تفخر منطقة "كوبروكوي" في ولاية أرضروم شمال شرقي تركيا، بجسر "تشوبان دده" الحجري الأثري، الذي لا يزال راسخا رغم مرور 721 عاما على بنائه. ولضمان الحفاظ على الجسر، وبقائه لتستفيد منه الأجيال المقبلة، أجريت عملية ترميم له، ومن ثم أغلق أمام حركة السيارات، ليقتصر استخدامه على المشاة من أبناء المنطقة. ( Fırat Özdemir - وكالة الأناضول )
تفخر منطقة "كوبروكوي" في ولاية أرضروم شمال شرقي تركيا، بجسر "تشوبان دده" الحجري الأثري، الذي لا يزال راسخا رغم مرور 721 عاما على بنائه. ولضمان الحفاظ على الجسر، وبقائه لتستفيد منه الأجيال المقبلة، أجريت عملية ترميم له، ومن ثم أغلق أمام حركة السيارات، ليقتصر استخدامه على المشاة من أبناء المنطقة. ( Fırat Özdemir - وكالة الأناضول )
تفخر منطقة "كوبروكوي" في ولاية أرضروم شمال شرقي تركيا، بجسر "تشوبان دده" الحجري الأثري، الذي لا يزال راسخا رغم مرور 721 عاما على بنائه. ولضمان الحفاظ على الجسر، وبقائه لتستفيد منه الأجيال المقبلة، أجريت عملية ترميم له، ومن ثم أغلق أمام حركة السيارات، ليقتصر استخدامه على المشاة من أبناء المنطقة. ( Fırat Özdemir - وكالة الأناضول )
تفخر منطقة "كوبروكوي" في ولاية أرضروم شمال شرقي تركيا، بجسر "تشوبان دده" الحجري الأثري، الذي لا يزال راسخا رغم مرور 721 عاما على بنائه. ولضمان الحفاظ على الجسر، وبقائه لتستفيد منه الأجيال المقبلة، أجريت عملية ترميم له، ومن ثم أغلق أمام حركة السيارات، ليقتصر استخدامه على المشاة من أبناء المنطقة. ( Fırat Özdemir - وكالة الأناضول )
تفخر منطقة "كوبروكوي" في ولاية أرضروم شمال شرقي تركيا، بجسر "تشوبان دده" الحجري الأثري، الذي لا يزال راسخا رغم مرور 721 عاما على بنائه. ولضمان الحفاظ على الجسر، وبقائه لتستفيد منه الأجيال المقبلة، أجريت عملية ترميم له، ومن ثم أغلق أمام حركة السيارات، ليقتصر استخدامه على المشاة من أبناء المنطقة. ( Fırat Özdemir - وكالة الأناضول )
تفخر منطقة "كوبروكوي" في ولاية أرضروم شمال شرقي تركيا، بجسر "تشوبان دده" الحجري الأثري، الذي لا يزال راسخا رغم مرور 721 عاما على بنائه. ولضمان الحفاظ على الجسر، وبقائه لتستفيد منه الأجيال المقبلة، أجريت عملية ترميم له، ومن ثم أغلق أمام حركة السيارات، ليقتصر استخدامه على المشاة من أبناء المنطقة. ( Fırat Özdemir - وكالة الأناضول )
تفخر منطقة "كوبروكوي" في ولاية أرضروم شمال شرقي تركيا، بجسر "تشوبان دده" الحجري الأثري، الذي لا يزال راسخا رغم مرور 721 عاما على بنائه. ولضمان الحفاظ على الجسر، وبقائه لتستفيد منه الأجيال المقبلة، أجريت عملية ترميم له، ومن ثم أغلق أمام حركة السيارات، ليقتصر استخدامه على المشاة من أبناء المنطقة. ( Fırat Özdemir - وكالة الأناضول )
تفخر منطقة "كوبروكوي" في ولاية أرضروم شمال شرقي تركيا، بجسر "تشوبان دده" الحجري الأثري، الذي لا يزال راسخا رغم مرور 721 عاما على بنائه. ولضمان الحفاظ على الجسر، وبقائه لتستفيد منه الأجيال المقبلة، أجريت عملية ترميم له، ومن ثم أغلق أمام حركة السيارات، ليقتصر استخدامه على المشاة من أبناء المنطقة. ( Fırat Özdemir - وكالة الأناضول )
تفخر منطقة "كوبروكوي" في ولاية أرضروم شمال شرقي تركيا، بجسر "تشوبان دده" الحجري الأثري، الذي لا يزال راسخا رغم مرور 721 عاما على بنائه. ولضمان الحفاظ على الجسر، وبقائه لتستفيد منه الأجيال المقبلة، أجريت عملية ترميم له، ومن ثم أغلق أمام حركة السيارات، ليقتصر استخدامه على المشاة من أبناء المنطقة. ( Fırat Özdemir - وكالة الأناضول )
تفخر منطقة "كوبروكوي" في ولاية أرضروم شمال شرقي تركيا، بجسر "تشوبان دده" الحجري الأثري، الذي لا يزال راسخا رغم مرور 721 عاما على بنائه. ولضمان الحفاظ على الجسر، وبقائه لتستفيد منه الأجيال المقبلة، أجريت عملية ترميم له، ومن ثم أغلق أمام حركة السيارات، ليقتصر استخدامه على المشاة من أبناء المنطقة. ( Fırat Özdemir - وكالة الأناضول )
تفخر منطقة "كوبروكوي" في ولاية أرضروم شمال شرقي تركيا، بجسر "تشوبان دده" الحجري الأثري، الذي لا يزال راسخا رغم مرور 721 عاما على بنائه. ولضمان الحفاظ على الجسر، وبقائه لتستفيد منه الأجيال المقبلة، أجريت عملية ترميم له، ومن ثم أغلق أمام حركة السيارات، ليقتصر استخدامه على المشاة من أبناء المنطقة. ( Fırat Özdemir - وكالة الأناضول )
تفخر منطقة "كوبروكوي" في ولاية أرضروم شمال شرقي تركيا، بجسر "تشوبان دده" الحجري الأثري، الذي لا يزال راسخا رغم مرور 721 عاما على بنائه. ولضمان الحفاظ على الجسر، وبقائه لتستفيد منه الأجيال المقبلة، أجريت عملية ترميم له، ومن ثم أغلق أمام حركة السيارات، ليقتصر استخدامه على المشاة من أبناء المنطقة. ( Fırat Özdemir - وكالة الأناضول )
تفخر منطقة "كوبروكوي" في ولاية أرضروم شمال شرقي تركيا، بجسر "تشوبان دده" الحجري الأثري، الذي لا يزال راسخا رغم مرور 721 عاما على بنائه. ولضمان الحفاظ على الجسر، وبقائه لتستفيد منه الأجيال المقبلة، أجريت عملية ترميم له، ومن ثم أغلق أمام حركة السيارات، ليقتصر استخدامه على المشاة من أبناء المنطقة. ( Fırat Özdemir - وكالة الأناضول )