مع نضوج ثمار التوت في ولاية بينغول، شرقي تركيا، يبدأ الأهالي في صنع الدبس من هذه الفاكهة وفق طرق طبيعية، لاستهلاكه على موائد الفطور الصباحي لاسيما في الشتاء. ففي مثل هذه الأوقات من كل عام، يتوجه المزارعون في قرية أق طوبراق بقضاء غنج، إلى الحقول في ساعات الصباح الباكر، لجني ثمار التوت. ويحرص العاملون في قطاف التوت، على عدم سقوطه على التراب، حيث يمدون أقمشة تحت الأغصان التي يجري هزها كي تسقط الثمار. ( Abdullah Çelik - وكالة الأناضول )
مع نضوج ثمار التوت في ولاية بينغول، شرقي تركيا، يبدأ الأهالي في صنع الدبس من هذه الفاكهة وفق طرق طبيعية، لاستهلاكه على موائد الفطور الصباحي لاسيما في الشتاء. ففي مثل هذه الأوقات من كل عام، يتوجه المزارعون في قرية أق طوبراق بقضاء غنج، إلى الحقول في ساعات الصباح الباكر، لجني ثمار التوت. ويحرص العاملون في قطاف التوت، على عدم سقوطه على التراب، حيث يمدون أقمشة تحت الأغصان التي يجري هزها كي تسقط الثمار. ( Abdullah Çelik - وكالة الأناضول )
مع نضوج ثمار التوت في ولاية بينغول، شرقي تركيا، يبدأ الأهالي في صنع الدبس من هذه الفاكهة وفق طرق طبيعية، لاستهلاكه على موائد الفطور الصباحي لاسيما في الشتاء. ففي مثل هذه الأوقات من كل عام، يتوجه المزارعون في قرية أق طوبراق بقضاء غنج، إلى الحقول في ساعات الصباح الباكر، لجني ثمار التوت. ويحرص العاملون في قطاف التوت، على عدم سقوطه على التراب، حيث يمدون أقمشة تحت الأغصان التي يجري هزها كي تسقط الثمار. ( Abdullah Çelik - وكالة الأناضول )
مع نضوج ثمار التوت في ولاية بينغول، شرقي تركيا، يبدأ الأهالي في صنع الدبس من هذه الفاكهة وفق طرق طبيعية، لاستهلاكه على موائد الفطور الصباحي لاسيما في الشتاء. ففي مثل هذه الأوقات من كل عام، يتوجه المزارعون في قرية أق طوبراق بقضاء غنج، إلى الحقول في ساعات الصباح الباكر، لجني ثمار التوت. ويحرص العاملون في قطاف التوت، على عدم سقوطه على التراب، حيث يمدون أقمشة تحت الأغصان التي يجري هزها كي تسقط الثمار. ( Abdullah Çelik - وكالة الأناضول )
مع نضوج ثمار التوت في ولاية بينغول، شرقي تركيا، يبدأ الأهالي في صنع الدبس من هذه الفاكهة وفق طرق طبيعية، لاستهلاكه على موائد الفطور الصباحي لاسيما في الشتاء. ففي مثل هذه الأوقات من كل عام، يتوجه المزارعون في قرية أق طوبراق بقضاء غنج، إلى الحقول في ساعات الصباح الباكر، لجني ثمار التوت. ويحرص العاملون في قطاف التوت، على عدم سقوطه على التراب، حيث يمدون أقمشة تحت الأغصان التي يجري هزها كي تسقط الثمار. ( Abdullah Çelik - وكالة الأناضول )
مع نضوج ثمار التوت في ولاية بينغول، شرقي تركيا، يبدأ الأهالي في صنع الدبس من هذه الفاكهة وفق طرق طبيعية، لاستهلاكه على موائد الفطور الصباحي لاسيما في الشتاء. ففي مثل هذه الأوقات من كل عام، يتوجه المزارعون في قرية أق طوبراق بقضاء غنج، إلى الحقول في ساعات الصباح الباكر، لجني ثمار التوت. ويحرص العاملون في قطاف التوت، على عدم سقوطه على التراب، حيث يمدون أقمشة تحت الأغصان التي يجري هزها كي تسقط الثمار. ( Abdullah Çelik - وكالة الأناضول )
مع نضوج ثمار التوت في ولاية بينغول، شرقي تركيا، يبدأ الأهالي في صنع الدبس من هذه الفاكهة وفق طرق طبيعية، لاستهلاكه على موائد الفطور الصباحي لاسيما في الشتاء. ففي مثل هذه الأوقات من كل عام، يتوجه المزارعون في قرية أق طوبراق بقضاء غنج، إلى الحقول في ساعات الصباح الباكر، لجني ثمار التوت. ويحرص العاملون في قطاف التوت، على عدم سقوطه على التراب، حيث يمدون أقمشة تحت الأغصان التي يجري هزها كي تسقط الثمار. ( Abdullah Çelik - وكالة الأناضول )
مع نضوج ثمار التوت في ولاية بينغول، شرقي تركيا، يبدأ الأهالي في صنع الدبس من هذه الفاكهة وفق طرق طبيعية، لاستهلاكه على موائد الفطور الصباحي لاسيما في الشتاء. ففي مثل هذه الأوقات من كل عام، يتوجه المزارعون في قرية أق طوبراق بقضاء غنج، إلى الحقول في ساعات الصباح الباكر، لجني ثمار التوت. ويحرص العاملون في قطاف التوت، على عدم سقوطه على التراب، حيث يمدون أقمشة تحت الأغصان التي يجري هزها كي تسقط الثمار. ( Abdullah Çelik - وكالة الأناضول )
مع نضوج ثمار التوت في ولاية بينغول، شرقي تركيا، يبدأ الأهالي في صنع الدبس من هذه الفاكهة وفق طرق طبيعية، لاستهلاكه على موائد الفطور الصباحي لاسيما في الشتاء. ففي مثل هذه الأوقات من كل عام، يتوجه المزارعون في قرية أق طوبراق بقضاء غنج، إلى الحقول في ساعات الصباح الباكر، لجني ثمار التوت. ويحرص العاملون في قطاف التوت، على عدم سقوطه على التراب، حيث يمدون أقمشة تحت الأغصان التي يجري هزها كي تسقط الثمار. ( Abdullah Çelik - وكالة الأناضول )
مع نضوج ثمار التوت في ولاية بينغول، شرقي تركيا، يبدأ الأهالي في صنع الدبس من هذه الفاكهة وفق طرق طبيعية، لاستهلاكه على موائد الفطور الصباحي لاسيما في الشتاء. ففي مثل هذه الأوقات من كل عام، يتوجه المزارعون في قرية أق طوبراق بقضاء غنج، إلى الحقول في ساعات الصباح الباكر، لجني ثمار التوت. ويحرص العاملون في قطاف التوت، على عدم سقوطه على التراب، حيث يمدون أقمشة تحت الأغصان التي يجري هزها كي تسقط الثمار. ( Abdullah Çelik - وكالة الأناضول )
مع نضوج ثمار التوت في ولاية بينغول، شرقي تركيا، يبدأ الأهالي في صنع الدبس من هذه الفاكهة وفق طرق طبيعية، لاستهلاكه على موائد الفطور الصباحي لاسيما في الشتاء. ففي مثل هذه الأوقات من كل عام، يتوجه المزارعون في قرية أق طوبراق بقضاء غنج، إلى الحقول في ساعات الصباح الباكر، لجني ثمار التوت. ويحرص العاملون في قطاف التوت، على عدم سقوطه على التراب، حيث يمدون أقمشة تحت الأغصان التي يجري هزها كي تسقط الثمار. ( Abdullah Çelik - وكالة الأناضول )
مع نضوج ثمار التوت في ولاية بينغول، شرقي تركيا، يبدأ الأهالي في صنع الدبس من هذه الفاكهة وفق طرق طبيعية، لاستهلاكه على موائد الفطور الصباحي لاسيما في الشتاء. ففي مثل هذه الأوقات من كل عام، يتوجه المزارعون في قرية أق طوبراق بقضاء غنج، إلى الحقول في ساعات الصباح الباكر، لجني ثمار التوت. ويحرص العاملون في قطاف التوت، على عدم سقوطه على التراب، حيث يمدون أقمشة تحت الأغصان التي يجري هزها كي تسقط الثمار. ( Abdullah Çelik - وكالة الأناضول )
مع نضوج ثمار التوت في ولاية بينغول، شرقي تركيا، يبدأ الأهالي في صنع الدبس من هذه الفاكهة وفق طرق طبيعية، لاستهلاكه على موائد الفطور الصباحي لاسيما في الشتاء. ففي مثل هذه الأوقات من كل عام، يتوجه المزارعون في قرية أق طوبراق بقضاء غنج، إلى الحقول في ساعات الصباح الباكر، لجني ثمار التوت. ويحرص العاملون في قطاف التوت، على عدم سقوطه على التراب، حيث يمدون أقمشة تحت الأغصان التي يجري هزها كي تسقط الثمار. ( Abdullah Çelik - وكالة الأناضول )
مع نضوج ثمار التوت في ولاية بينغول، شرقي تركيا، يبدأ الأهالي في صنع الدبس من هذه الفاكهة وفق طرق طبيعية، لاستهلاكه على موائد الفطور الصباحي لاسيما في الشتاء. ففي مثل هذه الأوقات من كل عام، يتوجه المزارعون في قرية أق طوبراق بقضاء غنج، إلى الحقول في ساعات الصباح الباكر، لجني ثمار التوت. ويحرص العاملون في قطاف التوت، على عدم سقوطه على التراب، حيث يمدون أقمشة تحت الأغصان التي يجري هزها كي تسقط الثمار. ( Abdullah Çelik - وكالة الأناضول )
مع نضوج ثمار التوت في ولاية بينغول، شرقي تركيا، يبدأ الأهالي في صنع الدبس من هذه الفاكهة وفق طرق طبيعية، لاستهلاكه على موائد الفطور الصباحي لاسيما في الشتاء. ففي مثل هذه الأوقات من كل عام، يتوجه المزارعون في قرية أق طوبراق بقضاء غنج، إلى الحقول في ساعات الصباح الباكر، لجني ثمار التوت. ويحرص العاملون في قطاف التوت، على عدم سقوطه على التراب، حيث يمدون أقمشة تحت الأغصان التي يجري هزها كي تسقط الثمار. ( Abdullah Çelik - وكالة الأناضول )