
بقلوب مفجوعة، عاد الفلسطينيون من وسط وجنوب قطاع غزة إلى شماله ليكتشفوا أن أحياءهم السكنية التي تركوها مجبورين تحت تهديد النيران الإسرائيلية فقدت ملامحها بالكامل وتحولت إلى خراب ممتد على مدى البصر. ففي محيط منطقة بركة الشيخ رضوان شمال شرقي مدينة غزة، التي انسحب الجيش الإسرائيلي منها الجمعة، تزامنا مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، تحولت الأحياء السكنية إلى مساحات رمادية لا يُرى فيها سوى الركام والدمار. المنطقة باتت بلا ملامح بعد أن تداخلت طرقها ببعضها جراء الدمار الهائل، فيما غطت الكتل الأسمنتية شوارعها، حتى تاه الفلسطينيون الذين عاشوا فيها عقودا طويلة عن مواقع منازلهم والأزقة التي تقود إليها. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )

بقلوب مفجوعة، عاد الفلسطينيون من وسط وجنوب قطاع غزة إلى شماله ليكتشفوا أن أحياءهم السكنية التي تركوها مجبورين تحت تهديد النيران الإسرائيلية فقدت ملامحها بالكامل وتحولت إلى خراب ممتد على مدى البصر. ففي محيط منطقة بركة الشيخ رضوان شمال شرقي مدينة غزة، التي انسحب الجيش الإسرائيلي منها الجمعة، تزامنا مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، تحولت الأحياء السكنية إلى مساحات رمادية لا يُرى فيها سوى الركام والدمار. المنطقة باتت بلا ملامح بعد أن تداخلت طرقها ببعضها جراء الدمار الهائل، فيما غطت الكتل الأسمنتية شوارعها، حتى تاه الفلسطينيون الذين عاشوا فيها عقودا طويلة عن مواقع منازلهم والأزقة التي تقود إليها. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )

بقلوب مفجوعة، عاد الفلسطينيون من وسط وجنوب قطاع غزة إلى شماله ليكتشفوا أن أحياءهم السكنية التي تركوها مجبورين تحت تهديد النيران الإسرائيلية فقدت ملامحها بالكامل وتحولت إلى خراب ممتد على مدى البصر. ففي محيط منطقة بركة الشيخ رضوان شمال شرقي مدينة غزة، التي انسحب الجيش الإسرائيلي منها الجمعة، تزامنا مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، تحولت الأحياء السكنية إلى مساحات رمادية لا يُرى فيها سوى الركام والدمار. المنطقة باتت بلا ملامح بعد أن تداخلت طرقها ببعضها جراء الدمار الهائل، فيما غطت الكتل الأسمنتية شوارعها، حتى تاه الفلسطينيون الذين عاشوا فيها عقودا طويلة عن مواقع منازلهم والأزقة التي تقود إليها. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )

بقلوب مفجوعة، عاد الفلسطينيون من وسط وجنوب قطاع غزة إلى شماله ليكتشفوا أن أحياءهم السكنية التي تركوها مجبورين تحت تهديد النيران الإسرائيلية فقدت ملامحها بالكامل وتحولت إلى خراب ممتد على مدى البصر. ففي محيط منطقة بركة الشيخ رضوان شمال شرقي مدينة غزة، التي انسحب الجيش الإسرائيلي منها الجمعة، تزامنا مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، تحولت الأحياء السكنية إلى مساحات رمادية لا يُرى فيها سوى الركام والدمار. المنطقة باتت بلا ملامح بعد أن تداخلت طرقها ببعضها جراء الدمار الهائل، فيما غطت الكتل الأسمنتية شوارعها، حتى تاه الفلسطينيون الذين عاشوا فيها عقودا طويلة عن مواقع منازلهم والأزقة التي تقود إليها. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )

بقلوب مفجوعة، عاد الفلسطينيون من وسط وجنوب قطاع غزة إلى شماله ليكتشفوا أن أحياءهم السكنية التي تركوها مجبورين تحت تهديد النيران الإسرائيلية فقدت ملامحها بالكامل وتحولت إلى خراب ممتد على مدى البصر. ففي محيط منطقة بركة الشيخ رضوان شمال شرقي مدينة غزة، التي انسحب الجيش الإسرائيلي منها الجمعة، تزامنا مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، تحولت الأحياء السكنية إلى مساحات رمادية لا يُرى فيها سوى الركام والدمار. المنطقة باتت بلا ملامح بعد أن تداخلت طرقها ببعضها جراء الدمار الهائل، فيما غطت الكتل الأسمنتية شوارعها، حتى تاه الفلسطينيون الذين عاشوا فيها عقودا طويلة عن مواقع منازلهم والأزقة التي تقود إليها. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )

بقلوب مفجوعة، عاد الفلسطينيون من وسط وجنوب قطاع غزة إلى شماله ليكتشفوا أن أحياءهم السكنية التي تركوها مجبورين تحت تهديد النيران الإسرائيلية فقدت ملامحها بالكامل وتحولت إلى خراب ممتد على مدى البصر. ففي محيط منطقة بركة الشيخ رضوان شمال شرقي مدينة غزة، التي انسحب الجيش الإسرائيلي منها الجمعة، تزامنا مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، تحولت الأحياء السكنية إلى مساحات رمادية لا يُرى فيها سوى الركام والدمار. المنطقة باتت بلا ملامح بعد أن تداخلت طرقها ببعضها جراء الدمار الهائل، فيما غطت الكتل الأسمنتية شوارعها، حتى تاه الفلسطينيون الذين عاشوا فيها عقودا طويلة عن مواقع منازلهم والأزقة التي تقود إليها. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )

بقلوب مفجوعة، عاد الفلسطينيون من وسط وجنوب قطاع غزة إلى شماله ليكتشفوا أن أحياءهم السكنية التي تركوها مجبورين تحت تهديد النيران الإسرائيلية فقدت ملامحها بالكامل وتحولت إلى خراب ممتد على مدى البصر. ففي محيط منطقة بركة الشيخ رضوان شمال شرقي مدينة غزة، التي انسحب الجيش الإسرائيلي منها الجمعة، تزامنا مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، تحولت الأحياء السكنية إلى مساحات رمادية لا يُرى فيها سوى الركام والدمار. المنطقة باتت بلا ملامح بعد أن تداخلت طرقها ببعضها جراء الدمار الهائل، فيما غطت الكتل الأسمنتية شوارعها، حتى تاه الفلسطينيون الذين عاشوا فيها عقودا طويلة عن مواقع منازلهم والأزقة التي تقود إليها. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )

بقلوب مفجوعة، عاد الفلسطينيون من وسط وجنوب قطاع غزة إلى شماله ليكتشفوا أن أحياءهم السكنية التي تركوها مجبورين تحت تهديد النيران الإسرائيلية فقدت ملامحها بالكامل وتحولت إلى خراب ممتد على مدى البصر. ففي محيط منطقة بركة الشيخ رضوان شمال شرقي مدينة غزة، التي انسحب الجيش الإسرائيلي منها الجمعة، تزامنا مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، تحولت الأحياء السكنية إلى مساحات رمادية لا يُرى فيها سوى الركام والدمار. المنطقة باتت بلا ملامح بعد أن تداخلت طرقها ببعضها جراء الدمار الهائل، فيما غطت الكتل الأسمنتية شوارعها، حتى تاه الفلسطينيون الذين عاشوا فيها عقودا طويلة عن مواقع منازلهم والأزقة التي تقود إليها. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )

بقلوب مفجوعة، عاد الفلسطينيون من وسط وجنوب قطاع غزة إلى شماله ليكتشفوا أن أحياءهم السكنية التي تركوها مجبورين تحت تهديد النيران الإسرائيلية فقدت ملامحها بالكامل وتحولت إلى خراب ممتد على مدى البصر. ففي محيط منطقة بركة الشيخ رضوان شمال شرقي مدينة غزة، التي انسحب الجيش الإسرائيلي منها الجمعة، تزامنا مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، تحولت الأحياء السكنية إلى مساحات رمادية لا يُرى فيها سوى الركام والدمار. المنطقة باتت بلا ملامح بعد أن تداخلت طرقها ببعضها جراء الدمار الهائل، فيما غطت الكتل الأسمنتية شوارعها، حتى تاه الفلسطينيون الذين عاشوا فيها عقودا طويلة عن مواقع منازلهم والأزقة التي تقود إليها. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )

بقلوب مفجوعة، عاد الفلسطينيون من وسط وجنوب قطاع غزة إلى شماله ليكتشفوا أن أحياءهم السكنية التي تركوها مجبورين تحت تهديد النيران الإسرائيلية فقدت ملامحها بالكامل وتحولت إلى خراب ممتد على مدى البصر. ففي محيط منطقة بركة الشيخ رضوان شمال شرقي مدينة غزة، التي انسحب الجيش الإسرائيلي منها الجمعة، تزامنا مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، تحولت الأحياء السكنية إلى مساحات رمادية لا يُرى فيها سوى الركام والدمار. المنطقة باتت بلا ملامح بعد أن تداخلت طرقها ببعضها جراء الدمار الهائل، فيما غطت الكتل الأسمنتية شوارعها، حتى تاه الفلسطينيون الذين عاشوا فيها عقودا طويلة عن مواقع منازلهم والأزقة التي تقود إليها. ( Khames Alrefi - وكالة الأناضول )