يخشى كثير من العاملين في الإسعاف والطوارئ بقطاع غزة على حياتهم، بعد مقتل عدد من زملائهم وإصابة العشرات في ظل استمرار الغارات الإسرائيلية العنيفة على القطاع منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري. وقال الضابط في وحدة إسعاف خان يونس (جنوب) التابعة لوزارة الصحة بغزة، الجريح علاء شموط (36 عاما)، للأناضول: "يوم 7 أكتوبر الجاري، أصيب زميلي مروان أبو ريدة بالقصف في بلدة خزاعة خلال نقله مصابين، واستشهد هو ومن معه". وأضاف: "قمت بدوري بنقل مصابين ناجين من القصف بسيارتي، ولدى وصولي مجمع ناصر الطبي بخان يونس، تم قصف السيارة داخل المجمع، ما أدى لاستشهاد وإصابة جميع من فيها، وكنتُ بين المصابين، في اليد والقدم وشظايا في الظهر والرقبة". وتابع شموط: "ما زلت على رأس عملي بسبب الضغط الكبير على الطاقم، نظرا للعدد الكبير من الشهداء والمصابين، ولن أتوقف عن عملي، ولن أتخلى عن واجبي الوطني والأخلاقي". ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )
يخشى كثير من العاملين في الإسعاف والطوارئ بقطاع غزة على حياتهم، بعد مقتل عدد من زملائهم وإصابة العشرات في ظل استمرار الغارات الإسرائيلية العنيفة على القطاع منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري. وقال الضابط في وحدة إسعاف خان يونس (جنوب) التابعة لوزارة الصحة بغزة، الجريح علاء شموط (36 عاما)، للأناضول: "يوم 7 أكتوبر الجاري، أصيب زميلي مروان أبو ريدة بالقصف في بلدة خزاعة خلال نقله مصابين، واستشهد هو ومن معه". وأضاف: "قمت بدوري بنقل مصابين ناجين من القصف بسيارتي، ولدى وصولي مجمع ناصر الطبي بخان يونس، تم قصف السيارة داخل المجمع، ما أدى لاستشهاد وإصابة جميع من فيها، وكنتُ بين المصابين، في اليد والقدم وشظايا في الظهر والرقبة". وتابع شموط: "ما زلت على رأس عملي بسبب الضغط الكبير على الطاقم، نظرا للعدد الكبير من الشهداء والمصابين، ولن أتوقف عن عملي، ولن أتخلى عن واجبي الوطني والأخلاقي". ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )
يخشى كثير من العاملين في الإسعاف والطوارئ بقطاع غزة على حياتهم، بعد مقتل عدد من زملائهم وإصابة العشرات في ظل استمرار الغارات الإسرائيلية العنيفة على القطاع منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري. وقال الضابط في وحدة إسعاف خان يونس (جنوب) التابعة لوزارة الصحة بغزة، الجريح علاء شموط (36 عاما)، للأناضول: "يوم 7 أكتوبر الجاري، أصيب زميلي مروان أبو ريدة بالقصف في بلدة خزاعة خلال نقله مصابين، واستشهد هو ومن معه". وأضاف: "قمت بدوري بنقل مصابين ناجين من القصف بسيارتي، ولدى وصولي مجمع ناصر الطبي بخان يونس، تم قصف السيارة داخل المجمع، ما أدى لاستشهاد وإصابة جميع من فيها، وكنتُ بين المصابين، في اليد والقدم وشظايا في الظهر والرقبة". وتابع شموط: "ما زلت على رأس عملي بسبب الضغط الكبير على الطاقم، نظرا للعدد الكبير من الشهداء والمصابين، ولن أتوقف عن عملي، ولن أتخلى عن واجبي الوطني والأخلاقي". ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )
يخشى كثير من العاملين في الإسعاف والطوارئ بقطاع غزة على حياتهم، بعد مقتل عدد من زملائهم وإصابة العشرات في ظل استمرار الغارات الإسرائيلية العنيفة على القطاع منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري. وقال الضابط في وحدة إسعاف خان يونس (جنوب) التابعة لوزارة الصحة بغزة، الجريح علاء شموط (36 عاما)، للأناضول: "يوم 7 أكتوبر الجاري، أصيب زميلي مروان أبو ريدة بالقصف في بلدة خزاعة خلال نقله مصابين، واستشهد هو ومن معه". وأضاف: "قمت بدوري بنقل مصابين ناجين من القصف بسيارتي، ولدى وصولي مجمع ناصر الطبي بخان يونس، تم قصف السيارة داخل المجمع، ما أدى لاستشهاد وإصابة جميع من فيها، وكنتُ بين المصابين، في اليد والقدم وشظايا في الظهر والرقبة". وتابع شموط: "ما زلت على رأس عملي بسبب الضغط الكبير على الطاقم، نظرا للعدد الكبير من الشهداء والمصابين، ولن أتوقف عن عملي، ولن أتخلى عن واجبي الوطني والأخلاقي". ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )
يخشى كثير من العاملين في الإسعاف والطوارئ بقطاع غزة على حياتهم، بعد مقتل عدد من زملائهم وإصابة العشرات في ظل استمرار الغارات الإسرائيلية العنيفة على القطاع منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري. وقال الضابط في وحدة إسعاف خان يونس (جنوب) التابعة لوزارة الصحة بغزة، الجريح علاء شموط (36 عاما)، للأناضول: "يوم 7 أكتوبر الجاري، أصيب زميلي مروان أبو ريدة بالقصف في بلدة خزاعة خلال نقله مصابين، واستشهد هو ومن معه". وأضاف: "قمت بدوري بنقل مصابين ناجين من القصف بسيارتي، ولدى وصولي مجمع ناصر الطبي بخان يونس، تم قصف السيارة داخل المجمع، ما أدى لاستشهاد وإصابة جميع من فيها، وكنتُ بين المصابين، في اليد والقدم وشظايا في الظهر والرقبة". وتابع شموط: "ما زلت على رأس عملي بسبب الضغط الكبير على الطاقم، نظرا للعدد الكبير من الشهداء والمصابين، ولن أتوقف عن عملي، ولن أتخلى عن واجبي الوطني والأخلاقي". ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )
يخشى كثير من العاملين في الإسعاف والطوارئ بقطاع غزة على حياتهم، بعد مقتل عدد من زملائهم وإصابة العشرات في ظل استمرار الغارات الإسرائيلية العنيفة على القطاع منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري. وقال الضابط في وحدة إسعاف خان يونس (جنوب) التابعة لوزارة الصحة بغزة، الجريح علاء شموط (36 عاما)، للأناضول: "يوم 7 أكتوبر الجاري، أصيب زميلي مروان أبو ريدة بالقصف في بلدة خزاعة خلال نقله مصابين، واستشهد هو ومن معه". وأضاف: "قمت بدوري بنقل مصابين ناجين من القصف بسيارتي، ولدى وصولي مجمع ناصر الطبي بخان يونس، تم قصف السيارة داخل المجمع، ما أدى لاستشهاد وإصابة جميع من فيها، وكنتُ بين المصابين، في اليد والقدم وشظايا في الظهر والرقبة". وتابع شموط: "ما زلت على رأس عملي بسبب الضغط الكبير على الطاقم، نظرا للعدد الكبير من الشهداء والمصابين، ولن أتوقف عن عملي، ولن أتخلى عن واجبي الوطني والأخلاقي". ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )
يخشى كثير من العاملين في الإسعاف والطوارئ بقطاع غزة على حياتهم، بعد مقتل عدد من زملائهم وإصابة العشرات في ظل استمرار الغارات الإسرائيلية العنيفة على القطاع منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري. وقال الضابط في وحدة إسعاف خان يونس (جنوب) التابعة لوزارة الصحة بغزة، الجريح علاء شموط (36 عاما)، للأناضول: "يوم 7 أكتوبر الجاري، أصيب زميلي مروان أبو ريدة بالقصف في بلدة خزاعة خلال نقله مصابين، واستشهد هو ومن معه". وأضاف: "قمت بدوري بنقل مصابين ناجين من القصف بسيارتي، ولدى وصولي مجمع ناصر الطبي بخان يونس، تم قصف السيارة داخل المجمع، ما أدى لاستشهاد وإصابة جميع من فيها، وكنتُ بين المصابين، في اليد والقدم وشظايا في الظهر والرقبة". وتابع شموط: "ما زلت على رأس عملي بسبب الضغط الكبير على الطاقم، نظرا للعدد الكبير من الشهداء والمصابين، ولن أتوقف عن عملي، ولن أتخلى عن واجبي الوطني والأخلاقي". ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )
يخشى كثير من العاملين في الإسعاف والطوارئ بقطاع غزة على حياتهم، بعد مقتل عدد من زملائهم وإصابة العشرات في ظل استمرار الغارات الإسرائيلية العنيفة على القطاع منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري. وقال الضابط في وحدة إسعاف خان يونس (جنوب) التابعة لوزارة الصحة بغزة، الجريح علاء شموط (36 عاما)، للأناضول: "يوم 7 أكتوبر الجاري، أصيب زميلي مروان أبو ريدة بالقصف في بلدة خزاعة خلال نقله مصابين، واستشهد هو ومن معه". وأضاف: "قمت بدوري بنقل مصابين ناجين من القصف بسيارتي، ولدى وصولي مجمع ناصر الطبي بخان يونس، تم قصف السيارة داخل المجمع، ما أدى لاستشهاد وإصابة جميع من فيها، وكنتُ بين المصابين، في اليد والقدم وشظايا في الظهر والرقبة". وتابع شموط: "ما زلت على رأس عملي بسبب الضغط الكبير على الطاقم، نظرا للعدد الكبير من الشهداء والمصابين، ولن أتوقف عن عملي، ولن أتخلى عن واجبي الوطني والأخلاقي". ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )
يخشى كثير من العاملين في الإسعاف والطوارئ بقطاع غزة على حياتهم، بعد مقتل عدد من زملائهم وإصابة العشرات في ظل استمرار الغارات الإسرائيلية العنيفة على القطاع منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري. وقال الضابط في وحدة إسعاف خان يونس (جنوب) التابعة لوزارة الصحة بغزة، الجريح علاء شموط (36 عاما)، للأناضول: "يوم 7 أكتوبر الجاري، أصيب زميلي مروان أبو ريدة بالقصف في بلدة خزاعة خلال نقله مصابين، واستشهد هو ومن معه". وأضاف: "قمت بدوري بنقل مصابين ناجين من القصف بسيارتي، ولدى وصولي مجمع ناصر الطبي بخان يونس، تم قصف السيارة داخل المجمع، ما أدى لاستشهاد وإصابة جميع من فيها، وكنتُ بين المصابين، في اليد والقدم وشظايا في الظهر والرقبة". وتابع شموط: "ما زلت على رأس عملي بسبب الضغط الكبير على الطاقم، نظرا للعدد الكبير من الشهداء والمصابين، ولن أتوقف عن عملي، ولن أتخلى عن واجبي الوطني والأخلاقي". ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )