ترفضهم فرنسا.. مهاجرو "كاليه" يكافحون ضنك العيش وبرد الشتاء
07.03.2021

بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )

ترفضهم فرنسا.. مهاجرو "كاليه" يكافحون ضنك العيش وبرد الشتاء
Fotoğraf: Dursun Aydemir

بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )

ترفضهم فرنسا.. مهاجرو "كاليه" يكافحون ضنك العيش وبرد الشتاء
Fotoğraf: Dursun Aydemir

بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )

ترفضهم فرنسا.. مهاجرو "كاليه" يكافحون ضنك العيش وبرد الشتاء
Fotoğraf: Dursun Aydemir

بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )

ترفضهم فرنسا.. مهاجرو "كاليه" يكافحون ضنك العيش وبرد الشتاء
Fotoğraf: Dursun Aydemir

بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )

ترفضهم فرنسا.. مهاجرو "كاليه" يكافحون ضنك العيش وبرد الشتاء
Fotoğraf: Dursun Aydemir

بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )

ترفضهم فرنسا.. مهاجرو "كاليه" يكافحون ضنك العيش وبرد الشتاء
Fotoğraf: Dursun Aydemir

بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )

ترفضهم فرنسا.. مهاجرو "كاليه" يكافحون ضنك العيش وبرد الشتاء
Fotoğraf: Dursun Aydemir

بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )

ترفضهم فرنسا.. مهاجرو "كاليه" يكافحون ضنك العيش وبرد الشتاء
Fotoğraf: Dursun Aydemir

بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )

ترفضهم فرنسا.. مهاجرو "كاليه" يكافحون ضنك العيش وبرد الشتاء
Fotoğraf: Dursun Aydemir

بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )

ترفضهم فرنسا.. مهاجرو "كاليه" يكافحون ضنك العيش وبرد الشتاء
Fotoğraf: Dursun Aydemir

بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )

ترفضهم فرنسا.. مهاجرو "كاليه" يكافحون ضنك العيش وبرد الشتاء
Fotoğraf: Dursun Aydemir

بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )

ترفضهم فرنسا.. مهاجرو "كاليه" يكافحون ضنك العيش وبرد الشتاء
Fotoğraf: Dursun Aydemir

بينما تتوالى الانتقادات ضد فرنسا بسبب "عدم مبالاتها" بالظروف السيئة للمهاجرين غير النظاميين بمدينة كاليه (شمال)، يواصل هؤلاء الكفاح من أجل البقاء رغم الظروف المحيطة بهم. وسبق أن فككت السلطات الفرنسية عام 2016 مخيم كاليه للاجئين، حين كان يأوي حوالي 8 آلاف منهم، وأرسلتهم إلى مراكز مختلفة حول البلاد. إلا أن هؤلاء المهاجرين اضطروا للعودة إلى كاليه بسبب الظروف السيئة التي عانوا منها في المراكز المذكورة. ( Dursun Aydemir - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار