السوق المسقوف بإسطنبول.. التاريخ والثقافة والتجارة في مكان واحد
11.07.2019

أكثر من 500 عام مضت على تشييد سوق بيازيد المسقوف بإسطنبول، فهو أحد أقدم مراكز التجارة والتسوق في العالم، ويضم أكثر من 4 آلاف متجر، أهلته ليصبح قبلة السائحين. فالسوق، هو محطة مهمة لكل قافلة سياحية، أو زائر لإسطنبول، وفيه ما يختصر تركيا من منتجات، وتلاقي الأسواق. يتميز بأزقته المسقوفة، التي تقي حر الصيف، ومطر الشتاء، ففيه 65 زقاقًا، و22 بابًا، و14 خانًا، على مساحة تتجاوز 110 آلاف متر مربع. وترتصف الدكاكين متجاورة لبيع المنتجات التقليدية التركية، من الملابس المتنوعة والنحاسيات، والصحون والفضيات المتنوعة، وهي مركز مهم لتجارة الذهب، ويمتزج التسوق بعبق التاريخ. كما تتميز الأسواق بتقديمها الخدمات المتناسبة مع كافة الأسعار والمقتضيات الضرورية، فمن الصعوبة أن يدخلها زائر أو سائح، ويخرج منها بخفي حنين، حيث يجد ما يحب ويرغب، ففيها المقاهي والورش ومختلف أنواع الخدمات. قال السائح الجزائري بشير محمد أشرف، "سوق بيازيد المغلق رائع بما للكلمة من معنى، فيه الحلويات والألبسة، وعامة الناس هنا رائعون وخاصة الشعب التركي معاملته جيدة". ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

السوق المسقوف بإسطنبول.. التاريخ والثقافة والتجارة في مكان واحد
Fotoğraf: Omar Shagaleh

أكثر من 500 عام مضت على تشييد سوق بيازيد المسقوف بإسطنبول، فهو أحد أقدم مراكز التجارة والتسوق في العالم، ويضم أكثر من 4 آلاف متجر، أهلته ليصبح قبلة السائحين. فالسوق، هو محطة مهمة لكل قافلة سياحية، أو زائر لإسطنبول، وفيه ما يختصر تركيا من منتجات، وتلاقي الأسواق. يتميز بأزقته المسقوفة، التي تقي حر الصيف، ومطر الشتاء، ففيه 65 زقاقًا، و22 بابًا، و14 خانًا، على مساحة تتجاوز 110 آلاف متر مربع. وترتصف الدكاكين متجاورة لبيع المنتجات التقليدية التركية، من الملابس المتنوعة والنحاسيات، والصحون والفضيات المتنوعة، وهي مركز مهم لتجارة الذهب، ويمتزج التسوق بعبق التاريخ. كما تتميز الأسواق بتقديمها الخدمات المتناسبة مع كافة الأسعار والمقتضيات الضرورية، فمن الصعوبة أن يدخلها زائر أو سائح، ويخرج منها بخفي حنين، حيث يجد ما يحب ويرغب، ففيها المقاهي والورش ومختلف أنواع الخدمات. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

السوق المسقوف بإسطنبول.. التاريخ والثقافة والتجارة في مكان واحد
Fotoğraf: Omar Shagaleh

أكثر من 500 عام مضت على تشييد سوق بيازيد المسقوف بإسطنبول، فهو أحد أقدم مراكز التجارة والتسوق في العالم، ويضم أكثر من 4 آلاف متجر، أهلته ليصبح قبلة السائحين. فالسوق، هو محطة مهمة لكل قافلة سياحية، أو زائر لإسطنبول، وفيه ما يختصر تركيا من منتجات، وتلاقي الأسواق. يتميز بأزقته المسقوفة، التي تقي حر الصيف، ومطر الشتاء، ففيه 65 زقاقًا، و22 بابًا، و14 خانًا، على مساحة تتجاوز 110 آلاف متر مربع. وترتصف الدكاكين متجاورة لبيع المنتجات التقليدية التركية، من الملابس المتنوعة والنحاسيات، والصحون والفضيات المتنوعة، وهي مركز مهم لتجارة الذهب، ويمتزج التسوق بعبق التاريخ. كما تتميز الأسواق بتقديمها الخدمات المتناسبة مع كافة الأسعار والمقتضيات الضرورية، فمن الصعوبة أن يدخلها زائر أو سائح، ويخرج منها بخفي حنين، حيث يجد ما يحب ويرغب، ففيها المقاهي والورش ومختلف أنواع الخدمات. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

السوق المسقوف بإسطنبول.. التاريخ والثقافة والتجارة في مكان واحد
Fotoğraf: Omar Shagaleh

أكثر من 500 عام مضت على تشييد سوق بيازيد المسقوف بإسطنبول، فهو أحد أقدم مراكز التجارة والتسوق في العالم، ويضم أكثر من 4 آلاف متجر، أهلته ليصبح قبلة السائحين. فالسوق، هو محطة مهمة لكل قافلة سياحية، أو زائر لإسطنبول، وفيه ما يختصر تركيا من منتجات، وتلاقي الأسواق. يتميز بأزقته المسقوفة، التي تقي حر الصيف، ومطر الشتاء، ففيه 65 زقاقًا، و22 بابًا، و14 خانًا، على مساحة تتجاوز 110 آلاف متر مربع. وترتصف الدكاكين متجاورة لبيع المنتجات التقليدية التركية، من الملابس المتنوعة والنحاسيات، والصحون والفضيات المتنوعة، وهي مركز مهم لتجارة الذهب، ويمتزج التسوق بعبق التاريخ. كما تتميز الأسواق بتقديمها الخدمات المتناسبة مع كافة الأسعار والمقتضيات الضرورية، فمن الصعوبة أن يدخلها زائر أو سائح، ويخرج منها بخفي حنين، حيث يجد ما يحب ويرغب، ففيها المقاهي والورش ومختلف أنواع الخدمات. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

السوق المسقوف بإسطنبول.. التاريخ والثقافة والتجارة في مكان واحد
Fotoğraf: Omar Shagaleh

أكثر من 500 عام مضت على تشييد سوق بيازيد المسقوف بإسطنبول، فهو أحد أقدم مراكز التجارة والتسوق في العالم، ويضم أكثر من 4 آلاف متجر، أهلته ليصبح قبلة السائحين. فالسوق، هو محطة مهمة لكل قافلة سياحية، أو زائر لإسطنبول، وفيه ما يختصر تركيا من منتجات، وتلاقي الأسواق. يتميز بأزقته المسقوفة، التي تقي حر الصيف، ومطر الشتاء، ففيه 65 زقاقًا، و22 بابًا، و14 خانًا، على مساحة تتجاوز 110 آلاف متر مربع. وترتصف الدكاكين متجاورة لبيع المنتجات التقليدية التركية، من الملابس المتنوعة والنحاسيات، والصحون والفضيات المتنوعة، وهي مركز مهم لتجارة الذهب، ويمتزج التسوق بعبق التاريخ. كما تتميز الأسواق بتقديمها الخدمات المتناسبة مع كافة الأسعار والمقتضيات الضرورية، فمن الصعوبة أن يدخلها زائر أو سائح، ويخرج منها بخفي حنين، حيث يجد ما يحب ويرغب، ففيها المقاهي والورش ومختلف أنواع الخدمات. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

السوق المسقوف بإسطنبول.. التاريخ والثقافة والتجارة في مكان واحد
Fotoğraf: Omar Shagaleh

أكثر من 500 عام مضت على تشييد سوق بيازيد المسقوف بإسطنبول، فهو أحد أقدم مراكز التجارة والتسوق في العالم، ويضم أكثر من 4 آلاف متجر، أهلته ليصبح قبلة السائحين. فالسوق، هو محطة مهمة لكل قافلة سياحية، أو زائر لإسطنبول، وفيه ما يختصر تركيا من منتجات، وتلاقي الأسواق. يتميز بأزقته المسقوفة، التي تقي حر الصيف، ومطر الشتاء، ففيه 65 زقاقًا، و22 بابًا، و14 خانًا، على مساحة تتجاوز 110 آلاف متر مربع. وترتصف الدكاكين متجاورة لبيع المنتجات التقليدية التركية، من الملابس المتنوعة والنحاسيات، والصحون والفضيات المتنوعة، وهي مركز مهم لتجارة الذهب، ويمتزج التسوق بعبق التاريخ. كما تتميز الأسواق بتقديمها الخدمات المتناسبة مع كافة الأسعار والمقتضيات الضرورية، فمن الصعوبة أن يدخلها زائر أو سائح، ويخرج منها بخفي حنين، حيث يجد ما يحب ويرغب، ففيها المقاهي والورش ومختلف أنواع الخدمات. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

السوق المسقوف بإسطنبول.. التاريخ والثقافة والتجارة في مكان واحد
Fotoğraf: Omar Shagaleh

أكثر من 500 عام مضت على تشييد سوق بيازيد المسقوف بإسطنبول، فهو أحد أقدم مراكز التجارة والتسوق في العالم، ويضم أكثر من 4 آلاف متجر، أهلته ليصبح قبلة السائحين. فالسوق، هو محطة مهمة لكل قافلة سياحية، أو زائر لإسطنبول، وفيه ما يختصر تركيا من منتجات، وتلاقي الأسواق. يتميز بأزقته المسقوفة، التي تقي حر الصيف، ومطر الشتاء، ففيه 65 زقاقًا، و22 بابًا، و14 خانًا، على مساحة تتجاوز 110 آلاف متر مربع. وترتصف الدكاكين متجاورة لبيع المنتجات التقليدية التركية، من الملابس المتنوعة والنحاسيات، والصحون والفضيات المتنوعة، وهي مركز مهم لتجارة الذهب، ويمتزج التسوق بعبق التاريخ. كما تتميز الأسواق بتقديمها الخدمات المتناسبة مع كافة الأسعار والمقتضيات الضرورية، فمن الصعوبة أن يدخلها زائر أو سائح، ويخرج منها بخفي حنين، حيث يجد ما يحب ويرغب، ففيها المقاهي والورش ومختلف أنواع الخدمات. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

السوق المسقوف بإسطنبول.. التاريخ والثقافة والتجارة في مكان واحد
Fotoğraf: Omar Shagaleh

أكثر من 500 عام مضت على تشييد سوق بيازيد المسقوف بإسطنبول، فهو أحد أقدم مراكز التجارة والتسوق في العالم، ويضم أكثر من 4 آلاف متجر، أهلته ليصبح قبلة السائحين. فالسوق، هو محطة مهمة لكل قافلة سياحية، أو زائر لإسطنبول، وفيه ما يختصر تركيا من منتجات، وتلاقي الأسواق. يتميز بأزقته المسقوفة، التي تقي حر الصيف، ومطر الشتاء، ففيه 65 زقاقًا، و22 بابًا، و14 خانًا، على مساحة تتجاوز 110 آلاف متر مربع. وترتصف الدكاكين متجاورة لبيع المنتجات التقليدية التركية، من الملابس المتنوعة والنحاسيات، والصحون والفضيات المتنوعة، وهي مركز مهم لتجارة الذهب، ويمتزج التسوق بعبق التاريخ. كما تتميز الأسواق بتقديمها الخدمات المتناسبة مع كافة الأسعار والمقتضيات الضرورية، فمن الصعوبة أن يدخلها زائر أو سائح، ويخرج منها بخفي حنين، حيث يجد ما يحب ويرغب، ففيها المقاهي والورش ومختلف أنواع الخدمات. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

السوق المسقوف بإسطنبول.. التاريخ والثقافة والتجارة في مكان واحد
Fotoğraf: Omar Shagaleh

أكثر من 500 عام مضت على تشييد سوق بيازيد المسقوف بإسطنبول، فهو أحد أقدم مراكز التجارة والتسوق في العالم، ويضم أكثر من 4 آلاف متجر، أهلته ليصبح قبلة السائحين. فالسوق، هو محطة مهمة لكل قافلة سياحية، أو زائر لإسطنبول، وفيه ما يختصر تركيا من منتجات، وتلاقي الأسواق. يتميز بأزقته المسقوفة، التي تقي حر الصيف، ومطر الشتاء، ففيه 65 زقاقًا، و22 بابًا، و14 خانًا، على مساحة تتجاوز 110 آلاف متر مربع. وترتصف الدكاكين متجاورة لبيع المنتجات التقليدية التركية، من الملابس المتنوعة والنحاسيات، والصحون والفضيات المتنوعة، وهي مركز مهم لتجارة الذهب، ويمتزج التسوق بعبق التاريخ. كما تتميز الأسواق بتقديمها الخدمات المتناسبة مع كافة الأسعار والمقتضيات الضرورية، فمن الصعوبة أن يدخلها زائر أو سائح، ويخرج منها بخفي حنين، حيث يجد ما يحب ويرغب، ففيها المقاهي والورش ومختلف أنواع الخدمات. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

السوق المسقوف بإسطنبول.. التاريخ والثقافة والتجارة في مكان واحد
Fotoğraf: Omar Shagaleh

أكثر من 500 عام مضت على تشييد سوق بيازيد المسقوف بإسطنبول، فهو أحد أقدم مراكز التجارة والتسوق في العالم، ويضم أكثر من 4 آلاف متجر، أهلته ليصبح قبلة السائحين. فالسوق، هو محطة مهمة لكل قافلة سياحية، أو زائر لإسطنبول، وفيه ما يختصر تركيا من منتجات، وتلاقي الأسواق. يتميز بأزقته المسقوفة، التي تقي حر الصيف، ومطر الشتاء، ففيه 65 زقاقًا، و22 بابًا، و14 خانًا، على مساحة تتجاوز 110 آلاف متر مربع. وترتصف الدكاكين متجاورة لبيع المنتجات التقليدية التركية، من الملابس المتنوعة والنحاسيات، والصحون والفضيات المتنوعة، وهي مركز مهم لتجارة الذهب، ويمتزج التسوق بعبق التاريخ. كما تتميز الأسواق بتقديمها الخدمات المتناسبة مع كافة الأسعار والمقتضيات الضرورية، فمن الصعوبة أن يدخلها زائر أو سائح، ويخرج منها بخفي حنين، حيث يجد ما يحب ويرغب، ففيها المقاهي والورش ومختلف أنواع الخدمات. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار