
منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )