أجبرت الهجرة القسرية في سوريا نتيجة الحرب الدائرة منذ 9 سنوات، الأطفال على الابتعاد عن التعليم والعمل في سن مبكرة في وظائف غير صحية لتأمين قوت عائلتهم. وتسببت هجمات النظام السوري وحلفائه من إيران وروسيا على منطقة خفض التصعيد في إدلب في نزوح مئات الآلاف من الأسر السورية ممن فقدت الاستقرار الاقتصادي وسبل العيش، ليتسبب في ترك الأطفال مدارسهم والبحث عن العمل في سن مبكرة. وفي منطقة سنجار بمحافظة إدلب، يعمل الأطفال في مكب للنفايات في محاولة لتأمين قوت عائلاتهم. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
أجبرت الهجرة القسرية في سوريا نتيجة الحرب الدائرة منذ 9 سنوات، الأطفال على الابتعاد عن التعليم والعمل في سن مبكرة في وظائف غير صحية لتأمين قوت عائلتهم. وتسببت هجمات النظام السوري وحلفائه من إيران وروسيا على منطقة خفض التصعيد في إدلب في نزوح مئات الآلاف من الأسر السورية ممن فقدت الاستقرار الاقتصادي وسبل العيش، ليتسبب في ترك الأطفال مدارسهم والبحث عن العمل في سن مبكرة. وفي منطقة سنجار بمحافظة إدلب، يعمل الأطفال في مكب للنفايات في محاولة لتأمين قوت عائلاتهم. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
أجبرت الهجرة القسرية في سوريا نتيجة الحرب الدائرة منذ 9 سنوات، الأطفال على الابتعاد عن التعليم والعمل في سن مبكرة في وظائف غير صحية لتأمين قوت عائلتهم. وتسببت هجمات النظام السوري وحلفائه من إيران وروسيا على منطقة خفض التصعيد في إدلب في نزوح مئات الآلاف من الأسر السورية ممن فقدت الاستقرار الاقتصادي وسبل العيش، ليتسبب في ترك الأطفال مدارسهم والبحث عن العمل في سن مبكرة. وفي منطقة سنجار بمحافظة إدلب، يعمل الأطفال في مكب للنفايات في محاولة لتأمين قوت عائلاتهم. وأما الطفل غانم أحمد (8 أعوام) قال إنه لا يعرف القراءة والكتابة لأنه لم يذهب للمدرسة، وأنه يبدأ العمل مع ابن عمه كل يوم في العاشرة صباحا ويحقق دخلا حوالي 600 ليرة سورية (1.04 دولار). ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
أجبرت الهجرة القسرية في سوريا نتيجة الحرب الدائرة منذ 9 سنوات، الأطفال على الابتعاد عن التعليم والعمل في سن مبكرة في وظائف غير صحية لتأمين قوت عائلتهم. وتسببت هجمات النظام السوري وحلفائه من إيران وروسيا على منطقة خفض التصعيد في إدلب في نزوح مئات الآلاف من الأسر السورية ممن فقدت الاستقرار الاقتصادي وسبل العيش، ليتسبب في ترك الأطفال مدارسهم والبحث عن العمل في سن مبكرة. وفي منطقة سنجار بمحافظة إدلب، يعمل الأطفال في مكب للنفايات في محاولة لتأمين قوت عائلاتهم. وأوضح الطفل محمد سمير للأناضول، أنه اضطر لترك المدرسة لمساعدة أسرته، مشيرا أنه يعمل في مكب النفايات منذ عامين ونصف العام. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
أجبرت الهجرة القسرية في سوريا نتيجة الحرب الدائرة منذ 9 سنوات، الأطفال على الابتعاد عن التعليم والعمل في سن مبكرة في وظائف غير صحية لتأمين قوت عائلتهم. وتسببت هجمات النظام السوري وحلفائه من إيران وروسيا على منطقة خفض التصعيد في إدلب في نزوح مئات الآلاف من الأسر السورية ممن فقدت الاستقرار الاقتصادي وسبل العيش، ليتسبب في ترك الأطفال مدارسهم والبحث عن العمل في سن مبكرة. وفي منطقة سنجار بمحافظة إدلب، يعمل الأطفال في مكب للنفايات في محاولة لتأمين قوت عائلاتهم.بدوره، أوضح علي هلال (18 عاما) أنه يعيش مع عائلته في مخيم بمدينة معرة النعمان، وكان يعمل سابقا بائعا متجولا للخضرة والفواكه، إلا أنه في الظروف الحالية يعمل في مكب النفايات في جمع قطع النحاس والفولاذ. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
أجبرت الهجرة القسرية في سوريا نتيجة الحرب الدائرة منذ 9 سنوات، الأطفال على الابتعاد عن التعليم والعمل في سن مبكرة في وظائف غير صحية لتأمين قوت عائلتهم. وتسببت هجمات النظام السوري وحلفائه من إيران وروسيا على منطقة خفض التصعيد في إدلب في نزوح مئات الآلاف من الأسر السورية ممن فقدت الاستقرار الاقتصادي وسبل العيش، ليتسبب في ترك الأطفال مدارسهم والبحث عن العمل في سن مبكرة. وفي منطقة سنجار بمحافظة إدلب، يعمل الأطفال في مكب للنفايات في محاولة لتأمين قوت عائلاتهم.بدوره، أوضح علي هلال (18 عاما) أنه يعيش مع عائلته في مخيم بمدينة معرة النعمان، وكان يعمل سابقا بائعا متجولا للخضرة والفواكه، إلا أنه في الظروف الحالية يعمل في مكب النفايات في جمع قطع النحاس والفولاذ. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
أجبرت الهجرة القسرية في سوريا نتيجة الحرب الدائرة منذ 9 سنوات، الأطفال على الابتعاد عن التعليم والعمل في سن مبكرة في وظائف غير صحية لتأمين قوت عائلتهم. وتسببت هجمات النظام السوري وحلفائه من إيران وروسيا على منطقة خفض التصعيد في إدلب في نزوح مئات الآلاف من الأسر السورية ممن فقدت الاستقرار الاقتصادي وسبل العيش، ليتسبب في ترك الأطفال مدارسهم والبحث عن العمل في سن مبكرة. وفي منطقة سنجار بمحافظة إدلب، يعمل الأطفال في مكب للنفايات في محاولة لتأمين قوت عائلاتهم. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
أجبرت الهجرة القسرية في سوريا نتيجة الحرب الدائرة منذ 9 سنوات، الأطفال على الابتعاد عن التعليم والعمل في سن مبكرة في وظائف غير صحية لتأمين قوت عائلتهم. وتسببت هجمات النظام السوري وحلفائه من إيران وروسيا على منطقة خفض التصعيد في إدلب في نزوح مئات الآلاف من الأسر السورية ممن فقدت الاستقرار الاقتصادي وسبل العيش، ليتسبب في ترك الأطفال مدارسهم والبحث عن العمل في سن مبكرة. وفي منطقة سنجار بمحافظة إدلب، يعمل الأطفال في مكب للنفايات في محاولة لتأمين قوت عائلاتهم. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
أجبرت الهجرة القسرية في سوريا نتيجة الحرب الدائرة منذ 9 سنوات، الأطفال على الابتعاد عن التعليم والعمل في سن مبكرة في وظائف غير صحية لتأمين قوت عائلتهم. وتسببت هجمات النظام السوري وحلفائه من إيران وروسيا على منطقة خفض التصعيد في إدلب في نزوح مئات الآلاف من الأسر السورية ممن فقدت الاستقرار الاقتصادي وسبل العيش، ليتسبب في ترك الأطفال مدارسهم والبحث عن العمل في سن مبكرة. وفي منطقة سنجار بمحافظة إدلب، يعمل الأطفال في مكب للنفايات في محاولة لتأمين قوت عائلاتهم. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
أجبرت الهجرة القسرية في سوريا نتيجة الحرب الدائرة منذ 9 سنوات، الأطفال على الابتعاد عن التعليم والعمل في سن مبكرة في وظائف غير صحية لتأمين قوت عائلتهم. وتسببت هجمات النظام السوري وحلفائه من إيران وروسيا على منطقة خفض التصعيد في إدلب في نزوح مئات الآلاف من الأسر السورية ممن فقدت الاستقرار الاقتصادي وسبل العيش، ليتسبب في ترك الأطفال مدارسهم والبحث عن العمل في سن مبكرة. وفي منطقة سنجار بمحافظة إدلب، يعمل الأطفال في مكب للنفايات في محاولة لتأمين قوت عائلاتهم. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
أجبرت الهجرة القسرية في سوريا نتيجة الحرب الدائرة منذ 9 سنوات، الأطفال على الابتعاد عن التعليم والعمل في سن مبكرة في وظائف غير صحية لتأمين قوت عائلتهم. وتسببت هجمات النظام السوري وحلفائه من إيران وروسيا على منطقة خفض التصعيد في إدلب في نزوح مئات الآلاف من الأسر السورية ممن فقدت الاستقرار الاقتصادي وسبل العيش، ليتسبب في ترك الأطفال مدارسهم والبحث عن العمل في سن مبكرة. وفي منطقة سنجار بمحافظة إدلب، يعمل الأطفال في مكب للنفايات في محاولة لتأمين قوت عائلاتهم. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
أجبرت الهجرة القسرية في سوريا نتيجة الحرب الدائرة منذ 9 سنوات، الأطفال على الابتعاد عن التعليم والعمل في سن مبكرة في وظائف غير صحية لتأمين قوت عائلتهم. وتسببت هجمات النظام السوري وحلفائه من إيران وروسيا على منطقة خفض التصعيد في إدلب في نزوح مئات الآلاف من الأسر السورية ممن فقدت الاستقرار الاقتصادي وسبل العيش، ليتسبب في ترك الأطفال مدارسهم والبحث عن العمل في سن مبكرة. وفي منطقة سنجار بمحافظة إدلب، يعمل الأطفال في مكب للنفايات في محاولة لتأمين قوت عائلاتهم. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
أجبرت الهجرة القسرية في سوريا نتيجة الحرب الدائرة منذ 9 سنوات، الأطفال على الابتعاد عن التعليم والعمل في سن مبكرة في وظائف غير صحية لتأمين قوت عائلتهم. وتسببت هجمات النظام السوري وحلفائه من إيران وروسيا على منطقة خفض التصعيد في إدلب في نزوح مئات الآلاف من الأسر السورية ممن فقدت الاستقرار الاقتصادي وسبل العيش، ليتسبب في ترك الأطفال مدارسهم والبحث عن العمل في سن مبكرة. وفي منطقة سنجار بمحافظة إدلب، يعمل الأطفال في مكب للنفايات في محاولة لتأمين قوت عائلاتهم. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
أجبرت الهجرة القسرية في سوريا نتيجة الحرب الدائرة منذ 9 سنوات، الأطفال على الابتعاد عن التعليم والعمل في سن مبكرة في وظائف غير صحية لتأمين قوت عائلتهم. وتسببت هجمات النظام السوري وحلفائه من إيران وروسيا على منطقة خفض التصعيد في إدلب في نزوح مئات الآلاف من الأسر السورية ممن فقدت الاستقرار الاقتصادي وسبل العيش، ليتسبب في ترك الأطفال مدارسهم والبحث عن العمل في سن مبكرة. وفي منطقة سنجار بمحافظة إدلب، يعمل الأطفال في مكب للنفايات في محاولة لتأمين قوت عائلاتهم. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
أجبرت الهجرة القسرية في سوريا نتيجة الحرب الدائرة منذ 9 سنوات، الأطفال على الابتعاد عن التعليم والعمل في سن مبكرة في وظائف غير صحية لتأمين قوت عائلتهم. وتسببت هجمات النظام السوري وحلفائه من إيران وروسيا على منطقة خفض التصعيد في إدلب في نزوح مئات الآلاف من الأسر السورية ممن فقدت الاستقرار الاقتصادي وسبل العيش، ليتسبب في ترك الأطفال مدارسهم والبحث عن العمل في سن مبكرة. وفي منطقة سنجار بمحافظة إدلب، يعمل الأطفال في مكب للنفايات في محاولة لتأمين قوت عائلاتهم. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )
أجبرت الهجرة القسرية في سوريا نتيجة الحرب الدائرة منذ 9 سنوات، الأطفال على الابتعاد عن التعليم والعمل في سن مبكرة في وظائف غير صحية لتأمين قوت عائلتهم. وتسببت هجمات النظام السوري وحلفائه من إيران وروسيا على منطقة خفض التصعيد في إدلب في نزوح مئات الآلاف من الأسر السورية ممن فقدت الاستقرار الاقتصادي وسبل العيش، ليتسبب في ترك الأطفال مدارسهم والبحث عن العمل في سن مبكرة. وفي منطقة سنجار بمحافظة إدلب، يعمل الأطفال في مكب للنفايات في محاولة لتأمين قوت عائلاتهم. ( İzzeddin İdilbi - وكالة الأناضول )