
تكرس معلمة الرسم ديالا غشيم حياتها لعلاج الحيوانات المعاقة والمشردة في مدينة حلب شمال سوريا، حيث أنشأت مع فريقها مأوى تطوعيا بالخصوص. ديالا التي نشأت في أسرة محبة للحيوانات، لم تحتمل مشهد الكلاب والقطط المصابة في الشوارع بعد اندلاع الحرب السورية، فقررت مع أصدقائها المختصين في الطب البيطري تأسيس فريق لإنقاذ المعاق والمشرّد منها، رغم تحديات أمنية ولوجستية وشح في الموارد. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

تكرس معلمة الرسم ديالا غشيم حياتها لعلاج الحيوانات المعاقة والمشردة في مدينة حلب شمال سوريا، حيث أنشأت مع فريقها مأوى تطوعيا بالخصوص. ديالا التي نشأت في أسرة محبة للحيوانات، لم تحتمل مشهد الكلاب والقطط المصابة في الشوارع بعد اندلاع الحرب السورية، فقررت مع أصدقائها المختصين في الطب البيطري تأسيس فريق لإنقاذ المعاق والمشرّد منها، رغم تحديات أمنية ولوجستية وشح في الموارد. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

تكرس معلمة الرسم ديالا غشيم حياتها لعلاج الحيوانات المعاقة والمشردة في مدينة حلب شمال سوريا، حيث أنشأت مع فريقها مأوى تطوعيا بالخصوص. ديالا التي نشأت في أسرة محبة للحيوانات، لم تحتمل مشهد الكلاب والقطط المصابة في الشوارع بعد اندلاع الحرب السورية، فقررت مع أصدقائها المختصين في الطب البيطري تأسيس فريق لإنقاذ المعاق والمشرّد منها، رغم تحديات أمنية ولوجستية وشح في الموارد. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

تكرس معلمة الرسم ديالا غشيم حياتها لعلاج الحيوانات المعاقة والمشردة في مدينة حلب شمال سوريا، حيث أنشأت مع فريقها مأوى تطوعيا بالخصوص. ديالا التي نشأت في أسرة محبة للحيوانات، لم تحتمل مشهد الكلاب والقطط المصابة في الشوارع بعد اندلاع الحرب السورية، فقررت مع أصدقائها المختصين في الطب البيطري تأسيس فريق لإنقاذ المعاق والمشرّد منها، رغم تحديات أمنية ولوجستية وشح في الموارد. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

تكرس معلمة الرسم ديالا غشيم حياتها لعلاج الحيوانات المعاقة والمشردة في مدينة حلب شمال سوريا، حيث أنشأت مع فريقها مأوى تطوعيا بالخصوص. ديالا التي نشأت في أسرة محبة للحيوانات، لم تحتمل مشهد الكلاب والقطط المصابة في الشوارع بعد اندلاع الحرب السورية، فقررت مع أصدقائها المختصين في الطب البيطري تأسيس فريق لإنقاذ المعاق والمشرّد منها، رغم تحديات أمنية ولوجستية وشح في الموارد. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

تكرس معلمة الرسم ديالا غشيم حياتها لعلاج الحيوانات المعاقة والمشردة في مدينة حلب شمال سوريا، حيث أنشأت مع فريقها مأوى تطوعيا بالخصوص. ديالا التي نشأت في أسرة محبة للحيوانات، لم تحتمل مشهد الكلاب والقطط المصابة في الشوارع بعد اندلاع الحرب السورية، فقررت مع أصدقائها المختصين في الطب البيطري تأسيس فريق لإنقاذ المعاق والمشرّد منها، رغم تحديات أمنية ولوجستية وشح في الموارد. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

تكرس معلمة الرسم ديالا غشيم حياتها لعلاج الحيوانات المعاقة والمشردة في مدينة حلب شمال سوريا، حيث أنشأت مع فريقها مأوى تطوعيا بالخصوص. ديالا التي نشأت في أسرة محبة للحيوانات، لم تحتمل مشهد الكلاب والقطط المصابة في الشوارع بعد اندلاع الحرب السورية، فقررت مع أصدقائها المختصين في الطب البيطري تأسيس فريق لإنقاذ المعاق والمشرّد منها، رغم تحديات أمنية ولوجستية وشح في الموارد. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

تكرس معلمة الرسم ديالا غشيم حياتها لعلاج الحيوانات المعاقة والمشردة في مدينة حلب شمال سوريا، حيث أنشأت مع فريقها مأوى تطوعيا بالخصوص. ديالا التي نشأت في أسرة محبة للحيوانات، لم تحتمل مشهد الكلاب والقطط المصابة في الشوارع بعد اندلاع الحرب السورية، فقررت مع أصدقائها المختصين في الطب البيطري تأسيس فريق لإنقاذ المعاق والمشرّد منها، رغم تحديات أمنية ولوجستية وشح في الموارد. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

تكرس معلمة الرسم ديالا غشيم حياتها لعلاج الحيوانات المعاقة والمشردة في مدينة حلب شمال سوريا، حيث أنشأت مع فريقها مأوى تطوعيا بالخصوص. ديالا التي نشأت في أسرة محبة للحيوانات، لم تحتمل مشهد الكلاب والقطط المصابة في الشوارع بعد اندلاع الحرب السورية، فقررت مع أصدقائها المختصين في الطب البيطري تأسيس فريق لإنقاذ المعاق والمشرّد منها، رغم تحديات أمنية ولوجستية وشح في الموارد. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )