الكلب "تابس".. مرشد محام كفيف بأروقة المحاكم التركية
09.03.2019

حين تقع عينا المرء على رجل وكلب يعبران أروقة المحاكم التركية، قد يستوقفه وجود حيوان في أماكن مماثلة، ما يلبث أن يتجاوز الأمر سريعا. لكن عندما يتفطن إلى أن الرجل كفيف وأن الكلب يرشده إلى الطريق، بل يصطحبه إلى قاعات المحكمة نفسها، تصبح للحكاية معنى مختلفا. الكلب اسمه "تابس"، وقد تعود منذ 3 أشهر، على مرافقة المحامي الكفيف مصطفى كسكين، لإرشاده في أروقة المحاكم، ومختلف الأماكن التي يقصدها. سابقة تعتبر الأولى من نوعها في دور القضاء بتركيا، حيث يعتبر "تابس" أول كلب يدخل المحاكم وقاعاتها، في قصة تستبطن أكثر من بعد، وتحتمل أكثر من قراءة. كلب يدرك أنه يؤدي أصعب دور يمكن أن يطلبه منه بشر، وهو أن يكون "عينيْ" رجل كفيف، وليس رجلا عاديا وإنما محام يتنقل طوال يومه بين مكتبه وقاعات المحاكم، مع ما يتخلل كل ذلك من ركوب لوسائل النقل وغيره. ( Erhan Sevenler - وكالة الأناضول )

الكلب "تابس".. مرشد محام كفيف بأروقة المحاكم التركية
Fotoğraf: Erhan Sevenler

حين تقع عينا المرء على رجل وكلب يعبران أروقة المحاكم التركية، قد يستوقفه وجود حيوان في أماكن مماثلة، ما يلبث أن يتجاوز الأمر سريعا. لكن عندما يتفطن إلى أن الرجل كفيف وأن الكلب يرشده إلى الطريق، بل يصطحبه إلى قاعات المحكمة نفسها، تصبح للحكاية معنى مختلفا. الكلب اسمه "تابس"، وقد تعود منذ 3 أشهر، على مرافقة المحامي الكفيف مصطفى كسكين، لإرشاده في أروقة المحاكم، ومختلف الأماكن التي يقصدها. سابقة تعتبر الأولى من نوعها في دور القضاء بتركيا، حيث يعتبر "تابس" أول كلب يدخل المحاكم وقاعاتها، في قصة تستبطن أكثر من بعد، وتحتمل أكثر من قراءة. كلب يدرك أنه يؤدي أصعب دور يمكن أن يطلبه منه بشر، وهو أن يكون "عينيْ" رجل كفيف، وليس رجلا عاديا وإنما محام يتنقل طوال يومه بين مكتبه وقاعات المحاكم، مع ما يتخلل كل ذلك من ركوب لوسائل النقل وغيره. ( Erhan Sevenler - وكالة الأناضول )

الكلب "تابس".. مرشد محام كفيف بأروقة المحاكم التركية
Fotoğraf: Erhan Sevenler

حين تقع عينا المرء على رجل وكلب يعبران أروقة المحاكم التركية، قد يستوقفه وجود حيوان في أماكن مماثلة، ما يلبث أن يتجاوز الأمر سريعا. لكن عندما يتفطن إلى أن الرجل كفيف وأن الكلب يرشده إلى الطريق، بل يصطحبه إلى قاعات المحكمة نفسها، تصبح للحكاية معنى مختلفا. الكلب اسمه "تابس"، وقد تعود منذ 3 أشهر، على مرافقة المحامي الكفيف مصطفى كسكين، لإرشاده في أروقة المحاكم، ومختلف الأماكن التي يقصدها. سابقة تعتبر الأولى من نوعها في دور القضاء بتركيا، حيث يعتبر "تابس" أول كلب يدخل المحاكم وقاعاتها، في قصة تستبطن أكثر من بعد، وتحتمل أكثر من قراءة. كلب يدرك أنه يؤدي أصعب دور يمكن أن يطلبه منه بشر، وهو أن يكون "عينيْ" رجل كفيف، وليس رجلا عاديا وإنما محام يتنقل طوال يومه بين مكتبه وقاعات المحاكم، مع ما يتخلل كل ذلك من ركوب لوسائل النقل وغيره. ( Erhan Sevenler - وكالة الأناضول )

الكلب "تابس".. مرشد محام كفيف بأروقة المحاكم التركية
Fotoğraf: Erhan Sevenler

حين تقع عينا المرء على رجل وكلب يعبران أروقة المحاكم التركية، قد يستوقفه وجود حيوان في أماكن مماثلة، ما يلبث أن يتجاوز الأمر سريعا. لكن عندما يتفطن إلى أن الرجل كفيف وأن الكلب يرشده إلى الطريق، بل يصطحبه إلى قاعات المحكمة نفسها، تصبح للحكاية معنى مختلفا. الكلب اسمه "تابس"، وقد تعود منذ 3 أشهر، على مرافقة المحامي الكفيف مصطفى كسكين، لإرشاده في أروقة المحاكم، ومختلف الأماكن التي يقصدها. سابقة تعتبر الأولى من نوعها في دور القضاء بتركيا، حيث يعتبر "تابس" أول كلب يدخل المحاكم وقاعاتها، في قصة تستبطن أكثر من بعد، وتحتمل أكثر من قراءة. كلب يدرك أنه يؤدي أصعب دور يمكن أن يطلبه منه بشر، وهو أن يكون "عينيْ" رجل كفيف، وليس رجلا عاديا وإنما محام يتنقل طوال يومه بين مكتبه وقاعات المحاكم، مع ما يتخلل كل ذلك من ركوب لوسائل النقل وغيره. ( Erhan Sevenler - وكالة الأناضول )

الكلب "تابس".. مرشد محام كفيف بأروقة المحاكم التركية
Fotoğraf: Erhan Sevenler

حين تقع عينا المرء على رجل وكلب يعبران أروقة المحاكم التركية، قد يستوقفه وجود حيوان في أماكن مماثلة، ما يلبث أن يتجاوز الأمر سريعا. لكن عندما يتفطن إلى أن الرجل كفيف وأن الكلب يرشده إلى الطريق، بل يصطحبه إلى قاعات المحكمة نفسها، تصبح للحكاية معنى مختلفا. الكلب اسمه "تابس"، وقد تعود منذ 3 أشهر، على مرافقة المحامي الكفيف مصطفى كسكين، لإرشاده في أروقة المحاكم، ومختلف الأماكن التي يقصدها. سابقة تعتبر الأولى من نوعها في دور القضاء بتركيا، حيث يعتبر "تابس" أول كلب يدخل المحاكم وقاعاتها، في قصة تستبطن أكثر من بعد، وتحتمل أكثر من قراءة. كلب يدرك أنه يؤدي أصعب دور يمكن أن يطلبه منه بشر، وهو أن يكون "عينيْ" رجل كفيف، وليس رجلا عاديا وإنما محام يتنقل طوال يومه بين مكتبه وقاعات المحاكم، مع ما يتخلل كل ذلك من ركوب لوسائل النقل وغيره. ( Erhan Sevenler - وكالة الأناضول )

الكلب "تابس".. مرشد محام كفيف بأروقة المحاكم التركية
Fotoğraf: Erhan Sevenler

حين تقع عينا المرء على رجل وكلب يعبران أروقة المحاكم التركية، قد يستوقفه وجود حيوان في أماكن مماثلة، ما يلبث أن يتجاوز الأمر سريعا. لكن عندما يتفطن إلى أن الرجل كفيف وأن الكلب يرشده إلى الطريق، بل يصطحبه إلى قاعات المحكمة نفسها، تصبح للحكاية معنى مختلفا. الكلب اسمه "تابس"، وقد تعود منذ 3 أشهر، على مرافقة المحامي الكفيف مصطفى كسكين، لإرشاده في أروقة المحاكم، ومختلف الأماكن التي يقصدها. سابقة تعتبر الأولى من نوعها في دور القضاء بتركيا، حيث يعتبر "تابس" أول كلب يدخل المحاكم وقاعاتها، في قصة تستبطن أكثر من بعد، وتحتمل أكثر من قراءة. كلب يدرك أنه يؤدي أصعب دور يمكن أن يطلبه منه بشر، وهو أن يكون "عينيْ" رجل كفيف، وليس رجلا عاديا وإنما محام يتنقل طوال يومه بين مكتبه وقاعات المحاكم، مع ما يتخلل كل ذلك من ركوب لوسائل النقل وغيره. ( Erhan Sevenler - وكالة الأناضول )

الكلب "تابس".. مرشد محام كفيف بأروقة المحاكم التركية
Fotoğraf: Erhan Sevenler

حين تقع عينا المرء على رجل وكلب يعبران أروقة المحاكم التركية، قد يستوقفه وجود حيوان في أماكن مماثلة، ما يلبث أن يتجاوز الأمر سريعا. لكن عندما يتفطن إلى أن الرجل كفيف وأن الكلب يرشده إلى الطريق، بل يصطحبه إلى قاعات المحكمة نفسها، تصبح للحكاية معنى مختلفا. الكلب اسمه "تابس"، وقد تعود منذ 3 أشهر، على مرافقة المحامي الكفيف مصطفى كسكين، لإرشاده في أروقة المحاكم، ومختلف الأماكن التي يقصدها. سابقة تعتبر الأولى من نوعها في دور القضاء بتركيا، حيث يعتبر "تابس" أول كلب يدخل المحاكم وقاعاتها، في قصة تستبطن أكثر من بعد، وتحتمل أكثر من قراءة. كلب يدرك أنه يؤدي أصعب دور يمكن أن يطلبه منه بشر، وهو أن يكون "عينيْ" رجل كفيف، وليس رجلا عاديا وإنما محام يتنقل طوال يومه بين مكتبه وقاعات المحاكم، مع ما يتخلل كل ذلك من ركوب لوسائل النقل وغيره. ( Erhan Sevenler - وكالة الأناضول )

الكلب "تابس".. مرشد محام كفيف بأروقة المحاكم التركية
Fotoğraf: Erhan Sevenler

حين تقع عينا المرء على رجل وكلب يعبران أروقة المحاكم التركية، قد يستوقفه وجود حيوان في أماكن مماثلة، ما يلبث أن يتجاوز الأمر سريعا. لكن عندما يتفطن إلى أن الرجل كفيف وأن الكلب يرشده إلى الطريق، بل يصطحبه إلى قاعات المحكمة نفسها، تصبح للحكاية معنى مختلفا. الكلب اسمه "تابس"، وقد تعود منذ 3 أشهر، على مرافقة المحامي الكفيف مصطفى كسكين، لإرشاده في أروقة المحاكم، ومختلف الأماكن التي يقصدها. سابقة تعتبر الأولى من نوعها في دور القضاء بتركيا، حيث يعتبر "تابس" أول كلب يدخل المحاكم وقاعاتها، في قصة تستبطن أكثر من بعد، وتحتمل أكثر من قراءة. كلب يدرك أنه يؤدي أصعب دور يمكن أن يطلبه منه بشر، وهو أن يكون "عينيْ" رجل كفيف، وليس رجلا عاديا وإنما محام يتنقل طوال يومه بين مكتبه وقاعات المحاكم، مع ما يتخلل كل ذلك من ركوب لوسائل النقل وغيره. ( Erhan Sevenler - وكالة الأناضول )

الكلب "تابس".. مرشد محام كفيف بأروقة المحاكم التركية
Fotoğraf: Erhan Sevenler

حين تقع عينا المرء على رجل وكلب يعبران أروقة المحاكم التركية، قد يستوقفه وجود حيوان في أماكن مماثلة، ما يلبث أن يتجاوز الأمر سريعا. لكن عندما يتفطن إلى أن الرجل كفيف وأن الكلب يرشده إلى الطريق، بل يصطحبه إلى قاعات المحكمة نفسها، تصبح للحكاية معنى مختلفا. الكلب اسمه "تابس"، وقد تعود منذ 3 أشهر، على مرافقة المحامي الكفيف مصطفى كسكين، لإرشاده في أروقة المحاكم، ومختلف الأماكن التي يقصدها. سابقة تعتبر الأولى من نوعها في دور القضاء بتركيا، حيث يعتبر "تابس" أول كلب يدخل المحاكم وقاعاتها، في قصة تستبطن أكثر من بعد، وتحتمل أكثر من قراءة. كلب يدرك أنه يؤدي أصعب دور يمكن أن يطلبه منه بشر، وهو أن يكون "عينيْ" رجل كفيف، وليس رجلا عاديا وإنما محام يتنقل طوال يومه بين مكتبه وقاعات المحاكم، مع ما يتخلل كل ذلك من ركوب لوسائل النقل وغيره. ( Erhan Sevenler - وكالة الأناضول )

الكلب "تابس".. مرشد محام كفيف بأروقة المحاكم التركية
Fotoğraf: Erhan Sevenler

حين تقع عينا المرء على رجل وكلب يعبران أروقة المحاكم التركية، قد يستوقفه وجود حيوان في أماكن مماثلة، ما يلبث أن يتجاوز الأمر سريعا. لكن عندما يتفطن إلى أن الرجل كفيف وأن الكلب يرشده إلى الطريق، بل يصطحبه إلى قاعات المحكمة نفسها، تصبح للحكاية معنى مختلفا. الكلب اسمه "تابس"، وقد تعود منذ 3 أشهر، على مرافقة المحامي الكفيف مصطفى كسكين، لإرشاده في أروقة المحاكم، ومختلف الأماكن التي يقصدها. سابقة تعتبر الأولى من نوعها في دور القضاء بتركيا، حيث يعتبر "تابس" أول كلب يدخل المحاكم وقاعاتها، في قصة تستبطن أكثر من بعد، وتحتمل أكثر من قراءة. كلب يدرك أنه يؤدي أصعب دور يمكن أن يطلبه منه بشر، وهو أن يكون "عينيْ" رجل كفيف، وليس رجلا عاديا وإنما محام يتنقل طوال يومه بين مكتبه وقاعات المحاكم، مع ما يتخلل كل ذلك من ركوب لوسائل النقل وغيره. ( Erhan Sevenler - وكالة الأناضول )

الكلب "تابس".. مرشد محام كفيف بأروقة المحاكم التركية
Fotoğraf: Erhan Sevenler

حين تقع عينا المرء على رجل وكلب يعبران أروقة المحاكم التركية، قد يستوقفه وجود حيوان في أماكن مماثلة، ما يلبث أن يتجاوز الأمر سريعا. لكن عندما يتفطن إلى أن الرجل كفيف وأن الكلب يرشده إلى الطريق، بل يصطحبه إلى قاعات المحكمة نفسها، تصبح للحكاية معنى مختلفا. الكلب اسمه "تابس"، وقد تعود منذ 3 أشهر، على مرافقة المحامي الكفيف مصطفى كسكين، لإرشاده في أروقة المحاكم، ومختلف الأماكن التي يقصدها. سابقة تعتبر الأولى من نوعها في دور القضاء بتركيا، حيث يعتبر "تابس" أول كلب يدخل المحاكم وقاعاتها، في قصة تستبطن أكثر من بعد، وتحتمل أكثر من قراءة. كلب يدرك أنه يؤدي أصعب دور يمكن أن يطلبه منه بشر، وهو أن يكون "عينيْ" رجل كفيف، وليس رجلا عاديا وإنما محام يتنقل طوال يومه بين مكتبه وقاعات المحاكم، مع ما يتخلل كل ذلك من ركوب لوسائل النقل وغيره. ( Erhan Sevenler - وكالة الأناضول )

الكلب "تابس".. مرشد محام كفيف بأروقة المحاكم التركية
Fotoğraf: Erhan Sevenler

حين تقع عينا المرء على رجل وكلب يعبران أروقة المحاكم التركية، قد يستوقفه وجود حيوان في أماكن مماثلة، ما يلبث أن يتجاوز الأمر سريعا. لكن عندما يتفطن إلى أن الرجل كفيف وأن الكلب يرشده إلى الطريق، بل يصطحبه إلى قاعات المحكمة نفسها، تصبح للحكاية معنى مختلفا. الكلب اسمه "تابس"، وقد تعود منذ 3 أشهر، على مرافقة المحامي الكفيف مصطفى كسكين، لإرشاده في أروقة المحاكم، ومختلف الأماكن التي يقصدها. سابقة تعتبر الأولى من نوعها في دور القضاء بتركيا، حيث يعتبر "تابس" أول كلب يدخل المحاكم وقاعاتها، في قصة تستبطن أكثر من بعد، وتحتمل أكثر من قراءة. كلب يدرك أنه يؤدي أصعب دور يمكن أن يطلبه منه بشر، وهو أن يكون "عينيْ" رجل كفيف، وليس رجلا عاديا وإنما محام يتنقل طوال يومه بين مكتبه وقاعات المحاكم، مع ما يتخلل كل ذلك من ركوب لوسائل النقل وغيره. ( Erhan Sevenler - وكالة الأناضول )

الكلب "تابس".. مرشد محام كفيف بأروقة المحاكم التركية
Fotoğraf: Erhan Sevenler

حين تقع عينا المرء على رجل وكلب يعبران أروقة المحاكم التركية، قد يستوقفه وجود حيوان في أماكن مماثلة، ما يلبث أن يتجاوز الأمر سريعا. لكن عندما يتفطن إلى أن الرجل كفيف وأن الكلب يرشده إلى الطريق، بل يصطحبه إلى قاعات المحكمة نفسها، تصبح للحكاية معنى مختلفا. الكلب اسمه "تابس"، وقد تعود منذ 3 أشهر، على مرافقة المحامي الكفيف مصطفى كسكين، لإرشاده في أروقة المحاكم، ومختلف الأماكن التي يقصدها. سابقة تعتبر الأولى من نوعها في دور القضاء بتركيا، حيث يعتبر "تابس" أول كلب يدخل المحاكم وقاعاتها، في قصة تستبطن أكثر من بعد، وتحتمل أكثر من قراءة. كلب يدرك أنه يؤدي أصعب دور يمكن أن يطلبه منه بشر، وهو أن يكون "عينيْ" رجل كفيف، وليس رجلا عاديا وإنما محام يتنقل طوال يومه بين مكتبه وقاعات المحاكم، مع ما يتخلل كل ذلك من ركوب لوسائل النقل وغيره. ( Erhan Sevenler - وكالة الأناضول )

الكلب "تابس".. مرشد محام كفيف بأروقة المحاكم التركية
Fotoğraf: Erhan Sevenler

حين تقع عينا المرء على رجل وكلب يعبران أروقة المحاكم التركية، قد يستوقفه وجود حيوان في أماكن مماثلة، ما يلبث أن يتجاوز الأمر سريعا. لكن عندما يتفطن إلى أن الرجل كفيف وأن الكلب يرشده إلى الطريق، بل يصطحبه إلى قاعات المحكمة نفسها، تصبح للحكاية معنى مختلفا. الكلب اسمه "تابس"، وقد تعود منذ 3 أشهر، على مرافقة المحامي الكفيف مصطفى كسكين، لإرشاده في أروقة المحاكم، ومختلف الأماكن التي يقصدها. سابقة تعتبر الأولى من نوعها في دور القضاء بتركيا، حيث يعتبر "تابس" أول كلب يدخل المحاكم وقاعاتها، في قصة تستبطن أكثر من بعد، وتحتمل أكثر من قراءة. كلب يدرك أنه يؤدي أصعب دور يمكن أن يطلبه منه بشر، وهو أن يكون "عينيْ" رجل كفيف، وليس رجلا عاديا وإنما محام يتنقل طوال يومه بين مكتبه وقاعات المحاكم، مع ما يتخلل كل ذلك من ركوب لوسائل النقل وغيره. ( Erhan Sevenler - وكالة الأناضول )

الكلب "تابس".. مرشد محام كفيف بأروقة المحاكم التركية
Fotoğraf: Erhan Sevenler

حين تقع عينا المرء على رجل وكلب يعبران أروقة المحاكم التركية، قد يستوقفه وجود حيوان في أماكن مماثلة، ما يلبث أن يتجاوز الأمر سريعا. لكن عندما يتفطن إلى أن الرجل كفيف وأن الكلب يرشده إلى الطريق، بل يصطحبه إلى قاعات المحكمة نفسها، تصبح للحكاية معنى مختلفا. الكلب اسمه "تابس"، وقد تعود منذ 3 أشهر، على مرافقة المحامي الكفيف مصطفى كسكين، لإرشاده في أروقة المحاكم، ومختلف الأماكن التي يقصدها. سابقة تعتبر الأولى من نوعها في دور القضاء بتركيا، حيث يعتبر "تابس" أول كلب يدخل المحاكم وقاعاتها، في قصة تستبطن أكثر من بعد، وتحتمل أكثر من قراءة. كلب يدرك أنه يؤدي أصعب دور يمكن أن يطلبه منه بشر، وهو أن يكون "عينيْ" رجل كفيف، وليس رجلا عاديا وإنما محام يتنقل طوال يومه بين مكتبه وقاعات المحاكم، مع ما يتخلل كل ذلك من ركوب لوسائل النقل وغيره. وفي حديث مع الأناضول، قال المحامي كسكين (26 عاما)، إنه خضع لفترة تدريب وتأقلم مع الكلب "تابس"، حيث تعرفا خلالها على طباع بعضهما البعض، ومن ثم نال موافقة الجمعية، قبل أن يباشرا العيش سوية. ( Erhan Sevenler - وكالة الأناضول )

الكلب "تابس".. مرشد محام كفيف بأروقة المحاكم التركية
Fotoğraf: Erhan Sevenler

حين تقع عينا المرء على رجل وكلب يعبران أروقة المحاكم التركية، قد يستوقفه وجود حيوان في أماكن مماثلة، ما يلبث أن يتجاوز الأمر سريعا. لكن عندما يتفطن إلى أن الرجل كفيف وأن الكلب يرشده إلى الطريق، بل يصطحبه إلى قاعات المحكمة نفسها، تصبح للحكاية معنى مختلفا. الكلب اسمه "تابس"، وقد تعود منذ 3 أشهر، على مرافقة المحامي الكفيف مصطفى كسكين، لإرشاده في أروقة المحاكم، ومختلف الأماكن التي يقصدها. سابقة تعتبر الأولى من نوعها في دور القضاء بتركيا، حيث يعتبر "تابس" أول كلب يدخل المحاكم وقاعاتها، في قصة تستبطن أكثر من بعد، وتحتمل أكثر من قراءة. كلب يدرك أنه يؤدي أصعب دور يمكن أن يطلبه منه بشر، وهو أن يكون "عينيْ" رجل كفيف، وليس رجلا عاديا وإنما محام يتنقل طوال يومه بين مكتبه وقاعات المحاكم، مع ما يتخلل كل ذلك من ركوب لوسائل النقل وغيره. ( Erhan Sevenler - وكالة الأناضول )

الكلب "تابس".. مرشد محام كفيف بأروقة المحاكم التركية
Fotoğraf: Erhan Sevenler

حين تقع عينا المرء على رجل وكلب يعبران أروقة المحاكم التركية، قد يستوقفه وجود حيوان في أماكن مماثلة، ما يلبث أن يتجاوز الأمر سريعا. لكن عندما يتفطن إلى أن الرجل كفيف وأن الكلب يرشده إلى الطريق، بل يصطحبه إلى قاعات المحكمة نفسها، تصبح للحكاية معنى مختلفا. الكلب اسمه "تابس"، وقد تعود منذ 3 أشهر، على مرافقة المحامي الكفيف مصطفى كسكين، لإرشاده في أروقة المحاكم، ومختلف الأماكن التي يقصدها. سابقة تعتبر الأولى من نوعها في دور القضاء بتركيا، حيث يعتبر "تابس" أول كلب يدخل المحاكم وقاعاتها، في قصة تستبطن أكثر من بعد، وتحتمل أكثر من قراءة. كلب يدرك أنه يؤدي أصعب دور يمكن أن يطلبه منه بشر، وهو أن يكون "عينيْ" رجل كفيف، وليس رجلا عاديا وإنما محام يتنقل طوال يومه بين مكتبه وقاعات المحاكم، مع ما يتخلل كل ذلك من ركوب لوسائل النقل وغيره. ( Erhan Sevenler - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار