التركي "عمر كسمان".. "أب الأيتام" في بانغسامورو
22.08.2019

يواصل المواطن التركي عمر كسمان، المسؤول الإقليمي لهيئة الإغاثة التركية في منطقة "بانغسامورو" بالفلبين، أنشطته منذ 7 سنوات بالإشراف على الأيتام، ما دفع سكان المنطقة لتسميته "أب الأيتام". ويُشرف "كسمان" على دارين للأيتام في "بانغسامورو" ذاتية الحكم بجزيرة مينداناو المسلمة، تم افتتاحهما بمبادرة من هيئة الإغاثة التركية "İHH". وتعود بدايات أنشطته الخيرية والإغاثية في "بانغسامورو"، إلى قبل 7 سنوات، عندما زارها بغرض توزيع مساعدات إنسانية، ليحظى منذ ذلك الحين بمحبة واهتمام السكان المحليين، فضلاً عن الأيتام. وإلى جانب علاقته الدافئة مع أيتام المنطقة والأشبه بعلاقة الأب بأبنائه، يتميّز "كسمان" بأنه المواطن التركي الوحيد الذي يواصل توزيع المساعدات الإنسانية في "بانغسامورو". ( Kaan Bozdoğan - وكالة الأناضول )

التركي "عمر كسمان".. "أب الأيتام" في بانغسامورو
Fotoğraf: Kaan Bozdoğan

يواصل المواطن التركي عمر كسمان، المسؤول الإقليمي لهيئة الإغاثة التركية في منطقة "بانغسامورو" بالفلبين، أنشطته منذ 7 سنوات بالإشراف على الأيتام، ما دفع سكان المنطقة لتسميته "أب الأيتام". ويُشرف "كسمان" على دارين للأيتام في "بانغسامورو" ذاتية الحكم بجزيرة مينداناو المسلمة، تم افتتاحهما بمبادرة من هيئة الإغاثة التركية "İHH". وتعود بدايات أنشطته الخيرية والإغاثية في "بانغسامورو"، إلى قبل 7 سنوات، عندما زارها بغرض توزيع مساعدات إنسانية، ليحظى منذ ذلك الحين بمحبة واهتمام السكان المحليين، فضلاً عن الأيتام. وإلى جانب علاقته الدافئة مع أيتام المنطقة والأشبه بعلاقة الأب بأبنائه، يتميّز "كسمان" بأنه المواطن التركي الوحيد الذي يواصل توزيع المساعدات الإنسانية في "بانغسامورو". ( Kaan Bozdoğan - وكالة الأناضول )

التركي "عمر كسمان".. "أب الأيتام" في بانغسامورو
Fotoğraf: Kaan Bozdoğan

يواصل المواطن التركي عمر كسمان، المسؤول الإقليمي لهيئة الإغاثة التركية في منطقة "بانغسامورو" بالفلبين، أنشطته منذ 7 سنوات بالإشراف على الأيتام، ما دفع سكان المنطقة لتسميته "أب الأيتام". ويُشرف "كسمان" على دارين للأيتام في "بانغسامورو" ذاتية الحكم بجزيرة مينداناو المسلمة، تم افتتاحهما بمبادرة من هيئة الإغاثة التركية "İHH". وتعود بدايات أنشطته الخيرية والإغاثية في "بانغسامورو"، إلى قبل 7 سنوات، عندما زارها بغرض توزيع مساعدات إنسانية، ليحظى منذ ذلك الحين بمحبة واهتمام السكان المحليين، فضلاً عن الأيتام. وإلى جانب علاقته الدافئة مع أيتام المنطقة والأشبه بعلاقة الأب بأبنائه، يتميّز "كسمان" بأنه المواطن التركي الوحيد الذي يواصل توزيع المساعدات الإنسانية في "بانغسامورو". ( Kaan Bozdoğan - وكالة الأناضول )

التركي "عمر كسمان".. "أب الأيتام" في بانغسامورو
Fotoğraf: Kaan Bozdoğan

يواصل المواطن التركي عمر كسمان، المسؤول الإقليمي لهيئة الإغاثة التركية في منطقة "بانغسامورو" بالفلبين، أنشطته منذ 7 سنوات بالإشراف على الأيتام، ما دفع سكان المنطقة لتسميته "أب الأيتام". ويُشرف "كسمان" على دارين للأيتام في "بانغسامورو" ذاتية الحكم بجزيرة مينداناو المسلمة، تم افتتاحهما بمبادرة من هيئة الإغاثة التركية "İHH". وتعود بدايات أنشطته الخيرية والإغاثية في "بانغسامورو"، إلى قبل 7 سنوات، عندما زارها بغرض توزيع مساعدات إنسانية، ليحظى منذ ذلك الحين بمحبة واهتمام السكان المحليين، فضلاً عن الأيتام. وإلى جانب علاقته الدافئة مع أيتام المنطقة والأشبه بعلاقة الأب بأبنائه، يتميّز "كسمان" بأنه المواطن التركي الوحيد الذي يواصل توزيع المساعدات الإنسانية في "بانغسامورو". ( Kaan Bozdoğan - وكالة الأناضول )

التركي "عمر كسمان".. "أب الأيتام" في بانغسامورو
Fotoğraf: Kaan Bozdoğan

يواصل المواطن التركي عمر كسمان، المسؤول الإقليمي لهيئة الإغاثة التركية في منطقة "بانغسامورو" بالفلبين، أنشطته منذ 7 سنوات بالإشراف على الأيتام، ما دفع سكان المنطقة لتسميته "أب الأيتام". ويُشرف "كسمان" على دارين للأيتام في "بانغسامورو" ذاتية الحكم بجزيرة مينداناو المسلمة، تم افتتاحهما بمبادرة من هيئة الإغاثة التركية "İHH". وتعود بدايات أنشطته الخيرية والإغاثية في "بانغسامورو"، إلى قبل 7 سنوات، عندما زارها بغرض توزيع مساعدات إنسانية، ليحظى منذ ذلك الحين بمحبة واهتمام السكان المحليين، فضلاً عن الأيتام. وإلى جانب علاقته الدافئة مع أيتام المنطقة والأشبه بعلاقة الأب بأبنائه، يتميّز "كسمان" بأنه المواطن التركي الوحيد الذي يواصل توزيع المساعدات الإنسانية في "بانغسامورو". ( Kaan Bozdoğan - وكالة الأناضول )

التركي "عمر كسمان".. "أب الأيتام" في بانغسامورو
Fotoğraf: Kaan Bozdoğan

يواصل المواطن التركي عمر كسمان، المسؤول الإقليمي لهيئة الإغاثة التركية في منطقة "بانغسامورو" بالفلبين، أنشطته منذ 7 سنوات بالإشراف على الأيتام، ما دفع سكان المنطقة لتسميته "أب الأيتام". ويُشرف "كسمان" على دارين للأيتام في "بانغسامورو" ذاتية الحكم بجزيرة مينداناو المسلمة، تم افتتاحهما بمبادرة من هيئة الإغاثة التركية "İHH". وتعود بدايات أنشطته الخيرية والإغاثية في "بانغسامورو"، إلى قبل 7 سنوات، عندما زارها بغرض توزيع مساعدات إنسانية، ليحظى منذ ذلك الحين بمحبة واهتمام السكان المحليين، فضلاً عن الأيتام. وإلى جانب علاقته الدافئة مع أيتام المنطقة والأشبه بعلاقة الأب بأبنائه، يتميّز "كسمان" بأنه المواطن التركي الوحيد الذي يواصل توزيع المساعدات الإنسانية في "بانغسامورو". ( Kaan Bozdoğan - وكالة الأناضول )

التركي "عمر كسمان".. "أب الأيتام" في بانغسامورو
Fotoğraf: Kaan Bozdoğan

يواصل المواطن التركي عمر كسمان، المسؤول الإقليمي لهيئة الإغاثة التركية في منطقة "بانغسامورو" بالفلبين، أنشطته منذ 7 سنوات بالإشراف على الأيتام، ما دفع سكان المنطقة لتسميته "أب الأيتام". ويُشرف "كسمان" على دارين للأيتام في "بانغسامورو" ذاتية الحكم بجزيرة مينداناو المسلمة، تم افتتاحهما بمبادرة من هيئة الإغاثة التركية "İHH". وتعود بدايات أنشطته الخيرية والإغاثية في "بانغسامورو"، إلى قبل 7 سنوات، عندما زارها بغرض توزيع مساعدات إنسانية، ليحظى منذ ذلك الحين بمحبة واهتمام السكان المحليين، فضلاً عن الأيتام. وإلى جانب علاقته الدافئة مع أيتام المنطقة والأشبه بعلاقة الأب بأبنائه، يتميّز "كسمان" بأنه المواطن التركي الوحيد الذي يواصل توزيع المساعدات الإنسانية في "بانغسامورو". ( Kaan Bozdoğan - وكالة الأناضول )

التركي "عمر كسمان".. "أب الأيتام" في بانغسامورو
Fotoğraf: Kaan Bozdoğan

يواصل المواطن التركي عمر كسمان، المسؤول الإقليمي لهيئة الإغاثة التركية في منطقة "بانغسامورو" بالفلبين، أنشطته منذ 7 سنوات بالإشراف على الأيتام، ما دفع سكان المنطقة لتسميته "أب الأيتام". ويُشرف "كسمان" على دارين للأيتام في "بانغسامورو" ذاتية الحكم بجزيرة مينداناو المسلمة، تم افتتاحهما بمبادرة من هيئة الإغاثة التركية "İHH". وتعود بدايات أنشطته الخيرية والإغاثية في "بانغسامورو"، إلى قبل 7 سنوات، عندما زارها بغرض توزيع مساعدات إنسانية، ليحظى منذ ذلك الحين بمحبة واهتمام السكان المحليين، فضلاً عن الأيتام. وإلى جانب علاقته الدافئة مع أيتام المنطقة والأشبه بعلاقة الأب بأبنائه، يتميّز "كسمان" بأنه المواطن التركي الوحيد الذي يواصل توزيع المساعدات الإنسانية في "بانغسامورو". ( Kaan Bozdoğan - وكالة الأناضول )

التركي "عمر كسمان".. "أب الأيتام" في بانغسامورو
Fotoğraf: Kaan Bozdoğan

يواصل المواطن التركي عمر كسمان، المسؤول الإقليمي لهيئة الإغاثة التركية في منطقة "بانغسامورو" بالفلبين، أنشطته منذ 7 سنوات بالإشراف على الأيتام، ما دفع سكان المنطقة لتسميته "أب الأيتام". ويُشرف "كسمان" على دارين للأيتام في "بانغسامورو" ذاتية الحكم بجزيرة مينداناو المسلمة، تم افتتاحهما بمبادرة من هيئة الإغاثة التركية "İHH". وتعود بدايات أنشطته الخيرية والإغاثية في "بانغسامورو"، إلى قبل 7 سنوات، عندما زارها بغرض توزيع مساعدات إنسانية، ليحظى منذ ذلك الحين بمحبة واهتمام السكان المحليين، فضلاً عن الأيتام. وإلى جانب علاقته الدافئة مع أيتام المنطقة والأشبه بعلاقة الأب بأبنائه، يتميّز "كسمان" بأنه المواطن التركي الوحيد الذي يواصل توزيع المساعدات الإنسانية في "بانغسامورو". ( Kaan Bozdoğan - وكالة الأناضول )

التركي "عمر كسمان".. "أب الأيتام" في بانغسامورو
Fotoğraf: Kaan Bozdoğan

يواصل المواطن التركي عمر كسمان، المسؤول الإقليمي لهيئة الإغاثة التركية في منطقة "بانغسامورو" بالفلبين، أنشطته منذ 7 سنوات بالإشراف على الأيتام، ما دفع سكان المنطقة لتسميته "أب الأيتام". ويُشرف "كسمان" على دارين للأيتام في "بانغسامورو" ذاتية الحكم بجزيرة مينداناو المسلمة، تم افتتاحهما بمبادرة من هيئة الإغاثة التركية "İHH". وتعود بدايات أنشطته الخيرية والإغاثية في "بانغسامورو"، إلى قبل 7 سنوات، عندما زارها بغرض توزيع مساعدات إنسانية، ليحظى منذ ذلك الحين بمحبة واهتمام السكان المحليين، فضلاً عن الأيتام. وإلى جانب علاقته الدافئة مع أيتام المنطقة والأشبه بعلاقة الأب بأبنائه، يتميّز "كسمان" بأنه المواطن التركي الوحيد الذي يواصل توزيع المساعدات الإنسانية في "بانغسامورو". ( Kaan Bozdoğan - وكالة الأناضول )

التركي "عمر كسمان".. "أب الأيتام" في بانغسامورو
Fotoğraf: Kaan Bozdoğan

يواصل المواطن التركي عمر كسمان، المسؤول الإقليمي لهيئة الإغاثة التركية في منطقة "بانغسامورو" بالفلبين، أنشطته منذ 7 سنوات بالإشراف على الأيتام، ما دفع سكان المنطقة لتسميته "أب الأيتام". ويُشرف "كسمان" على دارين للأيتام في "بانغسامورو" ذاتية الحكم بجزيرة مينداناو المسلمة، تم افتتاحهما بمبادرة من هيئة الإغاثة التركية "İHH". وتعود بدايات أنشطته الخيرية والإغاثية في "بانغسامورو"، إلى قبل 7 سنوات، عندما زارها بغرض توزيع مساعدات إنسانية، ليحظى منذ ذلك الحين بمحبة واهتمام السكان المحليين، فضلاً عن الأيتام. وإلى جانب علاقته الدافئة مع أيتام المنطقة والأشبه بعلاقة الأب بأبنائه، يتميّز "كسمان" بأنه المواطن التركي الوحيد الذي يواصل توزيع المساعدات الإنسانية في "بانغسامورو". ( Kaan Bozdoğan - وكالة الأناضول )

التركي "عمر كسمان".. "أب الأيتام" في بانغسامورو
Fotoğraf: Kaan Bozdoğan

يواصل المواطن التركي عمر كسمان، المسؤول الإقليمي لهيئة الإغاثة التركية في منطقة "بانغسامورو" بالفلبين، أنشطته منذ 7 سنوات بالإشراف على الأيتام، ما دفع سكان المنطقة لتسميته "أب الأيتام". ويُشرف "كسمان" على دارين للأيتام في "بانغسامورو" ذاتية الحكم بجزيرة مينداناو المسلمة، تم افتتاحهما بمبادرة من هيئة الإغاثة التركية "İHH". وتعود بدايات أنشطته الخيرية والإغاثية في "بانغسامورو"، إلى قبل 7 سنوات، عندما زارها بغرض توزيع مساعدات إنسانية، ليحظى منذ ذلك الحين بمحبة واهتمام السكان المحليين، فضلاً عن الأيتام. وإلى جانب علاقته الدافئة مع أيتام المنطقة والأشبه بعلاقة الأب بأبنائه، يتميّز "كسمان" بأنه المواطن التركي الوحيد الذي يواصل توزيع المساعدات الإنسانية في "بانغسامورو". ( Kaan Bozdoğan - وكالة الأناضول )

التركي "عمر كسمان".. "أب الأيتام" في بانغسامورو
Fotoğraf: Kaan Bozdoğan

يواصل المواطن التركي عمر كسمان، المسؤول الإقليمي لهيئة الإغاثة التركية في منطقة "بانغسامورو" بالفلبين، أنشطته منذ 7 سنوات بالإشراف على الأيتام، ما دفع سكان المنطقة لتسميته "أب الأيتام". ويُشرف "كسمان" على دارين للأيتام في "بانغسامورو" ذاتية الحكم بجزيرة مينداناو المسلمة، تم افتتاحهما بمبادرة من هيئة الإغاثة التركية "İHH". وتعود بدايات أنشطته الخيرية والإغاثية في "بانغسامورو"، إلى قبل 7 سنوات، عندما زارها بغرض توزيع مساعدات إنسانية، ليحظى منذ ذلك الحين بمحبة واهتمام السكان المحليين، فضلاً عن الأيتام. وإلى جانب علاقته الدافئة مع أيتام المنطقة والأشبه بعلاقة الأب بأبنائه، يتميّز "كسمان" بأنه المواطن التركي الوحيد الذي يواصل توزيع المساعدات الإنسانية في "بانغسامورو". ( Kaan Bozdoğan - وكالة الأناضول )

التركي "عمر كسمان".. "أب الأيتام" في بانغسامورو
Fotoğraf: Kaan Bozdoğan

يواصل المواطن التركي عمر كسمان، المسؤول الإقليمي لهيئة الإغاثة التركية في منطقة "بانغسامورو" بالفلبين، أنشطته منذ 7 سنوات بالإشراف على الأيتام، ما دفع سكان المنطقة لتسميته "أب الأيتام". ويُشرف "كسمان" على دارين للأيتام في "بانغسامورو" ذاتية الحكم بجزيرة مينداناو المسلمة، تم افتتاحهما بمبادرة من هيئة الإغاثة التركية "İHH". وتعود بدايات أنشطته الخيرية والإغاثية في "بانغسامورو"، إلى قبل 7 سنوات، عندما زارها بغرض توزيع مساعدات إنسانية، ليحظى منذ ذلك الحين بمحبة واهتمام السكان المحليين، فضلاً عن الأيتام. وإلى جانب علاقته الدافئة مع أيتام المنطقة والأشبه بعلاقة الأب بأبنائه، يتميّز "كسمان" بأنه المواطن التركي الوحيد الذي يواصل توزيع المساعدات الإنسانية في "بانغسامورو". وفي حديثه للأناضول، يقول كسمان، إنه يشرف حالياً على دار للأيتام يتسع لـ 120 شخصاً، وآخر يتسع لـ 90 شخصاً، وإنه ينظّم فيهما فعاليات رياضية وترفيهية واجتماعية، فضلاً عن تأمين حق التعليم. ( Kaan Bozdoğan - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار