تستخدم إسرائيل، المساحة الممنوحة لصيادي الأسماك في شاطئ قطاع غزة، وسيلة لابتزاز الفصائل الفلسطينية والضغط عليها، لوقف بعض وسائل المقاومة "الخشنة"، وبخاصة "البالونات الحارقة". وفرض الجيش الإسرائيلي، الأربعاء الماضي، إغلاقا شاملا لبحر غزة "حتّى إشعار آخر"، بذريعة إطلاق الفلسطينيين بالونات حارقة، باتجاه أراضي المستوطنات الزراعية، المحاذية له. ويعتبر هذا الإغلاق الثالث، منذ بداية العام الجاري، حيث كان الأول في4 مايو/ أيار الماضي، وأما الثاني ففرضته إسرائيل في 25 مارس/ آذار الماضي، بحسب نقابة الصيادين الفلسطينيين. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تستخدم إسرائيل، المساحة الممنوحة لصيادي الأسماك في شاطئ قطاع غزة، وسيلة لابتزاز الفصائل الفلسطينية والضغط عليها، لوقف بعض وسائل المقاومة "الخشنة"، وبخاصة "البالونات الحارقة". وفرض الجيش الإسرائيلي، الأربعاء الماضي، إغلاقا شاملا لبحر غزة "حتّى إشعار آخر"، بذريعة إطلاق الفلسطينيين بالونات حارقة، باتجاه أراضي المستوطنات الزراعية، المحاذية له. ويعتبر هذا الإغلاق الثالث، منذ بداية العام الجاري، حيث كان الأول في4 مايو/ أيار الماضي، وأما الثاني ففرضته إسرائيل في 25 مارس/ آذار الماضي، بحسب نقابة الصيادين الفلسطينيين. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تستخدم إسرائيل، المساحة الممنوحة لصيادي الأسماك في شاطئ قطاع غزة، وسيلة لابتزاز الفصائل الفلسطينية والضغط عليها، لوقف بعض وسائل المقاومة "الخشنة"، وبخاصة "البالونات الحارقة". وفرض الجيش الإسرائيلي، الأربعاء الماضي، إغلاقا شاملا لبحر غزة "حتّى إشعار آخر"، بذريعة إطلاق الفلسطينيين بالونات حارقة، باتجاه أراضي المستوطنات الزراعية، المحاذية له. ويعتبر هذا الإغلاق الثالث، منذ بداية العام الجاري، حيث كان الأول في4 مايو/ أيار الماضي، وأما الثاني ففرضته إسرائيل في 25 مارس/ آذار الماضي، بحسب نقابة الصيادين الفلسطينيين. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تستخدم إسرائيل، المساحة الممنوحة لصيادي الأسماك في شاطئ قطاع غزة، وسيلة لابتزاز الفصائل الفلسطينية والضغط عليها، لوقف بعض وسائل المقاومة "الخشنة"، وبخاصة "البالونات الحارقة". وفرض الجيش الإسرائيلي، الأربعاء الماضي، إغلاقا شاملا لبحر غزة "حتّى إشعار آخر"، بذريعة إطلاق الفلسطينيين بالونات حارقة، باتجاه أراضي المستوطنات الزراعية، المحاذية له. ويعتبر هذا الإغلاق الثالث، منذ بداية العام الجاري، حيث كان الأول في4 مايو/ أيار الماضي، وأما الثاني ففرضته إسرائيل في 25 مارس/ آذار الماضي، بحسب نقابة الصيادين الفلسطينيين. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تستخدم إسرائيل، المساحة الممنوحة لصيادي الأسماك في شاطئ قطاع غزة، وسيلة لابتزاز الفصائل الفلسطينية والضغط عليها، لوقف بعض وسائل المقاومة "الخشنة"، وبخاصة "البالونات الحارقة". وفرض الجيش الإسرائيلي، الأربعاء الماضي، إغلاقا شاملا لبحر غزة "حتّى إشعار آخر"، بذريعة إطلاق الفلسطينيين بالونات حارقة، باتجاه أراضي المستوطنات الزراعية، المحاذية له. ويعتبر هذا الإغلاق الثالث، منذ بداية العام الجاري، حيث كان الأول في4 مايو/ أيار الماضي، وأما الثاني ففرضته إسرائيل في 25 مارس/ آذار الماضي، بحسب نقابة الصيادين الفلسطينيين. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تستخدم إسرائيل، المساحة الممنوحة لصيادي الأسماك في شاطئ قطاع غزة، وسيلة لابتزاز الفصائل الفلسطينية والضغط عليها، لوقف بعض وسائل المقاومة "الخشنة"، وبخاصة "البالونات الحارقة". وفرض الجيش الإسرائيلي، الأربعاء الماضي، إغلاقا شاملا لبحر غزة "حتّى إشعار آخر"، بذريعة إطلاق الفلسطينيين بالونات حارقة، باتجاه أراضي المستوطنات الزراعية، المحاذية له. ويعتبر هذا الإغلاق الثالث، منذ بداية العام الجاري، حيث كان الأول في4 مايو/ أيار الماضي، وأما الثاني ففرضته إسرائيل في 25 مارس/ آذار الماضي، بحسب نقابة الصيادين الفلسطينيين. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
تستخدم إسرائيل، المساحة الممنوحة لصيادي الأسماك في شاطئ قطاع غزة، وسيلة لابتزاز الفصائل الفلسطينية والضغط عليها، لوقف بعض وسائل المقاومة "الخشنة"، وبخاصة "البالونات الحارقة". وفرض الجيش الإسرائيلي، الأربعاء الماضي، إغلاقا شاملا لبحر غزة "حتّى إشعار آخر"، بذريعة إطلاق الفلسطينيين بالونات حارقة، باتجاه أراضي المستوطنات الزراعية، المحاذية له. ويعتبر هذا الإغلاق الثالث، منذ بداية العام الجاري، حيث كان الأول في4 مايو/ أيار الماضي، وأما الثاني ففرضته إسرائيل في 25 مارس/ آذار الماضي، بحسب نقابة الصيادين الفلسطينيين. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )