
في قلب الريف التونسي، حيث تمتد حقول القمح تحت سماء زرقاء صافية، تقف شابة بعزيمة لا تُقهر، تحدت قيود البطالة وعواقب الفشل، لتنحت من طموحها قصة نجاح استثنائية. مريم الضبايبي أو "الفلاحة الصغيرة" كما يسمونها بولاية الكاف شمال غرب تونس، لم ترضَ أن تُقيدها الظروف، بل ثارت على الواقع وجعلت من أرضها مسرحًا لإنجازها، ومن بقراتها شركاء في رحلتها نحو تحقيق أحلامها. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

في قلب الريف التونسي، حيث تمتد حقول القمح تحت سماء زرقاء صافية، تقف شابة بعزيمة لا تُقهر، تحدت قيود البطالة وعواقب الفشل، لتنحت من طموحها قصة نجاح استثنائية. مريم الضبايبي أو "الفلاحة الصغيرة" كما يسمونها بولاية الكاف شمال غرب تونس، لم ترضَ أن تُقيدها الظروف، بل ثارت على الواقع وجعلت من أرضها مسرحًا لإنجازها، ومن بقراتها شركاء في رحلتها نحو تحقيق أحلامها. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

في قلب الريف التونسي، حيث تمتد حقول القمح تحت سماء زرقاء صافية، تقف شابة بعزيمة لا تُقهر، تحدت قيود البطالة وعواقب الفشل، لتنحت من طموحها قصة نجاح استثنائية. مريم الضبايبي أو "الفلاحة الصغيرة" كما يسمونها بولاية الكاف شمال غرب تونس، لم ترضَ أن تُقيدها الظروف، بل ثارت على الواقع وجعلت من أرضها مسرحًا لإنجازها، ومن بقراتها شركاء في رحلتها نحو تحقيق أحلامها. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

في قلب الريف التونسي، حيث تمتد حقول القمح تحت سماء زرقاء صافية، تقف شابة بعزيمة لا تُقهر، تحدت قيود البطالة وعواقب الفشل، لتنحت من طموحها قصة نجاح استثنائية. مريم الضبايبي أو "الفلاحة الصغيرة" كما يسمونها بولاية الكاف شمال غرب تونس، لم ترضَ أن تُقيدها الظروف، بل ثارت على الواقع وجعلت من أرضها مسرحًا لإنجازها، ومن بقراتها شركاء في رحلتها نحو تحقيق أحلامها. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

في قلب الريف التونسي، حيث تمتد حقول القمح تحت سماء زرقاء صافية، تقف شابة بعزيمة لا تُقهر، تحدت قيود البطالة وعواقب الفشل، لتنحت من طموحها قصة نجاح استثنائية. مريم الضبايبي أو "الفلاحة الصغيرة" كما يسمونها بولاية الكاف شمال غرب تونس، لم ترضَ أن تُقيدها الظروف، بل ثارت على الواقع وجعلت من أرضها مسرحًا لإنجازها، ومن بقراتها شركاء في رحلتها نحو تحقيق أحلامها. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

في قلب الريف التونسي، حيث تمتد حقول القمح تحت سماء زرقاء صافية، تقف شابة بعزيمة لا تُقهر، تحدت قيود البطالة وعواقب الفشل، لتنحت من طموحها قصة نجاح استثنائية. مريم الضبايبي أو "الفلاحة الصغيرة" كما يسمونها بولاية الكاف شمال غرب تونس، لم ترضَ أن تُقيدها الظروف، بل ثارت على الواقع وجعلت من أرضها مسرحًا لإنجازها، ومن بقراتها شركاء في رحلتها نحو تحقيق أحلامها. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

في قلب الريف التونسي، حيث تمتد حقول القمح تحت سماء زرقاء صافية، تقف شابة بعزيمة لا تُقهر، تحدت قيود البطالة وعواقب الفشل، لتنحت من طموحها قصة نجاح استثنائية. مريم الضبايبي أو "الفلاحة الصغيرة" كما يسمونها بولاية الكاف شمال غرب تونس، لم ترضَ أن تُقيدها الظروف، بل ثارت على الواقع وجعلت من أرضها مسرحًا لإنجازها، ومن بقراتها شركاء في رحلتها نحو تحقيق أحلامها. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

في قلب الريف التونسي، حيث تمتد حقول القمح تحت سماء زرقاء صافية، تقف شابة بعزيمة لا تُقهر، تحدت قيود البطالة وعواقب الفشل، لتنحت من طموحها قصة نجاح استثنائية. مريم الضبايبي أو "الفلاحة الصغيرة" كما يسمونها بولاية الكاف شمال غرب تونس، لم ترضَ أن تُقيدها الظروف، بل ثارت على الواقع وجعلت من أرضها مسرحًا لإنجازها، ومن بقراتها شركاء في رحلتها نحو تحقيق أحلامها. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

في قلب الريف التونسي، حيث تمتد حقول القمح تحت سماء زرقاء صافية، تقف شابة بعزيمة لا تُقهر، تحدت قيود البطالة وعواقب الفشل، لتنحت من طموحها قصة نجاح استثنائية. مريم الضبايبي أو "الفلاحة الصغيرة" كما يسمونها بولاية الكاف شمال غرب تونس، لم ترضَ أن تُقيدها الظروف، بل ثارت على الواقع وجعلت من أرضها مسرحًا لإنجازها، ومن بقراتها شركاء في رحلتها نحو تحقيق أحلامها. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

في قلب الريف التونسي، حيث تمتد حقول القمح تحت سماء زرقاء صافية، تقف شابة بعزيمة لا تُقهر، تحدت قيود البطالة وعواقب الفشل، لتنحت من طموحها قصة نجاح استثنائية. مريم الضبايبي أو "الفلاحة الصغيرة" كما يسمونها بولاية الكاف شمال غرب تونس، لم ترضَ أن تُقيدها الظروف، بل ثارت على الواقع وجعلت من أرضها مسرحًا لإنجازها، ومن بقراتها شركاء في رحلتها نحو تحقيق أحلامها. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )