شهدت منطقة قريبة من العاصمة تونس خروج بضع مئات من المواطنين للشوارع ليل الأحد الاثنين تأييدًا للقرارات التي اتخذها رئيس الجمهورية قيس سعيّد، مساء الأحد، بإعفاء رئيس الحكومة هشام المشيشي من منصبه وتجميد نشاط البرلمان، ورفضتها أغلب القوى السياسية. وكان "سعيّد" أعلن في خطابٍ، بثه التلفزيون الحكومي، ليل الأحد/ الاثنين، عن قراره بانهاء مهام رئيس الحكومة هشام المشيشي وتجميد نشاط البرلمان، ورفع الحصانة عن نوابه، عقب ترأسِه لاجتماع طارئ جمع قيادات عسكرية وأمنية بقصر قرطاج، تزامنا مع احتفال البلاد بالذكرى الـ64 لعيد الجمهورية (يوافق 25 يوليو/ تموز من كل عام). ( Nacer Talel - وكالة الأناضول )
شهدت منطقة قريبة من العاصمة تونس خروج بضع مئات من المواطنين للشوارع ليل الأحد الاثنين تأييدًا للقرارات التي اتخذها رئيس الجمهورية قيس سعيّد، مساء الأحد، بإعفاء رئيس الحكومة هشام المشيشي من منصبه وتجميد نشاط البرلمان، ورفضتها أغلب القوى السياسية. وكان "سعيّد" أعلن في خطابٍ، بثه التلفزيون الحكومي، ليل الأحد/ الاثنين، عن قراره بانهاء مهام رئيس الحكومة هشام المشيشي وتجميد نشاط البرلمان، ورفع الحصانة عن نوابه، عقب ترأسِه لاجتماع طارئ جمع قيادات عسكرية وأمنية بقصر قرطاج، تزامنا مع احتفال البلاد بالذكرى الـ64 لعيد الجمهورية (يوافق 25 يوليو/ تموز من كل عام). ( Nacer Talel - وكالة الأناضول )
شهدت منطقة قريبة من العاصمة تونس خروج بضع مئات من المواطنين للشوارع ليل الأحد الاثنين تأييدًا للقرارات التي اتخذها رئيس الجمهورية قيس سعيّد، مساء الأحد، بإعفاء رئيس الحكومة هشام المشيشي من منصبه وتجميد نشاط البرلمان، ورفضتها أغلب القوى السياسية. وكان "سعيّد" أعلن في خطابٍ، بثه التلفزيون الحكومي، ليل الأحد/ الاثنين، عن قراره بانهاء مهام رئيس الحكومة هشام المشيشي وتجميد نشاط البرلمان، ورفع الحصانة عن نوابه، عقب ترأسِه لاجتماع طارئ جمع قيادات عسكرية وأمنية بقصر قرطاج، تزامنا مع احتفال البلاد بالذكرى الـ64 لعيد الجمهورية (يوافق 25 يوليو/ تموز من كل عام). ( Nacer Talel - وكالة الأناضول )
شهدت منطقة قريبة من العاصمة تونس خروج بضع مئات من المواطنين للشوارع ليل الأحد الاثنين تأييدًا للقرارات التي اتخذها رئيس الجمهورية قيس سعيّد، مساء الأحد، بإعفاء رئيس الحكومة هشام المشيشي من منصبه وتجميد نشاط البرلمان، ورفضتها أغلب القوى السياسية. وكان "سعيّد" أعلن في خطابٍ، بثه التلفزيون الحكومي، ليل الأحد/ الاثنين، عن قراره بانهاء مهام رئيس الحكومة هشام المشيشي وتجميد نشاط البرلمان، ورفع الحصانة عن نوابه، عقب ترأسِه لاجتماع طارئ جمع قيادات عسكرية وأمنية بقصر قرطاج، تزامنا مع احتفال البلاد بالذكرى الـ64 لعيد الجمهورية (يوافق 25 يوليو/ تموز من كل عام). ( Nacer Talel - وكالة الأناضول )
شهدت منطقة قريبة من العاصمة تونس خروج بضع مئات من المواطنين للشوارع ليل الأحد الاثنين تأييدًا للقرارات التي اتخذها رئيس الجمهورية قيس سعيّد، مساء الأحد، بإعفاء رئيس الحكومة هشام المشيشي من منصبه وتجميد نشاط البرلمان، ورفضتها أغلب القوى السياسية. وكان "سعيّد" أعلن في خطابٍ، بثه التلفزيون الحكومي، ليل الأحد/ الاثنين، عن قراره بانهاء مهام رئيس الحكومة هشام المشيشي وتجميد نشاط البرلمان، ورفع الحصانة عن نوابه، عقب ترأسِه لاجتماع طارئ جمع قيادات عسكرية وأمنية بقصر قرطاج، تزامنا مع احتفال البلاد بالذكرى الـ64 لعيد الجمهورية (يوافق 25 يوليو/ تموز من كل عام). ( Nacer Talel - وكالة الأناضول )
شهدت منطقة قريبة من العاصمة تونس خروج بضع مئات من المواطنين للشوارع ليل الأحد الاثنين تأييدًا للقرارات التي اتخذها رئيس الجمهورية قيس سعيّد، مساء الأحد، بإعفاء رئيس الحكومة هشام المشيشي من منصبه وتجميد نشاط البرلمان، ورفضتها أغلب القوى السياسية. وكان "سعيّد" أعلن في خطابٍ، بثه التلفزيون الحكومي، ليل الأحد/ الاثنين، عن قراره بانهاء مهام رئيس الحكومة هشام المشيشي وتجميد نشاط البرلمان، ورفع الحصانة عن نوابه، عقب ترأسِه لاجتماع طارئ جمع قيادات عسكرية وأمنية بقصر قرطاج، تزامنا مع احتفال البلاد بالذكرى الـ64 لعيد الجمهورية (يوافق 25 يوليو/ تموز من كل عام). ( Nacer Talel - وكالة الأناضول )
شهدت منطقة قريبة من العاصمة تونس خروج بضع مئات من المواطنين للشوارع ليل الأحد الاثنين تأييدًا للقرارات التي اتخذها رئيس الجمهورية قيس سعيّد، مساء الأحد، بإعفاء رئيس الحكومة هشام المشيشي من منصبه وتجميد نشاط البرلمان، ورفضتها أغلب القوى السياسية. وكان "سعيّد" أعلن في خطابٍ، بثه التلفزيون الحكومي، ليل الأحد/ الاثنين، عن قراره بانهاء مهام رئيس الحكومة هشام المشيشي وتجميد نشاط البرلمان، ورفع الحصانة عن نوابه، عقب ترأسِه لاجتماع طارئ جمع قيادات عسكرية وأمنية بقصر قرطاج، تزامنا مع احتفال البلاد بالذكرى الـ64 لعيد الجمهورية (يوافق 25 يوليو/ تموز من كل عام). ( Nacer Talel - وكالة الأناضول )