برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
17.10.2025

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. ومع هذا القلق الذي يخيم على المكان، يظهر مشهد آخر أكثر حضورا؛ إذ تقف عائلة محمد عبد الرحمن (67 عاما) بين أشجار الزيتون المعمرة في أحد الحقول القريبة من بؤرة استيطانية أقيمت على أراضي البلدة قسرا. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. ومع هذا القلق الذي يخيم على المكان، يظهر مشهد آخر أكثر حضورا؛ إذ تقف عائلة محمد عبد الرحمن (67 عاما) بين أشجار الزيتون المعمرة في أحد الحقول القريبة من بؤرة استيطانية أقيمت على أراضي البلدة قسرا. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. ومع هذا القلق الذي يخيم على المكان، يظهر مشهد آخر أكثر حضورا؛ إذ تقف عائلة محمد عبد الرحمن (67 عاما) بين أشجار الزيتون المعمرة في أحد الحقول القريبة من بؤرة استيطانية أقيمت على أراضي البلدة قسرا. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. ومع هذا القلق الذي يخيم على المكان، يظهر مشهد آخر أكثر حضورا؛ إذ تقف عائلة محمد عبد الرحمن (67 عاما) بين أشجار الزيتون المعمرة في أحد الحقول القريبة من بؤرة استيطانية أقيمت على أراضي البلدة قسرا. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. ومع هذا القلق الذي يخيم على المكان، يظهر مشهد آخر أكثر حضورا؛ إذ تقف عائلة محمد عبد الرحمن (67 عاما) بين أشجار الزيتون المعمرة في أحد الحقول القريبة من بؤرة استيطانية أقيمت على أراضي البلدة قسرا. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. ومع هذا القلق الذي يخيم على المكان، يظهر مشهد آخر أكثر حضورا؛ إذ تقف عائلة محمد عبد الرحمن (67 عاما) بين أشجار الزيتون المعمرة في أحد الحقول القريبة من بؤرة استيطانية أقيمت على أراضي البلدة قسرا. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. ومع هذا القلق الذي يخيم على المكان، يظهر مشهد آخر أكثر حضورا؛ إذ تقف عائلة محمد عبد الرحمن (67 عاما) بين أشجار الزيتون المعمرة في أحد الحقول القريبة من بؤرة استيطانية أقيمت على أراضي البلدة قسرا. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. ومع هذا القلق الذي يخيم على المكان، يظهر مشهد آخر أكثر حضورا؛ إذ تقف عائلة محمد عبد الرحمن (67 عاما) بين أشجار الزيتون المعمرة في أحد الحقول القريبة من بؤرة استيطانية أقيمت على أراضي البلدة قسرا. عبد الرحمن يقول للأناضول: "نخرج من بيوتنا ولا نعلم إن كنا سنعود سالمين، نعمل في الحقل وأرواحنا على كفوفنا". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. وعلى بعد أمتار، يقف بركات سعيد (75 عاما) مصدوما أمام أرضه التي زرعها قبل ثلاث سنوات بـ500 شتلة زيتون ولوز وتين، قبل أن يعمد مستوطنون إلى تكسيرها واقتلاعها. ويصف سعيد تخريب المستوطنين لأرضه بأنه "فعل إجرامي". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

برقا الفلسطينية.. جني الزيتون تحت اعتداءات المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

مع حلول موسم جني الزيتون هذا العام، غابت الأجواء العائلية وروح التراث عن المشهد في بلدة برقا الفلسطينية شمال الضفة الغربية المحتلة. فطقوس الفرحة بالموسم المبارك استحالت إلى استنفار يومي، خشية هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يجوبون المنطقة تحت حماية الجيش الإسرائيلي. حقول الزيتون كانت تعج بالأغاني والضحكات، واليوم باتت محروسة بالترقب وتخيم عليها مخاوف من اعتداءات المستوطنين، ما حول الموسم من مناسبة جميلة إلى مهمة تأهب يومية من أجل البقاء على الأرض. الناشط بمقاومة الاستيطان ليث بركات يؤكد أن برقا خسرت غالبية أراضيها لصالح المستوطنين الذين باتوا يشنون هجمات شبه يومية تشمل إطلاق نار، وحرق أراض ومزارع، والاعتداء على المنازل والمركبات. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار