تناول سكان المخيمات بريف إدلب شمالي سوريا إفطارهم الأول في شهر رمضان المبارك وسط ظروف قاسية تلازمهم منذ سنوات. سكان المخيمات الذين نزحوا من بيوتهم هرباً من قصف النظام السوري على مدنهم وقراهم وبلداتهم، استقبلوا شهر رمضان هذا العام كما الأعوام السابقة، حيث العوز و نقص في الاحتياجات الرئيسية. غادة مصطفى نازحة و أم لـ6 أطفال استقبلت رمضان هذا العام في المخيم بعيداً عن بيتها وأقربائها. ( Ahmet Karaahmet - وكالة الأناضول )
تناول سكان المخيمات بريف إدلب شمالي سوريا إفطارهم الأول في شهر رمضان المبارك وسط ظروف قاسية تلازمهم منذ سنوات. سكان المخيمات الذين نزحوا من بيوتهم هرباً من قصف النظام السوري على مدنهم وقراهم وبلداتهم، استقبلوا شهر رمضان هذا العام كما الأعوام السابقة، حيث العوز و نقص في الاحتياجات الرئيسية. غادة مصطفى نازحة و أم لـ6 أطفال استقبلت رمضان هذا العام في المخيم بعيداً عن بيتها وأقربائها. ( Ahmet Karaahmet - وكالة الأناضول )
تناول سكان المخيمات بريف إدلب شمالي سوريا إفطارهم الأول في شهر رمضان المبارك وسط ظروف قاسية تلازمهم منذ سنوات. سكان المخيمات الذين نزحوا من بيوتهم هرباً من قصف النظام السوري على مدنهم وقراهم وبلداتهم، استقبلوا شهر رمضان هذا العام كما الأعوام السابقة، حيث العوز و نقص في الاحتياجات الرئيسية. غادة مصطفى نازحة و أم لـ6 أطفال استقبلت رمضان هذا العام في المخيم بعيداً عن بيتها وأقربائها. ( Ahmet Karaahmet - وكالة الأناضول )
تناول سكان المخيمات بريف إدلب شمالي سوريا إفطارهم الأول في شهر رمضان المبارك وسط ظروف قاسية تلازمهم منذ سنوات. سكان المخيمات الذين نزحوا من بيوتهم هرباً من قصف النظام السوري على مدنهم وقراهم وبلداتهم، استقبلوا شهر رمضان هذا العام كما الأعوام السابقة، حيث العوز و نقص في الاحتياجات الرئيسية. غادة مصطفى نازحة و أم لـ6 أطفال استقبلت رمضان هذا العام في المخيم بعيداً عن بيتها وأقربائها. ( Ahmet Karaahmet - وكالة الأناضول )
تناول سكان المخيمات بريف إدلب شمالي سوريا إفطارهم الأول في شهر رمضان المبارك وسط ظروف قاسية تلازمهم منذ سنوات. سكان المخيمات الذين نزحوا من بيوتهم هرباً من قصف النظام السوري على مدنهم وقراهم وبلداتهم، استقبلوا شهر رمضان هذا العام كما الأعوام السابقة، حيث العوز و نقص في الاحتياجات الرئيسية. غادة مصطفى نازحة و أم لـ6 أطفال استقبلت رمضان هذا العام في المخيم بعيداً عن بيتها وأقربائها. ( Ahmet Karaahmet - وكالة الأناضول )
تناول سكان المخيمات بريف إدلب شمالي سوريا إفطارهم الأول في شهر رمضان المبارك وسط ظروف قاسية تلازمهم منذ سنوات. سكان المخيمات الذين نزحوا من بيوتهم هرباً من قصف النظام السوري على مدنهم وقراهم وبلداتهم، استقبلوا شهر رمضان هذا العام كما الأعوام السابقة، حيث العوز و نقص في الاحتياجات الرئيسية. غادة مصطفى نازحة و أم لـ6 أطفال استقبلت رمضان هذا العام في المخيم بعيداً عن بيتها وأقربائها. ( Ahmet Karaahmet - وكالة الأناضول )
تناول سكان المخيمات بريف إدلب شمالي سوريا إفطارهم الأول في شهر رمضان المبارك وسط ظروف قاسية تلازمهم منذ سنوات. سكان المخيمات الذين نزحوا من بيوتهم هرباً من قصف النظام السوري على مدنهم وقراهم وبلداتهم، استقبلوا شهر رمضان هذا العام كما الأعوام السابقة، حيث العوز و نقص في الاحتياجات الرئيسية. غادة مصطفى نازحة و أم لـ6 أطفال استقبلت رمضان هذا العام في المخيم بعيداً عن بيتها وأقربائها. ( Ahmet Karaahmet - وكالة الأناضول )
تناول سكان المخيمات بريف إدلب شمالي سوريا إفطارهم الأول في شهر رمضان المبارك وسط ظروف قاسية تلازمهم منذ سنوات. سكان المخيمات الذين نزحوا من بيوتهم هرباً من قصف النظام السوري على مدنهم وقراهم وبلداتهم، استقبلوا شهر رمضان هذا العام كما الأعوام السابقة، حيث العوز و نقص في الاحتياجات الرئيسية. غادة مصطفى نازحة و أم لـ6 أطفال استقبلت رمضان هذا العام في المخيم بعيداً عن بيتها وأقربائها. ( Ahmet Karaahmet - وكالة الأناضول )
تناول سكان المخيمات بريف إدلب شمالي سوريا إفطارهم الأول في شهر رمضان المبارك وسط ظروف قاسية تلازمهم منذ سنوات. سكان المخيمات الذين نزحوا من بيوتهم هرباً من قصف النظام السوري على مدنهم وقراهم وبلداتهم، استقبلوا شهر رمضان هذا العام كما الأعوام السابقة، حيث العوز و نقص في الاحتياجات الرئيسية. غادة مصطفى نازحة و أم لـ6 أطفال استقبلت رمضان هذا العام في المخيم بعيداً عن بيتها وأقربائها. ( Ahmet Karaahmet - وكالة الأناضول )