تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )
تزينت شوارع العاصمة المصرية القاهرة بأنوار "الفوانيس" والزينة الملونة، ابتهاجا بقرب حلول شهر رمضان المعظم. وفانوس رمضان معروف تاريخيا لدى المصريين، وهو أحد أبرز مظاهر الاحتفاء بشهر رمضان، الذي يهل الأسبوع المقبل. وبالرغم من الغلاء، وتدني الأوضاع الاقتصادية بسبب تفشي وباء "كورونا"، لكن صناعة الفوانيس في مصر لا تزال في قمة توهجها وتأبى الخفوت والاندثار. ففي الشوارع والميادين الرئيسية، لا سيما في الأحياء التاريخية بقلب القاهرة، يعرض الباعة الكثير من أشكال وأنواع الفوانيس. ( Stringer - وكالة الأناضول )