قال الحقوقي "أستاذ رفيق" رئيس جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي تأسست بماليزيا لإغاثة اللاجئين من مسلمي آراكان إنهم فقدوا الثقة في دولة ميانمار، لكنهم لا يزالون يعارضون الانقلاب العسكري الذي نفذه الجيش هناك. وكان "أستاذ رفيق" قد لجأ إلى ماليزيا عام 1985، بعد إسقاط الجنسية عن الأراكانيين بميانمار عام 1982. وفي لقاء مع الأناضول تحدث رفيق عن الوضع العام لمسلمي آراكان بميانمار والمظاهرات المعارضة للانقلاب، وعن الجهود التي يبذلها من أجل مسلمي أراكان في ماليزيا. وفيما يتعلق بأنشطة جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي لعب دورًا مهمًا في تأسيسها، قال رفيق إنه يوجد 50 ألف لاجئ آراكاني على الأقل في المنطقة التي تقع بها الجمعية. ( Syaiful Redzuan - وكالة الأناضول )
قال الحقوقي "أستاذ رفيق" رئيس جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي تأسست بماليزيا لإغاثة اللاجئين من مسلمي آراكان إنهم فقدوا الثقة في دولة ميانمار، لكنهم لا يزالون يعارضون الانقلاب العسكري الذي نفذه الجيش هناك. وكان "أستاذ رفيق" قد لجأ إلى ماليزيا عام 1985، بعد إسقاط الجنسية عن الأراكانيين بميانمار عام 1982. وفي لقاء مع الأناضول تحدث رفيق عن الوضع العام لمسلمي آراكان بميانمار والمظاهرات المعارضة للانقلاب، وعن الجهود التي يبذلها من أجل مسلمي أراكان في ماليزيا. وفيما يتعلق بأنشطة جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي لعب دورًا مهمًا في تأسيسها، قال رفيق إنه يوجد 50 ألف لاجئ آراكاني على الأقل في المنطقة التي تقع بها الجمعية. ( Syaiful Redzuan - وكالة الأناضول )
قال الحقوقي "أستاذ رفيق" رئيس جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي تأسست بماليزيا لإغاثة اللاجئين من مسلمي آراكان إنهم فقدوا الثقة في دولة ميانمار، لكنهم لا يزالون يعارضون الانقلاب العسكري الذي نفذه الجيش هناك. وكان "أستاذ رفيق" قد لجأ إلى ماليزيا عام 1985، بعد إسقاط الجنسية عن الأراكانيين بميانمار عام 1982. وفي لقاء مع الأناضول تحدث رفيق عن الوضع العام لمسلمي آراكان بميانمار والمظاهرات المعارضة للانقلاب، وعن الجهود التي يبذلها من أجل مسلمي أراكان في ماليزيا. وفيما يتعلق بأنشطة جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي لعب دورًا مهمًا في تأسيسها، قال رفيق إنه يوجد 50 ألف لاجئ آراكاني على الأقل في المنطقة التي تقع بها الجمعية. ( Syaiful Redzuan - وكالة الأناضول )
قال الحقوقي "أستاذ رفيق" رئيس جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي تأسست بماليزيا لإغاثة اللاجئين من مسلمي آراكان إنهم فقدوا الثقة في دولة ميانمار، لكنهم لا يزالون يعارضون الانقلاب العسكري الذي نفذه الجيش هناك. وكان "أستاذ رفيق" قد لجأ إلى ماليزيا عام 1985، بعد إسقاط الجنسية عن الأراكانيين بميانمار عام 1982. وفي لقاء مع الأناضول تحدث رفيق عن الوضع العام لمسلمي آراكان بميانمار والمظاهرات المعارضة للانقلاب، وعن الجهود التي يبذلها من أجل مسلمي أراكان في ماليزيا. وفيما يتعلق بأنشطة جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي لعب دورًا مهمًا في تأسيسها، قال رفيق إنه يوجد 50 ألف لاجئ آراكاني على الأقل في المنطقة التي تقع بها الجمعية. ( Syaiful Redzuan - وكالة الأناضول )
قال الحقوقي "أستاذ رفيق" رئيس جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي تأسست بماليزيا لإغاثة اللاجئين من مسلمي آراكان إنهم فقدوا الثقة في دولة ميانمار، لكنهم لا يزالون يعارضون الانقلاب العسكري الذي نفذه الجيش هناك. وكان "أستاذ رفيق" قد لجأ إلى ماليزيا عام 1985، بعد إسقاط الجنسية عن الأراكانيين بميانمار عام 1982. وفي لقاء مع الأناضول تحدث رفيق عن الوضع العام لمسلمي آراكان بميانمار والمظاهرات المعارضة للانقلاب، وعن الجهود التي يبذلها من أجل مسلمي أراكان في ماليزيا. وفيما يتعلق بأنشطة جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي لعب دورًا مهمًا في تأسيسها، قال رفيق إنه يوجد 50 ألف لاجئ آراكاني على الأقل في المنطقة التي تقع بها الجمعية. ( Syaiful Redzuan - وكالة الأناضول )
قال الحقوقي "أستاذ رفيق" رئيس جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي تأسست بماليزيا لإغاثة اللاجئين من مسلمي آراكان إنهم فقدوا الثقة في دولة ميانمار، لكنهم لا يزالون يعارضون الانقلاب العسكري الذي نفذه الجيش هناك. وكان "أستاذ رفيق" قد لجأ إلى ماليزيا عام 1985، بعد إسقاط الجنسية عن الأراكانيين بميانمار عام 1982. وفي لقاء مع الأناضول تحدث رفيق عن الوضع العام لمسلمي آراكان بميانمار والمظاهرات المعارضة للانقلاب، وعن الجهود التي يبذلها من أجل مسلمي أراكان في ماليزيا. وفيما يتعلق بأنشطة جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي لعب دورًا مهمًا في تأسيسها، قال رفيق إنه يوجد 50 ألف لاجئ آراكاني على الأقل في المنطقة التي تقع بها الجمعية. ( Syaiful Redzuan - وكالة الأناضول )
قال الحقوقي "أستاذ رفيق" رئيس جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي تأسست بماليزيا لإغاثة اللاجئين من مسلمي آراكان إنهم فقدوا الثقة في دولة ميانمار، لكنهم لا يزالون يعارضون الانقلاب العسكري الذي نفذه الجيش هناك. وكان "أستاذ رفيق" قد لجأ إلى ماليزيا عام 1985، بعد إسقاط الجنسية عن الأراكانيين بميانمار عام 1982. وفي لقاء مع الأناضول تحدث رفيق عن الوضع العام لمسلمي آراكان بميانمار والمظاهرات المعارضة للانقلاب، وعن الجهود التي يبذلها من أجل مسلمي أراكان في ماليزيا. وفيما يتعلق بأنشطة جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي لعب دورًا مهمًا في تأسيسها، قال رفيق إنه يوجد 50 ألف لاجئ آراكاني على الأقل في المنطقة التي تقع بها الجمعية. ( Syaiful Redzuan - وكالة الأناضول )
قال الحقوقي "أستاذ رفيق" رئيس جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي تأسست بماليزيا لإغاثة اللاجئين من مسلمي آراكان إنهم فقدوا الثقة في دولة ميانمار، لكنهم لا يزالون يعارضون الانقلاب العسكري الذي نفذه الجيش هناك. وكان "أستاذ رفيق" قد لجأ إلى ماليزيا عام 1985، بعد إسقاط الجنسية عن الأراكانيين بميانمار عام 1982. وفي لقاء مع الأناضول تحدث رفيق عن الوضع العام لمسلمي آراكان بميانمار والمظاهرات المعارضة للانقلاب، وعن الجهود التي يبذلها من أجل مسلمي أراكان في ماليزيا. وفيما يتعلق بأنشطة جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي لعب دورًا مهمًا في تأسيسها، قال رفيق إنه يوجد 50 ألف لاجئ آراكاني على الأقل في المنطقة التي تقع بها الجمعية. ( Syaiful Redzuan - وكالة الأناضول )
قال الحقوقي "أستاذ رفيق" رئيس جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي تأسست بماليزيا لإغاثة اللاجئين من مسلمي آراكان إنهم فقدوا الثقة في دولة ميانمار، لكنهم لا يزالون يعارضون الانقلاب العسكري الذي نفذه الجيش هناك. وكان "أستاذ رفيق" قد لجأ إلى ماليزيا عام 1985، بعد إسقاط الجنسية عن الأراكانيين بميانمار عام 1982. وفي لقاء مع الأناضول تحدث رفيق عن الوضع العام لمسلمي آراكان بميانمار والمظاهرات المعارضة للانقلاب، وعن الجهود التي يبذلها من أجل مسلمي أراكان في ماليزيا. وفيما يتعلق بأنشطة جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي لعب دورًا مهمًا في تأسيسها، قال رفيق إنه يوجد 50 ألف لاجئ آراكاني على الأقل في المنطقة التي تقع بها الجمعية. ( Syaiful Redzuan - وكالة الأناضول )
قال الحقوقي "أستاذ رفيق" رئيس جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي تأسست بماليزيا لإغاثة اللاجئين من مسلمي آراكان إنهم فقدوا الثقة في دولة ميانمار، لكنهم لا يزالون يعارضون الانقلاب العسكري الذي نفذه الجيش هناك. وكان "أستاذ رفيق" قد لجأ إلى ماليزيا عام 1985، بعد إسقاط الجنسية عن الأراكانيين بميانمار عام 1982. وفي لقاء مع الأناضول تحدث رفيق عن الوضع العام لمسلمي آراكان بميانمار والمظاهرات المعارضة للانقلاب، وعن الجهود التي يبذلها من أجل مسلمي أراكان في ماليزيا. وفيما يتعلق بأنشطة جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي لعب دورًا مهمًا في تأسيسها، قال رفيق إنه يوجد 50 ألف لاجئ آراكاني على الأقل في المنطقة التي تقع بها الجمعية. ( Syaiful Redzuan - وكالة الأناضول )
قال الحقوقي "أستاذ رفيق" رئيس جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي تأسست بماليزيا لإغاثة اللاجئين من مسلمي آراكان إنهم فقدوا الثقة في دولة ميانمار، لكنهم لا يزالون يعارضون الانقلاب العسكري الذي نفذه الجيش هناك. وكان "أستاذ رفيق" قد لجأ إلى ماليزيا عام 1985، بعد إسقاط الجنسية عن الأراكانيين بميانمار عام 1982. وفي لقاء مع الأناضول تحدث رفيق عن الوضع العام لمسلمي آراكان بميانمار والمظاهرات المعارضة للانقلاب، وعن الجهود التي يبذلها من أجل مسلمي أراكان في ماليزيا. وفيما يتعلق بأنشطة جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي لعب دورًا مهمًا في تأسيسها، قال رفيق إنه يوجد 50 ألف لاجئ آراكاني على الأقل في المنطقة التي تقع بها الجمعية. ( Syaiful Redzuan - وكالة الأناضول )
قال الحقوقي "أستاذ رفيق" رئيس جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي تأسست بماليزيا لإغاثة اللاجئين من مسلمي آراكان إنهم فقدوا الثقة في دولة ميانمار، لكنهم لا يزالون يعارضون الانقلاب العسكري الذي نفذه الجيش هناك. وكان "أستاذ رفيق" قد لجأ إلى ماليزيا عام 1985، بعد إسقاط الجنسية عن الأراكانيين بميانمار عام 1982. وفي لقاء مع الأناضول تحدث رفيق عن الوضع العام لمسلمي آراكان بميانمار والمظاهرات المعارضة للانقلاب، وعن الجهود التي يبذلها من أجل مسلمي أراكان في ماليزيا. وفيما يتعلق بأنشطة جمعية سيلانغور للمساعدات الإنسانية التي لعب دورًا مهمًا في تأسيسها، قال رفيق إنه يوجد 50 ألف لاجئ آراكاني على الأقل في المنطقة التي تقع بها الجمعية. ( Syaiful Redzuan - وكالة الأناضول )