بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )
بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )
بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )
بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )
بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )
بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )
بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )
بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )
بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )
بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )
بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )
بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )
بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )