"برش رمضان".. إفطار جماعي يتحدى الفقر وكورونا بالسودان
21.04.2021

عادة ما يسارع الناس في معظم البلدان العربية والإسلامية للوصول إلى منازلهم قبيل موعد أذان المغرب، طوال أيام شهر رمضان، لتناول وجبة الإفطار مع عائلاتهم، أما السودانيون فيحرصون عادة، على الخروج بالطعام والشراب إلى الشارع لتناوله في تجمعات كبيرة على الرغم من الفقر وجائحة كورونا. ويطلق على المكان المخصص للإفطار الجماعي "برش رمضان". والبرش سجاد شعبي يصنع من سعف النخيل، وإن كان استخدامه حاليا تراجع لصالح السجاد العصري. لكن لا يزال مكان الإفطار يحمل اسمه. الميزة التفضيلية والأهم لــ "برش رمضان"، والسبب الأساسي له، هو مشاركة الإفطار مع عابري الطريق الذين حال الزمن بينهم وبين وجهتهم التي يقصدونها. قبيل موعد الإفطار بدقائق معدودة، يقف الشباب إلى جانب الطرقات السريعة وهم يلوّحون بأياديهم لإيقاف أصحاب السيارات وإقناعهم بالنزول لتناول وجبة الإفطار واحتساء الشاي والقهوة، ومن ثم مواصلة الرحلة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"برش رمضان".. إفطار جماعي يتحدى الفقر وكورونا بالسودان
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

عادة ما يسارع الناس في معظم البلدان العربية والإسلامية للوصول إلى منازلهم قبيل موعد أذان المغرب، طوال أيام شهر رمضان، لتناول وجبة الإفطار مع عائلاتهم، أما السودانيون فيحرصون عادة، على الخروج بالطعام والشراب إلى الشارع لتناوله في تجمعات كبيرة على الرغم من الفقر وجائحة كورونا. ويطلق على المكان المخصص للإفطار الجماعي "برش رمضان". والبرش سجاد شعبي يصنع من سعف النخيل، وإن كان استخدامه حاليا تراجع لصالح السجاد العصري. لكن لا يزال مكان الإفطار يحمل اسمه. الميزة التفضيلية والأهم لــ "برش رمضان"، والسبب الأساسي له، هو مشاركة الإفطار مع عابري الطريق الذين حال الزمن بينهم وبين وجهتهم التي يقصدونها. قبيل موعد الإفطار بدقائق معدودة، يقف الشباب إلى جانب الطرقات السريعة وهم يلوّحون بأياديهم لإيقاف أصحاب السيارات وإقناعهم بالنزول لتناول وجبة الإفطار واحتساء الشاي والقهوة، ومن ثم مواصلة الرحلة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"برش رمضان".. إفطار جماعي يتحدى الفقر وكورونا بالسودان
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

عادة ما يسارع الناس في معظم البلدان العربية والإسلامية للوصول إلى منازلهم قبيل موعد أذان المغرب، طوال أيام شهر رمضان، لتناول وجبة الإفطار مع عائلاتهم، أما السودانيون فيحرصون عادة، على الخروج بالطعام والشراب إلى الشارع لتناوله في تجمعات كبيرة على الرغم من الفقر وجائحة كورونا. ويطلق على المكان المخصص للإفطار الجماعي "برش رمضان". والبرش سجاد شعبي يصنع من سعف النخيل، وإن كان استخدامه حاليا تراجع لصالح السجاد العصري. لكن لا يزال مكان الإفطار يحمل اسمه. الميزة التفضيلية والأهم لــ "برش رمضان"، والسبب الأساسي له، هو مشاركة الإفطار مع عابري الطريق الذين حال الزمن بينهم وبين وجهتهم التي يقصدونها. قبيل موعد الإفطار بدقائق معدودة، يقف الشباب إلى جانب الطرقات السريعة وهم يلوّحون بأياديهم لإيقاف أصحاب السيارات وإقناعهم بالنزول لتناول وجبة الإفطار واحتساء الشاي والقهوة، ومن ثم مواصلة الرحلة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"برش رمضان".. إفطار جماعي يتحدى الفقر وكورونا بالسودان
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

عادة ما يسارع الناس في معظم البلدان العربية والإسلامية للوصول إلى منازلهم قبيل موعد أذان المغرب، طوال أيام شهر رمضان، لتناول وجبة الإفطار مع عائلاتهم، أما السودانيون فيحرصون عادة، على الخروج بالطعام والشراب إلى الشارع لتناوله في تجمعات كبيرة على الرغم من الفقر وجائحة كورونا. ويطلق على المكان المخصص للإفطار الجماعي "برش رمضان". والبرش سجاد شعبي يصنع من سعف النخيل، وإن كان استخدامه حاليا تراجع لصالح السجاد العصري. لكن لا يزال مكان الإفطار يحمل اسمه. الميزة التفضيلية والأهم لــ "برش رمضان"، والسبب الأساسي له، هو مشاركة الإفطار مع عابري الطريق الذين حال الزمن بينهم وبين وجهتهم التي يقصدونها. قبيل موعد الإفطار بدقائق معدودة، يقف الشباب إلى جانب الطرقات السريعة وهم يلوّحون بأياديهم لإيقاف أصحاب السيارات وإقناعهم بالنزول لتناول وجبة الإفطار واحتساء الشاي والقهوة، ومن ثم مواصلة الرحلة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"برش رمضان".. إفطار جماعي يتحدى الفقر وكورونا بالسودان
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

عادة ما يسارع الناس في معظم البلدان العربية والإسلامية للوصول إلى منازلهم قبيل موعد أذان المغرب، طوال أيام شهر رمضان، لتناول وجبة الإفطار مع عائلاتهم، أما السودانيون فيحرصون عادة، على الخروج بالطعام والشراب إلى الشارع لتناوله في تجمعات كبيرة على الرغم من الفقر وجائحة كورونا. ويطلق على المكان المخصص للإفطار الجماعي "برش رمضان". والبرش سجاد شعبي يصنع من سعف النخيل، وإن كان استخدامه حاليا تراجع لصالح السجاد العصري. لكن لا يزال مكان الإفطار يحمل اسمه. الميزة التفضيلية والأهم لــ "برش رمضان"، والسبب الأساسي له، هو مشاركة الإفطار مع عابري الطريق الذين حال الزمن بينهم وبين وجهتهم التي يقصدونها. قبيل موعد الإفطار بدقائق معدودة، يقف الشباب إلى جانب الطرقات السريعة وهم يلوّحون بأياديهم لإيقاف أصحاب السيارات وإقناعهم بالنزول لتناول وجبة الإفطار واحتساء الشاي والقهوة، ومن ثم مواصلة الرحلة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"برش رمضان".. إفطار جماعي يتحدى الفقر وكورونا بالسودان
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

عادة ما يسارع الناس في معظم البلدان العربية والإسلامية للوصول إلى منازلهم قبيل موعد أذان المغرب، طوال أيام شهر رمضان، لتناول وجبة الإفطار مع عائلاتهم، أما السودانيون فيحرصون عادة، على الخروج بالطعام والشراب إلى الشارع لتناوله في تجمعات كبيرة على الرغم من الفقر وجائحة كورونا. ويطلق على المكان المخصص للإفطار الجماعي "برش رمضان". والبرش سجاد شعبي يصنع من سعف النخيل، وإن كان استخدامه حاليا تراجع لصالح السجاد العصري. لكن لا يزال مكان الإفطار يحمل اسمه. الميزة التفضيلية والأهم لــ "برش رمضان"، والسبب الأساسي له، هو مشاركة الإفطار مع عابري الطريق الذين حال الزمن بينهم وبين وجهتهم التي يقصدونها. قبيل موعد الإفطار بدقائق معدودة، يقف الشباب إلى جانب الطرقات السريعة وهم يلوّحون بأياديهم لإيقاف أصحاب السيارات وإقناعهم بالنزول لتناول وجبة الإفطار واحتساء الشاي والقهوة، ومن ثم مواصلة الرحلة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"برش رمضان".. إفطار جماعي يتحدى الفقر وكورونا بالسودان
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

عادة ما يسارع الناس في معظم البلدان العربية والإسلامية للوصول إلى منازلهم قبيل موعد أذان المغرب، طوال أيام شهر رمضان، لتناول وجبة الإفطار مع عائلاتهم، أما السودانيون فيحرصون عادة، على الخروج بالطعام والشراب إلى الشارع لتناوله في تجمعات كبيرة على الرغم من الفقر وجائحة كورونا. ويطلق على المكان المخصص للإفطار الجماعي "برش رمضان". والبرش سجاد شعبي يصنع من سعف النخيل، وإن كان استخدامه حاليا تراجع لصالح السجاد العصري. لكن لا يزال مكان الإفطار يحمل اسمه. الميزة التفضيلية والأهم لــ "برش رمضان"، والسبب الأساسي له، هو مشاركة الإفطار مع عابري الطريق الذين حال الزمن بينهم وبين وجهتهم التي يقصدونها. قبيل موعد الإفطار بدقائق معدودة، يقف الشباب إلى جانب الطرقات السريعة وهم يلوّحون بأياديهم لإيقاف أصحاب السيارات وإقناعهم بالنزول لتناول وجبة الإفطار واحتساء الشاي والقهوة، ومن ثم مواصلة الرحلة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"برش رمضان".. إفطار جماعي يتحدى الفقر وكورونا بالسودان
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

عادة ما يسارع الناس في معظم البلدان العربية والإسلامية للوصول إلى منازلهم قبيل موعد أذان المغرب، طوال أيام شهر رمضان، لتناول وجبة الإفطار مع عائلاتهم، أما السودانيون فيحرصون عادة، على الخروج بالطعام والشراب إلى الشارع لتناوله في تجمعات كبيرة على الرغم من الفقر وجائحة كورونا. ويطلق على المكان المخصص للإفطار الجماعي "برش رمضان". والبرش سجاد شعبي يصنع من سعف النخيل، وإن كان استخدامه حاليا تراجع لصالح السجاد العصري. لكن لا يزال مكان الإفطار يحمل اسمه. الميزة التفضيلية والأهم لــ "برش رمضان"، والسبب الأساسي له، هو مشاركة الإفطار مع عابري الطريق الذين حال الزمن بينهم وبين وجهتهم التي يقصدونها. قبيل موعد الإفطار بدقائق معدودة، يقف الشباب إلى جانب الطرقات السريعة وهم يلوّحون بأياديهم لإيقاف أصحاب السيارات وإقناعهم بالنزول لتناول وجبة الإفطار واحتساء الشاي والقهوة، ومن ثم مواصلة الرحلة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"برش رمضان".. إفطار جماعي يتحدى الفقر وكورونا بالسودان
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

عادة ما يسارع الناس في معظم البلدان العربية والإسلامية للوصول إلى منازلهم قبيل موعد أذان المغرب، طوال أيام شهر رمضان، لتناول وجبة الإفطار مع عائلاتهم، أما السودانيون فيحرصون عادة، على الخروج بالطعام والشراب إلى الشارع لتناوله في تجمعات كبيرة على الرغم من الفقر وجائحة كورونا. ويطلق على المكان المخصص للإفطار الجماعي "برش رمضان". والبرش سجاد شعبي يصنع من سعف النخيل، وإن كان استخدامه حاليا تراجع لصالح السجاد العصري. لكن لا يزال مكان الإفطار يحمل اسمه. الميزة التفضيلية والأهم لــ "برش رمضان"، والسبب الأساسي له، هو مشاركة الإفطار مع عابري الطريق الذين حال الزمن بينهم وبين وجهتهم التي يقصدونها. قبيل موعد الإفطار بدقائق معدودة، يقف الشباب إلى جانب الطرقات السريعة وهم يلوّحون بأياديهم لإيقاف أصحاب السيارات وإقناعهم بالنزول لتناول وجبة الإفطار واحتساء الشاي والقهوة، ومن ثم مواصلة الرحلة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"برش رمضان".. إفطار جماعي يتحدى الفقر وكورونا بالسودان
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

عادة ما يسارع الناس في معظم البلدان العربية والإسلامية للوصول إلى منازلهم قبيل موعد أذان المغرب، طوال أيام شهر رمضان، لتناول وجبة الإفطار مع عائلاتهم، أما السودانيون فيحرصون عادة، على الخروج بالطعام والشراب إلى الشارع لتناوله في تجمعات كبيرة على الرغم من الفقر وجائحة كورونا. ويطلق على المكان المخصص للإفطار الجماعي "برش رمضان". والبرش سجاد شعبي يصنع من سعف النخيل، وإن كان استخدامه حاليا تراجع لصالح السجاد العصري. لكن لا يزال مكان الإفطار يحمل اسمه. الميزة التفضيلية والأهم لــ "برش رمضان"، والسبب الأساسي له، هو مشاركة الإفطار مع عابري الطريق الذين حال الزمن بينهم وبين وجهتهم التي يقصدونها. قبيل موعد الإفطار بدقائق معدودة، يقف الشباب إلى جانب الطرقات السريعة وهم يلوّحون بأياديهم لإيقاف أصحاب السيارات وإقناعهم بالنزول لتناول وجبة الإفطار واحتساء الشاي والقهوة، ومن ثم مواصلة الرحلة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"برش رمضان".. إفطار جماعي يتحدى الفقر وكورونا بالسودان
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

عادة ما يسارع الناس في معظم البلدان العربية والإسلامية للوصول إلى منازلهم قبيل موعد أذان المغرب، طوال أيام شهر رمضان، لتناول وجبة الإفطار مع عائلاتهم، أما السودانيون فيحرصون عادة، على الخروج بالطعام والشراب إلى الشارع لتناوله في تجمعات كبيرة على الرغم من الفقر وجائحة كورونا. ويطلق على المكان المخصص للإفطار الجماعي "برش رمضان". والبرش سجاد شعبي يصنع من سعف النخيل، وإن كان استخدامه حاليا تراجع لصالح السجاد العصري. لكن لا يزال مكان الإفطار يحمل اسمه. الميزة التفضيلية والأهم لــ "برش رمضان"، والسبب الأساسي له، هو مشاركة الإفطار مع عابري الطريق الذين حال الزمن بينهم وبين وجهتهم التي يقصدونها. قبيل موعد الإفطار بدقائق معدودة، يقف الشباب إلى جانب الطرقات السريعة وهم يلوّحون بأياديهم لإيقاف أصحاب السيارات وإقناعهم بالنزول لتناول وجبة الإفطار واحتساء الشاي والقهوة، ومن ثم مواصلة الرحلة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"برش رمضان".. إفطار جماعي يتحدى الفقر وكورونا بالسودان
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

عادة ما يسارع الناس في معظم البلدان العربية والإسلامية للوصول إلى منازلهم قبيل موعد أذان المغرب، طوال أيام شهر رمضان، لتناول وجبة الإفطار مع عائلاتهم، أما السودانيون فيحرصون عادة، على الخروج بالطعام والشراب إلى الشارع لتناوله في تجمعات كبيرة على الرغم من الفقر وجائحة كورونا. ويطلق على المكان المخصص للإفطار الجماعي "برش رمضان". والبرش سجاد شعبي يصنع من سعف النخيل، وإن كان استخدامه حاليا تراجع لصالح السجاد العصري. لكن لا يزال مكان الإفطار يحمل اسمه. الميزة التفضيلية والأهم لــ "برش رمضان"، والسبب الأساسي له، هو مشاركة الإفطار مع عابري الطريق الذين حال الزمن بينهم وبين وجهتهم التي يقصدونها. قبيل موعد الإفطار بدقائق معدودة، يقف الشباب إلى جانب الطرقات السريعة وهم يلوّحون بأياديهم لإيقاف أصحاب السيارات وإقناعهم بالنزول لتناول وجبة الإفطار واحتساء الشاي والقهوة، ومن ثم مواصلة الرحلة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"برش رمضان".. إفطار جماعي يتحدى الفقر وكورونا بالسودان
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

عادة ما يسارع الناس في معظم البلدان العربية والإسلامية للوصول إلى منازلهم قبيل موعد أذان المغرب، طوال أيام شهر رمضان، لتناول وجبة الإفطار مع عائلاتهم، أما السودانيون فيحرصون عادة، على الخروج بالطعام والشراب إلى الشارع لتناوله في تجمعات كبيرة على الرغم من الفقر وجائحة كورونا. ويطلق على المكان المخصص للإفطار الجماعي "برش رمضان". والبرش سجاد شعبي يصنع من سعف النخيل، وإن كان استخدامه حاليا تراجع لصالح السجاد العصري. لكن لا يزال مكان الإفطار يحمل اسمه. الميزة التفضيلية والأهم لــ "برش رمضان"، والسبب الأساسي له، هو مشاركة الإفطار مع عابري الطريق الذين حال الزمن بينهم وبين وجهتهم التي يقصدونها. قبيل موعد الإفطار بدقائق معدودة، يقف الشباب إلى جانب الطرقات السريعة وهم يلوّحون بأياديهم لإيقاف أصحاب السيارات وإقناعهم بالنزول لتناول وجبة الإفطار واحتساء الشاي والقهوة، ومن ثم مواصلة الرحلة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"برش رمضان".. إفطار جماعي يتحدى الفقر وكورونا بالسودان
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

عادة ما يسارع الناس في معظم البلدان العربية والإسلامية للوصول إلى منازلهم قبيل موعد أذان المغرب، طوال أيام شهر رمضان، لتناول وجبة الإفطار مع عائلاتهم، أما السودانيون فيحرصون عادة، على الخروج بالطعام والشراب إلى الشارع لتناوله في تجمعات كبيرة على الرغم من الفقر وجائحة كورونا. ويطلق على المكان المخصص للإفطار الجماعي "برش رمضان". والبرش سجاد شعبي يصنع من سعف النخيل، وإن كان استخدامه حاليا تراجع لصالح السجاد العصري. لكن لا يزال مكان الإفطار يحمل اسمه. الميزة التفضيلية والأهم لــ "برش رمضان"، والسبب الأساسي له، هو مشاركة الإفطار مع عابري الطريق الذين حال الزمن بينهم وبين وجهتهم التي يقصدونها. قبيل موعد الإفطار بدقائق معدودة، يقف الشباب إلى جانب الطرقات السريعة وهم يلوّحون بأياديهم لإيقاف أصحاب السيارات وإقناعهم بالنزول لتناول وجبة الإفطار واحتساء الشاي والقهوة، ومن ثم مواصلة الرحلة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"برش رمضان".. إفطار جماعي يتحدى الفقر وكورونا بالسودان
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

عادة ما يسارع الناس في معظم البلدان العربية والإسلامية للوصول إلى منازلهم قبيل موعد أذان المغرب، طوال أيام شهر رمضان، لتناول وجبة الإفطار مع عائلاتهم، أما السودانيون فيحرصون عادة، على الخروج بالطعام والشراب إلى الشارع لتناوله في تجمعات كبيرة على الرغم من الفقر وجائحة كورونا. ويطلق على المكان المخصص للإفطار الجماعي "برش رمضان". والبرش سجاد شعبي يصنع من سعف النخيل، وإن كان استخدامه حاليا تراجع لصالح السجاد العصري. لكن لا يزال مكان الإفطار يحمل اسمه. الميزة التفضيلية والأهم لــ "برش رمضان"، والسبب الأساسي له، هو مشاركة الإفطار مع عابري الطريق الذين حال الزمن بينهم وبين وجهتهم التي يقصدونها. قبيل موعد الإفطار بدقائق معدودة، يقف الشباب إلى جانب الطرقات السريعة وهم يلوّحون بأياديهم لإيقاف أصحاب السيارات وإقناعهم بالنزول لتناول وجبة الإفطار واحتساء الشاي والقهوة، ومن ثم مواصلة الرحلة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

"برش رمضان".. إفطار جماعي يتحدى الفقر وكورونا بالسودان
Fotoğraf: Mahmoud Hjaj

عادة ما يسارع الناس في معظم البلدان العربية والإسلامية للوصول إلى منازلهم قبيل موعد أذان المغرب، طوال أيام شهر رمضان، لتناول وجبة الإفطار مع عائلاتهم، أما السودانيون فيحرصون عادة، على الخروج بالطعام والشراب إلى الشارع لتناوله في تجمعات كبيرة على الرغم من الفقر وجائحة كورونا. ويطلق على المكان المخصص للإفطار الجماعي "برش رمضان". والبرش سجاد شعبي يصنع من سعف النخيل، وإن كان استخدامه حاليا تراجع لصالح السجاد العصري. لكن لا يزال مكان الإفطار يحمل اسمه. الميزة التفضيلية والأهم لــ "برش رمضان"، والسبب الأساسي له، هو مشاركة الإفطار مع عابري الطريق الذين حال الزمن بينهم وبين وجهتهم التي يقصدونها. قبيل موعد الإفطار بدقائق معدودة، يقف الشباب إلى جانب الطرقات السريعة وهم يلوّحون بأياديهم لإيقاف أصحاب السيارات وإقناعهم بالنزول لتناول وجبة الإفطار واحتساء الشاي والقهوة، ومن ثم مواصلة الرحلة. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار