
بعد مرور 21 عاما، ما زال الطفل الشهيد "محمد الدرّة"، يمثّل أحد أهم رموز الانتفاضة الفلسطينية الثانية؛ التي اندلعت في 28 سبتمبر/ أيلول لعام 2000. و"الدرّة" طفل فلسطيني كان بعمر الـ(11 عاما)، حينما أعدمته إسرائيل في 30 سبتمبر/ أيلول عام 2000، بوابل من الرصاص المعدني، في شارعٍ عام بقطاع غزة. مشهد الإعدام الإسرائيلي للطفل وثّقته آنذاك قناة تلفزيونية فرنسية، عبر شريط فيديو، بلغت مدته أقل من دقيقة. محمد جمال الدُّرة، ولد في 18 نوفمبر/تشرين الثاني لعام 1989، بمخيم البريج للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

بعد مرور 21 عاما، ما زال الطفل الشهيد "محمد الدرّة"، يمثّل أحد أهم رموز الانتفاضة الفلسطينية الثانية؛ التي اندلعت في 28 سبتمبر/ أيلول لعام 2000. و"الدرّة" طفل فلسطيني كان بعمر الـ(11 عاما)، حينما أعدمته إسرائيل في 30 سبتمبر/ أيلول عام 2000، بوابل من الرصاص المعدني، في شارعٍ عام بقطاع غزة. مشهد الإعدام الإسرائيلي للطفل وثّقته آنذاك قناة تلفزيونية فرنسية، عبر شريط فيديو، بلغت مدته أقل من دقيقة. محمد جمال الدُّرة، ولد في 18 نوفمبر/تشرين الثاني لعام 1989، بمخيم البريج للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

بعد مرور 21 عاما، ما زال الطفل الشهيد "محمد الدرّة"، يمثّل أحد أهم رموز الانتفاضة الفلسطينية الثانية؛ التي اندلعت في 28 سبتمبر/ أيلول لعام 2000. و"الدرّة" طفل فلسطيني كان بعمر الـ(11 عاما)، حينما أعدمته إسرائيل في 30 سبتمبر/ أيلول عام 2000، بوابل من الرصاص المعدني، في شارعٍ عام بقطاع غزة. مشهد الإعدام الإسرائيلي للطفل وثّقته آنذاك قناة تلفزيونية فرنسية، عبر شريط فيديو، بلغت مدته أقل من دقيقة. محمد جمال الدُّرة، ولد في 18 نوفمبر/تشرين الثاني لعام 1989، بمخيم البريج للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

بعد مرور 21 عاما، ما زال الطفل الشهيد "محمد الدرّة"، يمثّل أحد أهم رموز الانتفاضة الفلسطينية الثانية؛ التي اندلعت في 28 سبتمبر/ أيلول لعام 2000. و"الدرّة" طفل فلسطيني كان بعمر الـ(11 عاما)، حينما أعدمته إسرائيل في 30 سبتمبر/ أيلول عام 2000، بوابل من الرصاص المعدني، في شارعٍ عام بقطاع غزة. مشهد الإعدام الإسرائيلي للطفل وثّقته آنذاك قناة تلفزيونية فرنسية، عبر شريط فيديو، بلغت مدته أقل من دقيقة. محمد جمال الدُّرة، ولد في 18 نوفمبر/تشرين الثاني لعام 1989، بمخيم البريج للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

بعد مرور 21 عاما، ما زال الطفل الشهيد "محمد الدرّة"، يمثّل أحد أهم رموز الانتفاضة الفلسطينية الثانية؛ التي اندلعت في 28 سبتمبر/ أيلول لعام 2000. و"الدرّة" طفل فلسطيني كان بعمر الـ(11 عاما)، حينما أعدمته إسرائيل في 30 سبتمبر/ أيلول عام 2000، بوابل من الرصاص المعدني، في شارعٍ عام بقطاع غزة. مشهد الإعدام الإسرائيلي للطفل وثّقته آنذاك قناة تلفزيونية فرنسية، عبر شريط فيديو، بلغت مدته أقل من دقيقة. محمد جمال الدُّرة، ولد في 18 نوفمبر/تشرين الثاني لعام 1989، بمخيم البريج للاجئين الفلسطينيين، وسط قطاع غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )