشرة بين التلال. ( Hüseyin Demirci - وكالة الأناضول )
بعد زخات من الأمطار المنعشة، ارتدت منطقة صاري قاميش في ولاية قارص شرقي تركيا حلةً جديدة من شتى أنواع الأزهار، لتتحول سهولها وغاباتها إلى لوحةٍ زاهية الألوان. تزينت أشجار التفاح والخوخ بثوبها الأبيض والوردي في بساتين صاري قاميش، بينما تنقلت السناجب الحمراء بخفة بين الأغصان، وكأنها تشارك الطبيعة احتفالها بالربيع. في موقع وادي كيكليك الذي يبلغ ارتفاعه 2500 متر، امتزجت ألوان زهور التوليب الحمراء والصفراء مع الخضرة النضرة لغابات الصنوبر. فيما انهمرت مياه شلال كيكليك بقوةٍ بعد الأمطار، محوّلة المنطقة إلى مشهدٍ خيالي ازداد جمالا بحركة الطيور في البرك الصغيرة المنتشرة بين التلال. ( Hüseyin Demirci - وكالة الأناضول )
بعد زخات من الأمطار المنعشة، ارتدت منطقة صاري قاميش في ولاية قارص شرقي تركيا حلةً جديدة من شتى أنواع الأزهار، لتتحول سهولها وغاباتها إلى لوحةٍ زاهية الألوان. تزينت أشجار التفاح والخوخ بثوبها الأبيض والوردي في بساتين صاري قاميش، بينما تنقلت السناجب الحمراء بخفة بين الأغصان، وكأنها تشارك الطبيعة احتفالها بالربيع. في موقع وادي كيكليك الذي يبلغ ارتفاعه 2500 متر، امتزجت ألوان زهور التوليب الحمراء والصفراء مع الخضرة النضرة لغابات الصنوبر. فيما انهمرت مياه شلال كيكليك بقوةٍ بعد الأمطار، محوّلة المنطقة إلى مشهدٍ خيالي ازداد جمالا بحركة الطيور في البرك الصغيرة المنتشرة بين التلال. ( Hüseyin Demirci - وكالة الأناضول )
بعد زخات من الأمطار المنعشة، ارتدت منطقة صاري قاميش في ولاية قارص شرقي تركيا حلةً جديدة من شتى أنواع الأزهار، لتتحول سهولها وغاباتها إلى لوحةٍ زاهية الألوان. تزينت أشجار التفاح والخوخ بثوبها الأبيض والوردي في بساتين صاري قاميش، بينما تنقلت السناجب الحمراء بخفة بين الأغصان، وكأنها تشارك الطبيعة احتفالها بالربيع. في موقع وادي كيكليك الذي يبلغ ارتفاعه 2500 متر، امتزجت ألوان زهور التوليب الحمراء والصفراء مع الخضرة النضرة لغابات الصنوبر. فيما انهمرت مياه شلال كيكليك بقوةٍ بعد الأمطار، محوّلة المنطقة إلى مشهدٍ خيالي ازداد جمالا بحركة الطيور في البرك الصغيرة المنتشرة بين التلال. ( Hüseyin Demirci - وكالة الأناضول )
بعد زخات من الأمطار المنعشة، ارتدت منطقة صاري قاميش في ولاية قارص شرقي تركيا حلةً جديدة من شتى أنواع الأزهار، لتتحول سهولها وغاباتها إلى لوحةٍ زاهية الألوان. تزينت أشجار التفاح والخوخ بثوبها الأبيض والوردي في بساتين صاري قاميش، بينما تنقلت السناجب الحمراء بخفة بين الأغصان، وكأنها تشارك الطبيعة احتفالها بالربيع. في موقع وادي كيكليك الذي يبلغ ارتفاعه 2500 متر، امتزجت ألوان زهور التوليب الحمراء والصفراء مع الخضرة النضرة لغابات الصنوبر. فيما انهمرت مياه شلال كيكليك بقوةٍ بعد الأمطار، محوّلة المنطقة إلى مشهدٍ خيالي ازداد جمالا بحركة الطيور في البرك الصغيرة المنتشرة بين التلال. ( Hüseyin Demirci - وكالة الأناضول )
بعد زخات من الأمطار المنعشة، ارتدت منطقة صاري قاميش في ولاية قارص شرقي تركيا حلةً جديدة من شتى أنواع الأزهار، لتتحول سهولها وغاباتها إلى لوحةٍ زاهية الألوان. تزينت أشجار التفاح والخوخ بثوبها الأبيض والوردي في بساتين صاري قاميش، بينما تنقلت السناجب الحمراء بخفة بين الأغصان، وكأنها تشارك الطبيعة احتفالها بالربيع. في موقع وادي كيكليك الذي يبلغ ارتفاعه 2500 متر، امتزجت ألوان زهور التوليب الحمراء والصفراء مع الخضرة النضرة لغابات الصنوبر. فيما انهمرت مياه شلال كيكليك بقوةٍ بعد الأمطار، محوّلة المنطقة إلى مشهدٍ خيالي ازداد جمالا بحركة الطيور في البرك الصغيرة المنتشرة بين التلال. ( Hüseyin Demirci - وكالة الأناضول )
بعد زخات من الأمطار المنعشة، ارتدت منطقة صاري قاميش في ولاية قارص شرقي تركيا حلةً جديدة من شتى أنواع الأزهار، لتتحول سهولها وغاباتها إلى لوحةٍ زاهية الألوان. تزينت أشجار التفاح والخوخ بثوبها الأبيض والوردي في بساتين صاري قاميش، بينما تنقلت السناجب الحمراء بخفة بين الأغصان، وكأنها تشارك الطبيعة احتفالها بالربيع. في موقع وادي كيكليك الذي يبلغ ارتفاعه 2500 متر، امتزجت ألوان زهور التوليب الحمراء والصفراء مع الخضرة النضرة لغابات الصنوبر. فيما انهمرت مياه شلال كيكليك بقوةٍ بعد الأمطار، محوّلة المنطقة إلى مشهدٍ خيالي ازداد جمالا بحركة الطيور في البرك الصغيرة المنتشرة بين التلال. ( Hüseyin Demirci - وكالة الأناضول )
بعد زخات من الأمطار المنعشة، ارتدت منطقة صاري قاميش في ولاية قارص شرقي تركيا حلةً جديدة من شتى أنواع الأزهار، لتتحول سهولها وغاباتها إلى لوحةٍ زاهية الألوان. تزينت أشجار التفاح والخوخ بثوبها الأبيض والوردي في بساتين صاري قاميش، بينما تنقلت السناجب الحمراء بخفة بين الأغصان، وكأنها تشارك الطبيعة احتفالها بالربيع. في موقع وادي كيكليك الذي يبلغ ارتفاعه 2500 متر، امتزجت ألوان زهور التوليب الحمراء والصفراء مع الخضرة النضرة لغابات الصنوبر. فيما انهمرت مياه شلال كيكليك بقوةٍ بعد الأمطار، محوّلة المنطقة إلى مشهدٍ خيالي ازداد جمالا بحركة الطيور في البرك الصغيرة المنتشرة بين التلال. ( Hüseyin Demirci - وكالة الأناضول )

