آلة مُطوّرة في غزة.. تحصد القمح وتصنع التبن وتحمي المزارع
25.07.2020

بارتياح شديد، ينظر الفلسطيني يحيى أبو جريبان (43 عاما) إلى أرضه بمدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، بعد أن شارفت مركبة آلية لحصاد القمح ولتحويل القش إلى أعلاف خشنة (تبن)، على الانتهاء من عملها بوقت قصير. هذه العملية كانت تستغرق أكثر من 20 يوما، لحقل مساحته نحو 20 دونما (الدونم ألف متر مربع)، حينما كان أبو جريبان يعتمد على الحصاد اليدوي، وطحن التبن أو "درّسه" بالطاحونة التقليدية. لكن اليوم، وفّرت هذه "الحصّادة" المطوّرة الوقت والجهد، واختزلت العمليتين (الحصاد والطحن) في وقت قياسي يقدّر بـساعتين، كما قال أبو جريبان لمراسلة الأناضول. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

آلة مُطوّرة في غزة.. تحصد القمح وتصنع التبن وتحمي المزارع
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بارتياح شديد، ينظر الفلسطيني يحيى أبو جريبان (43 عاما) إلى أرضه بمدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، بعد أن شارفت مركبة آلية لحصاد القمح ولتحويل القش إلى أعلاف خشنة (تبن)، على الانتهاء من عملها بوقت قصير. هذه العملية كانت تستغرق أكثر من 20 يوما، لحقل مساحته نحو 20 دونما (الدونم ألف متر مربع)، حينما كان أبو جريبان يعتمد على الحصاد اليدوي، وطحن التبن أو "درّسه" بالطاحونة التقليدية. لكن اليوم، وفّرت هذه "الحصّادة" المطوّرة الوقت والجهد، واختزلت العمليتين (الحصاد والطحن) في وقت قياسي يقدّر بـساعتين، كما قال أبو جريبان لمراسلة الأناضول. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

آلة مُطوّرة في غزة.. تحصد القمح وتصنع التبن وتحمي المزارع
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بارتياح شديد، ينظر الفلسطيني يحيى أبو جريبان (43 عاما) إلى أرضه بمدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، بعد أن شارفت مركبة آلية لحصاد القمح ولتحويل القش إلى أعلاف خشنة (تبن)، على الانتهاء من عملها بوقت قصير. هذه العملية كانت تستغرق أكثر من 20 يوما، لحقل مساحته نحو 20 دونما (الدونم ألف متر مربع)، حينما كان أبو جريبان يعتمد على الحصاد اليدوي، وطحن التبن أو "درّسه" بالطاحونة التقليدية. لكن اليوم، وفّرت هذه "الحصّادة" المطوّرة الوقت والجهد، واختزلت العمليتين (الحصاد والطحن) في وقت قياسي يقدّر بـساعتين، كما قال أبو جريبان لمراسلة الأناضول. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

آلة مُطوّرة في غزة.. تحصد القمح وتصنع التبن وتحمي المزارع
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بارتياح شديد، ينظر الفلسطيني يحيى أبو جريبان (43 عاما) إلى أرضه بمدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، بعد أن شارفت مركبة آلية لحصاد القمح ولتحويل القش إلى أعلاف خشنة (تبن)، على الانتهاء من عملها بوقت قصير. هذه العملية كانت تستغرق أكثر من 20 يوما، لحقل مساحته نحو 20 دونما (الدونم ألف متر مربع)، حينما كان أبو جريبان يعتمد على الحصاد اليدوي، وطحن التبن أو "درّسه" بالطاحونة التقليدية. لكن اليوم، وفّرت هذه "الحصّادة" المطوّرة الوقت والجهد، واختزلت العمليتين (الحصاد والطحن) في وقت قياسي يقدّر بـساعتين، كما قال أبو جريبان لمراسلة الأناضول. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

آلة مُطوّرة في غزة.. تحصد القمح وتصنع التبن وتحمي المزارع
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بارتياح شديد، ينظر الفلسطيني يحيى أبو جريبان (43 عاما) إلى أرضه بمدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، بعد أن شارفت مركبة آلية لحصاد القمح ولتحويل القش إلى أعلاف خشنة (تبن)، على الانتهاء من عملها بوقت قصير. هذه العملية كانت تستغرق أكثر من 20 يوما، لحقل مساحته نحو 20 دونما (الدونم ألف متر مربع)، حينما كان أبو جريبان يعتمد على الحصاد اليدوي، وطحن التبن أو "درّسه" بالطاحونة التقليدية. لكن اليوم، وفّرت هذه "الحصّادة" المطوّرة الوقت والجهد، واختزلت العمليتين (الحصاد والطحن) في وقت قياسي يقدّر بـساعتين، كما قال أبو جريبان لمراسلة الأناضول. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

آلة مُطوّرة في غزة.. تحصد القمح وتصنع التبن وتحمي المزارع
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بارتياح شديد، ينظر الفلسطيني يحيى أبو جريبان (43 عاما) إلى أرضه بمدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، بعد أن شارفت مركبة آلية لحصاد القمح ولتحويل القش إلى أعلاف خشنة (تبن)، على الانتهاء من عملها بوقت قصير. هذه العملية كانت تستغرق أكثر من 20 يوما، لحقل مساحته نحو 20 دونما (الدونم ألف متر مربع)، حينما كان أبو جريبان يعتمد على الحصاد اليدوي، وطحن التبن أو "درّسه" بالطاحونة التقليدية. لكن اليوم، وفّرت هذه "الحصّادة" المطوّرة الوقت والجهد، واختزلت العمليتين (الحصاد والطحن) في وقت قياسي يقدّر بـساعتين، كما قال أبو جريبان لمراسلة الأناضول. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

آلة مُطوّرة في غزة.. تحصد القمح وتصنع التبن وتحمي المزارع
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بارتياح شديد، ينظر الفلسطيني يحيى أبو جريبان (43 عاما) إلى أرضه بمدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، بعد أن شارفت مركبة آلية لحصاد القمح ولتحويل القش إلى أعلاف خشنة (تبن)، على الانتهاء من عملها بوقت قصير. هذه العملية كانت تستغرق أكثر من 20 يوما، لحقل مساحته نحو 20 دونما (الدونم ألف متر مربع)، حينما كان أبو جريبان يعتمد على الحصاد اليدوي، وطحن التبن أو "درّسه" بالطاحونة التقليدية. لكن اليوم، وفّرت هذه "الحصّادة" المطوّرة الوقت والجهد، واختزلت العمليتين (الحصاد والطحن) في وقت قياسي يقدّر بـساعتين، كما قال أبو جريبان لمراسلة الأناضول. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

آلة مُطوّرة في غزة.. تحصد القمح وتصنع التبن وتحمي المزارع
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بارتياح شديد، ينظر الفلسطيني يحيى أبو جريبان (43 عاما) إلى أرضه بمدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، بعد أن شارفت مركبة آلية لحصاد القمح ولتحويل القش إلى أعلاف خشنة (تبن)، على الانتهاء من عملها بوقت قصير. هذه العملية كانت تستغرق أكثر من 20 يوما، لحقل مساحته نحو 20 دونما (الدونم ألف متر مربع)، حينما كان أبو جريبان يعتمد على الحصاد اليدوي، وطحن التبن أو "درّسه" بالطاحونة التقليدية. لكن اليوم، وفّرت هذه "الحصّادة" المطوّرة الوقت والجهد، واختزلت العمليتين (الحصاد والطحن) في وقت قياسي يقدّر بـساعتين، كما قال أبو جريبان لمراسلة الأناضول. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

آلة مُطوّرة في غزة.. تحصد القمح وتصنع التبن وتحمي المزارع
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بارتياح شديد، ينظر الفلسطيني يحيى أبو جريبان (43 عاما) إلى أرضه بمدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، بعد أن شارفت مركبة آلية لحصاد القمح ولتحويل القش إلى أعلاف خشنة (تبن)، على الانتهاء من عملها بوقت قصير. هذه العملية كانت تستغرق أكثر من 20 يوما، لحقل مساحته نحو 20 دونما (الدونم ألف متر مربع)، حينما كان أبو جريبان يعتمد على الحصاد اليدوي، وطحن التبن أو "درّسه" بالطاحونة التقليدية. لكن اليوم، وفّرت هذه "الحصّادة" المطوّرة الوقت والجهد، واختزلت العمليتين (الحصاد والطحن) في وقت قياسي يقدّر بـساعتين، كما قال أبو جريبان لمراسلة الأناضول. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

آلة مُطوّرة في غزة.. تحصد القمح وتصنع التبن وتحمي المزارع
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بارتياح شديد، ينظر الفلسطيني يحيى أبو جريبان (43 عاما) إلى أرضه بمدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، بعد أن شارفت مركبة آلية لحصاد القمح ولتحويل القش إلى أعلاف خشنة (تبن)، على الانتهاء من عملها بوقت قصير. هذه العملية كانت تستغرق أكثر من 20 يوما، لحقل مساحته نحو 20 دونما (الدونم ألف متر مربع)، حينما كان أبو جريبان يعتمد على الحصاد اليدوي، وطحن التبن أو "درّسه" بالطاحونة التقليدية. لكن اليوم، وفّرت هذه "الحصّادة" المطوّرة الوقت والجهد، واختزلت العمليتين (الحصاد والطحن) في وقت قياسي يقدّر بـساعتين، كما قال أبو جريبان لمراسلة الأناضول. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار