يلفت نظر المارة، شمالي قطاع غزّة حيث الأراضي الزراعية والأماكن المفتوحة، انشغال وائل مهنا (43 عاماً) في تدريب كلاب من أنواعٍ مختلفة، يعلمهم تارة قفز الحواجز التي صممها بنفسه بطريقةٍ احترافية، ويطالبها تارة أخرى بتنفيذ أوامر محددة كالبحث عن الكرة أو مهاجمة هدف. بدأت قصّة "مهنا" مع الكلاب منذ الصغر، حين أحضر واحداً للمنزل ودربه على حراسة سيارة والده الشخصية، وتطور الأمر بعد ذلك ليتدّرج في تعلّم أسس التدريب، إلى أنّ وصل لافتتاح أول مدرسة في القطاع، وجمع بها كلاباً من مناطق متعددة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يلفت نظر المارة، شمالي قطاع غزّة حيث الأراضي الزراعية والأماكن المفتوحة، انشغال وائل مهنا (43 عاماً) في تدريب كلاب من أنواعٍ مختلفة، يعلمهم تارة قفز الحواجز التي صممها بنفسه بطريقةٍ احترافية، ويطالبها تارة أخرى بتنفيذ أوامر محددة كالبحث عن الكرة أو مهاجمة هدف. بدأت قصّة "مهنا" مع الكلاب منذ الصغر، حين أحضر واحداً للمنزل ودربه على حراسة سيارة والده الشخصية، وتطور الأمر بعد ذلك ليتدّرج في تعلّم أسس التدريب، إلى أنّ وصل لافتتاح أول مدرسة في القطاع، وجمع بها كلاباً من مناطق متعددة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يلفت نظر المارة، شمالي قطاع غزّة حيث الأراضي الزراعية والأماكن المفتوحة، انشغال وائل مهنا (43 عاماً) في تدريب كلاب من أنواعٍ مختلفة، يعلمهم تارة قفز الحواجز التي صممها بنفسه بطريقةٍ احترافية، ويطالبها تارة أخرى بتنفيذ أوامر محددة كالبحث عن الكرة أو مهاجمة هدف. بدأت قصّة "مهنا" مع الكلاب منذ الصغر، حين أحضر واحداً للمنزل ودربه على حراسة سيارة والده الشخصية، وتطور الأمر بعد ذلك ليتدّرج في تعلّم أسس التدريب، إلى أنّ وصل لافتتاح أول مدرسة في القطاع، وجمع بها كلاباً من مناطق متعددة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يلفت نظر المارة، شمالي قطاع غزّة حيث الأراضي الزراعية والأماكن المفتوحة، انشغال وائل مهنا (43 عاماً) في تدريب كلاب من أنواعٍ مختلفة، يعلمهم تارة قفز الحواجز التي صممها بنفسه بطريقةٍ احترافية، ويطالبها تارة أخرى بتنفيذ أوامر محددة كالبحث عن الكرة أو مهاجمة هدف. بدأت قصّة "مهنا" مع الكلاب منذ الصغر، حين أحضر واحداً للمنزل ودربه على حراسة سيارة والده الشخصية، وتطور الأمر بعد ذلك ليتدّرج في تعلّم أسس التدريب، إلى أنّ وصل لافتتاح أول مدرسة في القطاع، وجمع بها كلاباً من مناطق متعددة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يلفت نظر المارة، شمالي قطاع غزّة حيث الأراضي الزراعية والأماكن المفتوحة، انشغال وائل مهنا (43 عاماً) في تدريب كلاب من أنواعٍ مختلفة، يعلمهم تارة قفز الحواجز التي صممها بنفسه بطريقةٍ احترافية، ويطالبها تارة أخرى بتنفيذ أوامر محددة كالبحث عن الكرة أو مهاجمة هدف. بدأت قصّة "مهنا" مع الكلاب منذ الصغر، حين أحضر واحداً للمنزل ودربه على حراسة سيارة والده الشخصية، وتطور الأمر بعد ذلك ليتدّرج في تعلّم أسس التدريب، إلى أنّ وصل لافتتاح أول مدرسة في القطاع، وجمع بها كلاباً من مناطق متعددة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يلفت نظر المارة، شمالي قطاع غزّة حيث الأراضي الزراعية والأماكن المفتوحة، انشغال وائل مهنا (43 عاماً) في تدريب كلاب من أنواعٍ مختلفة، يعلمهم تارة قفز الحواجز التي صممها بنفسه بطريقةٍ احترافية، ويطالبها تارة أخرى بتنفيذ أوامر محددة كالبحث عن الكرة أو مهاجمة هدف. بدأت قصّة "مهنا" مع الكلاب منذ الصغر، حين أحضر واحداً للمنزل ودربه على حراسة سيارة والده الشخصية، وتطور الأمر بعد ذلك ليتدّرج في تعلّم أسس التدريب، إلى أنّ وصل لافتتاح أول مدرسة في القطاع، وجمع بها كلاباً من مناطق متعددة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يلفت نظر المارة، شمالي قطاع غزّة حيث الأراضي الزراعية والأماكن المفتوحة، انشغال وائل مهنا (43 عاماً) في تدريب كلاب من أنواعٍ مختلفة، يعلمهم تارة قفز الحواجز التي صممها بنفسه بطريقةٍ احترافية، ويطالبها تارة أخرى بتنفيذ أوامر محددة كالبحث عن الكرة أو مهاجمة هدف. بدأت قصّة "مهنا" مع الكلاب منذ الصغر، حين أحضر واحداً للمنزل ودربه على حراسة سيارة والده الشخصية، وتطور الأمر بعد ذلك ليتدّرج في تعلّم أسس التدريب، إلى أنّ وصل لافتتاح أول مدرسة في القطاع، وجمع بها كلاباً من مناطق متعددة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يلفت نظر المارة، شمالي قطاع غزّة حيث الأراضي الزراعية والأماكن المفتوحة، انشغال وائل مهنا (43 عاماً) في تدريب كلاب من أنواعٍ مختلفة، يعلمهم تارة قفز الحواجز التي صممها بنفسه بطريقةٍ احترافية، ويطالبها تارة أخرى بتنفيذ أوامر محددة كالبحث عن الكرة أو مهاجمة هدف. بدأت قصّة "مهنا" مع الكلاب منذ الصغر، حين أحضر واحداً للمنزل ودربه على حراسة سيارة والده الشخصية، وتطور الأمر بعد ذلك ليتدّرج في تعلّم أسس التدريب، إلى أنّ وصل لافتتاح أول مدرسة في القطاع، وجمع بها كلاباً من مناطق متعددة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يلفت نظر المارة، شمالي قطاع غزّة حيث الأراضي الزراعية والأماكن المفتوحة، انشغال وائل مهنا (43 عاماً) في تدريب كلاب من أنواعٍ مختلفة، يعلمهم تارة قفز الحواجز التي صممها بنفسه بطريقةٍ احترافية، ويطالبها تارة أخرى بتنفيذ أوامر محددة كالبحث عن الكرة أو مهاجمة هدف. بدأت قصّة "مهنا" مع الكلاب منذ الصغر، حين أحضر واحداً للمنزل ودربه على حراسة سيارة والده الشخصية، وتطور الأمر بعد ذلك ليتدّرج في تعلّم أسس التدريب، إلى أنّ وصل لافتتاح أول مدرسة في القطاع، وجمع بها كلاباً من مناطق متعددة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يلفت نظر المارة، شمالي قطاع غزّة حيث الأراضي الزراعية والأماكن المفتوحة، انشغال وائل مهنا (43 عاماً) في تدريب كلاب من أنواعٍ مختلفة، يعلمهم تارة قفز الحواجز التي صممها بنفسه بطريقةٍ احترافية، ويطالبها تارة أخرى بتنفيذ أوامر محددة كالبحث عن الكرة أو مهاجمة هدف. بدأت قصّة "مهنا" مع الكلاب منذ الصغر، حين أحضر واحداً للمنزل ودربه على حراسة سيارة والده الشخصية، وتطور الأمر بعد ذلك ليتدّرج في تعلّم أسس التدريب، إلى أنّ وصل لافتتاح أول مدرسة في القطاع، وجمع بها كلاباً من مناطق متعددة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يلفت نظر المارة، شمالي قطاع غزّة حيث الأراضي الزراعية والأماكن المفتوحة، انشغال وائل مهنا (43 عاماً) في تدريب كلاب من أنواعٍ مختلفة، يعلمهم تارة قفز الحواجز التي صممها بنفسه بطريقةٍ احترافية، ويطالبها تارة أخرى بتنفيذ أوامر محددة كالبحث عن الكرة أو مهاجمة هدف. بدأت قصّة "مهنا" مع الكلاب منذ الصغر، حين أحضر واحداً للمنزل ودربه على حراسة سيارة والده الشخصية، وتطور الأمر بعد ذلك ليتدّرج في تعلّم أسس التدريب، إلى أنّ وصل لافتتاح أول مدرسة في القطاع، وجمع بها كلاباً من مناطق متعددة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )