أطفال الأسيرة الفلسطينية "أبو كميل" يتلهفون ليوم "حريتها"
29.07.2021

بلهفة وشوق كبيريْن، يتطلّع أطفال المعتقلة الفلسطينية نسرين أبو كميل (46 عاماً) من مدينة غزة، ليوم إطلاق سراحها من السجون الإسرائيلية، وتنسمها الحرية، بعد مرور 6 سنوات من الغياب القسريّ. ومقابل رزنامة (جدول زمني) تحمل أعداداً مرتبة تنازلياً من مائة إلى واحد، معلّقة على جدار منزلهم، يتسمّر أطفال "أبو كميل"، صباح كل يوم ليشطبوا رقم اليوم الذي مرّ، وعيونهم تصبو إلى الرقم "1" يوم الحرية المنتظر. ويحمل الرقم "1"، بالنسبة للأبناء السبعة، "معاني الحرية واللقاء المرتقب" منذ سنوات. ومع شطب الرقم "81"، الأربعاء، لم يتبقّ سوى 80 يوماً فقط لتتنسم المعتقلة "أبو كميل" عبق الحرية بعد قضاء فترة محكوميتها في السجن، البالغة ست سنوات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

أطفال الأسيرة الفلسطينية "أبو كميل" يتلهفون ليوم "حريتها"
Fotoğraf: Ali Jadallah

بلهفة وشوق كبيريْن، يتطلّع أطفال المعتقلة الفلسطينية نسرين أبو كميل (46 عاماً) من مدينة غزة، ليوم إطلاق سراحها من السجون الإسرائيلية، وتنسمها الحرية، بعد مرور 6 سنوات من الغياب القسريّ. ومقابل رزنامة (جدول زمني) تحمل أعداداً مرتبة تنازلياً من مائة إلى واحد، معلّقة على جدار منزلهم، يتسمّر أطفال "أبو كميل"، صباح كل يوم ليشطبوا رقم اليوم الذي مرّ، وعيونهم تصبو إلى الرقم "1" يوم الحرية المنتظر. ويحمل الرقم "1"، بالنسبة للأبناء السبعة، "معاني الحرية واللقاء المرتقب" منذ سنوات. ومع شطب الرقم "81"، الأربعاء، لم يتبقّ سوى 80 يوماً فقط لتتنسم المعتقلة "أبو كميل" عبق الحرية بعد قضاء فترة محكوميتها في السجن، البالغة ست سنوات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

أطفال الأسيرة الفلسطينية "أبو كميل" يتلهفون ليوم "حريتها"
Fotoğraf: Ali Jadallah

بلهفة وشوق كبيريْن، يتطلّع أطفال المعتقلة الفلسطينية نسرين أبو كميل (46 عاماً) من مدينة غزة، ليوم إطلاق سراحها من السجون الإسرائيلية، وتنسمها الحرية، بعد مرور 6 سنوات من الغياب القسريّ. ومقابل رزنامة (جدول زمني) تحمل أعداداً مرتبة تنازلياً من مائة إلى واحد، معلّقة على جدار منزلهم، يتسمّر أطفال "أبو كميل"، صباح كل يوم ليشطبوا رقم اليوم الذي مرّ، وعيونهم تصبو إلى الرقم "1" يوم الحرية المنتظر. ويحمل الرقم "1"، بالنسبة للأبناء السبعة، "معاني الحرية واللقاء المرتقب" منذ سنوات. ومع شطب الرقم "81"، الأربعاء، لم يتبقّ سوى 80 يوماً فقط لتتنسم المعتقلة "أبو كميل" عبق الحرية بعد قضاء فترة محكوميتها في السجن، البالغة ست سنوات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

أطفال الأسيرة الفلسطينية "أبو كميل" يتلهفون ليوم "حريتها"
Fotoğraf: Ali Jadallah

بلهفة وشوق كبيريْن، يتطلّع أطفال المعتقلة الفلسطينية نسرين أبو كميل (46 عاماً) من مدينة غزة، ليوم إطلاق سراحها من السجون الإسرائيلية، وتنسمها الحرية، بعد مرور 6 سنوات من الغياب القسريّ. ومقابل رزنامة (جدول زمني) تحمل أعداداً مرتبة تنازلياً من مائة إلى واحد، معلّقة على جدار منزلهم، يتسمّر أطفال "أبو كميل"، صباح كل يوم ليشطبوا رقم اليوم الذي مرّ، وعيونهم تصبو إلى الرقم "1" يوم الحرية المنتظر. ويحمل الرقم "1"، بالنسبة للأبناء السبعة، "معاني الحرية واللقاء المرتقب" منذ سنوات. ومع شطب الرقم "81"، الأربعاء، لم يتبقّ سوى 80 يوماً فقط لتتنسم المعتقلة "أبو كميل" عبق الحرية بعد قضاء فترة محكوميتها في السجن، البالغة ست سنوات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

أطفال الأسيرة الفلسطينية "أبو كميل" يتلهفون ليوم "حريتها"
Fotoğraf: Ali Jadallah

بلهفة وشوق كبيريْن، يتطلّع أطفال المعتقلة الفلسطينية نسرين أبو كميل (46 عاماً) من مدينة غزة، ليوم إطلاق سراحها من السجون الإسرائيلية، وتنسمها الحرية، بعد مرور 6 سنوات من الغياب القسريّ. ومقابل رزنامة (جدول زمني) تحمل أعداداً مرتبة تنازلياً من مائة إلى واحد، معلّقة على جدار منزلهم، يتسمّر أطفال "أبو كميل"، صباح كل يوم ليشطبوا رقم اليوم الذي مرّ، وعيونهم تصبو إلى الرقم "1" يوم الحرية المنتظر. ويحمل الرقم "1"، بالنسبة للأبناء السبعة، "معاني الحرية واللقاء المرتقب" منذ سنوات. ومع شطب الرقم "81"، الأربعاء، لم يتبقّ سوى 80 يوماً فقط لتتنسم المعتقلة "أبو كميل" عبق الحرية بعد قضاء فترة محكوميتها في السجن، البالغة ست سنوات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

أطفال الأسيرة الفلسطينية "أبو كميل" يتلهفون ليوم "حريتها"
Fotoğraf: Ali Jadallah

بلهفة وشوق كبيريْن، يتطلّع أطفال المعتقلة الفلسطينية نسرين أبو كميل (46 عاماً) من مدينة غزة، ليوم إطلاق سراحها من السجون الإسرائيلية، وتنسمها الحرية، بعد مرور 6 سنوات من الغياب القسريّ. ومقابل رزنامة (جدول زمني) تحمل أعداداً مرتبة تنازلياً من مائة إلى واحد، معلّقة على جدار منزلهم، يتسمّر أطفال "أبو كميل"، صباح كل يوم ليشطبوا رقم اليوم الذي مرّ، وعيونهم تصبو إلى الرقم "1" يوم الحرية المنتظر. ويحمل الرقم "1"، بالنسبة للأبناء السبعة، "معاني الحرية واللقاء المرتقب" منذ سنوات. ومع شطب الرقم "81"، الأربعاء، لم يتبقّ سوى 80 يوماً فقط لتتنسم المعتقلة "أبو كميل" عبق الحرية بعد قضاء فترة محكوميتها في السجن، البالغة ست سنوات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

أطفال الأسيرة الفلسطينية "أبو كميل" يتلهفون ليوم "حريتها"
Fotoğraf: Ali Jadallah

بلهفة وشوق كبيريْن، يتطلّع أطفال المعتقلة الفلسطينية نسرين أبو كميل (46 عاماً) من مدينة غزة، ليوم إطلاق سراحها من السجون الإسرائيلية، وتنسمها الحرية، بعد مرور 6 سنوات من الغياب القسريّ. ومقابل رزنامة (جدول زمني) تحمل أعداداً مرتبة تنازلياً من مائة إلى واحد، معلّقة على جدار منزلهم، يتسمّر أطفال "أبو كميل"، صباح كل يوم ليشطبوا رقم اليوم الذي مرّ، وعيونهم تصبو إلى الرقم "1" يوم الحرية المنتظر. ويحمل الرقم "1"، بالنسبة للأبناء السبعة، "معاني الحرية واللقاء المرتقب" منذ سنوات. ومع شطب الرقم "81"، الأربعاء، لم يتبقّ سوى 80 يوماً فقط لتتنسم المعتقلة "أبو كميل" عبق الحرية بعد قضاء فترة محكوميتها في السجن، البالغة ست سنوات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

أطفال الأسيرة الفلسطينية "أبو كميل" يتلهفون ليوم "حريتها"
Fotoğraf: Ali Jadallah

بلهفة وشوق كبيريْن، يتطلّع أطفال المعتقلة الفلسطينية نسرين أبو كميل (46 عاماً) من مدينة غزة، ليوم إطلاق سراحها من السجون الإسرائيلية، وتنسمها الحرية، بعد مرور 6 سنوات من الغياب القسريّ. ومقابل رزنامة (جدول زمني) تحمل أعداداً مرتبة تنازلياً من مائة إلى واحد، معلّقة على جدار منزلهم، يتسمّر أطفال "أبو كميل"، صباح كل يوم ليشطبوا رقم اليوم الذي مرّ، وعيونهم تصبو إلى الرقم "1" يوم الحرية المنتظر. ويحمل الرقم "1"، بالنسبة للأبناء السبعة، "معاني الحرية واللقاء المرتقب" منذ سنوات. ومع شطب الرقم "81"، الأربعاء، لم يتبقّ سوى 80 يوماً فقط لتتنسم المعتقلة "أبو كميل" عبق الحرية بعد قضاء فترة محكوميتها في السجن، البالغة ست سنوات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

أطفال الأسيرة الفلسطينية "أبو كميل" يتلهفون ليوم "حريتها"
Fotoğraf: Ali Jadallah

بلهفة وشوق كبيريْن، يتطلّع أطفال المعتقلة الفلسطينية نسرين أبو كميل (46 عاماً) من مدينة غزة، ليوم إطلاق سراحها من السجون الإسرائيلية، وتنسمها الحرية، بعد مرور 6 سنوات من الغياب القسريّ. ومقابل رزنامة (جدول زمني) تحمل أعداداً مرتبة تنازلياً من مائة إلى واحد، معلّقة على جدار منزلهم، يتسمّر أطفال "أبو كميل"، صباح كل يوم ليشطبوا رقم اليوم الذي مرّ، وعيونهم تصبو إلى الرقم "1" يوم الحرية المنتظر. ويحمل الرقم "1"، بالنسبة للأبناء السبعة، "معاني الحرية واللقاء المرتقب" منذ سنوات. ومع شطب الرقم "81"، الأربعاء، لم يتبقّ سوى 80 يوماً فقط لتتنسم المعتقلة "أبو كميل" عبق الحرية بعد قضاء فترة محكوميتها في السجن، البالغة ست سنوات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

أطفال الأسيرة الفلسطينية "أبو كميل" يتلهفون ليوم "حريتها"
Fotoğraf: Ali Jadallah

بلهفة وشوق كبيريْن، يتطلّع أطفال المعتقلة الفلسطينية نسرين أبو كميل (46 عاماً) من مدينة غزة، ليوم إطلاق سراحها من السجون الإسرائيلية، وتنسمها الحرية، بعد مرور 6 سنوات من الغياب القسريّ. ومقابل رزنامة (جدول زمني) تحمل أعداداً مرتبة تنازلياً من مائة إلى واحد، معلّقة على جدار منزلهم، يتسمّر أطفال "أبو كميل"، صباح كل يوم ليشطبوا رقم اليوم الذي مرّ، وعيونهم تصبو إلى الرقم "1" يوم الحرية المنتظر. ويحمل الرقم "1"، بالنسبة للأبناء السبعة، "معاني الحرية واللقاء المرتقب" منذ سنوات. ومع شطب الرقم "81"، الأربعاء، لم يتبقّ سوى 80 يوماً فقط لتتنسم المعتقلة "أبو كميل" عبق الحرية بعد قضاء فترة محكوميتها في السجن، البالغة ست سنوات. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار