4 أشهر تحت الأنقاض.. غزاوية تنتظر انتشال جثث أبنائها الأربعة
08.03.2024

يُعرّج يوم المرأة العالمي على قطاع غزة هذا العام، فيما تعيش المرأة الفلسطينية هناك واقعا مأساويا غير مسبوق، فهي إما أرملة أو ثكلى أو مفجوعة، وفي أحيان أخرى مفقودة، بفعل الحرب الإسرائيلية المدمرة على القطاع. ولعل أصعب ما قد يصادف المرأة الفلسطينية في يومها العالمي هذا العام، أن يكون هدفها المنشود استخراج أبنائها القتلى من تحت الأنقاض، فيما تحلم أمهات أخريات حول العالم بما هو أهم من ذلك بكثير. تلك هي حكاية نساء غزة بعد نحو 5 أشهر من حرب إسرائيلية مدمرة أتت على الشجر والحجر، ولم يسلم منها شبر واحد داخل القطاع المحاصر، الذي تحول إلى أكثر منطقة ملتهبة في العالم. رغم مضي 4 أشهر على قصف منزل الفلسطينية أماني جاسر الخور (32 عامًا) من قبل الجيش الإسرائيلي، لا تزال تترقب بفارغ الصبر إخراج جثامين أبنائها المفقودين من تحت الأنقاض، لتتمكن من دفنهم. ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )

4 أشهر تحت الأنقاض.. غزاوية تنتظر انتشال جثث أبنائها الأربعة
Fotoğraf: Abed Zagout

يُعرّج يوم المرأة العالمي على قطاع غزة هذا العام، فيما تعيش المرأة الفلسطينية هناك واقعا مأساويا غير مسبوق، فهي إما أرملة أو ثكلى أو مفجوعة، وفي أحيان أخرى مفقودة، بفعل الحرب الإسرائيلية المدمرة على القطاع. ولعل أصعب ما قد يصادف المرأة الفلسطينية في يومها العالمي هذا العام، أن يكون هدفها المنشود استخراج أبنائها القتلى من تحت الأنقاض، فيما تحلم أمهات أخريات حول العالم بما هو أهم من ذلك بكثير. تلك هي حكاية نساء غزة بعد نحو 5 أشهر من حرب إسرائيلية مدمرة أتت على الشجر والحجر، ولم يسلم منها شبر واحد داخل القطاع المحاصر، الذي تحول إلى أكثر منطقة ملتهبة في العالم. رغم مضي 4 أشهر على قصف منزل الفلسطينية أماني جاسر الخور (32 عامًا) من قبل الجيش الإسرائيلي، لا تزال تترقب بفارغ الصبر إخراج جثامين أبنائها المفقودين من تحت الأنقاض، لتتمكن من دفنهم. ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )

4 أشهر تحت الأنقاض.. غزاوية تنتظر انتشال جثث أبنائها الأربعة
Fotoğraf: Abed Zagout

يُعرّج يوم المرأة العالمي على قطاع غزة هذا العام، فيما تعيش المرأة الفلسطينية هناك واقعا مأساويا غير مسبوق، فهي إما أرملة أو ثكلى أو مفجوعة، وفي أحيان أخرى مفقودة، بفعل الحرب الإسرائيلية المدمرة على القطاع. ولعل أصعب ما قد يصادف المرأة الفلسطينية في يومها العالمي هذا العام، أن يكون هدفها المنشود استخراج أبنائها القتلى من تحت الأنقاض، فيما تحلم أمهات أخريات حول العالم بما هو أهم من ذلك بكثير. تلك هي حكاية نساء غزة بعد نحو 5 أشهر من حرب إسرائيلية مدمرة أتت على الشجر والحجر، ولم يسلم منها شبر واحد داخل القطاع المحاصر، الذي تحول إلى أكثر منطقة ملتهبة في العالم. رغم مضي 4 أشهر على قصف منزل الفلسطينية أماني جاسر الخور (32 عامًا) من قبل الجيش الإسرائيلي، لا تزال تترقب بفارغ الصبر إخراج جثامين أبنائها المفقودين من تحت الأنقاض، لتتمكن من دفنهم. ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )

4 أشهر تحت الأنقاض.. غزاوية تنتظر انتشال جثث أبنائها الأربعة
Fotoğraf: Abed Zagout

يُعرّج يوم المرأة العالمي على قطاع غزة هذا العام، فيما تعيش المرأة الفلسطينية هناك واقعا مأساويا غير مسبوق، فهي إما أرملة أو ثكلى أو مفجوعة، وفي أحيان أخرى مفقودة، بفعل الحرب الإسرائيلية المدمرة على القطاع. ولعل أصعب ما قد يصادف المرأة الفلسطينية في يومها العالمي هذا العام، أن يكون هدفها المنشود استخراج أبنائها القتلى من تحت الأنقاض، فيما تحلم أمهات أخريات حول العالم بما هو أهم من ذلك بكثير. تلك هي حكاية نساء غزة بعد نحو 5 أشهر من حرب إسرائيلية مدمرة أتت على الشجر والحجر، ولم يسلم منها شبر واحد داخل القطاع المحاصر، الذي تحول إلى أكثر منطقة ملتهبة في العالم. رغم مضي 4 أشهر على قصف منزل الفلسطينية أماني جاسر الخور (32 عامًا) من قبل الجيش الإسرائيلي، لا تزال تترقب بفارغ الصبر إخراج جثامين أبنائها المفقودين من تحت الأنقاض، لتتمكن من دفنهم. ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )

4 أشهر تحت الأنقاض.. غزاوية تنتظر انتشال جثث أبنائها الأربعة
Fotoğraf: Abed Zagout

يُعرّج يوم المرأة العالمي على قطاع غزة هذا العام، فيما تعيش المرأة الفلسطينية هناك واقعا مأساويا غير مسبوق، فهي إما أرملة أو ثكلى أو مفجوعة، وفي أحيان أخرى مفقودة، بفعل الحرب الإسرائيلية المدمرة على القطاع. ولعل أصعب ما قد يصادف المرأة الفلسطينية في يومها العالمي هذا العام، أن يكون هدفها المنشود استخراج أبنائها القتلى من تحت الأنقاض، فيما تحلم أمهات أخريات حول العالم بما هو أهم من ذلك بكثير. تلك هي حكاية نساء غزة بعد نحو 5 أشهر من حرب إسرائيلية مدمرة أتت على الشجر والحجر، ولم يسلم منها شبر واحد داخل القطاع المحاصر، الذي تحول إلى أكثر منطقة ملتهبة في العالم. رغم مضي 4 أشهر على قصف منزل الفلسطينية أماني جاسر الخور (32 عامًا) من قبل الجيش الإسرائيلي، لا تزال تترقب بفارغ الصبر إخراج جثامين أبنائها المفقودين من تحت الأنقاض، لتتمكن من دفنهم. ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )

4 أشهر تحت الأنقاض.. غزاوية تنتظر انتشال جثث أبنائها الأربعة
Fotoğraf: Abed Zagout

يُعرّج يوم المرأة العالمي على قطاع غزة هذا العام، فيما تعيش المرأة الفلسطينية هناك واقعا مأساويا غير مسبوق، فهي إما أرملة أو ثكلى أو مفجوعة، وفي أحيان أخرى مفقودة، بفعل الحرب الإسرائيلية المدمرة على القطاع. ولعل أصعب ما قد يصادف المرأة الفلسطينية في يومها العالمي هذا العام، أن يكون هدفها المنشود استخراج أبنائها القتلى من تحت الأنقاض، فيما تحلم أمهات أخريات حول العالم بما هو أهم من ذلك بكثير. تلك هي حكاية نساء غزة بعد نحو 5 أشهر من حرب إسرائيلية مدمرة أتت على الشجر والحجر، ولم يسلم منها شبر واحد داخل القطاع المحاصر، الذي تحول إلى أكثر منطقة ملتهبة في العالم. رغم مضي 4 أشهر على قصف منزل الفلسطينية أماني جاسر الخور (32 عامًا) من قبل الجيش الإسرائيلي، لا تزال تترقب بفارغ الصبر إخراج جثامين أبنائها المفقودين من تحت الأنقاض، لتتمكن من دفنهم. ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )

4 أشهر تحت الأنقاض.. غزاوية تنتظر انتشال جثث أبنائها الأربعة
Fotoğraf: Abed Zagout

يُعرّج يوم المرأة العالمي على قطاع غزة هذا العام، فيما تعيش المرأة الفلسطينية هناك واقعا مأساويا غير مسبوق، فهي إما أرملة أو ثكلى أو مفجوعة، وفي أحيان أخرى مفقودة، بفعل الحرب الإسرائيلية المدمرة على القطاع. ولعل أصعب ما قد يصادف المرأة الفلسطينية في يومها العالمي هذا العام، أن يكون هدفها المنشود استخراج أبنائها القتلى من تحت الأنقاض، فيما تحلم أمهات أخريات حول العالم بما هو أهم من ذلك بكثير. تلك هي حكاية نساء غزة بعد نحو 5 أشهر من حرب إسرائيلية مدمرة أتت على الشجر والحجر، ولم يسلم منها شبر واحد داخل القطاع المحاصر، الذي تحول إلى أكثر منطقة ملتهبة في العالم. رغم مضي 4 أشهر على قصف منزل الفلسطينية أماني جاسر الخور (32 عامًا) من قبل الجيش الإسرائيلي، لا تزال تترقب بفارغ الصبر إخراج جثامين أبنائها المفقودين من تحت الأنقاض، لتتمكن من دفنهم. ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )

4 أشهر تحت الأنقاض.. غزاوية تنتظر انتشال جثث أبنائها الأربعة
Fotoğraf: Abed Zagout

يُعرّج يوم المرأة العالمي على قطاع غزة هذا العام، فيما تعيش المرأة الفلسطينية هناك واقعا مأساويا غير مسبوق، فهي إما أرملة أو ثكلى أو مفجوعة، وفي أحيان أخرى مفقودة، بفعل الحرب الإسرائيلية المدمرة على القطاع. ولعل أصعب ما قد يصادف المرأة الفلسطينية في يومها العالمي هذا العام، أن يكون هدفها المنشود استخراج أبنائها القتلى من تحت الأنقاض، فيما تحلم أمهات أخريات حول العالم بما هو أهم من ذلك بكثير. تلك هي حكاية نساء غزة بعد نحو 5 أشهر من حرب إسرائيلية مدمرة أتت على الشجر والحجر، ولم يسلم منها شبر واحد داخل القطاع المحاصر، الذي تحول إلى أكثر منطقة ملتهبة في العالم. رغم مضي 4 أشهر على قصف منزل الفلسطينية أماني جاسر الخور (32 عامًا) من قبل الجيش الإسرائيلي، لا تزال تترقب بفارغ الصبر إخراج جثامين أبنائها المفقودين من تحت الأنقاض، لتتمكن من دفنهم. ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )

4 أشهر تحت الأنقاض.. غزاوية تنتظر انتشال جثث أبنائها الأربعة
Fotoğraf: Abed Zagout

يُعرّج يوم المرأة العالمي على قطاع غزة هذا العام، فيما تعيش المرأة الفلسطينية هناك واقعا مأساويا غير مسبوق، فهي إما أرملة أو ثكلى أو مفجوعة، وفي أحيان أخرى مفقودة، بفعل الحرب الإسرائيلية المدمرة على القطاع. ولعل أصعب ما قد يصادف المرأة الفلسطينية في يومها العالمي هذا العام، أن يكون هدفها المنشود استخراج أبنائها القتلى من تحت الأنقاض، فيما تحلم أمهات أخريات حول العالم بما هو أهم من ذلك بكثير. تلك هي حكاية نساء غزة بعد نحو 5 أشهر من حرب إسرائيلية مدمرة أتت على الشجر والحجر، ولم يسلم منها شبر واحد داخل القطاع المحاصر، الذي تحول إلى أكثر منطقة ملتهبة في العالم. رغم مضي 4 أشهر على قصف منزل الفلسطينية أماني جاسر الخور (32 عامًا) من قبل الجيش الإسرائيلي، لا تزال تترقب بفارغ الصبر إخراج جثامين أبنائها المفقودين من تحت الأنقاض، لتتمكن من دفنهم. ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )

4 أشهر تحت الأنقاض.. غزاوية تنتظر انتشال جثث أبنائها الأربعة
Fotoğraf: Abed Zagout

يُعرّج يوم المرأة العالمي على قطاع غزة هذا العام، فيما تعيش المرأة الفلسطينية هناك واقعا مأساويا غير مسبوق، فهي إما أرملة أو ثكلى أو مفجوعة، وفي أحيان أخرى مفقودة، بفعل الحرب الإسرائيلية المدمرة على القطاع. ولعل أصعب ما قد يصادف المرأة الفلسطينية في يومها العالمي هذا العام، أن يكون هدفها المنشود استخراج أبنائها القتلى من تحت الأنقاض، فيما تحلم أمهات أخريات حول العالم بما هو أهم من ذلك بكثير. تلك هي حكاية نساء غزة بعد نحو 5 أشهر من حرب إسرائيلية مدمرة أتت على الشجر والحجر، ولم يسلم منها شبر واحد داخل القطاع المحاصر، الذي تحول إلى أكثر منطقة ملتهبة في العالم. رغم مضي 4 أشهر على قصف منزل الفلسطينية أماني جاسر الخور (32 عامًا) من قبل الجيش الإسرائيلي، لا تزال تترقب بفارغ الصبر إخراج جثامين أبنائها المفقودين من تحت الأنقاض، لتتمكن من دفنهم. ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )

4 أشهر تحت الأنقاض.. غزاوية تنتظر انتشال جثث أبنائها الأربعة
Fotoğraf: Abed Zagout

يُعرّج يوم المرأة العالمي على قطاع غزة هذا العام، فيما تعيش المرأة الفلسطينية هناك واقعا مأساويا غير مسبوق، فهي إما أرملة أو ثكلى أو مفجوعة، وفي أحيان أخرى مفقودة، بفعل الحرب الإسرائيلية المدمرة على القطاع. ولعل أصعب ما قد يصادف المرأة الفلسطينية في يومها العالمي هذا العام، أن يكون هدفها المنشود استخراج أبنائها القتلى من تحت الأنقاض، فيما تحلم أمهات أخريات حول العالم بما هو أهم من ذلك بكثير. تلك هي حكاية نساء غزة بعد نحو 5 أشهر من حرب إسرائيلية مدمرة أتت على الشجر والحجر، ولم يسلم منها شبر واحد داخل القطاع المحاصر، الذي تحول إلى أكثر منطقة ملتهبة في العالم. رغم مضي 4 أشهر على قصف منزل الفلسطينية أماني جاسر الخور (32 عامًا) من قبل الجيش الإسرائيلي، لا تزال تترقب بفارغ الصبر إخراج جثامين أبنائها المفقودين من تحت الأنقاض، لتتمكن من دفنهم. ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )

4 أشهر تحت الأنقاض.. غزاوية تنتظر انتشال جثث أبنائها الأربعة
Fotoğraf: Abed Zagout

يُعرّج يوم المرأة العالمي على قطاع غزة هذا العام، فيما تعيش المرأة الفلسطينية هناك واقعا مأساويا غير مسبوق، فهي إما أرملة أو ثكلى أو مفجوعة، وفي أحيان أخرى مفقودة، بفعل الحرب الإسرائيلية المدمرة على القطاع. ولعل أصعب ما قد يصادف المرأة الفلسطينية في يومها العالمي هذا العام، أن يكون هدفها المنشود استخراج أبنائها القتلى من تحت الأنقاض، فيما تحلم أمهات أخريات حول العالم بما هو أهم من ذلك بكثير. تلك هي حكاية نساء غزة بعد نحو 5 أشهر من حرب إسرائيلية مدمرة أتت على الشجر والحجر، ولم يسلم منها شبر واحد داخل القطاع المحاصر، الذي تحول إلى أكثر منطقة ملتهبة في العالم. رغم مضي 4 أشهر على قصف منزل الفلسطينية أماني جاسر الخور (32 عامًا) من قبل الجيش الإسرائيلي، لا تزال تترقب بفارغ الصبر إخراج جثامين أبنائها المفقودين من تحت الأنقاض، لتتمكن من دفنهم. ( Abed Zagout - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار