يتفنّن الحرفي التركي، محمد أتيشان (64 عامًا)، في تحويل قرون العجل والجاموس إلى حُلي بإضافة الأحجار الكريمة القيّمة، وفق فنون الزخرفة التركية التقليدية. ويعمل أتيشان، بمفرده في محلّ متواضع بمنطقة "غوني كوي"، التابعة لولاية "يالوه"، شمال غربي تركيا، لكنه يحظى باهتمام كبير ويحرص على تلبية طلبات جميع الزبائن. ( Erhan Erdoğan - وكالة الأناضول )
يتفنّن الحرفي التركي، محمد أتيشان (64 عامًا)، في تحويل قرون العجل والجاموس إلى حُلي بإضافة الأحجار الكريمة القيّمة، وفق فنون الزخرفة التركية التقليدية. ويعمل أتيشان، بمفرده في محلّ متواضع بمنطقة "غوني كوي"، التابعة لولاية "يالوه"، شمال غربي تركيا، لكنه يحظى باهتمام كبير ويحرص على تلبية طلبات جميع الزبائن. ( Erhan Erdoğan - وكالة الأناضول )
يتفنّن الحرفي التركي، محمد أتيشان (64 عامًا)، في تحويل قرون العجل والجاموس إلى حُلي بإضافة الأحجار الكريمة القيّمة، وفق فنون الزخرفة التركية التقليدية. ويعمل أتيشان، بمفرده في محلّ متواضع بمنطقة "غوني كوي"، التابعة لولاية "يالوه"، شمال غربي تركيا، لكنه يحظى باهتمام كبير ويحرص على تلبية طلبات جميع الزبائن. ( Erhan Erdoğan - وكالة الأناضول )
يتفنّن الحرفي التركي، محمد أتيشان (64 عامًا)، في تحويل قرون العجل والجاموس إلى حُلي بإضافة الأحجار الكريمة القيّمة، وفق فنون الزخرفة التركية التقليدية. ويعمل أتيشان، بمفرده في محلّ متواضع بمنطقة "غوني كوي"، التابعة لولاية "يالوه"، شمال غربي تركيا، لكنه يحظى باهتمام كبير ويحرص على تلبية طلبات جميع الزبائن. ( Erhan Erdoğan - وكالة الأناضول )
يتفنّن الحرفي التركي، محمد أتيشان (64 عامًا)، في تحويل قرون العجل والجاموس إلى حُلي بإضافة الأحجار الكريمة القيّمة، وفق فنون الزخرفة التركية التقليدية. ويعمل أتيشان، بمفرده في محلّ متواضع بمنطقة "غوني كوي"، التابعة لولاية "يالوه"، شمال غربي تركيا، لكنه يحظى باهتمام كبير ويحرص على تلبية طلبات جميع الزبائن. ( Erhan Erdoğan - وكالة الأناضول )
يتفنّن الحرفي التركي، محمد أتيشان (64 عامًا)، في تحويل قرون العجل والجاموس إلى حُلي بإضافة الأحجار الكريمة القيّمة، وفق فنون الزخرفة التركية التقليدية. ويعمل أتيشان، بمفرده في محلّ متواضع بمنطقة "غوني كوي"، التابعة لولاية "يالوه"، شمال غربي تركيا، لكنه يحظى باهتمام كبير ويحرص على تلبية طلبات جميع الزبائن. ( Erhan Erdoğan - وكالة الأناضول )
يتفنّن الحرفي التركي، محمد أتيشان (64 عامًا)، في تحويل قرون العجل والجاموس إلى حُلي بإضافة الأحجار الكريمة القيّمة، وفق فنون الزخرفة التركية التقليدية. ويعمل أتيشان، بمفرده في محلّ متواضع بمنطقة "غوني كوي"، التابعة لولاية "يالوه"، شمال غربي تركيا، لكنه يحظى باهتمام كبير ويحرص على تلبية طلبات جميع الزبائن. ( Erhan Erdoğan - وكالة الأناضول )
يتفنّن الحرفي التركي، محمد أتيشان (64 عامًا)، في تحويل قرون العجل والجاموس إلى حُلي بإضافة الأحجار الكريمة القيّمة، وفق فنون الزخرفة التركية التقليدية. ويعمل أتيشان، بمفرده في محلّ متواضع بمنطقة "غوني كوي"، التابعة لولاية "يالوه"، شمال غربي تركيا، لكنه يحظى باهتمام كبير ويحرص على تلبية طلبات جميع الزبائن. ( Erhan Erdoğan - وكالة الأناضول )
يتفنّن الحرفي التركي، محمد أتيشان (64 عامًا)، في تحويل قرون العجل والجاموس إلى حُلي بإضافة الأحجار الكريمة القيّمة، وفق فنون الزخرفة التركية التقليدية. ويعمل أتيشان، بمفرده في محلّ متواضع بمنطقة "غوني كوي"، التابعة لولاية "يالوه"، شمال غربي تركيا، لكنه يحظى باهتمام كبير ويحرص على تلبية طلبات جميع الزبائن. ( Erhan Erdoğan - وكالة الأناضول )
يتفنّن الحرفي التركي، محمد أتيشان (64 عامًا)، في تحويل قرون العجل والجاموس إلى حُلي بإضافة الأحجار الكريمة القيّمة، وفق فنون الزخرفة التركية التقليدية. ويعمل أتيشان، بمفرده في محلّ متواضع بمنطقة "غوني كوي"، التابعة لولاية "يالوه"، شمال غربي تركيا، لكنه يحظى باهتمام كبير ويحرص على تلبية طلبات جميع الزبائن. ( Erhan Erdoğan - وكالة الأناضول )
يتفنّن الحرفي التركي، محمد أتيشان (64 عامًا)، في تحويل قرون العجل والجاموس إلى حُلي بإضافة الأحجار الكريمة القيّمة، وفق فنون الزخرفة التركية التقليدية. ويعمل أتيشان، بمفرده في محلّ متواضع بمنطقة "غوني كوي"، التابعة لولاية "يالوه"، شمال غربي تركيا، لكنه يحظى باهتمام كبير ويحرص على تلبية طلبات جميع الزبائن. ( Erhan Erdoğan - وكالة الأناضول )
يتفنّن الحرفي التركي، محمد أتيشان (64 عامًا)، في تحويل قرون العجل والجاموس إلى حُلي بإضافة الأحجار الكريمة القيّمة، وفق فنون الزخرفة التركية التقليدية. ويعمل أتيشان، بمفرده في محلّ متواضع بمنطقة "غوني كوي"، التابعة لولاية "يالوه"، شمال غربي تركيا، لكنه يحظى باهتمام كبير ويحرص على تلبية طلبات جميع الزبائن. ( Erhan Erdoğan - وكالة الأناضول )
يتفنّن الحرفي التركي، محمد أتيشان (64 عامًا)، في تحويل قرون العجل والجاموس إلى حُلي بإضافة الأحجار الكريمة القيّمة، وفق فنون الزخرفة التركية التقليدية. ويعمل أتيشان، بمفرده في محلّ متواضع بمنطقة "غوني كوي"، التابعة لولاية "يالوه"، شمال غربي تركيا، لكنه يحظى باهتمام كبير ويحرص على تلبية طلبات جميع الزبائن. ( Erhan Erdoğan - وكالة الأناضول )
يتفنّن الحرفي التركي، محمد أتيشان (64 عامًا)، في تحويل قرون العجل والجاموس إلى حُلي بإضافة الأحجار الكريمة القيّمة، وفق فنون الزخرفة التركية التقليدية. ويعمل أتيشان، بمفرده في محلّ متواضع بمنطقة "غوني كوي"، التابعة لولاية "يالوه"، شمال غربي تركيا، لكنه يحظى باهتمام كبير ويحرص على تلبية طلبات جميع الزبائن. ( Erhan Erdoğan - وكالة الأناضول )