على حوامل معدنية مصفوفة، يعلّق بائعو أسماك "الرِّنجة" في قطاع غزة أعداداً كبيرة منها، بعد تمليحها عدة أيام، تمهيداً لإنضاجها في أفران خاصة لتكتسب لونها الذهبي الجذاب، وتتزين بها موائد الفلسطينيين في العيد. وتزايد في الآونة الأخيرة إقبال الفلسطينيين بغزة، على تناول أسماك "الرنجة" المُدخّنة، المُصنعة محلياً، في عيد الفطر، لتشكّل منافساً لـ "الفسيخ" الأكثر شهرة وإقبالاً في هذا الموسم. وتنتشر في القطاع، العديد من مصانع "الرنجة" (خاصة غير حكومية) المرخصة محليًا، فضلاً عن المصانع المنزلية غير المرخصة، بغرض إنتاج كمياتٍ لأفراد الأسرة أو للبيع للجيران والأقارب. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
على حوامل معدنية مصفوفة، يعلّق بائعو أسماك "الرِّنجة" في قطاع غزة أعداداً كبيرة منها، بعد تمليحها عدة أيام، تمهيداً لإنضاجها في أفران خاصة لتكتسب لونها الذهبي الجذاب، وتتزين بها موائد الفلسطينيين في العيد. وتزايد في الآونة الأخيرة إقبال الفلسطينيين بغزة، على تناول أسماك "الرنجة" المُدخّنة، المُصنعة محلياً، في عيد الفطر، لتشكّل منافساً لـ "الفسيخ" الأكثر شهرة وإقبالاً في هذا الموسم. وتنتشر في القطاع، العديد من مصانع "الرنجة" (خاصة غير حكومية) المرخصة محليًا، فضلاً عن المصانع المنزلية غير المرخصة، بغرض إنتاج كمياتٍ لأفراد الأسرة أو للبيع للجيران والأقارب. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
على حوامل معدنية مصفوفة، يعلّق بائعو أسماك "الرِّنجة" في قطاع غزة أعداداً كبيرة منها، بعد تمليحها عدة أيام، تمهيداً لإنضاجها في أفران خاصة لتكتسب لونها الذهبي الجذاب، وتتزين بها موائد الفلسطينيين في العيد. وتزايد في الآونة الأخيرة إقبال الفلسطينيين بغزة، على تناول أسماك "الرنجة" المُدخّنة، المُصنعة محلياً، في عيد الفطر، لتشكّل منافساً لـ "الفسيخ" الأكثر شهرة وإقبالاً في هذا الموسم. وتنتشر في القطاع، العديد من مصانع "الرنجة" (خاصة غير حكومية) المرخصة محليًا، فضلاً عن المصانع المنزلية غير المرخصة، بغرض إنتاج كمياتٍ لأفراد الأسرة أو للبيع للجيران والأقارب. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
على حوامل معدنية مصفوفة، يعلّق بائعو أسماك "الرِّنجة" في قطاع غزة أعداداً كبيرة منها، بعد تمليحها عدة أيام، تمهيداً لإنضاجها في أفران خاصة لتكتسب لونها الذهبي الجذاب، وتتزين بها موائد الفلسطينيين في العيد. وتزايد في الآونة الأخيرة إقبال الفلسطينيين بغزة، على تناول أسماك "الرنجة" المُدخّنة، المُصنعة محلياً، في عيد الفطر، لتشكّل منافساً لـ "الفسيخ" الأكثر شهرة وإقبالاً في هذا الموسم. وتنتشر في القطاع، العديد من مصانع "الرنجة" (خاصة غير حكومية) المرخصة محليًا، فضلاً عن المصانع المنزلية غير المرخصة، بغرض إنتاج كمياتٍ لأفراد الأسرة أو للبيع للجيران والأقارب. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
على حوامل معدنية مصفوفة، يعلّق بائعو أسماك "الرِّنجة" في قطاع غزة أعداداً كبيرة منها، بعد تمليحها عدة أيام، تمهيداً لإنضاجها في أفران خاصة لتكتسب لونها الذهبي الجذاب، وتتزين بها موائد الفلسطينيين في العيد. وتزايد في الآونة الأخيرة إقبال الفلسطينيين بغزة، على تناول أسماك "الرنجة" المُدخّنة، المُصنعة محلياً، في عيد الفطر، لتشكّل منافساً لـ "الفسيخ" الأكثر شهرة وإقبالاً في هذا الموسم. وتنتشر في القطاع، العديد من مصانع "الرنجة" (خاصة غير حكومية) المرخصة محليًا، فضلاً عن المصانع المنزلية غير المرخصة، بغرض إنتاج كمياتٍ لأفراد الأسرة أو للبيع للجيران والأقارب. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
على حوامل معدنية مصفوفة، يعلّق بائعو أسماك "الرِّنجة" في قطاع غزة أعداداً كبيرة منها، بعد تمليحها عدة أيام، تمهيداً لإنضاجها في أفران خاصة لتكتسب لونها الذهبي الجذاب، وتتزين بها موائد الفلسطينيين في العيد. وتزايد في الآونة الأخيرة إقبال الفلسطينيين بغزة، على تناول أسماك "الرنجة" المُدخّنة، المُصنعة محلياً، في عيد الفطر، لتشكّل منافساً لـ "الفسيخ" الأكثر شهرة وإقبالاً في هذا الموسم. وتنتشر في القطاع، العديد من مصانع "الرنجة" (خاصة غير حكومية) المرخصة محليًا، فضلاً عن المصانع المنزلية غير المرخصة، بغرض إنتاج كمياتٍ لأفراد الأسرة أو للبيع للجيران والأقارب. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
على حوامل معدنية مصفوفة، يعلّق بائعو أسماك "الرِّنجة" في قطاع غزة أعداداً كبيرة منها، بعد تمليحها عدة أيام، تمهيداً لإنضاجها في أفران خاصة لتكتسب لونها الذهبي الجذاب، وتتزين بها موائد الفلسطينيين في العيد. وتزايد في الآونة الأخيرة إقبال الفلسطينيين بغزة، على تناول أسماك "الرنجة" المُدخّنة، المُصنعة محلياً، في عيد الفطر، لتشكّل منافساً لـ "الفسيخ" الأكثر شهرة وإقبالاً في هذا الموسم. وتنتشر في القطاع، العديد من مصانع "الرنجة" (خاصة غير حكومية) المرخصة محليًا، فضلاً عن المصانع المنزلية غير المرخصة، بغرض إنتاج كمياتٍ لأفراد الأسرة أو للبيع للجيران والأقارب. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
على حوامل معدنية مصفوفة، يعلّق بائعو أسماك "الرِّنجة" في قطاع غزة أعداداً كبيرة منها، بعد تمليحها عدة أيام، تمهيداً لإنضاجها في أفران خاصة لتكتسب لونها الذهبي الجذاب، وتتزين بها موائد الفلسطينيين في العيد. وتزايد في الآونة الأخيرة إقبال الفلسطينيين بغزة، على تناول أسماك "الرنجة" المُدخّنة، المُصنعة محلياً، في عيد الفطر، لتشكّل منافساً لـ "الفسيخ" الأكثر شهرة وإقبالاً في هذا الموسم. وتنتشر في القطاع، العديد من مصانع "الرنجة" (خاصة غير حكومية) المرخصة محليًا، فضلاً عن المصانع المنزلية غير المرخصة، بغرض إنتاج كمياتٍ لأفراد الأسرة أو للبيع للجيران والأقارب. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
على حوامل معدنية مصفوفة، يعلّق بائعو أسماك "الرِّنجة" في قطاع غزة أعداداً كبيرة منها، بعد تمليحها عدة أيام، تمهيداً لإنضاجها في أفران خاصة لتكتسب لونها الذهبي الجذاب، وتتزين بها موائد الفلسطينيين في العيد. وتزايد في الآونة الأخيرة إقبال الفلسطينيين بغزة، على تناول أسماك "الرنجة" المُدخّنة، المُصنعة محلياً، في عيد الفطر، لتشكّل منافساً لـ "الفسيخ" الأكثر شهرة وإقبالاً في هذا الموسم. وتنتشر في القطاع، العديد من مصانع "الرنجة" (خاصة غير حكومية) المرخصة محليًا، فضلاً عن المصانع المنزلية غير المرخصة، بغرض إنتاج كمياتٍ لأفراد الأسرة أو للبيع للجيران والأقارب. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
على حوامل معدنية مصفوفة، يعلّق بائعو أسماك "الرِّنجة" في قطاع غزة أعداداً كبيرة منها، بعد تمليحها عدة أيام، تمهيداً لإنضاجها في أفران خاصة لتكتسب لونها الذهبي الجذاب، وتتزين بها موائد الفلسطينيين في العيد. وتزايد في الآونة الأخيرة إقبال الفلسطينيين بغزة، على تناول أسماك "الرنجة" المُدخّنة، المُصنعة محلياً، في عيد الفطر، لتشكّل منافساً لـ "الفسيخ" الأكثر شهرة وإقبالاً في هذا الموسم. وتنتشر في القطاع، العديد من مصانع "الرنجة" (خاصة غير حكومية) المرخصة محليًا، فضلاً عن المصانع المنزلية غير المرخصة، بغرض إنتاج كمياتٍ لأفراد الأسرة أو للبيع للجيران والأقارب. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
على حوامل معدنية مصفوفة، يعلّق بائعو أسماك "الرِّنجة" في قطاع غزة أعداداً كبيرة منها، بعد تمليحها عدة أيام، تمهيداً لإنضاجها في أفران خاصة لتكتسب لونها الذهبي الجذاب، وتتزين بها موائد الفلسطينيين في العيد. وتزايد في الآونة الأخيرة إقبال الفلسطينيين بغزة، على تناول أسماك "الرنجة" المُدخّنة، المُصنعة محلياً، في عيد الفطر، لتشكّل منافساً لـ "الفسيخ" الأكثر شهرة وإقبالاً في هذا الموسم. وتنتشر في القطاع، العديد من مصانع "الرنجة" (خاصة غير حكومية) المرخصة محليًا، فضلاً عن المصانع المنزلية غير المرخصة، بغرض إنتاج كمياتٍ لأفراد الأسرة أو للبيع للجيران والأقارب. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
على حوامل معدنية مصفوفة، يعلّق بائعو أسماك "الرِّنجة" في قطاع غزة أعداداً كبيرة منها، بعد تمليحها عدة أيام، تمهيداً لإنضاجها في أفران خاصة لتكتسب لونها الذهبي الجذاب، وتتزين بها موائد الفلسطينيين في العيد. وتزايد في الآونة الأخيرة إقبال الفلسطينيين بغزة، على تناول أسماك "الرنجة" المُدخّنة، المُصنعة محلياً، في عيد الفطر، لتشكّل منافساً لـ "الفسيخ" الأكثر شهرة وإقبالاً في هذا الموسم. وتنتشر في القطاع، العديد من مصانع "الرنجة" (خاصة غير حكومية) المرخصة محليًا، فضلاً عن المصانع المنزلية غير المرخصة، بغرض إنتاج كمياتٍ لأفراد الأسرة أو للبيع للجيران والأقارب. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
على حوامل معدنية مصفوفة، يعلّق بائعو أسماك "الرِّنجة" في قطاع غزة أعداداً كبيرة منها، بعد تمليحها عدة أيام، تمهيداً لإنضاجها في أفران خاصة لتكتسب لونها الذهبي الجذاب، وتتزين بها موائد الفلسطينيين في العيد. وتزايد في الآونة الأخيرة إقبال الفلسطينيين بغزة، على تناول أسماك "الرنجة" المُدخّنة، المُصنعة محلياً، في عيد الفطر، لتشكّل منافساً لـ "الفسيخ" الأكثر شهرة وإقبالاً في هذا الموسم. وتنتشر في القطاع، العديد من مصانع "الرنجة" (خاصة غير حكومية) المرخصة محليًا، فضلاً عن المصانع المنزلية غير المرخصة، بغرض إنتاج كمياتٍ لأفراد الأسرة أو للبيع للجيران والأقارب. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
على حوامل معدنية مصفوفة، يعلّق بائعو أسماك "الرِّنجة" في قطاع غزة أعداداً كبيرة منها، بعد تمليحها عدة أيام، تمهيداً لإنضاجها في أفران خاصة لتكتسب لونها الذهبي الجذاب، وتتزين بها موائد الفلسطينيين في العيد. وتزايد في الآونة الأخيرة إقبال الفلسطينيين بغزة، على تناول أسماك "الرنجة" المُدخّنة، المُصنعة محلياً، في عيد الفطر، لتشكّل منافساً لـ "الفسيخ" الأكثر شهرة وإقبالاً في هذا الموسم. وتنتشر في القطاع، العديد من مصانع "الرنجة" (خاصة غير حكومية) المرخصة محليًا، فضلاً عن المصانع المنزلية غير المرخصة، بغرض إنتاج كمياتٍ لأفراد الأسرة أو للبيع للجيران والأقارب. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
على حوامل معدنية مصفوفة، يعلّق بائعو أسماك "الرِّنجة" في قطاع غزة أعداداً كبيرة منها، بعد تمليحها عدة أيام، تمهيداً لإنضاجها في أفران خاصة لتكتسب لونها الذهبي الجذاب، وتتزين بها موائد الفلسطينيين في العيد. وتزايد في الآونة الأخيرة إقبال الفلسطينيين بغزة، على تناول أسماك "الرنجة" المُدخّنة، المُصنعة محلياً، في عيد الفطر، لتشكّل منافساً لـ "الفسيخ" الأكثر شهرة وإقبالاً في هذا الموسم. وتنتشر في القطاع، العديد من مصانع "الرنجة" (خاصة غير حكومية) المرخصة محليًا، فضلاً عن المصانع المنزلية غير المرخصة، بغرض إنتاج كمياتٍ لأفراد الأسرة أو للبيع للجيران والأقارب. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
على حوامل معدنية مصفوفة، يعلّق بائعو أسماك "الرِّنجة" في قطاع غزة أعداداً كبيرة منها، بعد تمليحها عدة أيام، تمهيداً لإنضاجها في أفران خاصة لتكتسب لونها الذهبي الجذاب، وتتزين بها موائد الفلسطينيين في العيد. وتزايد في الآونة الأخيرة إقبال الفلسطينيين بغزة، على تناول أسماك "الرنجة" المُدخّنة، المُصنعة محلياً، في عيد الفطر، لتشكّل منافساً لـ "الفسيخ" الأكثر شهرة وإقبالاً في هذا الموسم. وتنتشر في القطاع، العديد من مصانع "الرنجة" (خاصة غير حكومية) المرخصة محليًا، فضلاً عن المصانع المنزلية غير المرخصة، بغرض إنتاج كمياتٍ لأفراد الأسرة أو للبيع للجيران والأقارب. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
على حوامل معدنية مصفوفة، يعلّق بائعو أسماك "الرِّنجة" في قطاع غزة أعداداً كبيرة منها، بعد تمليحها عدة أيام، تمهيداً لإنضاجها في أفران خاصة لتكتسب لونها الذهبي الجذاب، وتتزين بها موائد الفلسطينيين في العيد. وتزايد في الآونة الأخيرة إقبال الفلسطينيين بغزة، على تناول أسماك "الرنجة" المُدخّنة، المُصنعة محلياً، في عيد الفطر، لتشكّل منافساً لـ "الفسيخ" الأكثر شهرة وإقبالاً في هذا الموسم. وتنتشر في القطاع، العديد من مصانع "الرنجة" (خاصة غير حكومية) المرخصة محليًا، فضلاً عن المصانع المنزلية غير المرخصة، بغرض إنتاج كمياتٍ لأفراد الأسرة أو للبيع للجيران والأقارب. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
على حوامل معدنية مصفوفة، يعلّق بائعو أسماك "الرِّنجة" في قطاع غزة أعداداً كبيرة منها، بعد تمليحها عدة أيام، تمهيداً لإنضاجها في أفران خاصة لتكتسب لونها الذهبي الجذاب، وتتزين بها موائد الفلسطينيين في العيد. وتزايد في الآونة الأخيرة إقبال الفلسطينيين بغزة، على تناول أسماك "الرنجة" المُدخّنة، المُصنعة محلياً، في عيد الفطر، لتشكّل منافساً لـ "الفسيخ" الأكثر شهرة وإقبالاً في هذا الموسم. وتنتشر في القطاع، العديد من مصانع "الرنجة" (خاصة غير حكومية) المرخصة محليًا، فضلاً عن المصانع المنزلية غير المرخصة، بغرض إنتاج كمياتٍ لأفراد الأسرة أو للبيع للجيران والأقارب. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
على حوامل معدنية مصفوفة، يعلّق بائعو أسماك "الرِّنجة" في قطاع غزة أعداداً كبيرة منها، بعد تمليحها عدة أيام، تمهيداً لإنضاجها في أفران خاصة لتكتسب لونها الذهبي الجذاب، وتتزين بها موائد الفلسطينيين في العيد. وتزايد في الآونة الأخيرة إقبال الفلسطينيين بغزة، على تناول أسماك "الرنجة" المُدخّنة، المُصنعة محلياً، في عيد الفطر، لتشكّل منافساً لـ "الفسيخ" الأكثر شهرة وإقبالاً في هذا الموسم. وتنتشر في القطاع، العديد من مصانع "الرنجة" (خاصة غير حكومية) المرخصة محليًا، فضلاً عن المصانع المنزلية غير المرخصة، بغرض إنتاج كمياتٍ لأفراد الأسرة أو للبيع للجيران والأقارب. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )