بمؤسساتها ومنظماتها الحكومية والمدنية، تسعى ولاية بارطن شمالي تركيا، لإدراج منطقة أماصرا وقلعتها التاريخية، ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو). وتعود القلعة التاريخية المُدرجة حالياً في القائمة المؤقتة للتراث الثقافي العالمي، إلى عهد جمهورية جنوة التي امتدت بين عامي 1005 و1797 ميلاديا. وتحفل منطقة أماصرا بآثار عديدة، تعود لحضارات مختلفة مثل الهلنستية والرومانية والبيزنطية والعثمانية، فضلا عن آثار من حقب أقدم. وفي تصريح لمراسل الأناضول وصف فؤاد دورسون مدير دائرة الثقافة والسياحة في ولاية بارطن، منطقة أماصرا بالجنة التي تنتظر الاكتشاف. ( Selim Bostancı - وكالة الأناضول )
بمؤسساتها ومنظماتها الحكومية والمدنية، تسعى ولاية بارطن شمالي تركيا، لإدراج منطقة أماصرا وقلعتها التاريخية، ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو). وتعود القلعة التاريخية المُدرجة حالياً في القائمة المؤقتة للتراث الثقافي العالمي، إلى عهد جمهورية جنوة التي امتدت بين عامي 1005 و1797 ميلاديا. وتحفل منطقة أماصرا بآثار عديدة، تعود لحضارات مختلفة مثل الهلنستية والرومانية والبيزنطية والعثمانية، فضلا عن آثار من حقب أقدم. ( Selim Bostancı - وكالة الأناضول )
بمؤسساتها ومنظماتها الحكومية والمدنية، تسعى ولاية بارطن شمالي تركيا، لإدراج منطقة أماصرا وقلعتها التاريخية، ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو). وتعود القلعة التاريخية المُدرجة حالياً في القائمة المؤقتة للتراث الثقافي العالمي، إلى عهد جمهورية جنوة التي امتدت بين عامي 1005 و1797 ميلاديا. وتحفل منطقة أماصرا بآثار عديدة، تعود لحضارات مختلفة مثل الهلنستية والرومانية والبيزنطية والعثمانية، فضلا عن آثار من حقب أقدم. ( Selim Bostancı - وكالة الأناضول )
بمؤسساتها ومنظماتها الحكومية والمدنية، تسعى ولاية بارطن شمالي تركيا، لإدراج منطقة أماصرا وقلعتها التاريخية، ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو). وتعود القلعة التاريخية المُدرجة حالياً في القائمة المؤقتة للتراث الثقافي العالمي، إلى عهد جمهورية جنوة التي امتدت بين عامي 1005 و1797 ميلاديا. وتحفل منطقة أماصرا بآثار عديدة، تعود لحضارات مختلفة مثل الهلنستية والرومانية والبيزنطية والعثمانية، فضلا عن آثار من حقب أقدم. ( Selim Bostancı - وكالة الأناضول )
بمؤسساتها ومنظماتها الحكومية والمدنية، تسعى ولاية بارطن شمالي تركيا، لإدراج منطقة أماصرا وقلعتها التاريخية، ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو). وتعود القلعة التاريخية المُدرجة حالياً في القائمة المؤقتة للتراث الثقافي العالمي، إلى عهد جمهورية جنوة التي امتدت بين عامي 1005 و1797 ميلاديا. وتحفل منطقة أماصرا بآثار عديدة، تعود لحضارات مختلفة مثل الهلنستية والرومانية والبيزنطية والعثمانية، فضلا عن آثار من حقب أقدم. ( Selim Bostancı - وكالة الأناضول )
بمؤسساتها ومنظماتها الحكومية والمدنية، تسعى ولاية بارطن شمالي تركيا، لإدراج منطقة أماصرا وقلعتها التاريخية، ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو). وتعود القلعة التاريخية المُدرجة حالياً في القائمة المؤقتة للتراث الثقافي العالمي، إلى عهد جمهورية جنوة التي امتدت بين عامي 1005 و1797 ميلاديا. وتحفل منطقة أماصرا بآثار عديدة، تعود لحضارات مختلفة مثل الهلنستية والرومانية والبيزنطية والعثمانية، فضلا عن آثار من حقب أقدم. ( Selim Bostancı - وكالة الأناضول )
بمؤسساتها ومنظماتها الحكومية والمدنية، تسعى ولاية بارطن شمالي تركيا، لإدراج منطقة أماصرا وقلعتها التاريخية، ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو). وتعود القلعة التاريخية المُدرجة حالياً في القائمة المؤقتة للتراث الثقافي العالمي، إلى عهد جمهورية جنوة التي امتدت بين عامي 1005 و1797 ميلاديا. وتحفل منطقة أماصرا بآثار عديدة، تعود لحضارات مختلفة مثل الهلنستية والرومانية والبيزنطية والعثمانية، فضلا عن آثار من حقب أقدم. ( Selim Bostancı - وكالة الأناضول )
بمؤسساتها ومنظماتها الحكومية والمدنية، تسعى ولاية بارطن شمالي تركيا، لإدراج منطقة أماصرا وقلعتها التاريخية، ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو). وتعود القلعة التاريخية المُدرجة حالياً في القائمة المؤقتة للتراث الثقافي العالمي، إلى عهد جمهورية جنوة التي امتدت بين عامي 1005 و1797 ميلاديا. وتحفل منطقة أماصرا بآثار عديدة، تعود لحضارات مختلفة مثل الهلنستية والرومانية والبيزنطية والعثمانية، فضلا عن آثار من حقب أقدم. ( Selim Bostancı - وكالة الأناضول )
بمؤسساتها ومنظماتها الحكومية والمدنية، تسعى ولاية بارطن شمالي تركيا، لإدراج منطقة أماصرا وقلعتها التاريخية، ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو). وتعود القلعة التاريخية المُدرجة حالياً في القائمة المؤقتة للتراث الثقافي العالمي، إلى عهد جمهورية جنوة التي امتدت بين عامي 1005 و1797 ميلاديا. وتحفل منطقة أماصرا بآثار عديدة، تعود لحضارات مختلفة مثل الهلنستية والرومانية والبيزنطية والعثمانية، فضلا عن آثار من حقب أقدم. ( Selim Bostancı - وكالة الأناضول )
بمؤسساتها ومنظماتها الحكومية والمدنية، تسعى ولاية بارطن شمالي تركيا، لإدراج منطقة أماصرا وقلعتها التاريخية، ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو). وتعود القلعة التاريخية المُدرجة حالياً في القائمة المؤقتة للتراث الثقافي العالمي، إلى عهد جمهورية جنوة التي امتدت بين عامي 1005 و1797 ميلاديا. وتحفل منطقة أماصرا بآثار عديدة، تعود لحضارات مختلفة مثل الهلنستية والرومانية والبيزنطية والعثمانية، فضلا عن آثار من حقب أقدم. ( Selim Bostancı - وكالة الأناضول )
بمؤسساتها ومنظماتها الحكومية والمدنية، تسعى ولاية بارطن شمالي تركيا، لإدراج منطقة أماصرا وقلعتها التاريخية، ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو). وتعود القلعة التاريخية المُدرجة حالياً في القائمة المؤقتة للتراث الثقافي العالمي، إلى عهد جمهورية جنوة التي امتدت بين عامي 1005 و1797 ميلاديا. وتحفل منطقة أماصرا بآثار عديدة، تعود لحضارات مختلفة مثل الهلنستية والرومانية والبيزنطية والعثمانية، فضلا عن آثار من حقب أقدم. ( Selim Bostancı - وكالة الأناضول )
بمؤسساتها ومنظماتها الحكومية والمدنية، تسعى ولاية بارطن شمالي تركيا، لإدراج منطقة أماصرا وقلعتها التاريخية، ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو). وتعود القلعة التاريخية المُدرجة حالياً في القائمة المؤقتة للتراث الثقافي العالمي، إلى عهد جمهورية جنوة التي امتدت بين عامي 1005 و1797 ميلاديا. وتحفل منطقة أماصرا بآثار عديدة، تعود لحضارات مختلفة مثل الهلنستية والرومانية والبيزنطية والعثمانية، فضلا عن آثار من حقب أقدم. ( Selim Bostancı - وكالة الأناضول )