جسور "الأناضول" تعبر من التاريخ إلى المستقبل
21.10.2019

لا تزال جسور ولايات أرزينجان وقارص وتونج إيلي التركية، التي ساهمت على مر العصور في تطور الحضارات عبر تحقيق التواصل بين البشر، تحمل السمات التاريخية لتلك المناطق حتى وإن فقدت وظيفتها التي أقيمت من أجلها. تعود تلك الجسور لفترات وحقب مختلفة مثل العصر الروماني والسلجوقي والعثماني، ولعبت دوراً مهماً في تطور الحضارات والتجارة بالأناضول عبر ربط أواصر المناطق التي تفصل بينها التضاريس الطبيعية كالأودية أو المجاري المائية، شاهدة على تاريخ المنطقة. ولعب جسرا "كوتور" بقضاء ترجان، و"عجم أوغلو" بقضاء كماه في ولاية أرزينجان (وسط) المشيدان فوق نهر قره صو أحد أهم روافد نهر الفرات، دوراً مهماً في إنعاش التجارة ونشر الثقافة عبر ربطه بين الحضارات على مدار سنوات طويلة. وفي مقابلة مع الأناضول، أكد أوغوزهان قيليج، نائب مدير إدارة المتاحف بمديرية الثقافة والسياحة في ولاية أرزينجان أهمية حماية الثروات الثقافية والطبيعية ونقلها للأجيال القادمة. وقال قيليج إن جسري كوتور وعجم أوغلو يحملان السمات التاريخية للمدينة حيث أدرجا على قائمة لجنة حماية الثروات الثقافية بالمنطقة. وأشار قيليج إلى أنه من غير المعلوم تاريخ إنشاء جسر عجم أوغلو المشيد على طريق كماه - أرزينجان. وأضاف أن الجسر تتخلله قنطرة واحدة، ولايزال يُستخدم حتى الآن ويربط بين ضفتي مضيق عجم أوغلو. ( Kemal Özdemir - وكالة الأناضول )

جسور "الأناضول" تعبر من التاريخ إلى المستقبل
Fotoğraf: Kemal Özdemir

لا تزال جسور ولايات أرزينجان وقارص وتونج إيلي التركية، التي ساهمت على مر العصور في تطور الحضارات عبر تحقيق التواصل بين البشر، تحمل السمات التاريخية لتلك المناطق حتى وإن فقدت وظيفتها التي أقيمت من أجلها. تعود تلك الجسور لفترات وحقب مختلفة مثل العصر الروماني والسلجوقي والعثماني، ولعبت دوراً مهماً في تطور الحضارات والتجارة بالأناضول عبر ربط أواصر المناطق التي تفصل بينها التضاريس الطبيعية كالأودية أو المجاري المائية، شاهدة على تاريخ المنطقة. ولعب جسرا "كوتور" بقضاء ترجان، و"عجم أوغلو" بقضاء كماه في ولاية أرزينجان (وسط) المشيدان فوق نهر قره صو أحد أهم روافد نهر الفرات، دوراً مهماً في إنعاش التجارة ونشر الثقافة عبر ربطه بين الحضارات على مدار سنوات طويلة. وفي مقابلة مع الأناضول، أكد أوغوزهان قيليج، نائب مدير إدارة المتاحف بمديرية الثقافة والسياحة في ولاية أرزينجان أهمية حماية الثروات الثقافية والطبيعية ونقلها للأجيال القادمة. وقال قيليج إن جسري كوتور وعجم أوغلو يحملان السمات التاريخية للمدينة حيث أدرجا على قائمة لجنة حماية الثروات الثقافية بالمنطقة. وأشار قيليج إلى أنه من غير المعلوم تاريخ إنشاء جسر عجم أوغلو المشيد على طريق كماه - أرزينجان. وأضاف أن الجسر تتخلله قنطرة واحدة، ولايزال يُستخدم حتى الآن ويربط بين ضفتي مضيق عجم أوغلو. ( Kemal Özdemir - وكالة الأناضول )

جسور "الأناضول" تعبر من التاريخ إلى المستقبل
Fotoğraf: Kemal Özdemir

لا تزال جسور ولايات أرزينجان وقارص وتونج إيلي التركية، التي ساهمت على مر العصور في تطور الحضارات عبر تحقيق التواصل بين البشر، تحمل السمات التاريخية لتلك المناطق حتى وإن فقدت وظيفتها التي أقيمت من أجلها. تعود تلك الجسور لفترات وحقب مختلفة مثل العصر الروماني والسلجوقي والعثماني، ولعبت دوراً مهماً في تطور الحضارات والتجارة بالأناضول عبر ربط أواصر المناطق التي تفصل بينها التضاريس الطبيعية كالأودية أو المجاري المائية، شاهدة على تاريخ المنطقة. ولعب جسرا "كوتور" بقضاء ترجان، و"عجم أوغلو" بقضاء كماه في ولاية أرزينجان (وسط) المشيدان فوق نهر قره صو أحد أهم روافد نهر الفرات، دوراً مهماً في إنعاش التجارة ونشر الثقافة عبر ربطه بين الحضارات على مدار سنوات طويلة. وفي مقابلة مع الأناضول، أكد أوغوزهان قيليج، نائب مدير إدارة المتاحف بمديرية الثقافة والسياحة في ولاية أرزينجان أهمية حماية الثروات الثقافية والطبيعية ونقلها للأجيال القادمة. وقال قيليج إن جسري كوتور وعجم أوغلو يحملان السمات التاريخية للمدينة حيث أدرجا على قائمة لجنة حماية الثروات الثقافية بالمنطقة. وأشار قيليج إلى أنه من غير المعلوم تاريخ إنشاء جسر عجم أوغلو المشيد على طريق كماه - أرزينجان. وأضاف أن الجسر تتخلله قنطرة واحدة، ولايزال يُستخدم حتى الآن ويربط بين ضفتي مضيق عجم أوغلو. ( Kemal Özdemir - وكالة الأناضول )

جسور "الأناضول" تعبر من التاريخ إلى المستقبل
Fotoğraf: Kemal Özdemir

لا تزال جسور ولايات أرزينجان وقارص وتونج إيلي التركية، التي ساهمت على مر العصور في تطور الحضارات عبر تحقيق التواصل بين البشر، تحمل السمات التاريخية لتلك المناطق حتى وإن فقدت وظيفتها التي أقيمت من أجلها. تعود تلك الجسور لفترات وحقب مختلفة مثل العصر الروماني والسلجوقي والعثماني، ولعبت دوراً مهماً في تطور الحضارات والتجارة بالأناضول عبر ربط أواصر المناطق التي تفصل بينها التضاريس الطبيعية كالأودية أو المجاري المائية، شاهدة على تاريخ المنطقة. ولعب جسرا "كوتور" بقضاء ترجان، و"عجم أوغلو" بقضاء كماه في ولاية أرزينجان (وسط) المشيدان فوق نهر قره صو أحد أهم روافد نهر الفرات، دوراً مهماً في إنعاش التجارة ونشر الثقافة عبر ربطه بين الحضارات على مدار سنوات طويلة. وفي مقابلة مع الأناضول، أكد أوغوزهان قيليج، نائب مدير إدارة المتاحف بمديرية الثقافة والسياحة في ولاية أرزينجان أهمية حماية الثروات الثقافية والطبيعية ونقلها للأجيال القادمة. وقال قيليج إن جسري كوتور وعجم أوغلو يحملان السمات التاريخية للمدينة حيث أدرجا على قائمة لجنة حماية الثروات الثقافية بالمنطقة. وأشار قيليج إلى أنه من غير المعلوم تاريخ إنشاء جسر عجم أوغلو المشيد على طريق كماه - أرزينجان. وأضاف أن الجسر تتخلله قنطرة واحدة، ولايزال يُستخدم حتى الآن ويربط بين ضفتي مضيق عجم أوغلو. ( Kemal Özdemir - وكالة الأناضول )

جسور "الأناضول" تعبر من التاريخ إلى المستقبل
Fotoğraf: Kemal Özdemir

لا تزال جسور ولايات أرزينجان وقارص وتونج إيلي التركية، التي ساهمت على مر العصور في تطور الحضارات عبر تحقيق التواصل بين البشر، تحمل السمات التاريخية لتلك المناطق حتى وإن فقدت وظيفتها التي أقيمت من أجلها. تعود تلك الجسور لفترات وحقب مختلفة مثل العصر الروماني والسلجوقي والعثماني، ولعبت دوراً مهماً في تطور الحضارات والتجارة بالأناضول عبر ربط أواصر المناطق التي تفصل بينها التضاريس الطبيعية كالأودية أو المجاري المائية، شاهدة على تاريخ المنطقة. ولعب جسرا "كوتور" بقضاء ترجان، و"عجم أوغلو" بقضاء كماه في ولاية أرزينجان (وسط) المشيدان فوق نهر قره صو أحد أهم روافد نهر الفرات، دوراً مهماً في إنعاش التجارة ونشر الثقافة عبر ربطه بين الحضارات على مدار سنوات طويلة. وفي مقابلة مع الأناضول، أكد أوغوزهان قيليج، نائب مدير إدارة المتاحف بمديرية الثقافة والسياحة في ولاية أرزينجان أهمية حماية الثروات الثقافية والطبيعية ونقلها للأجيال القادمة. وقال قيليج إن جسري كوتور وعجم أوغلو يحملان السمات التاريخية للمدينة حيث أدرجا على قائمة لجنة حماية الثروات الثقافية بالمنطقة. وأشار قيليج إلى أنه من غير المعلوم تاريخ إنشاء جسر عجم أوغلو المشيد على طريق كماه - أرزينجان. وأضاف أن الجسر تتخلله قنطرة واحدة، ولايزال يُستخدم حتى الآن ويربط بين ضفتي مضيق عجم أوغلو. ( Kemal Özdemir - وكالة الأناضول )

جسور "الأناضول" تعبر من التاريخ إلى المستقبل
Fotoğraf: Kemal Özdemir

لا تزال جسور ولايات أرزينجان وقارص وتونج إيلي التركية، التي ساهمت على مر العصور في تطور الحضارات عبر تحقيق التواصل بين البشر، تحمل السمات التاريخية لتلك المناطق حتى وإن فقدت وظيفتها التي أقيمت من أجلها. تعود تلك الجسور لفترات وحقب مختلفة مثل العصر الروماني والسلجوقي والعثماني، ولعبت دوراً مهماً في تطور الحضارات والتجارة بالأناضول عبر ربط أواصر المناطق التي تفصل بينها التضاريس الطبيعية كالأودية أو المجاري المائية، شاهدة على تاريخ المنطقة. ولعب جسرا "كوتور" بقضاء ترجان، و"عجم أوغلو" بقضاء كماه في ولاية أرزينجان (وسط) المشيدان فوق نهر قره صو أحد أهم روافد نهر الفرات، دوراً مهماً في إنعاش التجارة ونشر الثقافة عبر ربطه بين الحضارات على مدار سنوات طويلة. وفي مقابلة مع الأناضول، أكد أوغوزهان قيليج، نائب مدير إدارة المتاحف بمديرية الثقافة والسياحة في ولاية أرزينجان أهمية حماية الثروات الثقافية والطبيعية ونقلها للأجيال القادمة. وقال قيليج إن جسري كوتور وعجم أوغلو يحملان السمات التاريخية للمدينة حيث أدرجا على قائمة لجنة حماية الثروات الثقافية بالمنطقة. وأشار قيليج إلى أنه من غير المعلوم تاريخ إنشاء جسر عجم أوغلو المشيد على طريق كماه - أرزينجان. وأضاف أن الجسر تتخلله قنطرة واحدة، ولايزال يُستخدم حتى الآن ويربط بين ضفتي مضيق عجم أوغلو. ( Kemal Özdemir - وكالة الأناضول )

جسور "الأناضول" تعبر من التاريخ إلى المستقبل
Fotoğraf: Kemal Özdemir

لا تزال جسور ولايات أرزينجان وقارص وتونج إيلي التركية، التي ساهمت على مر العصور في تطور الحضارات عبر تحقيق التواصل بين البشر، تحمل السمات التاريخية لتلك المناطق حتى وإن فقدت وظيفتها التي أقيمت من أجلها. تعود تلك الجسور لفترات وحقب مختلفة مثل العصر الروماني والسلجوقي والعثماني، ولعبت دوراً مهماً في تطور الحضارات والتجارة بالأناضول عبر ربط أواصر المناطق التي تفصل بينها التضاريس الطبيعية كالأودية أو المجاري المائية، شاهدة على تاريخ المنطقة. ولعب جسرا "كوتور" بقضاء ترجان، و"عجم أوغلو" بقضاء كماه في ولاية أرزينجان (وسط) المشيدان فوق نهر قره صو أحد أهم روافد نهر الفرات، دوراً مهماً في إنعاش التجارة ونشر الثقافة عبر ربطه بين الحضارات على مدار سنوات طويلة. وفي مقابلة مع الأناضول، أكد أوغوزهان قيليج، نائب مدير إدارة المتاحف بمديرية الثقافة والسياحة في ولاية أرزينجان أهمية حماية الثروات الثقافية والطبيعية ونقلها للأجيال القادمة. وقال قيليج إن جسري كوتور وعجم أوغلو يحملان السمات التاريخية للمدينة حيث أدرجا على قائمة لجنة حماية الثروات الثقافية بالمنطقة. وأشار قيليج إلى أنه من غير المعلوم تاريخ إنشاء جسر عجم أوغلو المشيد على طريق كماه - أرزينجان. وأضاف أن الجسر تتخلله قنطرة واحدة، ولايزال يُستخدم حتى الآن ويربط بين ضفتي مضيق عجم أوغلو. ( Kemal Özdemir - وكالة الأناضول )

جسور "الأناضول" تعبر من التاريخ إلى المستقبل
Fotoğraf: Kemal Özdemir

لا تزال جسور ولايات أرزينجان وقارص وتونج إيلي التركية، التي ساهمت على مر العصور في تطور الحضارات عبر تحقيق التواصل بين البشر، تحمل السمات التاريخية لتلك المناطق حتى وإن فقدت وظيفتها التي أقيمت من أجلها. تعود تلك الجسور لفترات وحقب مختلفة مثل العصر الروماني والسلجوقي والعثماني، ولعبت دوراً مهماً في تطور الحضارات والتجارة بالأناضول عبر ربط أواصر المناطق التي تفصل بينها التضاريس الطبيعية كالأودية أو المجاري المائية، شاهدة على تاريخ المنطقة. ولعب جسرا "كوتور" بقضاء ترجان، و"عجم أوغلو" بقضاء كماه في ولاية أرزينجان (وسط) المشيدان فوق نهر قره صو أحد أهم روافد نهر الفرات، دوراً مهماً في إنعاش التجارة ونشر الثقافة عبر ربطه بين الحضارات على مدار سنوات طويلة. وفي مقابلة مع الأناضول، أكد أوغوزهان قيليج، نائب مدير إدارة المتاحف بمديرية الثقافة والسياحة في ولاية أرزينجان أهمية حماية الثروات الثقافية والطبيعية ونقلها للأجيال القادمة. وقال قيليج إن جسري كوتور وعجم أوغلو يحملان السمات التاريخية للمدينة حيث أدرجا على قائمة لجنة حماية الثروات الثقافية بالمنطقة. وأشار قيليج إلى أنه من غير المعلوم تاريخ إنشاء جسر عجم أوغلو المشيد على طريق كماه - أرزينجان. وأضاف أن الجسر تتخلله قنطرة واحدة، ولايزال يُستخدم حتى الآن ويربط بين ضفتي مضيق عجم أوغلو. ( Kemal Özdemir - وكالة الأناضول )

جسور "الأناضول" تعبر من التاريخ إلى المستقبل
Fotoğraf: Kemal Özdemir

لا تزال جسور ولايات أرزينجان وقارص وتونج إيلي التركية، التي ساهمت على مر العصور في تطور الحضارات عبر تحقيق التواصل بين البشر، تحمل السمات التاريخية لتلك المناطق حتى وإن فقدت وظيفتها التي أقيمت من أجلها. تعود تلك الجسور لفترات وحقب مختلفة مثل العصر الروماني والسلجوقي والعثماني، ولعبت دوراً مهماً في تطور الحضارات والتجارة بالأناضول عبر ربط أواصر المناطق التي تفصل بينها التضاريس الطبيعية كالأودية أو المجاري المائية، شاهدة على تاريخ المنطقة. ولعب جسرا "كوتور" بقضاء ترجان، و"عجم أوغلو" بقضاء كماه في ولاية أرزينجان (وسط) المشيدان فوق نهر قره صو أحد أهم روافد نهر الفرات، دوراً مهماً في إنعاش التجارة ونشر الثقافة عبر ربطه بين الحضارات على مدار سنوات طويلة. وفي مقابلة مع الأناضول، أكد أوغوزهان قيليج، نائب مدير إدارة المتاحف بمديرية الثقافة والسياحة في ولاية أرزينجان أهمية حماية الثروات الثقافية والطبيعية ونقلها للأجيال القادمة. وقال قيليج إن جسري كوتور وعجم أوغلو يحملان السمات التاريخية للمدينة حيث أدرجا على قائمة لجنة حماية الثروات الثقافية بالمنطقة. وأشار قيليج إلى أنه من غير المعلوم تاريخ إنشاء جسر عجم أوغلو المشيد على طريق كماه - أرزينجان. وأضاف أن الجسر تتخلله قنطرة واحدة، ولايزال يُستخدم حتى الآن ويربط بين ضفتي مضيق عجم أوغلو. ( Kemal Özdemir - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار