بمأوى تطوعي.. معلمة سورية تعالج حيوانات مشردة في حلب
16.05.2025

تكرس معلمة الرسم ديالا غشيم حياتها لعلاج الحيوانات المعاقة والمشردة في مدينة حلب شمال سوريا، حيث أنشأت مع فريقها مأوى تطوعيا بالخصوص. ديالا التي نشأت في أسرة محبة للحيوانات، لم تحتمل مشهد الكلاب والقطط المصابة في الشوارع بعد اندلاع الحرب السورية، فقررت مع أصدقائها المختصين في الطب البيطري تأسيس فريق لإنقاذ المعاق والمشرّد منها، رغم تحديات أمنية ولوجستية وشح في الموارد. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

بمأوى تطوعي.. معلمة سورية تعالج حيوانات مشردة في حلب
Fotoğraf: Bakr Al Kasem

تكرس معلمة الرسم ديالا غشيم حياتها لعلاج الحيوانات المعاقة والمشردة في مدينة حلب شمال سوريا، حيث أنشأت مع فريقها مأوى تطوعيا بالخصوص. ديالا التي نشأت في أسرة محبة للحيوانات، لم تحتمل مشهد الكلاب والقطط المصابة في الشوارع بعد اندلاع الحرب السورية، فقررت مع أصدقائها المختصين في الطب البيطري تأسيس فريق لإنقاذ المعاق والمشرّد منها، رغم تحديات أمنية ولوجستية وشح في الموارد. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

بمأوى تطوعي.. معلمة سورية تعالج حيوانات مشردة في حلب
Fotoğraf: Bakr Al Kasem

تكرس معلمة الرسم ديالا غشيم حياتها لعلاج الحيوانات المعاقة والمشردة في مدينة حلب شمال سوريا، حيث أنشأت مع فريقها مأوى تطوعيا بالخصوص. ديالا التي نشأت في أسرة محبة للحيوانات، لم تحتمل مشهد الكلاب والقطط المصابة في الشوارع بعد اندلاع الحرب السورية، فقررت مع أصدقائها المختصين في الطب البيطري تأسيس فريق لإنقاذ المعاق والمشرّد منها، رغم تحديات أمنية ولوجستية وشح في الموارد. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

بمأوى تطوعي.. معلمة سورية تعالج حيوانات مشردة في حلب
Fotoğraf: Bakr Al Kasem

تكرس معلمة الرسم ديالا غشيم حياتها لعلاج الحيوانات المعاقة والمشردة في مدينة حلب شمال سوريا، حيث أنشأت مع فريقها مأوى تطوعيا بالخصوص. ديالا التي نشأت في أسرة محبة للحيوانات، لم تحتمل مشهد الكلاب والقطط المصابة في الشوارع بعد اندلاع الحرب السورية، فقررت مع أصدقائها المختصين في الطب البيطري تأسيس فريق لإنقاذ المعاق والمشرّد منها، رغم تحديات أمنية ولوجستية وشح في الموارد. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

بمأوى تطوعي.. معلمة سورية تعالج حيوانات مشردة في حلب
Fotoğraf: Bakr Al Kasem

تكرس معلمة الرسم ديالا غشيم حياتها لعلاج الحيوانات المعاقة والمشردة في مدينة حلب شمال سوريا، حيث أنشأت مع فريقها مأوى تطوعيا بالخصوص. ديالا التي نشأت في أسرة محبة للحيوانات، لم تحتمل مشهد الكلاب والقطط المصابة في الشوارع بعد اندلاع الحرب السورية، فقررت مع أصدقائها المختصين في الطب البيطري تأسيس فريق لإنقاذ المعاق والمشرّد منها، رغم تحديات أمنية ولوجستية وشح في الموارد. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

بمأوى تطوعي.. معلمة سورية تعالج حيوانات مشردة في حلب
Fotoğraf: Bakr Al Kasem

تكرس معلمة الرسم ديالا غشيم حياتها لعلاج الحيوانات المعاقة والمشردة في مدينة حلب شمال سوريا، حيث أنشأت مع فريقها مأوى تطوعيا بالخصوص. ديالا التي نشأت في أسرة محبة للحيوانات، لم تحتمل مشهد الكلاب والقطط المصابة في الشوارع بعد اندلاع الحرب السورية، فقررت مع أصدقائها المختصين في الطب البيطري تأسيس فريق لإنقاذ المعاق والمشرّد منها، رغم تحديات أمنية ولوجستية وشح في الموارد. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

بمأوى تطوعي.. معلمة سورية تعالج حيوانات مشردة في حلب
Fotoğraf: Bakr Al Kasem

تكرس معلمة الرسم ديالا غشيم حياتها لعلاج الحيوانات المعاقة والمشردة في مدينة حلب شمال سوريا، حيث أنشأت مع فريقها مأوى تطوعيا بالخصوص. ديالا التي نشأت في أسرة محبة للحيوانات، لم تحتمل مشهد الكلاب والقطط المصابة في الشوارع بعد اندلاع الحرب السورية، فقررت مع أصدقائها المختصين في الطب البيطري تأسيس فريق لإنقاذ المعاق والمشرّد منها، رغم تحديات أمنية ولوجستية وشح في الموارد. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

بمأوى تطوعي.. معلمة سورية تعالج حيوانات مشردة في حلب
Fotoğraf: Bakr Al Kasem

تكرس معلمة الرسم ديالا غشيم حياتها لعلاج الحيوانات المعاقة والمشردة في مدينة حلب شمال سوريا، حيث أنشأت مع فريقها مأوى تطوعيا بالخصوص. ديالا التي نشأت في أسرة محبة للحيوانات، لم تحتمل مشهد الكلاب والقطط المصابة في الشوارع بعد اندلاع الحرب السورية، فقررت مع أصدقائها المختصين في الطب البيطري تأسيس فريق لإنقاذ المعاق والمشرّد منها، رغم تحديات أمنية ولوجستية وشح في الموارد. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

بمأوى تطوعي.. معلمة سورية تعالج حيوانات مشردة في حلب
Fotoğraf: Bakr Al Kasem

تكرس معلمة الرسم ديالا غشيم حياتها لعلاج الحيوانات المعاقة والمشردة في مدينة حلب شمال سوريا، حيث أنشأت مع فريقها مأوى تطوعيا بالخصوص. ديالا التي نشأت في أسرة محبة للحيوانات، لم تحتمل مشهد الكلاب والقطط المصابة في الشوارع بعد اندلاع الحرب السورية، فقررت مع أصدقائها المختصين في الطب البيطري تأسيس فريق لإنقاذ المعاق والمشرّد منها، رغم تحديات أمنية ولوجستية وشح في الموارد. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار