
رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )

رغم مرور قرابة قرن ونصف القرن من الزمان على انفصال البوسنة والهرسك عن الدولة العثمانية، إلا أن قيم وثقافة الأناضول ما تزال راسخة في نفوس شرائح كبيرة من المجتمع في هذه المنطقة. الموسيقى التي تعد أحد أبرز معالم ثقافة منطقة الأناضول، ما تزال تُسمع أصداؤها حتى اليوم في آذان سكان البوسنة والهرسك. في مدينة زينيتسا شمالي البوسنة، التقت الأناضول بأعضاء فرقة موسيقية محلية، اتخذت من الساز العثماني، آلة رئيسية للعزف والطرب. هذه الفرقة التي أسست زمن الحرب في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قطعت على نفسها عهدا للحفاظ على الإرث الموسيقي العثماني في بلادها. وبأدائها الموسيقي المختلف، وزيها التراثي المميز، سجلت الفرقة نجاحا باهرا في مختلف مدن البوسنة والهرسك، واتسع نشاطها لتتجه لإحياء حفلات خارج البلاد أيضا. ( Mustafa Öztürk - وكالة الأناضول )