
الحلاقة ليست السبب الوحيد الذي يدفع الزبائن لزيارة صالون "أبو دغيم"، بمخيم دير البلح، وسط قطاع غزة، فهناك يعمل رجل عجوز يزيد عمره بقليل عن الـ 80 عاما لكن روحه المرحة وحكاياته التي لا تنتهي تجعله الوجهة المفضلة لمن يريد أن يحصل على قصة شعر فريدة ويستمتع بحكاية شيقة. ويعمل الحلاق الفلسطيني زكي أبو دغيم منذ نحو 60 عاما في مهنة الحلاقة وما زال صالونه المتواضع الذي أسسه عام 1969، يحمل كثيرا من ملامحه القديمة ما يجعله أشبه بقطعة "أنتيكا" عتيقة. وملامح الصالون القديمة لا علاقة لها بعمل الحلاق العجوز، فإضافة إلى قصات الشعر الكلاسيكية فإنه يتقن قصات حديثة وابتكر أخرى، ما جعله وجهة مفضلة للكثير من الشبان بمدينة دير البلح ومخيمها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

الحلاقة ليست السبب الوحيد الذي يدفع الزبائن لزيارة صالون "أبو دغيم"، بمخيم دير البلح، وسط قطاع غزة، فهناك يعمل رجل عجوز يزيد عمره بقليل عن الـ 80 عاما لكن روحه المرحة وحكاياته التي لا تنتهي تجعله الوجهة المفضلة لمن يريد أن يحصل على قصة شعر فريدة ويستمتع بحكاية شيقة. ويعمل الحلاق الفلسطيني زكي أبو دغيم منذ نحو 60 عاما في مهنة الحلاقة وما زال صالونه المتواضع الذي أسسه عام 1969، يحمل كثيرا من ملامحه القديمة ما يجعله أشبه بقطعة "أنتيكا" عتيقة. وملامح الصالون القديمة لا علاقة لها بعمل الحلاق العجوز، فإضافة إلى قصات الشعر الكلاسيكية فإنه يتقن قصات حديثة وابتكر أخرى، ما جعله وجهة مفضلة للكثير من الشبان بمدينة دير البلح ومخيمها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

الحلاقة ليست السبب الوحيد الذي يدفع الزبائن لزيارة صالون "أبو دغيم"، بمخيم دير البلح، وسط قطاع غزة، فهناك يعمل رجل عجوز يزيد عمره بقليل عن الـ 80 عاما لكن روحه المرحة وحكاياته التي لا تنتهي تجعله الوجهة المفضلة لمن يريد أن يحصل على قصة شعر فريدة ويستمتع بحكاية شيقة. ويعمل الحلاق الفلسطيني زكي أبو دغيم منذ نحو 60 عاما في مهنة الحلاقة وما زال صالونه المتواضع الذي أسسه عام 1969، يحمل كثيرا من ملامحه القديمة ما يجعله أشبه بقطعة "أنتيكا" عتيقة. وملامح الصالون القديمة لا علاقة لها بعمل الحلاق العجوز، فإضافة إلى قصات الشعر الكلاسيكية فإنه يتقن قصات حديثة وابتكر أخرى، ما جعله وجهة مفضلة للكثير من الشبان بمدينة دير البلح ومخيمها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

الحلاقة ليست السبب الوحيد الذي يدفع الزبائن لزيارة صالون "أبو دغيم"، بمخيم دير البلح، وسط قطاع غزة، فهناك يعمل رجل عجوز يزيد عمره بقليل عن الـ 80 عاما لكن روحه المرحة وحكاياته التي لا تنتهي تجعله الوجهة المفضلة لمن يريد أن يحصل على قصة شعر فريدة ويستمتع بحكاية شيقة. ويعمل الحلاق الفلسطيني زكي أبو دغيم منذ نحو 60 عاما في مهنة الحلاقة وما زال صالونه المتواضع الذي أسسه عام 1969، يحمل كثيرا من ملامحه القديمة ما يجعله أشبه بقطعة "أنتيكا" عتيقة. وملامح الصالون القديمة لا علاقة لها بعمل الحلاق العجوز، فإضافة إلى قصات الشعر الكلاسيكية فإنه يتقن قصات حديثة وابتكر أخرى، ما جعله وجهة مفضلة للكثير من الشبان بمدينة دير البلح ومخيمها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

الحلاقة ليست السبب الوحيد الذي يدفع الزبائن لزيارة صالون "أبو دغيم"، بمخيم دير البلح، وسط قطاع غزة، فهناك يعمل رجل عجوز يزيد عمره بقليل عن الـ 80 عاما لكن روحه المرحة وحكاياته التي لا تنتهي تجعله الوجهة المفضلة لمن يريد أن يحصل على قصة شعر فريدة ويستمتع بحكاية شيقة. ويعمل الحلاق الفلسطيني زكي أبو دغيم منذ نحو 60 عاما في مهنة الحلاقة وما زال صالونه المتواضع الذي أسسه عام 1969، يحمل كثيرا من ملامحه القديمة ما يجعله أشبه بقطعة "أنتيكا" عتيقة. وملامح الصالون القديمة لا علاقة لها بعمل الحلاق العجوز، فإضافة إلى قصات الشعر الكلاسيكية فإنه يتقن قصات حديثة وابتكر أخرى، ما جعله وجهة مفضلة للكثير من الشبان بمدينة دير البلح ومخيمها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

الحلاقة ليست السبب الوحيد الذي يدفع الزبائن لزيارة صالون "أبو دغيم"، بمخيم دير البلح، وسط قطاع غزة، فهناك يعمل رجل عجوز يزيد عمره بقليل عن الـ 80 عاما لكن روحه المرحة وحكاياته التي لا تنتهي تجعله الوجهة المفضلة لمن يريد أن يحصل على قصة شعر فريدة ويستمتع بحكاية شيقة. ويعمل الحلاق الفلسطيني زكي أبو دغيم منذ نحو 60 عاما في مهنة الحلاقة وما زال صالونه المتواضع الذي أسسه عام 1969، يحمل كثيرا من ملامحه القديمة ما يجعله أشبه بقطعة "أنتيكا" عتيقة. وملامح الصالون القديمة لا علاقة لها بعمل الحلاق العجوز، فإضافة إلى قصات الشعر الكلاسيكية فإنه يتقن قصات حديثة وابتكر أخرى، ما جعله وجهة مفضلة للكثير من الشبان بمدينة دير البلح ومخيمها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

الحلاقة ليست السبب الوحيد الذي يدفع الزبائن لزيارة صالون "أبو دغيم"، بمخيم دير البلح، وسط قطاع غزة، فهناك يعمل رجل عجوز يزيد عمره بقليل عن الـ 80 عاما لكن روحه المرحة وحكاياته التي لا تنتهي تجعله الوجهة المفضلة لمن يريد أن يحصل على قصة شعر فريدة ويستمتع بحكاية شيقة. ويعمل الحلاق الفلسطيني زكي أبو دغيم منذ نحو 60 عاما في مهنة الحلاقة وما زال صالونه المتواضع الذي أسسه عام 1969، يحمل كثيرا من ملامحه القديمة ما يجعله أشبه بقطعة "أنتيكا" عتيقة. وملامح الصالون القديمة لا علاقة لها بعمل الحلاق العجوز، فإضافة إلى قصات الشعر الكلاسيكية فإنه يتقن قصات حديثة وابتكر أخرى، ما جعله وجهة مفضلة للكثير من الشبان بمدينة دير البلح ومخيمها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

الحلاقة ليست السبب الوحيد الذي يدفع الزبائن لزيارة صالون "أبو دغيم"، بمخيم دير البلح، وسط قطاع غزة، فهناك يعمل رجل عجوز يزيد عمره بقليل عن الـ 80 عاما لكن روحه المرحة وحكاياته التي لا تنتهي تجعله الوجهة المفضلة لمن يريد أن يحصل على قصة شعر فريدة ويستمتع بحكاية شيقة. ويعمل الحلاق الفلسطيني زكي أبو دغيم منذ نحو 60 عاما في مهنة الحلاقة وما زال صالونه المتواضع الذي أسسه عام 1969، يحمل كثيرا من ملامحه القديمة ما يجعله أشبه بقطعة "أنتيكا" عتيقة. وملامح الصالون القديمة لا علاقة لها بعمل الحلاق العجوز، فإضافة إلى قصات الشعر الكلاسيكية فإنه يتقن قصات حديثة وابتكر أخرى، ما جعله وجهة مفضلة للكثير من الشبان بمدينة دير البلح ومخيمها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

الحلاقة ليست السبب الوحيد الذي يدفع الزبائن لزيارة صالون "أبو دغيم"، بمخيم دير البلح، وسط قطاع غزة، فهناك يعمل رجل عجوز يزيد عمره بقليل عن الـ 80 عاما لكن روحه المرحة وحكاياته التي لا تنتهي تجعله الوجهة المفضلة لمن يريد أن يحصل على قصة شعر فريدة ويستمتع بحكاية شيقة. ويعمل الحلاق الفلسطيني زكي أبو دغيم منذ نحو 60 عاما في مهنة الحلاقة وما زال صالونه المتواضع الذي أسسه عام 1969، يحمل كثيرا من ملامحه القديمة ما يجعله أشبه بقطعة "أنتيكا" عتيقة. وملامح الصالون القديمة لا علاقة لها بعمل الحلاق العجوز، فإضافة إلى قصات الشعر الكلاسيكية فإنه يتقن قصات حديثة وابتكر أخرى، ما جعله وجهة مفضلة للكثير من الشبان بمدينة دير البلح ومخيمها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

الحلاقة ليست السبب الوحيد الذي يدفع الزبائن لزيارة صالون "أبو دغيم"، بمخيم دير البلح، وسط قطاع غزة، فهناك يعمل رجل عجوز يزيد عمره بقليل عن الـ 80 عاما لكن روحه المرحة وحكاياته التي لا تنتهي تجعله الوجهة المفضلة لمن يريد أن يحصل على قصة شعر فريدة ويستمتع بحكاية شيقة. ويعمل الحلاق الفلسطيني زكي أبو دغيم منذ نحو 60 عاما في مهنة الحلاقة وما زال صالونه المتواضع الذي أسسه عام 1969، يحمل كثيرا من ملامحه القديمة ما يجعله أشبه بقطعة "أنتيكا" عتيقة. وملامح الصالون القديمة لا علاقة لها بعمل الحلاق العجوز، فإضافة إلى قصات الشعر الكلاسيكية فإنه يتقن قصات حديثة وابتكر أخرى، ما جعله وجهة مفضلة للكثير من الشبان بمدينة دير البلح ومخيمها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

الحلاقة ليست السبب الوحيد الذي يدفع الزبائن لزيارة صالون "أبو دغيم"، بمخيم دير البلح، وسط قطاع غزة، فهناك يعمل رجل عجوز يزيد عمره بقليل عن الـ 80 عاما لكن روحه المرحة وحكاياته التي لا تنتهي تجعله الوجهة المفضلة لمن يريد أن يحصل على قصة شعر فريدة ويستمتع بحكاية شيقة. ويعمل الحلاق الفلسطيني زكي أبو دغيم منذ نحو 60 عاما في مهنة الحلاقة وما زال صالونه المتواضع الذي أسسه عام 1969، يحمل كثيرا من ملامحه القديمة ما يجعله أشبه بقطعة "أنتيكا" عتيقة. وملامح الصالون القديمة لا علاقة لها بعمل الحلاق العجوز، فإضافة إلى قصات الشعر الكلاسيكية فإنه يتقن قصات حديثة وابتكر أخرى، ما جعله وجهة مفضلة للكثير من الشبان بمدينة دير البلح ومخيمها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

الحلاقة ليست السبب الوحيد الذي يدفع الزبائن لزيارة صالون "أبو دغيم"، بمخيم دير البلح، وسط قطاع غزة، فهناك يعمل رجل عجوز يزيد عمره بقليل عن الـ 80 عاما لكن روحه المرحة وحكاياته التي لا تنتهي تجعله الوجهة المفضلة لمن يريد أن يحصل على قصة شعر فريدة ويستمتع بحكاية شيقة. ويعمل الحلاق الفلسطيني زكي أبو دغيم منذ نحو 60 عاما في مهنة الحلاقة وما زال صالونه المتواضع الذي أسسه عام 1969، يحمل كثيرا من ملامحه القديمة ما يجعله أشبه بقطعة "أنتيكا" عتيقة. وملامح الصالون القديمة لا علاقة لها بعمل الحلاق العجوز، فإضافة إلى قصات الشعر الكلاسيكية فإنه يتقن قصات حديثة وابتكر أخرى، ما جعله وجهة مفضلة للكثير من الشبان بمدينة دير البلح ومخيمها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

الحلاقة ليست السبب الوحيد الذي يدفع الزبائن لزيارة صالون "أبو دغيم"، بمخيم دير البلح، وسط قطاع غزة، فهناك يعمل رجل عجوز يزيد عمره بقليل عن الـ 80 عاما لكن روحه المرحة وحكاياته التي لا تنتهي تجعله الوجهة المفضلة لمن يريد أن يحصل على قصة شعر فريدة ويستمتع بحكاية شيقة. ويعمل الحلاق الفلسطيني زكي أبو دغيم منذ نحو 60 عاما في مهنة الحلاقة وما زال صالونه المتواضع الذي أسسه عام 1969، يحمل كثيرا من ملامحه القديمة ما يجعله أشبه بقطعة "أنتيكا" عتيقة. وملامح الصالون القديمة لا علاقة لها بعمل الحلاق العجوز، فإضافة إلى قصات الشعر الكلاسيكية فإنه يتقن قصات حديثة وابتكر أخرى، ما جعله وجهة مفضلة للكثير من الشبان بمدينة دير البلح ومخيمها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )