
بلدة "دَرِهِ لي" بولاية غيراسون شمال شرق تركيا بدأت باستقبال أول زوّارها في موسم الصيف، وسط اهتمام متزايد بالبلدة من عشاق الطبيعة بفضل ينابيعها المائية وهضابها الساحرة وتطور بنيتها التحتية. "دَرِهِ لي" اكتسبت شهرتها من الأحواض المائية داخل الأحجار الجيرية والمسماة "ترافرتينات كوك صو" والشهيرة بلونها التركوازي، إضافة لبحيرة "ماوي كول" والهضاب الطبيعية. تحظى البلدة بمكانة متقدمة يوما بعد آخر على خارطة السياحة البيئية في تركيا، لا سيما بعد السيول التي شهدتها قبل نحو خمس سنوات والتي كانت نقطة تحول في الوضع البيئي والتنموي بالمنطقة. ( Orhan Kılınç - وكالة الأناضول )

بلدة "دَرِهِ لي" بولاية غيراسون شمال شرق تركيا بدأت باستقبال أول زوّارها في موسم الصيف، وسط اهتمام متزايد بالبلدة من عشاق الطبيعة بفضل ينابيعها المائية وهضابها الساحرة وتطور بنيتها التحتية. "دَرِهِ لي" اكتسبت شهرتها من الأحواض المائية داخل الأحجار الجيرية والمسماة "ترافرتينات كوك صو" والشهيرة بلونها التركوازي، إضافة لبحيرة "ماوي كول" والهضاب الطبيعية. تحظى البلدة بمكانة متقدمة يوما بعد آخر على خارطة السياحة البيئية في تركيا، لا سيما بعد السيول التي شهدتها قبل نحو خمس سنوات والتي كانت نقطة تحول في الوضع البيئي والتنموي بالمنطقة. ( Orhan Kılınç - وكالة الأناضول )

بلدة "دَرِهِ لي" بولاية غيراسون شمال شرق تركيا بدأت باستقبال أول زوّارها في موسم الصيف، وسط اهتمام متزايد بالبلدة من عشاق الطبيعة بفضل ينابيعها المائية وهضابها الساحرة وتطور بنيتها التحتية. "دَرِهِ لي" اكتسبت شهرتها من الأحواض المائية داخل الأحجار الجيرية والمسماة "ترافرتينات كوك صو" والشهيرة بلونها التركوازي، إضافة لبحيرة "ماوي كول" والهضاب الطبيعية. تحظى البلدة بمكانة متقدمة يوما بعد آخر على خارطة السياحة البيئية في تركيا، لا سيما بعد السيول التي شهدتها قبل نحو خمس سنوات والتي كانت نقطة تحول في الوضع البيئي والتنموي بالمنطقة. ( Orhan Kılınç - وكالة الأناضول )

بلدة "دَرِهِ لي" بولاية غيراسون شمال شرق تركيا بدأت باستقبال أول زوّارها في موسم الصيف، وسط اهتمام متزايد بالبلدة من عشاق الطبيعة بفضل ينابيعها المائية وهضابها الساحرة وتطور بنيتها التحتية. "دَرِهِ لي" اكتسبت شهرتها من الأحواض المائية داخل الأحجار الجيرية والمسماة "ترافرتينات كوك صو" والشهيرة بلونها التركوازي، إضافة لبحيرة "ماوي كول" والهضاب الطبيعية. تحظى البلدة بمكانة متقدمة يوما بعد آخر على خارطة السياحة البيئية في تركيا، لا سيما بعد السيول التي شهدتها قبل نحو خمس سنوات والتي كانت نقطة تحول في الوضع البيئي والتنموي بالمنطقة. ( Orhan Kılınç - وكالة الأناضول )

بلدة "دَرِهِ لي" بولاية غيراسون شمال شرق تركيا بدأت باستقبال أول زوّارها في موسم الصيف، وسط اهتمام متزايد بالبلدة من عشاق الطبيعة بفضل ينابيعها المائية وهضابها الساحرة وتطور بنيتها التحتية. "دَرِهِ لي" اكتسبت شهرتها من الأحواض المائية داخل الأحجار الجيرية والمسماة "ترافرتينات كوك صو" والشهيرة بلونها التركوازي، إضافة لبحيرة "ماوي كول" والهضاب الطبيعية. تحظى البلدة بمكانة متقدمة يوما بعد آخر على خارطة السياحة البيئية في تركيا، لا سيما بعد السيول التي شهدتها قبل نحو خمس سنوات والتي كانت نقطة تحول في الوضع البيئي والتنموي بالمنطقة. ( Orhan Kılınç - وكالة الأناضول )

بلدة "دَرِهِ لي" بولاية غيراسون شمال شرق تركيا بدأت باستقبال أول زوّارها في موسم الصيف، وسط اهتمام متزايد بالبلدة من عشاق الطبيعة بفضل ينابيعها المائية وهضابها الساحرة وتطور بنيتها التحتية. "دَرِهِ لي" اكتسبت شهرتها من الأحواض المائية داخل الأحجار الجيرية والمسماة "ترافرتينات كوك صو" والشهيرة بلونها التركوازي، إضافة لبحيرة "ماوي كول" والهضاب الطبيعية. تحظى البلدة بمكانة متقدمة يوما بعد آخر على خارطة السياحة البيئية في تركيا، لا سيما بعد السيول التي شهدتها قبل نحو خمس سنوات والتي كانت نقطة تحول في الوضع البيئي والتنموي بالمنطقة. ( Orhan Kılınç - وكالة الأناضول )

بلدة "دَرِهِ لي" بولاية غيراسون شمال شرق تركيا بدأت باستقبال أول زوّارها في موسم الصيف، وسط اهتمام متزايد بالبلدة من عشاق الطبيعة بفضل ينابيعها المائية وهضابها الساحرة وتطور بنيتها التحتية. "دَرِهِ لي" اكتسبت شهرتها من الأحواض المائية داخل الأحجار الجيرية والمسماة "ترافرتينات كوك صو" والشهيرة بلونها التركوازي، إضافة لبحيرة "ماوي كول" والهضاب الطبيعية. تحظى البلدة بمكانة متقدمة يوما بعد آخر على خارطة السياحة البيئية في تركيا، لا سيما بعد السيول التي شهدتها قبل نحو خمس سنوات والتي كانت نقطة تحول في الوضع البيئي والتنموي بالمنطقة. ( Orhan Kılınç - وكالة الأناضول )

بلدة "دَرِهِ لي" بولاية غيراسون شمال شرق تركيا بدأت باستقبال أول زوّارها في موسم الصيف، وسط اهتمام متزايد بالبلدة من عشاق الطبيعة بفضل ينابيعها المائية وهضابها الساحرة وتطور بنيتها التحتية. "دَرِهِ لي" اكتسبت شهرتها من الأحواض المائية داخل الأحجار الجيرية والمسماة "ترافرتينات كوك صو" والشهيرة بلونها التركوازي، إضافة لبحيرة "ماوي كول" والهضاب الطبيعية. تحظى البلدة بمكانة متقدمة يوما بعد آخر على خارطة السياحة البيئية في تركيا، لا سيما بعد السيول التي شهدتها قبل نحو خمس سنوات والتي كانت نقطة تحول في الوضع البيئي والتنموي بالمنطقة. ( Orhan Kılınç - وكالة الأناضول )

بلدة "دَرِهِ لي" بولاية غيراسون شمال شرق تركيا بدأت باستقبال أول زوّارها في موسم الصيف، وسط اهتمام متزايد بالبلدة من عشاق الطبيعة بفضل ينابيعها المائية وهضابها الساحرة وتطور بنيتها التحتية. "دَرِهِ لي" اكتسبت شهرتها من الأحواض المائية داخل الأحجار الجيرية والمسماة "ترافرتينات كوك صو" والشهيرة بلونها التركوازي، إضافة لبحيرة "ماوي كول" والهضاب الطبيعية. تحظى البلدة بمكانة متقدمة يوما بعد آخر على خارطة السياحة البيئية في تركيا، لا سيما بعد السيول التي شهدتها قبل نحو خمس سنوات والتي كانت نقطة تحول في الوضع البيئي والتنموي بالمنطقة. ( Orhan Kılınç - وكالة الأناضول )

بلدة "دَرِهِ لي" بولاية غيراسون شمال شرق تركيا بدأت باستقبال أول زوّارها في موسم الصيف، وسط اهتمام متزايد بالبلدة من عشاق الطبيعة بفضل ينابيعها المائية وهضابها الساحرة وتطور بنيتها التحتية. "دَرِهِ لي" اكتسبت شهرتها من الأحواض المائية داخل الأحجار الجيرية والمسماة "ترافرتينات كوك صو" والشهيرة بلونها التركوازي، إضافة لبحيرة "ماوي كول" والهضاب الطبيعية. تحظى البلدة بمكانة متقدمة يوما بعد آخر على خارطة السياحة البيئية في تركيا، لا سيما بعد السيول التي شهدتها قبل نحو خمس سنوات والتي كانت نقطة تحول في الوضع البيئي والتنموي بالمنطقة. ( Orhan Kılınç - وكالة الأناضول )