يعتبرها الكثيرون هواية، فيما يتخذها آخرون حرفة، ويبدعون في صناعة أشكالها المختلفة، ويتناقلون تعلّمها من الآباء إلى الأبناء والأحفاد، إنها صناعة السِّلال المميزة بتركيا والتي تتوارثها الأجيال. من أبرز هؤلاء، كان عرفان ألتينوك، البالغ 60 عامًا، الذي تعلم حرفة صناعة السلال يدوياً، في شبابه وهو يراقب ويشاهد والده الذي ورث الحرفة عن أبيه. ويعمل ألتينوك ، الذي يعيش في منطقة سندرغي بولاية باليكسير (غرب)، جاهداً للحفاظ على المهنة باستخدام الأساليب التقليدية، بعيداً عن أي تدخل للطرق الحديثة. ( Bülent Yalçın - وكالة الأناضول )
يعتبرها الكثيرون هواية، فيما يتخذها آخرون حرفة، ويبدعون في صناعة أشكالها المختلفة، ويتناقلون تعلّمها من الآباء إلى الأبناء والأحفاد، إنها صناعة السِّلال المميزة بتركيا والتي تتوارثها الأجيال. من أبرز هؤلاء، كان عرفان ألتينوك، البالغ 60 عامًا، الذي تعلم حرفة صناعة السلال يدوياً، في شبابه وهو يراقب ويشاهد والده الذي ورث الحرفة عن أبيه. ويعمل ألتينوك ، الذي يعيش في منطقة سندرغي بولاية باليكسير (غرب)، جاهداً للحفاظ على المهنة باستخدام الأساليب التقليدية، بعيداً عن أي تدخل للطرق الحديثة. ( Bülent Yalçın - وكالة الأناضول )
يعتبرها الكثيرون هواية، فيما يتخذها آخرون حرفة، ويبدعون في صناعة أشكالها المختلفة، ويتناقلون تعلّمها من الآباء إلى الأبناء والأحفاد، إنها صناعة السِّلال المميزة بتركيا والتي تتوارثها الأجيال. من أبرز هؤلاء، كان عرفان ألتينوك، البالغ 60 عامًا، الذي تعلم حرفة صناعة السلال يدوياً، في شبابه وهو يراقب ويشاهد والده الذي ورث الحرفة عن أبيه. ويعمل ألتينوك ، الذي يعيش في منطقة سندرغي بولاية باليكسير (غرب)، جاهداً للحفاظ على المهنة باستخدام الأساليب التقليدية، بعيداً عن أي تدخل للطرق الحديثة. ( Bülent Yalçın - وكالة الأناضول )
يعتبرها الكثيرون هواية، فيما يتخذها آخرون حرفة، ويبدعون في صناعة أشكالها المختلفة، ويتناقلون تعلّمها من الآباء إلى الأبناء والأحفاد، إنها صناعة السِّلال المميزة بتركيا والتي تتوارثها الأجيال. من أبرز هؤلاء، كان عرفان ألتينوك، البالغ 60 عامًا، الذي تعلم حرفة صناعة السلال يدوياً، في شبابه وهو يراقب ويشاهد والده الذي ورث الحرفة عن أبيه. ويعمل ألتينوك ، الذي يعيش في منطقة سندرغي بولاية باليكسير (غرب)، جاهداً للحفاظ على المهنة باستخدام الأساليب التقليدية، بعيداً عن أي تدخل للطرق الحديثة. ( Bülent Yalçın - وكالة الأناضول )
يعتبرها الكثيرون هواية، فيما يتخذها آخرون حرفة، ويبدعون في صناعة أشكالها المختلفة، ويتناقلون تعلّمها من الآباء إلى الأبناء والأحفاد، إنها صناعة السِّلال المميزة بتركيا والتي تتوارثها الأجيال. من أبرز هؤلاء، كان عرفان ألتينوك، البالغ 60 عامًا، الذي تعلم حرفة صناعة السلال يدوياً، في شبابه وهو يراقب ويشاهد والده الذي ورث الحرفة عن أبيه. ويعمل ألتينوك ، الذي يعيش في منطقة سندرغي بولاية باليكسير (غرب)، جاهداً للحفاظ على المهنة باستخدام الأساليب التقليدية، بعيداً عن أي تدخل للطرق الحديثة. ( Bülent Yalçın - وكالة الأناضول )
يعتبرها الكثيرون هواية، فيما يتخذها آخرون حرفة، ويبدعون في صناعة أشكالها المختلفة، ويتناقلون تعلّمها من الآباء إلى الأبناء والأحفاد، إنها صناعة السِّلال المميزة بتركيا والتي تتوارثها الأجيال. من أبرز هؤلاء، كان عرفان ألتينوك، البالغ 60 عامًا، الذي تعلم حرفة صناعة السلال يدوياً، في شبابه وهو يراقب ويشاهد والده الذي ورث الحرفة عن أبيه. ويعمل ألتينوك ، الذي يعيش في منطقة سندرغي بولاية باليكسير (غرب)، جاهداً للحفاظ على المهنة باستخدام الأساليب التقليدية، بعيداً عن أي تدخل للطرق الحديثة. ( Bülent Yalçın - وكالة الأناضول )
يعتبرها الكثيرون هواية، فيما يتخذها آخرون حرفة، ويبدعون في صناعة أشكالها المختلفة، ويتناقلون تعلّمها من الآباء إلى الأبناء والأحفاد، إنها صناعة السِّلال المميزة بتركيا والتي تتوارثها الأجيال. من أبرز هؤلاء، كان عرفان ألتينوك، البالغ 60 عامًا، الذي تعلم حرفة صناعة السلال يدوياً، في شبابه وهو يراقب ويشاهد والده الذي ورث الحرفة عن أبيه. ويعمل ألتينوك ، الذي يعيش في منطقة سندرغي بولاية باليكسير (غرب)، جاهداً للحفاظ على المهنة باستخدام الأساليب التقليدية، بعيداً عن أي تدخل للطرق الحديثة. ( Bülent Yalçın - وكالة الأناضول )