تحت خيام قماشية ممزقة لا تقي بردا ولا مطرا، أمضى نازحون فلسطينيون بقطاع غزة ليلتهم الثانية محاصرين بمياه الأمطار التي غمرت أماكن إيوائهم، لتكشف المنخفضات الجوية المتتالية هشاشة الظروف التي يعيشها الناجون من إبادة إسرائيلية استمرت عامين. ومع كل موجة طقس عاصف، تتجدد معاناة عشرات آلاف المدنيين الذين يقطنون خياما لا توفر أدنى درجات الحماية، إذ تتحول مواقع الإيواء إلى برك من الطين والمياه الراكدة، ويتحول المطر زائرا ثقيلا يُرجى عدم حضوره. غرق خيام النازحين في ديرالبلح. ( Abdalhkem Abu Riash - وكالة الأناضول )
تحت خيام قماشية ممزقة لا تقي بردا ولا مطرا، أمضى نازحون فلسطينيون بقطاع غزة ليلتهم الثانية محاصرين بمياه الأمطار التي غمرت أماكن إيوائهم، لتكشف المنخفضات الجوية المتتالية هشاشة الظروف التي يعيشها الناجون من إبادة إسرائيلية استمرت عامين. ومع كل موجة طقس عاصف، تتجدد معاناة عشرات آلاف المدنيين الذين يقطنون خياما لا توفر أدنى درجات الحماية، إذ تتحول مواقع الإيواء إلى برك من الطين والمياه الراكدة، ويتحول المطر زائرا ثقيلا يُرجى عدم حضوره. غرق خيام النازحين في ديرالبلح. ( Abdalhkem Abu Riash - وكالة الأناضول )
تحت خيام قماشية ممزقة لا تقي بردا ولا مطرا، أمضى نازحون فلسطينيون بقطاع غزة ليلتهم الثانية محاصرين بمياه الأمطار التي غمرت أماكن إيوائهم، لتكشف المنخفضات الجوية المتتالية هشاشة الظروف التي يعيشها الناجون من إبادة إسرائيلية استمرت عامين. ومع كل موجة طقس عاصف، تتجدد معاناة عشرات آلاف المدنيين الذين يقطنون خياما لا توفر أدنى درجات الحماية، إذ تتحول مواقع الإيواء إلى برك من الطين والمياه الراكدة، ويتحول المطر زائرا ثقيلا يُرجى عدم حضوره. غرق خيام النازحين في ديرالبلح. ( Abdalhkem Abu Riash - وكالة الأناضول )
تحت خيام قماشية ممزقة لا تقي بردا ولا مطرا، أمضى نازحون فلسطينيون بقطاع غزة ليلتهم الثانية محاصرين بمياه الأمطار التي غمرت أماكن إيوائهم، لتكشف المنخفضات الجوية المتتالية هشاشة الظروف التي يعيشها الناجون من إبادة إسرائيلية استمرت عامين. ومع كل موجة طقس عاصف، تتجدد معاناة عشرات آلاف المدنيين الذين يقطنون خياما لا توفر أدنى درجات الحماية، إذ تتحول مواقع الإيواء إلى برك من الطين والمياه الراكدة، ويتحول المطر زائرا ثقيلا يُرجى عدم حضوره. غرق خيام النازحين في ديرالبلح. ( Abdalhkem Abu Riash - وكالة الأناضول )
تحت خيام قماشية ممزقة لا تقي بردا ولا مطرا، أمضى نازحون فلسطينيون بقطاع غزة ليلتهم الثانية محاصرين بمياه الأمطار التي غمرت أماكن إيوائهم، لتكشف المنخفضات الجوية المتتالية هشاشة الظروف التي يعيشها الناجون من إبادة إسرائيلية استمرت عامين. ومع كل موجة طقس عاصف، تتجدد معاناة عشرات آلاف المدنيين الذين يقطنون خياما لا توفر أدنى درجات الحماية، إذ تتحول مواقع الإيواء إلى برك من الطين والمياه الراكدة، ويتحول المطر زائرا ثقيلا يُرجى عدم حضوره. غرق خيام النازحين في ديرالبلح. ( Abdalhkem Abu Riash - وكالة الأناضول )
تحت خيام قماشية ممزقة لا تقي بردا ولا مطرا، أمضى نازحون فلسطينيون بقطاع غزة ليلتهم الثانية محاصرين بمياه الأمطار التي غمرت أماكن إيوائهم، لتكشف المنخفضات الجوية المتتالية هشاشة الظروف التي يعيشها الناجون من إبادة إسرائيلية استمرت عامين. ومع كل موجة طقس عاصف، تتجدد معاناة عشرات آلاف المدنيين الذين يقطنون خياما لا توفر أدنى درجات الحماية، إذ تتحول مواقع الإيواء إلى برك من الطين والمياه الراكدة، ويتحول المطر زائرا ثقيلا يُرجى عدم حضوره. غرق خيام النازحين في ديرالبلح. ( Abdalhkem Abu Riash - وكالة الأناضول )
تحت خيام قماشية ممزقة لا تقي بردا ولا مطرا، أمضى نازحون فلسطينيون بقطاع غزة ليلتهم الثانية محاصرين بمياه الأمطار التي غمرت أماكن إيوائهم، لتكشف المنخفضات الجوية المتتالية هشاشة الظروف التي يعيشها الناجون من إبادة إسرائيلية استمرت عامين. ومع كل موجة طقس عاصف، تتجدد معاناة عشرات آلاف المدنيين الذين يقطنون خياما لا توفر أدنى درجات الحماية، إذ تتحول مواقع الإيواء إلى برك من الطين والمياه الراكدة، ويتحول المطر زائرا ثقيلا يُرجى عدم حضوره. غرق خيام النازحين في ديرالبلح. ( Abdalhkem Abu Riash - وكالة الأناضول )
تحت خيام قماشية ممزقة لا تقي بردا ولا مطرا، أمضى نازحون فلسطينيون بقطاع غزة ليلتهم الثانية محاصرين بمياه الأمطار التي غمرت أماكن إيوائهم، لتكشف المنخفضات الجوية المتتالية هشاشة الظروف التي يعيشها الناجون من إبادة إسرائيلية استمرت عامين. ومع كل موجة طقس عاصف، تتجدد معاناة عشرات آلاف المدنيين الذين يقطنون خياما لا توفر أدنى درجات الحماية، إذ تتحول مواقع الإيواء إلى برك من الطين والمياه الراكدة، ويتحول المطر زائرا ثقيلا يُرجى عدم حضوره. غرق خيام النازحين في ديرالبلح. ( Abdalhkem Abu Riash - وكالة الأناضول )
تحت خيام قماشية ممزقة لا تقي بردا ولا مطرا، أمضى نازحون فلسطينيون بقطاع غزة ليلتهم الثانية محاصرين بمياه الأمطار التي غمرت أماكن إيوائهم، لتكشف المنخفضات الجوية المتتالية هشاشة الظروف التي يعيشها الناجون من إبادة إسرائيلية استمرت عامين. ومع كل موجة طقس عاصف، تتجدد معاناة عشرات آلاف المدنيين الذين يقطنون خياما لا توفر أدنى درجات الحماية، إذ تتحول مواقع الإيواء إلى برك من الطين والمياه الراكدة، ويتحول المطر زائرا ثقيلا يُرجى عدم حضوره. غرق خيام النازحين في ديرالبلح. ( Abdalhkem Abu Riash - وكالة الأناضول )
تحت خيام قماشية ممزقة لا تقي بردا ولا مطرا، أمضى نازحون فلسطينيون بقطاع غزة ليلتهم الثانية محاصرين بمياه الأمطار التي غمرت أماكن إيوائهم، لتكشف المنخفضات الجوية المتتالية هشاشة الظروف التي يعيشها الناجون من إبادة إسرائيلية استمرت عامين. ومع كل موجة طقس عاصف، تتجدد معاناة عشرات آلاف المدنيين الذين يقطنون خياما لا توفر أدنى درجات الحماية، إذ تتحول مواقع الإيواء إلى برك من الطين والمياه الراكدة، ويتحول المطر زائرا ثقيلا يُرجى عدم حضوره. غرق خيام النازحين في ديرالبلح. ( Abdalhkem Abu Riash - وكالة الأناضول )

