أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
16.04.2019

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. وفي حياتهم، يعتمد أتراك "الدوخا" بشكل أساسي، على تربية غزلان "الرنة" (نوع من الأيليات)، ولذلك يُطلق عليهم "تساتان"، وتعني بالمنغولية "رعاة الأيل". ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. وفي حياتهم، يعتمد أتراك "الدوخا" بشكل أساسي، على تربية غزلان "الرنة" (نوع من الأيليات)، ولذلك يُطلق عليهم "تساتان"، وتعني بالمنغولية "رعاة الأيل". ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. وفي حياتهم، يعتمد أتراك "الدوخا" بشكل أساسي، على تربية غزلان "الرنة" (نوع من الأيليات)، ولذلك يُطلق عليهم "تساتان"، وتعني بالمنغولية "رعاة الأيل". ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. وفي حياتهم، يعتمد أتراك "الدوخا" بشكل أساسي، على تربية غزلان "الرنة" (نوع من الأيليات)، ولذلك يُطلق عليهم "تساتان"، وتعني بالمنغولية "رعاة الأيل". ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. وفي حياتهم، يعتمد أتراك "الدوخا" بشكل أساسي، على تربية غزلان "الرنة" (نوع من الأيليات)، ولذلك يُطلق عليهم "تساتان"، وتعني بالمنغولية "رعاة الأيل". ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. وفي حياتهم، يعتمد أتراك "الدوخا" بشكل أساسي، على تربية غزلان "الرنة" (نوع من الأيليات)، ولذلك يُطلق عليهم "تساتان"، وتعني بالمنغولية "رعاة الأيل". ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. وفي حياتهم، يعتمد أتراك "الدوخا" بشكل أساسي، على تربية غزلان "الرنة" (نوع من الأيليات)، ولذلك يُطلق عليهم "تساتان"، وتعني بالمنغولية "رعاة الأيل". ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. وفي حياتهم، يعتمد أتراك "الدوخا" بشكل أساسي، على تربية غزلان "الرنة" (نوع من الأيليات)، ولذلك يُطلق عليهم "تساتان"، وتعني بالمنغولية "رعاة الأيل". ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. وفي حياتهم، يعتمد أتراك "الدوخا" بشكل أساسي، على تربية غزلان "الرنة" (نوع من الأيليات)، ولذلك يُطلق عليهم "تساتان"، وتعني بالمنغولية "رعاة الأيل". ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. وفي حياتهم، يعتمد أتراك "الدوخا" بشكل أساسي، على تربية غزلان "الرنة" (نوع من الأيليات)، ولذلك يُطلق عليهم "تساتان"، وتعني بالمنغولية "رعاة الأيل". ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. وفي حياتهم، يعتمد أتراك "الدوخا" بشكل أساسي، على تربية غزلان "الرنة" (نوع من الأيليات)، ولذلك يُطلق عليهم "تساتان"، وتعني بالمنغولية "رعاة الأيل". ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. وفي الطريق إلى تساغانور، ينبغي سلك طريق إسفلتي لمدة ساعة، يفسح المجال لمشاهدة قطعان من الخيول البرية، والخرفان، والماعز. وبانتهاء الطريق الإسفلتي، يتم في حال كانت الرحلة شتاء، العبور من سطح بحيرة "هوفس" المتجمدة، والتي يصل طولها الى نحو 160 كم. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. وفي الطريق إلى تساغانور، ينبغي سلك طريق إسفلتي لمدة ساعة، يفسح المجال لمشاهدة قطعان من الخيول البرية، والخرفان، والماعز. وبانتهاء الطريق الإسفلتي، يتم في حال كانت الرحلة شتاء، العبور من سطح بحيرة "هوفس" المتجمدة، والتي يصل طولها الى نحو 160 كم. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. وفي الطريق إلى تساغانور، ينبغي سلك طريق إسفلتي لمدة ساعة، يفسح المجال لمشاهدة قطعان من الخيول البرية، والخرفان، والماعز. وبانتهاء الطريق الإسفلتي، يتم في حال كانت الرحلة شتاء، العبور من سطح بحيرة "هوفس" المتجمدة، والتي يصل طولها الى نحو 160 كم. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. وفي الطريق إلى تساغانور، ينبغي سلك طريق إسفلتي لمدة ساعة، يفسح المجال لمشاهدة قطعان من الخيول البرية، والخرفان، والماعز. وبانتهاء الطريق الإسفلتي، يتم في حال كانت الرحلة شتاء، العبور من سطح بحيرة "هوفس" المتجمدة، والتي يصل طولها الى نحو 160 كم. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. وفي الطريق إلى تساغانور، ينبغي سلك طريق إسفلتي لمدة ساعة، يفسح المجال لمشاهدة قطعان من الخيول البرية، والخرفان، والماعز. وبانتهاء الطريق الإسفلتي، يتم في حال كانت الرحلة شتاء، العبور من سطح بحيرة "هوفس" المتجمدة، والتي يصل طولها الى نحو 160 كم. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. وفي الطريق إلى تساغانور، ينبغي سلك طريق إسفلتي لمدة ساعة، يفسح المجال لمشاهدة قطعان من الخيول البرية، والخرفان، والماعز. وبانتهاء الطريق الإسفلتي، يتم في حال كانت الرحلة شتاء، العبور من سطح بحيرة "هوفس" المتجمدة، والتي يصل طولها الى نحو 160 كم. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. وفي الطريق إلى تساغانور، ينبغي سلك طريق إسفلتي لمدة ساعة، يفسح المجال لمشاهدة قطعان من الخيول البرية، والخرفان، والماعز. وبانتهاء الطريق الإسفلتي، يتم في حال كانت الرحلة شتاء، العبور من سطح بحيرة "هوفس" المتجمدة، والتي يصل طولها الى نحو 160 كم. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. وفي الطريق إلى تساغانور، ينبغي سلك طريق إسفلتي لمدة ساعة، يفسح المجال لمشاهدة قطعان من الخيول البرية، والخرفان، والماعز. وبانتهاء الطريق الإسفلتي، يتم في حال كانت الرحلة شتاء، العبور من سطح بحيرة "هوفس" المتجمدة، والتي يصل طولها الى نحو 160 كم. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

أتراك "الدوخا".. خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا
Fotoğraf: Tuğrul Çam

أتراك "الدوخا"؛ أقلية عرقية لا يتجاوز عدد أفرادها 800 شخص، كانوا إلى وقت قريب، يعيشون حياة شبه معزولة عن العالم المتطور في منغوليا. ينتشرون في المناطق النائية الواسعة شمالي البلاد، على الحدود الجنوبية لسيبيريا، أما الوصول إليهم، فأمر شاق وعسير، ويتطلب رحلة طويلة عبر وسائل نقل عديدة مثل الطائرات، والسيارات الجبلية، والأحصنة، وأخيرا مشيا على الأقدام. وينتشر أتراك "الدوخا" في منطقة تساغانور، وسط غابات "التايغا"، والتي تعد من أبرد المناطق في منغوليا، بالقرب من الحدود الروسية، حيث تصل درجات الحرارة فيها شتاء إلى 50 درجة تحت الصفر. وفي الطريق إلى تساغانور، ينبغي سلك طريق إسفلتي لمدة ساعة، يفسح المجال لمشاهدة قطعان من الخيول البرية، والخرفان، والماعز. وبانتهاء الطريق الإسفلتي، يتم في حال كانت الرحلة شتاء، العبور من سطح بحيرة "هوفس" المتجمدة، والتي يصل طولها الى نحو 160 كم. ( Tuğrul Çam - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار