
في بحيرة "أكياتان" الهادئة بولاية أضنة جنوبي تركيا، يتكرّر كل عام مشهد ملفت، يتمثل بأسراب طيور الفلامينغو التي تحطّ بأجنحتها الوردية فوق سطح المياه، فتمتزج درجات الوردي المائل للبياض بزرقة السماء. وأمام هذا المنظر البديع تبدو البحيرة تارة كأنها مسرح طبيعي يقدم لروّاده أجمل أنواع التناغم في الطبيعة، وتارة أخرى كلوحة حية تنبض بالجمال. ( Alaeddin Çoğal - وكالة الأناضول )

في بحيرة "أكياتان" الهادئة بولاية أضنة جنوبي تركيا، يتكرّر كل عام مشهد ملفت، يتمثل بأسراب طيور الفلامينغو التي تحطّ بأجنحتها الوردية فوق سطح المياه، فتمتزج درجات الوردي المائل للبياض بزرقة السماء. وأمام هذا المنظر البديع تبدو البحيرة تارة كأنها مسرح طبيعي يقدم لروّاده أجمل أنواع التناغم في الطبيعة، وتارة أخرى كلوحة حية تنبض بالجمال. ( Alaeddin Çoğal - وكالة الأناضول )

في بحيرة "أكياتان" الهادئة بولاية أضنة جنوبي تركيا، يتكرّر كل عام مشهد ملفت، يتمثل بأسراب طيور الفلامينغو التي تحطّ بأجنحتها الوردية فوق سطح المياه، فتمتزج درجات الوردي المائل للبياض بزرقة السماء. وأمام هذا المنظر البديع تبدو البحيرة تارة كأنها مسرح طبيعي يقدم لروّاده أجمل أنواع التناغم في الطبيعة، وتارة أخرى كلوحة حية تنبض بالجمال. ( Alaeddin Çoğal - وكالة الأناضول )

في بحيرة "أكياتان" الهادئة بولاية أضنة جنوبي تركيا، يتكرّر كل عام مشهد ملفت، يتمثل بأسراب طيور الفلامينغو التي تحطّ بأجنحتها الوردية فوق سطح المياه، فتمتزج درجات الوردي المائل للبياض بزرقة السماء. وأمام هذا المنظر البديع تبدو البحيرة تارة كأنها مسرح طبيعي يقدم لروّاده أجمل أنواع التناغم في الطبيعة، وتارة أخرى كلوحة حية تنبض بالجمال. ( Alaeddin Çoğal - وكالة الأناضول )

في بحيرة "أكياتان" الهادئة بولاية أضنة جنوبي تركيا، يتكرّر كل عام مشهد ملفت، يتمثل بأسراب طيور الفلامينغو التي تحطّ بأجنحتها الوردية فوق سطح المياه، فتمتزج درجات الوردي المائل للبياض بزرقة السماء. وأمام هذا المنظر البديع تبدو البحيرة تارة كأنها مسرح طبيعي يقدم لروّاده أجمل أنواع التناغم في الطبيعة، وتارة أخرى كلوحة حية تنبض بالجمال. ( Alaeddin Çoğal - وكالة الأناضول )

في بحيرة "أكياتان" الهادئة بولاية أضنة جنوبي تركيا، يتكرّر كل عام مشهد ملفت، يتمثل بأسراب طيور الفلامينغو التي تحطّ بأجنحتها الوردية فوق سطح المياه، فتمتزج درجات الوردي المائل للبياض بزرقة السماء. وأمام هذا المنظر البديع تبدو البحيرة تارة كأنها مسرح طبيعي يقدم لروّاده أجمل أنواع التناغم في الطبيعة، وتارة أخرى كلوحة حية تنبض بالجمال. ( Alaeddin Çoğal - وكالة الأناضول )

في بحيرة "أكياتان" الهادئة بولاية أضنة جنوبي تركيا، يتكرّر كل عام مشهد ملفت، يتمثل بأسراب طيور الفلامينغو التي تحطّ بأجنحتها الوردية فوق سطح المياه، فتمتزج درجات الوردي المائل للبياض بزرقة السماء. وأمام هذا المنظر البديع تبدو البحيرة تارة كأنها مسرح طبيعي يقدم لروّاده أجمل أنواع التناغم في الطبيعة، وتارة أخرى كلوحة حية تنبض بالجمال. ( Alaeddin Çoğal - وكالة الأناضول )

في بحيرة "أكياتان" الهادئة بولاية أضنة جنوبي تركيا، يتكرّر كل عام مشهد ملفت، يتمثل بأسراب طيور الفلامينغو التي تحطّ بأجنحتها الوردية فوق سطح المياه، فتمتزج درجات الوردي المائل للبياض بزرقة السماء. وأمام هذا المنظر البديع تبدو البحيرة تارة كأنها مسرح طبيعي يقدم لروّاده أجمل أنواع التناغم في الطبيعة، وتارة أخرى كلوحة حية تنبض بالجمال. ( Alaeddin Çoğal - وكالة الأناضول )

في بحيرة "أكياتان" الهادئة بولاية أضنة جنوبي تركيا، يتكرّر كل عام مشهد ملفت، يتمثل بأسراب طيور الفلامينغو التي تحطّ بأجنحتها الوردية فوق سطح المياه، فتمتزج درجات الوردي المائل للبياض بزرقة السماء. وأمام هذا المنظر البديع تبدو البحيرة تارة كأنها مسرح طبيعي يقدم لروّاده أجمل أنواع التناغم في الطبيعة، وتارة أخرى كلوحة حية تنبض بالجمال. ( Alaeddin Çoğal - وكالة الأناضول )

في بحيرة "أكياتان" الهادئة بولاية أضنة جنوبي تركيا، يتكرّر كل عام مشهد ملفت، يتمثل بأسراب طيور الفلامينغو التي تحطّ بأجنحتها الوردية فوق سطح المياه، فتمتزج درجات الوردي المائل للبياض بزرقة السماء. وأمام هذا المنظر البديع تبدو البحيرة تارة كأنها مسرح طبيعي يقدم لروّاده أجمل أنواع التناغم في الطبيعة، وتارة أخرى كلوحة حية تنبض بالجمال. ( Alaeddin Çoğal - وكالة الأناضول )

في بحيرة "أكياتان" الهادئة بولاية أضنة جنوبي تركيا، يتكرّر كل عام مشهد ملفت، يتمثل بأسراب طيور الفلامينغو التي تحطّ بأجنحتها الوردية فوق سطح المياه، فتمتزج درجات الوردي المائل للبياض بزرقة السماء. وأمام هذا المنظر البديع تبدو البحيرة تارة كأنها مسرح طبيعي يقدم لروّاده أجمل أنواع التناغم في الطبيعة، وتارة أخرى كلوحة حية تنبض بالجمال. ( Alaeddin Çoğal - وكالة الأناضول )

في بحيرة "أكياتان" الهادئة بولاية أضنة جنوبي تركيا، يتكرّر كل عام مشهد ملفت، يتمثل بأسراب طيور الفلامينغو التي تحطّ بأجنحتها الوردية فوق سطح المياه، فتمتزج درجات الوردي المائل للبياض بزرقة السماء. وأمام هذا المنظر البديع تبدو البحيرة تارة كأنها مسرح طبيعي يقدم لروّاده أجمل أنواع التناغم في الطبيعة، وتارة أخرى كلوحة حية تنبض بالجمال. ( Alaeddin Çoğal - وكالة الأناضول )