حطام سفينة فرنسية غارقة قبالة سواحل أنطاليا التركية، تروي نهاية حزينة وغامضة ترفع منسوب الفضول إلى أقصاه، وتجعل من المكان وجهة مفضلة لعشاق الغوص من شتى أنحاء العالم. جوانب مميزة صنعت خصوصية حطام سفينة "سينت ديديير" الفرنسية، القابعة قبالة سواحل الولاية الواقعة جنوبي تركيا، وحولتها إلى نقطة جذب للسياح الباحثين عن سحر الاكتشاف والاطلاع على قصة مثيرة، ونهاية غير متوقعة لذلك الهيكل الضخم في قاع البحر. ( Alican Abacı - وكالة الأناضول )
حطام سفينة فرنسية غارقة قبالة سواحل أنطاليا التركية، تروي نهاية حزينة وغامضة ترفع منسوب الفضول إلى أقصاه، وتجعل من المكان وجهة مفضلة لعشاق الغوص من شتى أنحاء العالم. جوانب مميزة صنعت خصوصية حطام سفينة "سينت ديديير" الفرنسية، القابعة قبالة سواحل الولاية الواقعة جنوبي تركيا، وحولتها إلى نقطة جذب للسياح الباحثين عن سحر الاكتشاف والاطلاع على قصة مثيرة، ونهاية غير متوقعة لذلك الهيكل الضخم في قاع البحر. ( Alican Abacı - وكالة الأناضول )
حطام سفينة فرنسية غارقة قبالة سواحل أنطاليا التركية، تروي نهاية حزينة وغامضة ترفع منسوب الفضول إلى أقصاه، وتجعل من المكان وجهة مفضلة لعشاق الغوص من شتى أنحاء العالم. جوانب مميزة صنعت خصوصية حطام سفينة "سينت ديديير" الفرنسية، القابعة قبالة سواحل الولاية الواقعة جنوبي تركيا، وحولتها إلى نقطة جذب للسياح الباحثين عن سحر الاكتشاف والاطلاع على قصة مثيرة، ونهاية غير متوقعة لذلك الهيكل الضخم في قاع البحر. ( Alican Abacı - وكالة الأناضول )
حطام سفينة فرنسية غارقة قبالة سواحل أنطاليا التركية، تروي نهاية حزينة وغامضة ترفع منسوب الفضول إلى أقصاه، وتجعل من المكان وجهة مفضلة لعشاق الغوص من شتى أنحاء العالم. جوانب مميزة صنعت خصوصية حطام سفينة "سينت ديديير" الفرنسية، القابعة قبالة سواحل الولاية الواقعة جنوبي تركيا، وحولتها إلى نقطة جذب للسياح الباحثين عن سحر الاكتشاف والاطلاع على قصة مثيرة، ونهاية غير متوقعة لذلك الهيكل الضخم في قاع البحر. ( Alican Abacı - وكالة الأناضول )
حطام سفينة فرنسية غارقة قبالة سواحل أنطاليا التركية، تروي نهاية حزينة وغامضة ترفع منسوب الفضول إلى أقصاه، وتجعل من المكان وجهة مفضلة لعشاق الغوص من شتى أنحاء العالم. جوانب مميزة صنعت خصوصية حطام سفينة "سينت ديديير" الفرنسية، القابعة قبالة سواحل الولاية الواقعة جنوبي تركيا، وحولتها إلى نقطة جذب للسياح الباحثين عن سحر الاكتشاف والاطلاع على قصة مثيرة، ونهاية غير متوقعة لذلك الهيكل الضخم في قاع البحر. ( Alican Abacı - وكالة الأناضول )
حطام سفينة فرنسية غارقة قبالة سواحل أنطاليا التركية، تروي نهاية حزينة وغامضة ترفع منسوب الفضول إلى أقصاه، وتجعل من المكان وجهة مفضلة لعشاق الغوص من شتى أنحاء العالم. جوانب مميزة صنعت خصوصية حطام سفينة "سينت ديديير" الفرنسية، القابعة قبالة سواحل الولاية الواقعة جنوبي تركيا، وحولتها إلى نقطة جذب للسياح الباحثين عن سحر الاكتشاف والاطلاع على قصة مثيرة، ونهاية غير متوقعة لذلك الهيكل الضخم في قاع البحر. ( Alican Abacı - وكالة الأناضول )