
نزيف ديموغرافي حاد تشهده قريتا بريقة وبئر عجم اللتان تقطنهما أغلبية شركسية في محافظة القنيطرة جنوبي سوريا، بفعل تكرار الاعتداءات الإسرائيلية، حتى باتتا شبه خاويتين من سكانهما. قبل عام 2011، كانت القريتان تضمان نحو 250 عائلة شركسية، أما الآن فعددها لا يتجاوز 60 تقريبا، ويغلب عليها المسنون والمتقاعدون، إذ يفضل الشباب عدم العودة إلى أماكن لا تتيح فرص عمل أو أمانا للحياة اليومية. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

نزيف ديموغرافي حاد تشهده قريتا بريقة وبئر عجم اللتان تقطنهما أغلبية شركسية في محافظة القنيطرة جنوبي سوريا، بفعل تكرار الاعتداءات الإسرائيلية، حتى باتتا شبه خاويتين من سكانهما. قبل عام 2011، كانت القريتان تضمان نحو 250 عائلة شركسية، أما الآن فعددها لا يتجاوز 60 تقريبا، ويغلب عليها المسنون والمتقاعدون، إذ يفضل الشباب عدم العودة إلى أماكن لا تتيح فرص عمل أو أمانا للحياة اليومية. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

نزيف ديموغرافي حاد تشهده قريتا بريقة وبئر عجم اللتان تقطنهما أغلبية شركسية في محافظة القنيطرة جنوبي سوريا، بفعل تكرار الاعتداءات الإسرائيلية، حتى باتتا شبه خاويتين من سكانهما. قبل عام 2011، كانت القريتان تضمان نحو 250 عائلة شركسية، أما الآن فعددها لا يتجاوز 60 تقريبا، ويغلب عليها المسنون والمتقاعدون، إذ يفضل الشباب عدم العودة إلى أماكن لا تتيح فرص عمل أو أمانا للحياة اليومية. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

نزيف ديموغرافي حاد تشهده قريتا بريقة وبئر عجم اللتان تقطنهما أغلبية شركسية في محافظة القنيطرة جنوبي سوريا، بفعل تكرار الاعتداءات الإسرائيلية، حتى باتتا شبه خاويتين من سكانهما. قبل عام 2011، كانت القريتان تضمان نحو 250 عائلة شركسية، أما الآن فعددها لا يتجاوز 60 تقريبا، ويغلب عليها المسنون والمتقاعدون، إذ يفضل الشباب عدم العودة إلى أماكن لا تتيح فرص عمل أو أمانا للحياة اليومية. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

نزيف ديموغرافي حاد تشهده قريتا بريقة وبئر عجم اللتان تقطنهما أغلبية شركسية في محافظة القنيطرة جنوبي سوريا، بفعل تكرار الاعتداءات الإسرائيلية، حتى باتتا شبه خاويتين من سكانهما. قبل عام 2011، كانت القريتان تضمان نحو 250 عائلة شركسية، أما الآن فعددها لا يتجاوز 60 تقريبا، ويغلب عليها المسنون والمتقاعدون، إذ يفضل الشباب عدم العودة إلى أماكن لا تتيح فرص عمل أو أمانا للحياة اليومية. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

نزيف ديموغرافي حاد تشهده قريتا بريقة وبئر عجم اللتان تقطنهما أغلبية شركسية في محافظة القنيطرة جنوبي سوريا، بفعل تكرار الاعتداءات الإسرائيلية، حتى باتتا شبه خاويتين من سكانهما. قبل عام 2011، كانت القريتان تضمان نحو 250 عائلة شركسية، أما الآن فعددها لا يتجاوز 60 تقريبا، ويغلب عليها المسنون والمتقاعدون، إذ يفضل الشباب عدم العودة إلى أماكن لا تتيح فرص عمل أو أمانا للحياة اليومية. ومختار القريتين سيف الدين جاويش، روى للأناضول تفاصيل الأوضاع في بريقة وبئر عجم الواقعتين على بعد نحو ثلاثة كيلومترات من خط وقف إطلاق النار بين سوريا وإسرائيل. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

نزيف ديموغرافي حاد تشهده قريتا بريقة وبئر عجم اللتان تقطنهما أغلبية شركسية في محافظة القنيطرة جنوبي سوريا، بفعل تكرار الاعتداءات الإسرائيلية، حتى باتتا شبه خاويتين من سكانهما. قبل عام 2011، كانت القريتان تضمان نحو 250 عائلة شركسية، أما الآن فعددها لا يتجاوز 60 تقريبا، ويغلب عليها المسنون والمتقاعدون، إذ يفضل الشباب عدم العودة إلى أماكن لا تتيح فرص عمل أو أمانا للحياة اليومية. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

نزيف ديموغرافي حاد تشهده قريتا بريقة وبئر عجم اللتان تقطنهما أغلبية شركسية في محافظة القنيطرة جنوبي سوريا، بفعل تكرار الاعتداءات الإسرائيلية، حتى باتتا شبه خاويتين من سكانهما. قبل عام 2011، كانت القريتان تضمان نحو 250 عائلة شركسية، أما الآن فعددها لا يتجاوز 60 تقريبا، ويغلب عليها المسنون والمتقاعدون، إذ يفضل الشباب عدم العودة إلى أماكن لا تتيح فرص عمل أو أمانا للحياة اليومية. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

نزيف ديموغرافي حاد تشهده قريتا بريقة وبئر عجم اللتان تقطنهما أغلبية شركسية في محافظة القنيطرة جنوبي سوريا، بفعل تكرار الاعتداءات الإسرائيلية، حتى باتتا شبه خاويتين من سكانهما. قبل عام 2011، كانت القريتان تضمان نحو 250 عائلة شركسية، أما الآن فعددها لا يتجاوز 60 تقريبا، ويغلب عليها المسنون والمتقاعدون، إذ يفضل الشباب عدم العودة إلى أماكن لا تتيح فرص عمل أو أمانا للحياة اليومية. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )

نزيف ديموغرافي حاد تشهده قريتا بريقة وبئر عجم اللتان تقطنهما أغلبية شركسية في محافظة القنيطرة جنوبي سوريا، بفعل تكرار الاعتداءات الإسرائيلية، حتى باتتا شبه خاويتين من سكانهما. قبل عام 2011، كانت القريتان تضمان نحو 250 عائلة شركسية، أما الآن فعددها لا يتجاوز 60 تقريبا، ويغلب عليها المسنون والمتقاعدون، إذ يفضل الشباب عدم العودة إلى أماكن لا تتيح فرص عمل أو أمانا للحياة اليومية. ( Bakr Al Kasem - وكالة الأناضول )