إذا توجّهت للمسجد الأقصى خلال شهر رمضان، لن يصعب عليك ملاحظة عددٍ من الفتيات، يعملن كخلية نحل، بلا توقف، يرتدين زيا أصفر اللون، يحمل اسم "لجنة نظام المسجد الأقصى". وتعمل الفتيات، من خلال هذه اللجنة، بشكل تطوعي، على تنظيم كل ما يتعلق بأمور صلاة النساء في المسجد، خلال شهر رمضان فقط، والذي يستقبل عشرات الآلاف من المصلين، بشكل يومي. وبدأ عمل هذه اللجنة النسوية، منذ عام 2009، بعشر فتيات فقط؛ لكنها تضم اليوم المئات من المتطوعات، وقد يصل عددهن في بعض الأحيان إلى نحو 3 آلاف سيدة، يتقاسمن العمل على مدار أيام الشهر الفضيل. ( Faiz Abu Rmeleh - وكالة الأناضول )
إذا توجّهت للمسجد الأقصى خلال شهر رمضان، لن يصعب عليك ملاحظة عددٍ من الفتيات، يعملن كخلية نحل، بلا توقف، يرتدين زيا أصفر اللون، يحمل اسم "لجنة نظام المسجد الأقصى". وتعمل الفتيات، من خلال هذه اللجنة، بشكل تطوعي، على تنظيم كل ما يتعلق بأمور صلاة النساء في المسجد، خلال شهر رمضان فقط، والذي يستقبل عشرات الآلاف من المصلين، بشكل يومي. وبدأ عمل هذه اللجنة النسوية، منذ عام 2009، بعشر فتيات فقط؛ لكنها تضم اليوم المئات من المتطوعات، وقد يصل عددهن في بعض الأحيان إلى نحو 3 آلاف سيدة، يتقاسمن العمل على مدار أيام الشهر الفضيل. ( Faiz Abu Rmeleh - وكالة الأناضول )
إذا توجّهت للمسجد الأقصى خلال شهر رمضان، لن يصعب عليك ملاحظة عددٍ من الفتيات، يعملن كخلية نحل، بلا توقف، يرتدين زيا أصفر اللون، يحمل اسم "لجنة نظام المسجد الأقصى". وتعمل الفتيات، من خلال هذه اللجنة، بشكل تطوعي، على تنظيم كل ما يتعلق بأمور صلاة النساء في المسجد، خلال شهر رمضان فقط، والذي يستقبل عشرات الآلاف من المصلين، بشكل يومي. وبدأ عمل هذه اللجنة النسوية، منذ عام 2009، بعشر فتيات فقط؛ لكنها تضم اليوم المئات من المتطوعات، وقد يصل عددهن في بعض الأحيان إلى نحو 3 آلاف سيدة، يتقاسمن العمل على مدار أيام الشهر الفضيل. ( Faiz Abu Rmeleh - وكالة الأناضول )
إذا توجّهت للمسجد الأقصى خلال شهر رمضان، لن يصعب عليك ملاحظة عددٍ من الفتيات، يعملن كخلية نحل، بلا توقف، يرتدين زيا أصفر اللون، يحمل اسم "لجنة نظام المسجد الأقصى". وتعمل الفتيات، من خلال هذه اللجنة، بشكل تطوعي، على تنظيم كل ما يتعلق بأمور صلاة النساء في المسجد، خلال شهر رمضان فقط، والذي يستقبل عشرات الآلاف من المصلين، بشكل يومي. وبدأ عمل هذه اللجنة النسوية، منذ عام 2009، بعشر فتيات فقط؛ لكنها تضم اليوم المئات من المتطوعات، وقد يصل عددهن في بعض الأحيان إلى نحو 3 آلاف سيدة، يتقاسمن العمل على مدار أيام الشهر الفضيل. ( Faiz Abu Rmeleh - وكالة الأناضول )
إذا توجّهت للمسجد الأقصى خلال شهر رمضان، لن يصعب عليك ملاحظة عددٍ من الفتيات، يعملن كخلية نحل، بلا توقف، يرتدين زيا أصفر اللون، يحمل اسم "لجنة نظام المسجد الأقصى". وتعمل الفتيات، من خلال هذه اللجنة، بشكل تطوعي، على تنظيم كل ما يتعلق بأمور صلاة النساء في المسجد، خلال شهر رمضان فقط، والذي يستقبل عشرات الآلاف من المصلين، بشكل يومي. وبدأ عمل هذه اللجنة النسوية، منذ عام 2009، بعشر فتيات فقط؛ لكنها تضم اليوم المئات من المتطوعات، وقد يصل عددهن في بعض الأحيان إلى نحو 3 آلاف سيدة، يتقاسمن العمل على مدار أيام الشهر الفضيل. ( Faiz Abu Rmeleh - وكالة الأناضول )
إذا توجّهت للمسجد الأقصى خلال شهر رمضان، لن يصعب عليك ملاحظة عددٍ من الفتيات، يعملن كخلية نحل، بلا توقف، يرتدين زيا أصفر اللون، يحمل اسم "لجنة نظام المسجد الأقصى". وتعمل الفتيات، من خلال هذه اللجنة، بشكل تطوعي، على تنظيم كل ما يتعلق بأمور صلاة النساء في المسجد، خلال شهر رمضان فقط، والذي يستقبل عشرات الآلاف من المصلين، بشكل يومي. وبدأ عمل هذه اللجنة النسوية، منذ عام 2009، بعشر فتيات فقط؛ لكنها تضم اليوم المئات من المتطوعات، وقد يصل عددهن في بعض الأحيان إلى نحو 3 آلاف سيدة، يتقاسمن العمل على مدار أيام الشهر الفضيل. ( Faiz Abu Rmeleh - وكالة الأناضول )