يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يواجه ترويج التمور الفلسطينية في السوقين المحلية والدولية، تراجعا حادا في الطلب، كإحدى التبعات الاقتصادية السلبية لتفشي جائحة كورونا، والتي أعادت ترتيب الأولويات الإنفاقية. وللمصادفة، يتزامن تراجع الطلب على التمور في وقت كان الإنتاج المحلي فيه وفيرا، أفضى إلى كساد كمية كبيرة من المحصول في مخازن المزارعين. تواجه مزارع النخيل التي تتركز في الأغوار شرقي الضفة الغربية على الحدود مع الأردن، خطر الضم الإسرائيلي وشح المياه، وضعف التسويق بسبب انتشار الوباء ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )